+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: اقتباسات أحببتها (/showthread.php?tid=34034)
اقتباسات أحببتها - Albert Camus - 07-01-2009
" بوركن [يتنهد] : هكذا هي الحياة...إنها أشبه بوردة تزهر بفرح في أرض خضراء ; فتأتي معزاة وتأكلها، فينتهي كل شيء,..."
أنطون تشيخوف - من مسرحية "إفانوف" .
RE: اقتباسات أحببتها - جريئة - 07-01-2009
(07-01-2009, 08:18 PM)Albert Camus كتب: " بوركن [يتنهد] : هكذا هي الحياة...إنها أشبه بوردة تزهر بفرح في أرض خضراء ; فتأتي معزاة وتأكلها، فينتهي كل شيء,..."
أنطون تشيخوف - من مسرحية "إفانوف" .
form Just Married Movie:
You never see the hard days in a photo album, but those are the ones that get you from one happy snap shot to the next.
والمعني هو " لن تري الاوقات والايام الصعبية في البوم الصور ، ولكن هذة الايام الصعبة هي التي تنقلك من لقطة سعيدة الي اخري "
ودمتم
RE: اقتباسات أحببتها - fares - 07-02-2009
"إن للأشرار نوع من السعاده أسود اللون"
فيكتور هوجو .. البؤساء
RE: اقتباسات أحببتها - سيسبان - 07-02-2009
"a hundred evenings on your eyes ya beautiful
yes yes your mother soul! do you remember me one of them. COLLEC
YOURSELF OR I WILL COLLECT THE STREET ON YOU!"
مقتبس من موضوع " ايميل" by "Albert Camus"
RE: اقتباسات أحببتها - Albert Camus - 07-02-2009
" أما أنا فقد قررت منذ أمد طويل أن لا أتساءل : هل الله هو الذي خلق الإنسان، أم الإنسان هو الذي خلق الله.
اعلم الآن ختاماً لكل ما قلته، إنني لا أقبل العالم على نحو ما خلقه الله، برغم علمي بوجوده،
لست غير مؤمن بالله، افهمني جيداً، وإنما غير راضٍ عن العالم الذي خلقه " .
فيودور دوستويفسكي - من حديث إيفان إلى إليوشا - رواية الإخوة كارامازوف - الجزء الأول.
RE: اقتباسات أحببتها - special - 07-03-2009
لا أعتقد أن كل إنسان قرأ جملة ما .. فهو قد فهمها .. غالبنا نعتقد أننا فهمنا المقصود من العبارة
RE: اقتباسات أحببتها - Albert Camus - 07-03-2009
" رقم أعمال جنرال موتورز General Motors أعلى من الناتج المحلي للدنمارك، ورقم أعمال إكسون موبل Exxon Mobil يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي للنمسا. وتبيع أي شركة من الشركات العالمية الرئيسية أكثر مما يصدر أي بلد من البلدان المائة والعشرين الأكثر فقراً. وتسيطر هذه الشركات العملاقة والعالمية على 70% من التجارة العالمية.
ويملك مديروها ، وكذلك مديرو المجموعات المالية والإعلامية الكبرى ، الواقع الفعلي للسلطة ويضغطون، عن طريق مجموعات الضغط الجبارة المرتبطة بهم ، بكل وزنهم على القرارات السياسية للحكومات الشرعية والنخب. كما أنهم يصادرون لصالحهم ، على هذا النحو، الديمقراطية. "
إيناسيو رامونيه - حروب القرن الحادي والعشرين.
RE: اقتباسات أحببتها - Albert Camus - 07-04-2009
" إنّ المفكّرين الأقوياء، المفكّرين الخبثاء ، هم أكثر من ساهم حتى الآن في تقدم البشريّة: فهم لا يفتأون يؤجّجون الأهواء المنطفئة، وكل مجتمع منظّم يخمد الأهواء - لا يفتأوا يوقظون عقليّة المقارنة والتناقض والميل إلى الجديد والاختبارات الجريئة، و التجريب ويجبرون البشر على المواجهة بين رأي ورأي بين نموذج ونموذج. شاهرين السّلاح غالباً، مقوضين أطراف التخوم، منتهكين التقوى، ولكن أيضاً مبدعين أدياناً وأخلاقاً جديدة! إن "الخبث" الذي نلقاه عند كل أستاذ للجديد، عند كل واعظ بالأشياء الجديدة، هو عين "الخبث" الذي يثير التبخيس، غير أنّه في تلك الحالة يعمل بحذاقة أشد، ولا يثير حركة العضلات مباشرة، ولا يثير ذلك الجحود. في كل حال، يبقى الجديد هو الشر، كونه يريد أن يستولي وأن يدوس بقدميه أطراف - التخوم القديمة وأن يجندل التقى القديمة، ذلك أنّ القديم وحده هو الخير ! إنّ الرجال الصالحين في كل مرحلة هم الذين يفلحون الأفكار القديمة بعمق شديد حتّى تثمر، إنّهم مزارعو الفكر، إلاّ أنّه لا بد لكل تربة من أن تستنفذ في النّهاية، وعلى محراث الشر أن يعود دائماً. ثمّة نظريّة أخلاقيّة اليوم، عقيدة خاطئة من أساسها، تروج لها إنكلترا بشكل خاص، وتفيد أنّ "الخير" و "الشر" ينمّان عن مجمل التجارب "النافعة" و "غير النافعة": يسمّى خيرا كل ما يحفظ النّوع و"الشر" كل ما يضر به، وفي الحقيقة فإنّ الغرائز الشريرة هي مفيدة بدرجة أرفع، وملائمة لحفظ النوع بمقدار الغرائز الطيّبة، إلاّ أنّه لديها وظيفة مختلفة. "
نيتشه - العلم الجذل
RE: اقتباسات أحببتها - قطقط - 07-04-2009
(07-01-2009, 08:18 PM)Albert Camus كتب: " بوركن [يتنهد] : هكذا هي الحياة...إنها أشبه بوردة تزهر بفرح في أرض خضراء ; فتأتي معزاة وتأكلها، فينتهي كل شيء,..."
أنطون تشيخوف - من مسرحية "إفانوف" .
حياة الإنسان أبدية ، أما فى راحة أو تعب ( حسب عمله وإيمانه )
(07-03-2009, 06:29 PM)Albert Camus كتب: " رقم أعمال جنرال موتورز General Motors أعلى من الناتج المحلي للدنمارك، ورقم أعمال إكسون موبل Exxon Mobil يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي للنمسا. وتبيع أي شركة من الشركات العالمية الرئيسية أكثر مما يصدر أي بلد من البلدان المائة والعشرين الأكثر فقراً. وتسيطر هذه الشركات العملاقة والعالمية على 70% من التجارة العالمية.
ويملك مديروها ، وكذلك مديرو المجموعات المالية والإعلامية الكبرى ، الواقع الفعلي للسلطة ويضغطون، عن طريق مجموعات الضغط الجبارة المرتبطة بهم ، بكل وزنهم على القرارات السياسية للحكومات الشرعية والنخب. كما أنهم يصادرون لصالحهم ، على هذا النحو، الديمقراطية. "
إيناسيو رامونيه - حروب القرن الحادي والعشرين.
عبد الناصر فكر بنفس الطريقة فلغى الأغنياء ولغى الديمقراطية
(07-02-2009, 04:51 PM)Albert Camus كتب: " أما أنا فقد قررت منذ أمد طويل أن لا أتساءل : هل الله هو الذي خلق الإنسان، أم الإنسان هو الذي خلق الله.
اعلم الآن ختاماً لكل ما قلته، إنني لا أقبل العالم على نحو ما خلقه الله، برغم علمي بوجوده،
لست غير مؤمن بالله، افهمني جيداً، وإنما غير راضٍ عن العالم الذي خلقه " .
فيودور دوستويفسكي - من حديث إيفان إلى إليوشا - رواية الإخوة كارامازوف - الجزء الأول.
ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جداً ( سفر التكوين )
ماأبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الإستقصاء
RE: اقتباسات أحببتها - Albert Camus - 07-05-2009
People are often unreasonable, illogical, and self-centered;
forgive them anyway
If you are kind, people may accuse you of selfish, ulterior motives;
be kind anyway
If you are successful, you will win some false friends and some true friends;
succeed anyway
If you are honest and frank, people may cheat you;
be honest and frank anyway
What you spend years building, someone could destroy overnight;
build anyway
If you find serenity and happiness, they may be jealous;
be happy anyway
The good you do today, people will often forget tomorrow;
do good anyway
Give the world your best anyway
You see, in the final analysis, it is between you and God;
It was never between you and them anyway
Mother Teresa