حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما لا يعرفه المصريّون - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ما لا يعرفه المصريّون (/showthread.php?tid=339) الصفحات:
1
2
|
ما لا يعرفه المصريّون - رحمة العاملي - 04-18-2009 الساحة اللبنانية بشقيها الاذاري تفرض كثير من التساؤلات حول مغزى التوقيت المصري لاثارة موضوع خلية حزب الله والحملة الشرسة على امينه العام لماذا تأخرت القاهرة باعلان (المؤامرة) ؟ ما يزيد عن الاربعة اشهر وما هي الخلفيات التي تتصل بحسابات النظام المصري وعلاقته بالشان اللبناني امنيا وسياسيا ؟ امنيا ، لان كل لبناني حتى المعارض لحزب الله يعرف ما هو دور الملحقية الثقافية للسفارة المصرية في بيروت وان الملحقية فرع امني و(ليس ثقافي) لعمر سليمان ورجاله ودورهم في لبنان قبل وخلال حرب تموز ( بلا فضايح عبكرة الصبح) وسياسيا ، لان القاهرة حاولت التأثير على الساحة اللبنانية منذ اعتصام المعارضة في بيروت حتى احداث السابع من ايار وما تلاها من حج رجالات 14 اذار الى القاهرة زرافات ووحدانا قبل الاتفاق على حسم الموضوع الرئاسي اللبناني في الدوحة وذهاب الاوراق اللبناية من يد النظام المصري والسعودي وبالتالي فان توقيت الحملة المصرية على ابواب الانتخابات النيابية اللبنانية ليست بريئة مع علم القاهرة ان شعبية حزب الله وقواعده الناخبة لن تتأثر في الوسط الاسلامي اللبناني لا صعودا ولا هبوطا لكن ما ارادته القاهرة حقيقية هو التأثير على حلفاء حزب الله المسيحيين وهذا ما حاول صغار القوم في 14 اذار استغلاله للتصويب على ميشال عون مجددا من خلال نافذة تحالفه الانتخابي وتفاهمه السياسي مع حزب الله ، من قبيل ان الحزب برنامجه ليس لبنانيا ويتصرف بمعزل عن الدولة وانه ملتزم بالاجندة الايرانية الخاجية ويريد توتير علاقات لبنان مع جيرانه العرب والتدخل في شؤنهم ، بمعنى آخر العزف على وتر تخويف المسيحيين ليبتعدوا عن ميشال عون انتخابيا وبالتالي سياسيا ويمكن فهم هذه المسألة والتأكد اكثر من هدف الاثارة المفاجئة من خلال التناقضات الكبرى بين ما يدعيه النظام المصري وما تتناوله صحافته (النزيهة) من موضوعات ارتدادية على الحدث لان جل ما تتناوله صحافة الحكم في مصر وصحافة الامراء في لندن لا علاقة له (بموضوع الخلية المكتشفة ) الا كعنوان لكن المضمون يصوب بشكل مفتعل ومقصود على اخافة طرف ما في لبنان من مشروع حزب الله المزعوم ، والتحريض الداخلي عليه نبشطركم الخطة فاشلة من الاساس وحديث وليد جنبلاط مساء اول امس وانسحاب نسيب لحود من المعركة الانتخابية وتخبط تشكيل لوائح 14 اذار ، هي من بوادر فشل الحملة ليس على حزب الله بل على كل اطياف المعارضة في لبنان وخاصة ميشال عون قليلة ان يفتتح السنيورة جولته الانتخابية في صيدا بالكلاب البوليسية تسبقه الى المسجد بحثا عن المفرقعات حتى علق عليه اهل صيدا بشكل غاضب وساخر (اذا خايف من الصلاة في مساجد صيدا ليش يترشح ويبهدلنا) الانكى من ذلك هو الدخول الاسرائيلي على خط الاثارة لان النظام المصري كان عليه ان ينصح الاسرائيلي بان يبقى ساكتا ولا يحشر انفه في القضية لان الاسرائيلي فضح تلاقيه مع النظام المصري كمتضرر مباشر ما لا يعرفه المصريّون - الحكيم الرائى - 04-18-2009 طيب الحمد لله ان الخطة فشلت انا كنت مرعوب لتنجح طمنتنا الله يطمنك مولانا رحمة:redrose: ما لا يعرفه المصريّون - rami111yousef - 04-18-2009 يبدو أن النظام المصري يتناسى أن الخطر الحقيقي علي الأمن القومي المصري هو في (إسرائيل) وليس حزب الله يقول د. رفعت سيد أحمد : إن ما يجري هذه الأيام بين مصر وحزب الله، لا يفرح أحداً إلا إسرائيل وهو ما عبرعنه بدقة شيمون بيريز الذي قال علناً (إنهم يتقاتلون "أي الحكومة المصرية وحزب الله" دعهم يتقاتلون فإن هذا يفرح إسرائيل)، إن الخطأ أو (الجريمة) التي ارتكبها حزب الله أياً كان المسمى الذي يفضله من أطلق هذه الحملة المشبوهة ضد المقاومة اللبنانية والفلسطينية، لا يتناسب مع حجمها وحقيقة وقائعها التي لا تزال رهن التحقيق ولم يصدر بعد حكم قضائي نهائي بشأنها، أن أبرز تحديات الأمن القومي المصري (الصحيح) وليس المعوج كما يروج هذه الأيام ـ هو ذلك الذي تكون إسرائيل فيه هي العدو المطلوب مواجهته بكافة الوسائل ليس بالضرورة الحرب المسلحة كما يروج البعض لكي يخيفوا الناس ويزيفوا وعيهم!أو علي الأقل تحييد خطره، ولا قيمة هنا لما يسمى باتفاقات كامب ديفيد فلقد انتهكتها إسرائيل (78 مرة طيلة الـ30 عاماً الماضية منذ توقيعها عام 1979 ولدينا إحصائيات دقيقة ستنشر في الموسوعة التي نعدها عن (ثلاثون عاماً من التطبيع) والتي ستصدر قريباً عن دار الشروق الدولية بإذن الله) ـ ومارست التجسس الفاضح والمكلفة مادياً وأمنياً علي مصر (57 مرة طيلة السنوات السابقة) والوثائق لدينا. * هل تتذكرون عائلة (مصراتي) التي بال (من البول) والدهم علي المحكمة التي كانت تحاكمه بتهمة التجسس، هل تتذكرون الجاسوس عزام الذي أهان مصر ورئيسها بعد الإفراج غير المفهوم عنه! ثم إن إسرائيل أهانت الدور المصري الإقليمي في كافة الملفات الساخنة وفي مقدمتها الملف الفلسطيني عشرات المرات، ورغم ذلك يتعاملون مع تل أبيب (بحنان بالغ) وبتسامح بالغ!! علي أية حال: إذا ما فهم الأمن القومي المصري بمعناه الصحيح فإن مواحهة الخطر الإسرائيلي يأتي في مقدمته، وليس تقديم الحماية له كما حدث ولا يزال يحدث!! ما لا يعرفه المصريّون - الحكيم الرائى - 04-18-2009 Array علي أية حال: إذا ما فهم الأمن القومي المصري بمعناه الصحيح فإن مواحهة الخطر الإسرائيلي يأتي في مقدمته، وليس تقديم الحماية له كما حدث ولا يزال يحدث!! [/quote] كلام حلو هننقله للمسؤلين حالا ولاتزعل نفسك ما لا يعرفه المصريّون - بهجت - 04-19-2009 السيد رحمة العاملي . مساك الله بالخير .:97: ياراجل ياطيب لماذا تتعب نفسك بمخاطبة المصريين وعددهم لا يتجاوز 10 ، و معظمهم لا يهتمون بلبنان ولا حتى بمصر ، يعني لا تحاول إنارة أبصارنا و قد غشيتها الغاشية .. صحيح .. طالما لا نهدف لممارسة كراهية لا أعتقد أنها موجودة أصلآ .. لماذا لا نخرج من ثوب المساجلات السائدة و نقود الحوار لحلقة مسامرة أو مناقشة عقلانية بعيدا عن الأسلوب التعبوي الحماسي الذي لا جدوى منه ، فعشرات الموضوعات في الصحف التي توزع الملايين لم تغير قناعة أحد ، فهل تعتقد أننا سنفعل شيئا هنا يستحق العناء ، كل زميل جاء بقناعة محددة و ينسخ مقالات بعينها أو يعيد إنتاجها، من النادر جدا أن نقابل إنسانا له فكر مستقل أو حتى شبه مستقل ، ولو صادفناه فلن نتبينه ، أفضل أن نعرض أفكارنا بشكل غير سجالي لعل و عسى . شخصيا لم تعد لدي رغبة في إضافة المزيد فكل شيء قيل تقريبا ، فقط أحب أن أعيد تجميع الصورة أو أن (أعدلها) لأني أجدها مقلوبة رأسا على عقب . 1. صدقني يا صديقي أن الخلاف بيننا ليس هينا أبدا و ليس مصدره الكراهية ، بل هو قائم رغم النوايا الطيبة .. الصراع بين مصر و الكيان الشيعي السياسي ليس تكتيكيا بل أعمق كثيرا ، فلدينا مفهومان مختلفان للصراع في المنطقة لا يمكن فهم و تقييم الأحداث سوى بأحدهما ، إطار إسلامي أصولي يرى أننا بصدد حرب دينية بين المسلمين و اليهود ،وفي هذا الإطار لا معنى للدولة الوطنية nation state .. لا لمصر ولا سوريا ولا فلسطين ، فقط الإسلام هو الدولة و الهوية و الدين و الله و الأرض و الوطن ، وهذا الإطار يفكر به السيد خامنئي و أسامة بن لادن و حسن نصرالله و مهدي عاكف وكل الإسلاميين شيعة و سنة رغم إختلافهم ، وهناك في المقابل رؤية أو إطار حداثي يقوم على مبدأ الدولة الوطنية ،وفي هذا الإطار فالدولة هي القاعدة و الأساس و الحاضر و المستقبل و الكرامة و الحياة ، وفي نظرنا تصبح مصر وسوريا و العراق و .... هي الأساس الذي يقاس عليه ، و بالتالي فالدولة هي المنوط بها تقرير السلم و الحرب و ليس الفقهاء ولا نصوصهم الدينية ، وعلى كل منا ان يختار إطاره ، اما محاولة الحياة في الإطارين فأشبه بمن يضع قدما في القرن السابع و الأخرى في القرن 21، مجرد مجهود أخرق ضائع . 2. إننا لسنا أعداء و لكن عدونا المشترك هو القرن 21 ، بما يفرضه من تحديات ثقافية تتجاوز قدرتنا على التأقلم و الفهم ، قليلون للغاية هم الذين يمتلكون القدرة على حب الآخر ،و لكن أقل منهم من يبذل جهدا لفهمه ،مما يبعث الأسى أني أعلم بنبل مقصدكم و أوقن أيضا بعبثية منهجكم و خطورته و عدم جدواه . 3. إن الحوار الحقيقي بيننا مستحيل تماما، فكل منا يعيش زمنا مختلفا و له سقفا مغايرا ، أنت محكوم بالنص الشيعي المقدس ،و لكني محكوم بمنهج للتفكير و تقاليد ثقافية تبلغ في نفسي مرتبة العقيدة ،و تقوم على فصل الدين من الدولة ،وهذا لن تقبله أبدا . 4. كنت آمل ان تكون الشبكة أداة للتواصل بين الشيعة و السنة و بينهما و بين الحداثيين او العلمانيين ،و لكن الشبكة تعمل على مزيد من سوء الفهم و تأصيل العداء ، فلا توجد أدنى رقابة لمنع وصول الجهلة و السفهاء إلى الكي بورد ،و أعتقد أنك و نظرائك من حسني النية يعانون من نفس المشكلة،ولو طرح إنسان متعقل – مهما كان موقفه - رأيا سيجد عشرات الصبية يتقافزون على اكتافه كالقرود و يفسدون كل شيء . 5. إعلان شبكة حزب الله في مصر الان أو لاحقا لن يغير شيئا ، فلا الشيعة ينتخبونكم نتيجة إرادة سياسية بل إلتزام ديني ، أما على الجانب الشخصي أعتقد أنه لابد من ضبط الصراع في المنطقة ،و ألا جدوى من تفجير الصراع العربي الإيراني ، بل يجب وقفه و تحرير العلاقات بين إيران و العرب من قضية إسرائيل ، فإسرائيل مجرد ذئب يقبض على قطعة من اللحم هي الأرض المحتلة ،ولو أمكن للعرب تحرير بلادهم -وهي قضية طالت جدا بشكل لا يتصوره عاقل- لما تذكر أحد إسرائيل سوى بصعوبة ، فهي أتفه من أن تكون مؤثرة على علاقات تاريخية كعلاقات الفرس بالعرب وهم شركاء حضارة واحدة لمدة 900 سنة ، و لكني أيضا أؤكد أن المشكلة كامنة أساسا في المحافظين الإيرانيين ، فلم تكن هناك مشكلة مع رافسنجاني ولا خاتمي . هناك تعليق جانبي .. ألا ترى ان زيادة عدد الكلاب التي تحمي السنيوره و غيره من اعدائكم هي بالأساس إدانة لكم ما لا يعرفه المصريّون - الطوفان الأخضر - 04-19-2009 Array الصراع بين مصر و الكيان الشيعي السياسي[/quote] هل هناك صراع بين مصر والكيان الشيعي "السياسي"؟ ما هي دوافعه، وأين يدور، وما هي أدواته؟ ما لا يعرفه المصريّون - الحكيم الرائى - 04-19-2009 Array هل هناك صراع بين مصر والكيان الشيعي "السياسي"؟ ما هي دوافعه، وأين يدور، وما هي أدواته؟ [/quote] :lol: اه فعلا استفسار وجيه جدا؟ اتمنى الأخوة المسؤلين بحماس يقروه وينتبهوا لوجود عضو بذكاؤك وسطهم. ما لا يعرفه المصريّون - خالد - 04-20-2009 الدولة الوطنية، هل الدول الحالية بالحدود القائمة تعتبر دولا وطنية تعبر عن مواطنين أم حاصرات زرائب صنعت في غفلة من الأمة لتقسمها على يد المستعمرين في القرن الماضي؟ هل نبتت الدول القائمة طبيعيا من وسط الأمة كما نبتت الدولة الفرنسية من وسط الفرنسيين والألمانية من وسط الألمان، .... أم تساقطت على المنطقة بقرارات دولية؟ هل بقاء الدول فترة طويلة يشرعنها، لا سيما أنه منذ نشأتها لليوم، لم يحصل استفتاء يرقى لمستوى النظر حول رضا الأمة أم عدمه بكيانية هذه الدول؟ هل هذه الدول التي نسميها بالوطنية دولا على الحقيقة؟ هل كان للفقهاء يوما سلطة في الدول الإسلامية المتتابعة منذ القرن السابع الميلادي ودولة الخلافة الراشدة كالدولة الشرعية المطلوبة مرورا بالملك العضوض من خلافة بني أمية والعباس والفاطميين والمماليك وانتهاء بسلطنة بني عثمان؟ من يدعي سلطة الفقهاء في هذه الدول، أنصحه بقراءة كتاب الإسلام بين العلماء والحكام للمرحوم عبد العزيز البدري. سؤال فقهي أخير: لم كان للقانون الفرنسي فقهاؤه وكيف يتكونون، ولا يكون للقانون الشرعي فقهاؤه الذين على الحقيقة يمارسون نفس الدور، وهو استنباط الأحكام الشرعية التكليفية من أدلتها التفصيلية؟ ما لا يعرفه المصريّون - rami111yousef - 04-20-2009 مصر في ظل نظام مبارك خلعت بزتها العربية ولبست بذلة صهيو أمريكية الزميل الطوفان الأخضر Arrayهل هناك صراع بين مصر والكيان الشيعي "السياسي"؟ ما هي دوافعه، وأين يدور، وما هي أدواته؟[/quote] الدوافع : كثيرة أهمها الرغبة في أخذ موقع فعال وقيادي في المنطقة (سياسياً) مكانه: يدور في منطقة الشرق الأوسط وأهم مراكزه العراق.. لبنان .. الساحة الفلسطينية .. من خلال دعم الفصائل المختلفة الموالية لكل طرف والتضييق على الفصائل التي لاتوالي (وحصار غزة المصري ) شاهد حي على ذلك... أدواتـــــــه : الأحزاب السياسية الموالية لكل طرف والفصائل المسلحة المختلفة وتزيد حدة المشكلة عندما يتم تكريس الخلاف المذهبي وتغذيته من قبل الطرفين الراعيين ولو أنني أرى - وهذا رأي شخصي - أن الطرف المصري (بدعم سعودي ) ميال بشكل واضح لاستثمار الخلاف المذهبي في عملية التحريض والاستعداء للطرف الآخر من خلال نشر فكرة ان الطوفان الشيعي قادم ليجتاح المنطقة علما أن قبول الفكر الشيعي في المنطقة أتى أصلا من خلال الرغبة في التصدي للصهيونية ولو ان الطرف المقابل (المصري) تصدى للصهيونية أو ساهم بدعم حركات المقاومة بشكل فعلي لنجح بشكل باهر وحصل على إجماع عام وألغى أي دور للطرف الإيراني وغيره ( كالدور التركي اليوم ) ما لا يعرفه المصريّون - طنطاوي - 04-20-2009 Array( كالدور التركي اليوم )[/quote] ماهو هدا الدور لتركي ممكن القاء دور علي هذا "الدور التركي" ، مثلا ما هي المؤتمرات او المفاوضات التي تشرف عليها تركيا مع التوضيح كيف انه (لنجح بشكل باهر وحصل على إجماع عام وألغى أي دور للطرف الإيراني ) بحسب عبارتك ؟مع الشكر سلفا |