حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام (/showthread.php?tid=34192) الصفحات:
1
2
|
حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - إســـلام - 07-24-2009 حرية التدين : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ(1)لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ(2)وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(3)وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ(4)وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ(5)لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ(6)الكافرون حرية الاختيار : مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا(18)وَمَنْ أَرَادَ الْآَخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا (19)كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا(20)انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآَخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا(21)لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولًا(22)الإسراء حرية الاختيار : مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ(20)الشورى حرية التدين : لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256)البقرة حرية الاختيار : اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ(106)وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ(107)وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(108الأنعام حرية الاختيار : وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ(48)المائدة حرية التدين : وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29)الكهف حرية الاختيار : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا(56)قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شَاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(57)الفرقان حرية التدين : فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا(17)السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولًا(18)إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا(19)المزمل حرية الاختيار: نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28) إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29)الإنسان الدعوة لترك الكافرين ليختاروا طريقهم : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ(112)وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ(113)أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ(114)الأنعام وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ(99)يونس وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآَيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ(35)الأنعام وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)الأنعام الدعوة للحوار : قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ(149)قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ(150)الأنعام التسامح والعفو : خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199)الأعراف وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (89)الزخرف المحاججة ومخاطبة العقل والمناشدة : قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ(104)يونس قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ(16)يونس وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ(106)يونس الهدىوالضلال بيد الله وحده : وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (93)النحل الدعوة للصبر والحوار المستمر: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا(63)النساء وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآَنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)الكهف فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا(29)ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى(30)النجم الدعوة للحوار البناء والتزام الأخلاق : وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آَمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ(46) ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(125)النحل العدل والتفاهم والتعايش مع الآخرين : فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آَمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ(15)الشورى وهذه مقتطفات أخرى : وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ(55)ِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56)القصص قلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ(81)سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ(82)فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83)الزخرف وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ(18)فاطر وهذه قصة مجادلة إبراهيم لنأخذ منها العبرة : إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا(42)يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا(43)يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا(44)يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا(45)قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آَلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا(46)قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا(47)وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا(48)مريم التنازلات والافتراضات : قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ(24)قُلْ لَا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ(25)سبأ وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال، ( على افتراض أننا على ضلال ) لا تسألون عما أجرمنا، ولا نسأل عما تعملون، ( على افتراض أننا مجرمون وأنكم تعملون ) هذه مجرد عينات سريعة ، ويوجد الكثير من الآيات الأخرى حول حرية العقيدة، وأظن بأن الواحد منا قد بلغ به العمر مبلغاً لم يعد فيه من المناسب أن يترك الحق وحسن الخاتمة والفوز بالآخرة لمجرد أفعال المنتسبين لأي دين أو مذهب ، فكتاب الله بين أيدينا وهو أكبر هدية تتوقعها من أيٍ كان، فلا تفرط فيها أيها الإنسان ، فقط دعها بين يديك واقرأها، فقط واترك الباقي على الله. RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - the special one - 07-24-2009 حالة النكران التي تعيشونها تصعب عالكافر .. تشبهون المجرم اللذي قبضت عليه الشرطة بالجرم المشهود ومع ذلك يصر ان ليس له علاقة بما حدث !! نعيد الرد هنا : ( اتمنى ات تناقش اخوانك بالمنتديات الاسلامية قبل ان تجادل اللادينيين ب الليبرتي الاسلامي ! ) الا اذا كنت تنوي اختراع مذهب جديد ... (07-23-2009, 01:49 AM)the special one كتب: من المثير للعجب ان الاسلام - بعقول البعض - يشبه الحرباء , يتلون ويلبس لكل عصر اثوابا تناسبه وهو قادر على التاقلم حتى في اصعب الظروف صدق الفقيه نيوترال عندما قال : (( جماعة أخرى تفهم الإسلام بطريقة خاطئة )) حديث صحيح RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - إســـلام - 07-24-2009 اقتباس:نعيد الرد هنا : ( اتمنى ات تناقش اخوانك بالمنتديات الاسلامية قبل ان تجادل اللادينيين ب الليبرتي الاسلامي ! ) الا اذا كنت تنوي اختراع مذهب جديد ...مستر سبيشل، لو أردت مني مواصلة الحوار ، يكفي أن تضع لي الرابط وتدعوني لمواصلة المناقشة ، أتمنى أن تجيد أصول التحاور واللياقة في توجيه زملائك لمناقشة أفكارك، :13: فلكل شيء وقته ومكانه، تحياتي ومودتي الخالصة لك شخصياً ولفكرك النير :87:، ودمت بود وتقدير:109:، وأظن بأن الواحد منا قد بلغ به العمر مبلغاً لم يعد فيه من المناسب أن يترك الحق وحسن الخاتمة والفوز بالآخرة لمجرد أفعال المنتسبين لأي دين أو مذهب ، فكتاب الله بين أيدينا وهو أكبر هدية تتوقعها من أيٍ كان، فلا تفرط فيها أيها الإنسان ، اقتباس:سبب كتابة السطور اعلاه , هو ان المسلمين بعد 1400 سنة طلعوا غلطانين و ان حد الردة ليس من الدين في شيء وانمالك أن تناقشني في الآيات المذكورة أعلاه، وأن تفند معانيها لو أحببت، اقتباس:يفند صاحب المقال كل الايات التي وضعها زميلنا اسلام بخصوص الردة بدعوة انها تخص المسيحيين او انها منسوخة ( ايهما اقرب )جيد جداً ، تفضل ولنناقش ما استفدته وما اقنعك من ذلك الرابط ، وأنا عن نفسي لا أؤمن بشيء إسمه الناسخ والمنسوخ ، حتى لو وجد فلن يشمل كل ما طرحته أعلاه، فالنسخ لم يشمل كل النقاط التي عددتها حول التسامح والمجادلة ( تكفي كمية المجادلات والمحاورات لإقناعك بعدالة الإسلام ) RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - the special one - 07-25-2009 يا زميلي نتناقش بماذا ؟ حد الردة هو من اساسيات الديانة الاسلامية , وفيه اجماع من اهل العلم حول هذا الموضوع و قد قامت حروب و قطعت رؤوس بسبب هذا الحكم , انت لا تؤمن بالناسخ والمنسوخ هذا شانك , نحن هنا ليس عندنا الوقت لمناقشة عقيدة كل شخص على حدا , من حقك ان لا تؤمن بحد الردة , ولكن ليس من حقك ان تدعي ان عموم المسلمين ( اهل الفقه السني تحديدا ) لا يؤمنون بالردة , قد يبدو كلامي تهكمي ولكني فعلا احترم الشخص اللذي يقول : انا اخذ من الدين مايعجبني وارفض ما لا اطيق , اما ان تحاولون تغيير التاريخ والوقائع بجرة قلم فهذا كثير علينا .. عندما نريد الحديث عن الطب ناخذ بكلام اهل البيولوجيا والصيدلة وعلماء المختبرات , والامر كذلك بالنسبة لعلم اللاهوت اثبت لي ان 10 بالمئة فقط من علماء اهل السنة اسقطوا حد اردة واكون لك من الشاكرين .. يا سيدي هناك شيء اسمه السنة , والقران لا قيمة له بدون السنة النبوية التي تفسر الكتاب وتلقي عليه الضوء بشكل عملي و بوقائع وحوادث جرت بحياة محمد نفسه .. هل تنكر ان محمد و خلفاءه الاربعة بدون استثناء طبقوا حد الردة بشكل او اخر ؟ شكر لحسن تفهمك على ايه حال .. RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - هاله - 07-25-2009 اذا كان الاسلام تدخل و قنن الحياة الشخصية للفرد من حيث لبسه و أكله و شربه و هواياته و حتى جسده فهل "يعقل" أنه تركه حرا في عقيدته? فالعقيدة تحمل تهديدا للسلطة بينما الحاجات الاخرى شخصية و ليست بذات بعد سياسي! شوية منطق لا ت hurt RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - إســـلام - 07-25-2009 اقتباس:حد الردة هو من اساسيات الديانة الاسلامية , وفيه اجماع من اهل العلم حول هذا الموضوع وقد قامت حروب و قطعت رؤوس بسبب هذا الحكم ,بداية الدعوة الإسلامية لم تشهد ارتداداً بالمعنى المنهجي المعروف الحديث للكلمة ، ( نظراً لعدم توفر القدر الكافي من الاختيار والمفاضلة بين البدائل المتاحة لعدم توفر تلك البدائل بشكل واضح في وسائل الإعلام ) :13: بل كيداً ونفاقاً وتخريباً وفتناً عصيبة:15641:، لذلك كان تعامل المسلمين بتعصب يليق مع تلك المواقف، بينما في وقتنا الحاضر العالم الإسلامي لم يعد منغلقاً أو مهدداً بالهدم الخفي، ولم يعد هناك ما يخشى منه لأن الله تعالى قد أكمل الدين وأتمه بالانتشار المتسارع للمسلمين حول العالم، وأصبح هناك قضايا التنمية والسكان والإنتاج والإعلام والسياحة والعلاقات الدبلوماسية وتبادل البعثات والدراسات التخصصية والأكاديمية، لذلك فحد الردة طبقه المسلمون لظروف عصرهم نظراً لما اقتضته ظروف نشأة الإسلام ونهوضه وسط المجتمع الجاهلي العربي المنغلق الذي لم ينفتح على ثقافات وعلوم وأديان العالم من حوله، بل كان كل هم المنافقين والمرجفين خنق الإسلام أو التشويش على المسلمين دون التفكير في البدائل أو العواقب:103:، اقتباس:انت لا تؤمن بالناسخ والمنسوخ هذا شانك , نحن هنا ليس عندنا الوقت لمناقشة عقيدة كل شخص على حدا ,هل أسكت وأتلوا فقط ؟ هل أترك النقاش والنقد والعرض والتحليل والتوضيح؟ هل تريد أن تفرض علي تراثاً وأدباً لم أشارك في كتابته أو نقده؟ هل تؤمن بنظرية التطور الفكري ( سأخترعها أنا إذا لم يكن لديك مانع )؟ اقتباس:من حقك ان لا تؤمن بحد الردة , ولكن ليس من حقك ان تدعي ان عموم المسلمين ( اهل الفقه السني تحديدا ) لا يؤمنون بالردة , قد يبدو كلامي تهكمي ولكني فعلا احترم الشخص اللذي يقول : انا اخذ من الدين مايعجبني وارفض ما لا اطيق , اما ان تحاولون تغيير التاريخ والوقائع بجرة قلم فهذا كثير علينا ..ما لي أنا والأيدلوجيات والمذاهب؟ سأعرض فقط ما أقتنع به من القرآن والسنة، أما كتب التراث الإسلامي فلن أقبل منها سوى ما يتفق مع القرآن ، وكذلك الكثير من المسلمين المعاصرين، لأنها : 1 ـ احتهادات بشرية، 2 ـ ظروف مكانية وزمانية تغيرت حسب التاريخ والأشخاص، القرآن فقط يتفق مع كل الأزمنة والأمكنة:87:، اقتباس:عندما نريد الحديث عن الطب ناخذ بكلام اهل البيولوجيا والصيدلة وعلماء المختبرات , والامر كذلك بالنسبة لعلم اللاهوتأنا معك في دراسة تشريعات وأحكام القرآن لتقنينها وعمل دستور يتجدد ويتواكب مع شفافية ومنهجية القرآن الإلهية عبر العصور والأزمنة، أما توجيهاته وقصصه ومواعظه وتنظيمه للمجتمع وتتوجيهاته المباشرة فلا يمكن أن تكون خاضعة للنظريات، بل لفهم المتلقي بشكل مباشر، لأن كل الآيات كما هو واضح تخاطب كل إنسان يقرأها ، ولا تضع أي وسيط، شاكراً المتابعة والمرور، اقتباس:اذا كان الاسلام تدخل و قنن الحياة الشخصية للفرد من حيث لبسه و أكله و شربه و هواياته و حتى جسده فهل "يعقل" أنه تركه حرا في عقيدته?هـــ هالة ـــلا ، كل إنسان حر في لبسه وأكله وشربه وشركاء حياته، وكل واحد حر في دينه وعقيدته، فإذا اختار المخـــلوق الإسلام، فالإسلام يعتني به ويوجهه ويرعاه كالطفل، ويهديه :87: في مسالك الحـياة، الدين هو بمثابة العصا للأعمى:cool:، فكيف يطلب الأعما الهدى من العصا وهو لا يتعب يديه بإمسكها والحفاظ عليها وحراستها رغم عماه؟ فالعصا تحميه وهو يحمــيها :109: ، والإسلام دواء لا يدرك المريض أهميته ونتائجه سوى باليقين والشفاء ، RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - المعتزلي - 07-26-2009 انا فعلا مقتنع ان الاسلام ترك تقرير حرية العقيدة لكل فرد على راحته لكن المشكلة أن الله في القرآن يهدد و يتوعد كل من يفكر في غير الاسلام و كأن الموضوع شخصي اما معنا أو ضدنا و المحصلة النهائية أنك مجبر على اعتناق الدين! انا شخصيا مقتنع بوجود الله و لكن مشكلتي مع عدم قبوله لمن يرفض الأديان و ايضا عندي مشكلة مع صورته في القرآن و كل الكتب السابقة عليه! RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - صصصصصصصص - 06-18-2010 (07-26-2009, 03:05 PM)المعتزلي كتب: انا فعلا مقتنع ان الاسلام ترك تقرير حرية العقيدة لكل فرد على راحته لكن المشكلة أن الله في القرآن يهدد و يتوعد كل من يفكر في غير الاسلام و كأن الموضوع شخصي اما معنا أو ضدنا و المحصلة النهائية أنك مجبر على اعتناق الدين! الإسلام على عكس ما تقول يقبل كل الأديان و إن أردت النظر إلى الحروب التي قام بها المسلمون فلم يخربوا معبداً للمسحيين و لا لليهود و كان تعاملهم معهم جيد جداً إن شآؤوا أسلمو و إن شآؤوا بقيوا كما هم عليه و لا أحد من المسلمين يضرهم بشيء RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - سرشاوووى - 06-18-2010 هل هذه هى الصورة الكاملة من كل جوانب الاسلام والقرآن ؟ هل هناك آيات فى القرآن تناقض هذه المفاهيم أم لا ؟ RE: حرية العقيدة والتدين والاختيار لا توجد في غير الإسلام - إســـلام - 06-18-2010 اقتباس:لكن المشكلة أن الله في القرآن يهدد و يتوعد كل من يفكر في غير الاسلام و كأن الموضوع شخصي اما معنا أو ضدنا و المحصلة النهائية أنك مجبر على اعتناق الدين!إن كنت تؤمن بأنه رب العالمين فما المشكلة في تهديده لغيرك من العالمين؟ وإن كنت ( دون دين ) لا تؤمن به أصلاً فهل تهتم لتهديده؟ اقتباس:انا شخصيا مقتنع بوجود الله و لكن مشكلتي مع عدم قبوله لمن يرفض الأديان و ايضا عندي مشكلة مع صورته في القرآن و كل الكتب السابقة عليه!كل من لا يقبل الأديان يعيش مثله مثل غيره، يأكل ويشرب ويتزوج ويمارس كل ما يحلوا له، غير أنه لا يفكر بخلقه ولا بموته وبمنشأ ومصير كل ما حوله، وأما صورته في الكتب السماوية فتقنع متبعيها ومصدقيها ( وهم كثيرون طبعاً ) اقتباس:هل هذه هى الصورة الكاملة من كل جوانب الاسلام والقرآن؟توجد الكثير من الآيات التي تدعوا لحرية الاختيار ولحرية الفكر والتقدير، اقتباس:هل هناك آيات فى القرآن تناقض هذه المفاهيم أم لا؟لا يوجد تناقض ( خصوصاً وأنت ترى كثرة الآيات التي وردت أعلاه )، ومواضع سياسات الحرب والعقوبات تأتي في سياق الحرب والعقوبات، الإسلام أتى بالإنصاف والعدالة والحرية، |