![]() |
شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر (/showthread.php?tid=34058) |
شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - على نور الله - 07-05-2009 http://www.alarabiya.net/articles/2009/07/05/77845.html و لتحيا الديموقراطية و الحرية اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - ويبقى السؤال - 07-06-2009 فلتحيا الديموقراطيه الامريكيه والغربيه
يكفي اتاحتهم دور العباده للمسلمين ولتسقط الاقنعه الاسلاميه الزائفه وتباا للمتأسلمين RE: شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - الحكيم الرائى - 07-06-2009 بص ياعلوش انت فاكر الافلام الهندى اللى انت عاملها دى هتبرء ساحة المخبول السفاح نجادى وكبير الكهنة خامنيئ.. طيب لو عندك شجاعة ادبية خليك دكر وافتح ملف قتل العرب واللاجئين الافغان والاكراد على الهوية العرقية فى ايران,الذين يقتلون كل يوم فى ربوع ايران لانهم لاجئيين افغان او لانهم عرب من الاحواز او لانهم كرد يللا ورينا الجدعنة RE: شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - العلماني - 07-06-2009 هل تقصد يا "علي نورالله" من نشر هذه الحوادث الفردية أن تساوي بين "الديمقراطيات الغربية" و"ثيوقراطية ملالي العجم"؟ دعك من هذه المكابرات الفارغة يا صاحبي، فهي لن تقنع عاقلاً واحدا!!! فالديمقرأطيات الغربية دول مفتوحة قائمة على المساواة في القانون وأمام القانون على أساس التراب والوطن، دول قائمة على حكم الشعب وعقد اجتماعي قائم على احترام الحريات الفردية (وعلى رأسها الحرية الدينية) . وكل من يعيش في هذه الديمقراطيات (وأنا أحدهم) يعرف هذا عن كثب، ولكن ماذا مع "ثيوقراطية ملالي العجم" وفئويتها الضيقة الطائفية؟!! أنت أعلم طبعاً (حتى لو لم تقل شيئاً). واسلم لي العلماني RE: شرطي أمريكي يقتل شاباً عربياً ويعود إلى الخدمة ليردي شخصاً آخر - على نور الله - 07-06-2009 الزميل العلمانى : قصدى من ذلك ان الدول التى تدعى الديموقراطية و الحرية و المساواة تتهاوى مبادؤها اما ابسط الاختبارات . اثبتت هذه الدول انها عندما توضع فى نفس الظروف (التهديد الامنى , التهديد الاقتصادى , عدو خارجى , تهديد ديموغرافى ) فانها تتصرف بنفس اسلوب الدول الديكتاتورية و دول العالم الثالث . يا عزيزى التعامل الحضارى الغربى تبين انه تعامل القوى مع الضعيف الذى لا يشعر منه خطرا , و كذلك عامل المصلحة الخاصة و بعد انقضائها لا تهم حقوق الانسان و لا المساواة و لا المبادئ . الاحداث التى وقعت فى ايران تم تضخيمها و تسليط الضوء عليها و فبركة احداثها اعلاميا بالرغم من انها تحدث فى كل مكان و لا يتم التدخل فى شؤون هذه الدولة او تلك لوقوع مثل هذه الحوادث . لتعلم عزيزى ان ايران الجمهورية الاسلامية يطبق فيها القانون بالمساواة و بالعدل . الفارق يا عزيزى ان ايران لا تحاصر الغرب و لا تتدخل فى شؤونه الداخلية و لا حتى الخارجية الا اذا كانت تمس سيادتها و مصالحها بينما الغرب يحاصر هذه الجمهورية و يتدخل فى شؤونها و يعمل على تقوض النظام فيها و خلق الفوضى و احلال نظام اخر لا يهم ان كان ديموقراطى ام ديكتاتورى ملكى ام الجن الازرق المهم ان يكون نظاما راكعا خانعا للغرب و بعدها له الحرية الكاملة فى شؤونه الداخلية . لو تخلصت ايران من عوامل التهديد السابق ذكرها و التى لا تستطيع حتى اساطين الحريات و الديموقراطيات ان تعرضوا لاحد هذه العوامل الا ان يحدوا من الحريات لحماية انفسهم من التهديدات فان ايران الاسلامية ستكون واحة الحرية و الامان فى العالم و هذا ليس كلاما نظريا بل حقيقة . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار |