حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق (/showthread.php?tid=34342) |
مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - على نور الله - 08-08-2009 بالرغم من الانسحاب الامريكى المبرمج من المدن العراقية , تمهيدا للانسحاب من العراق اذا اثبتت العراق انها قادرة على ضبط الامن دون الحاجة الى المحتل الاجنبى , الا ان المجرمين مازالوا يفجرون المساجد و التجمعات الشيعية لاثبات ان الدولة غيرؤ قادرة على حفظ النظام و لبقاء الامريكى فى العراق , لانهم لا يريدون ان يخرج الامريكى دون ان يتفق مع هؤلاء الارهابيين المجرمين . فهم قد وجدوا انفسهم الخاسر الاكبر فى المنطقة و يحاولون تغيير المعادلة بالاجرام و الترهيب للشعب العراقى دون المساس بالمحتل الامريكى و بالرغم من ذلك يسمون انفسهم مقاومة. طيب الشيعة ما زالوا يضبطون انفسهم و لكن الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تعودنا ان لا نسمع اى صوت يستنكر الجرائم بحق الشيعة الا ما ندر و تعودنا ان لا يحمد احد او يقدر الموقف الشيعى عند ضبطه للنفس و تعودنا ان عدو الشيعى لا يهدا و لا يتوقف حتى يحصل من الشيعة على ضربة تقصم ظهره و عندها ياتى لوحده يطلب السلام و التفاهم و الاخوة و سيصيح الجميع ان العنف متبادل و ان الشيعة يقتلون قتلا طائفيا و فرق الموت الشيعية و غيرها احببت فقط ان اضع خطا احمرا فى ذاكرة القارئ الشيعة حتى هذه اللحظة يمارسون ضبط النفس و ارجو ان لا يحتاجوا لتفجير غضبهم و ادعو الله ان تنتهى الامور دون المزيد من الدماء. اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - طريف سردست - 08-09-2009 (08-08-2009, 07:02 PM)على نور الله كتب: بالرغم من الانسحاب الامريكى المبرمج من المدن العراقية , تمهيدا للانسحاب من العراق اذا اثبتت العراق انها قادرة على ضبط الامن دون الحاجة الى المحتل الاجنبى , الا ان المجرمين مازالوا يفجرون المساجد و التجمعات الشيعية لاثبات ان الدولة غيرؤ قادرة على حفظ النظام و لبقاء الامريكى فى العراق , لانهم لا يريدون ان يخرج الامريكى دون ان يتفق مع هؤلاء الارهابيين المجرمين . مرة اخرى تعالج الامور من منطلقات ونفسية طائفية محدودة وقصيرة البصر والبصيرة، ولكن الى متى؟ ان الحكومة العراقية بيد الاحزاب الشيعية، وهي المسؤولة عن ضبط الامن وملاحقة القتلة الجناة، ولكنها تفشل، ويحاول البعض ( وانت واحد منهم) تحميل المسؤولية لطائفة اخرى لمجرد الاختلاف العقائدي. ان الحكومة العراقية يقودها (إئتلاف دولة القانون)، والقانون العراقي لايحمل الطوائف جرائم عضو من اعضائه، وإلا لكان على الطائفة الشيعية ( الفقيرة بأغلبيتها) ان يتحملوا جرائم السرقات التي يقوم بها قادة الاحزاب الشيعية لخزينة الدولة العراقية، والجرائم التي ارتكبتها وترتكبها الميليشات الشيعية حتى اليوم، في مناطق نفوذها (بما فيه ضد الشيعة التي تتحدث بإسمها بدون حق). ان المذبحة الطائفية التي قامت بها عصابات مقتدى الصدر ضد السنة ردا على تفجيرات القاعدة لاضرحة الائمة، هي جريمة كراهية دينية وليست ردا مشروعا، عدا عن ان مثل هكذا ردات فعل تحمل الحكومة العراقية (الشيعية) المسؤولة الجنائية والقانونية وترفع عنها الشرعية، وتجعلها شريكة للمجرم. وكما قلت لك سابقا، فإن صمتك هو افضل خدمة تقدمه للشيعة على الاطلاق، إذ ينضح منه كراهية دينية بلا حدود ولا عقل. ان الجرائم الاخيرة تثبت (فشل) الحكومة العراقية في المحافظة على الامن، ولربما تواطئها، إذ ان مكافحة هذا النوع من الجرائم ايضا من ضمن واجبات " دولة القانون" وليس من واجبات الطائفة السنية او اي طائفة اخرى. ففي الوقت الذي تمكنت القوات الامريكية من انهاء نشاط القاعدة بفضل السنة بالذات (الذي تهددهم انت الان) ، فإن ممارسات حكومة المالكي والصدر والحكيم كانت على الدوام استفزازية ضد مجالس الصحوة، ورافضة لتسليحهم ومن ثم لدمجهم في اجهزة الدولة التي جرى " تشييعها" والاستيلاء على مفاصلها الرئيسية لصالح الاحزاب الشيعية. وحتى اليوم لازالت تجري الاغتيالات المنظمة للشخصيات السنية ( الدينية والعلمانية والبعثية) وعلى الاخص من المحامين والصحفيين، وهي امور لايمكن وصفها بالقدرة على ضبط الامن، عدا عن انها تشكل اساسا صالحا لرؤية آفاق مشروع الاصوليين الشيعة المتوحدين مع مشروع ولاية الفقيه الايراني. ان الجرائم الموجهة ضد الشيعة، غريبة عن تاريخ شعبنا، وجرى البرهان عشرات المرات على ان الطائفة السنية العراقية ليست هي المسؤولة عنها. ومن المعروف ان ايران (ولاية الفقيه) كانت اول من قدم الدعم اللوجستي للقاعدة في العراق، بالذات لكون الجرائم الطائفية تسمح لاشخاص من امثالك بالمسارعة لاعلان الصراع على انه طائفي، وإعطاء الاحزاب الطائفية الحق بالوجود والحق بوضع حلول طائفية للمشكلة وتجييش النفوس على اساس طائفي وقسم الشعب العراقي وانهاء وحدته، وانهاء مفهوم المواطنة ومفهوم الدولة المدنية، لصالح ولاية الفقيه التي لايمكن ان تحيا بدون ان تضع جزمتها على رقبة الاقليات.. لذلك، اتمنى ان تدرك ان تحدثك بإسم الشيعة لاتملك فيه الحق، وان دفاعك يصر بالدرجة الاولى قضية من تدافع عنهم. وموقفك لايختلف على الاطلاق عن موقف الوهابيين الذي يروق لهم ان يتحدثوا تارة بإسم المسلمين على الاطلاق..وتارة بأسم اهل السنة، وفي كلا الحالتين تقوموا بإغتصاب تمثيل الطائفة خالص ودي RE: مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - Mr.M - 08-09-2009 التفجيرات التي تحدث ضد الشيعة مثل التفجيرات التي تحدث في القدس ضد اليهود. لافرق إجرام دولة يقابله ردود فعل شعبية محدودة. RE: مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - على نور الله - 08-09-2009 الزميل طريف سردست: تفضلت بالقول : ........ ان الحكومة العراقية بيد الاحزاب الشيعية، وهي المسؤولة عن ضبط الامن وملاحقة القتلة الجناة، ولكنها تفشل، ويحاول البعض ( وانت واحد منهم) تحميل المسؤولية لطائفة اخرى لمجرد الاختلاف العقائدي. ...... الجواب: نعم , الحكومة بيد الاحزاب الشيعية , و هى المسؤولة عن ضبط الامن , و قد تسلمت هذه المهمة من قوات الاحتلال بعد ان انقلبت البلد عاليها واطيها . هذه المهمة ستظل تفشل طالما ان هناك مناطق تخفى الارهابيين و تتعاون معهم لا مع الدولة و طبعا اقصد بالمناطق الشخصيات النافذة فيها و ليس عامة الشعب البسيط المسكين الذى لا ناقة له فيها و لا بعير . انا لم احمل المسؤولية لاى طائفة كما ان الشيعة لم يحملوا اى طائفة مسؤولية الجرائم الارهابية و لكنهم حملوا المسؤولية لشخصيات معروفة نافذة و لها تاثيرها فى المناطق السنية . تفضلت بالقول : ....... ان الحكومة العراقية يقودها (إئتلاف دولة القانون)، والقانون العراقي لايحمل الطوائف جرائم عضو من اعضائه، وإلا لكان على الطائفة الشيعية ( الفقيرة بأغلبيتها) ان يتحملوا جرائم السرقات التي يقوم بها قادة الاحزاب الشيعية لخزينة الدولة العراقية، والجرائم التي ارتكبتها وترتكبها الميليشات الشيعية حتى اليوم، في مناطق نفوذها (بما فيه ضد الشيعة التي تتحدث بإسمها بدون حق). ......... الجواب: كما فى الجواب السابق فاننى لم احمل اى طائفة مسؤولية ما يجرى و لا ادرى من اين استشفيت او قرات ذلك فى مداخلتى. اما بالنسبة للجرائم التى تتهم بها الشيعة فلنا حديث فى ذلك تفضلت بالقول : ........ ان المذبحة الطائفية التي قامت بها عصابات مقتدى الصدر ضد السنة ردا على تفجيرات القاعدة لاضرحة الائمة، هي جريمة كراهية دينية وليست ردا مشروعا، عدا عن ان مثل هكذا ردات فعل تحمل الحكومة العراقية (الشيعية) المسؤولة الجنائية والقانونية وترفع عنها الشرعية، وتجعلها شريكة للمجرم. .......... الجواب: انا كنت متفقا معك فى ذلك و لكن ما ادهشنى هو ان ردة الفعل من جماعة مقتدى الصدر قد قلصت الجرائم ضد الشيعة الى مستوياتها الدنيا . و بالرغم من ذلك فان الشيعة لم يمارسوا تفجيرات فى الاسواق و المساجد و التجمعات السنية بل انهم اغتالوا شخصيات سنية ثبت تواطؤها مع القاعدة و لم يرتكبوا مذابح عشوائية و هذا لا يعنى انهم لم يرتكبوا اخطاء , هذا بالتاكيد ممكن و لكن كانوا يميزون و يحاولون تصيد شخصيات معينة لا القتل على المذهب فقط كما فعلت القاعدة . تفضلت بالقول : ........ ان الجرائم الاخيرة تثبت (فشل) الحكومة العراقية في المحافظة على الامن، ولربما تواطئها، إذ ان مكافحة هذا النوع من الجرائم ايضا من ضمن واجبات " دولة القانون" وليس من واجبات الطائفة السنية او اي طائفة اخرى. ............ الجواب: انت مخطئ يا عزيزى لا توجد حكومة فى العالم قادرة على حماية اهداف عشوائية ليست ذات اهمية عسكرية او اقتصادية او استراتيجية او رمزية . تستطيع هذه الحكومة منع وصول السلاح الى جماعات ارهابية و لكن ان كان الوضع كما فى العراق من انتشار السلاح بين جماعات الحكومة السابقة و تزويدها للارهابيين به فالحكومة ستعجز عن حماية اهداف عشوائية , الدولة لا تستطيع حماية كل مدرسة و كل متجر و سوق و كل مسجد الحكومة العراقية اثبتت كفاءة عالية جدا فى حماية كل ما يمكن ان يكون هدف لعدو عقلانى له هدف معين فى اختيار اهدافه , اما عندما يكون الهدف هو مجرد قتل الناس لاثبات عجز الحكومة فهذه مهمة من ايسر ما يمكن و من المستحيل ان تستطيع الحكومة وقفها بين يوم و ليلة . تفضلت بالقول : ......... ففي الوقت الذي تمكنت القوات الامريكية من انهاء نشاط القاعدة بفضل السنة بالذات (الذي تهددهم انت الان) ، فإن ممارسات حكومة المالكي والصدر والحكيم كانت على الدوام استفزازية ضد مجالس الصحوة، ورافضة لتسليحهم ومن ثم لدمجهم في اجهزة الدولة التي جرى " تشييعها" والاستيلاء على مفاصلها الرئيسية لصالح الاحزاب الشيعية. ......... الجواب: كلامك هذا يثبت التهمة على اخواننا السنة التى انفيها عنهم . انت تؤكد ان وقف نشاط القاعدة مرهون بالطائفة السنية , اذا من حق الشيعة اتخاذ التدابير اللازمة لوقف الدعم عن الارهابيين . انا شخصيا احمل القوات الامريكية المسؤولية عن دخول القاعدة و استمرار نشاطها او وقفه . السنة وقفوا ضد القاعدة عندما وجدوا الفرصة سانحة لضرب القاعدة التى لا يرحب بها اخواننا السنة , بل يدعمها المنتفعون من بعض المتنفذين فى الطائفة و المتكسبين . اما بالنسبة لرفض تسليح مجالس الصحوة فذلك ليس دقيقا هم رفضوا تسليح من له علاقة سابقة بالقاعدة او بالارهابيين و ليس جميع مجالس الصحوة . و اخيرا : اتهامك لايران بدعم القاعدة فهو كلام انشائى لا يستاهل الرد عليه لان العداء بين القاعدة و ايران اعظم من العداء بين القاعدة و الحكومة العراقية فلا القاعدة تقبل بالتعاون مع ايران الرافضة الصفوية و لا ايران تقبل بالتعاون مع النواصب فى القاعدة . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: مرة اخرى تمارس الشيعة ضبط النفس فى العراق - طريف سردست - 08-10-2009 (08-09-2009, 10:56 PM)على نور الله كتب: ا انت تقول "الشيعة ما زالوا يضبطون انفسهم و لكن الى متى"؟ وهو تهديد طائفي مبطن، من جهة على اساس التعميم، وكأنك انت ممثل الطائفة والناطق الرسمي بإسمها، وهو امر تعودناه منك، ومن جهة اخرى جهة اتهام للطائفة بإسرها على انها سترد بالخروج على القانون والانتقام على الهوية.. (08-09-2009, 10:56 PM)على نور الله كتب: ا لاتكف عن مغالطاتك ابدا. لم اتهم ابدا (طائفة ) بإرتكاب جرائم ولااتكلم بالنيابة عن طائفة او شعب كما تفعل انت. ولااعتبر على الاطلاق ان الاحزاب الشيعية او السنية تمثل الطائفة الشيعية او الطائفة السنية، على العكس مما تعتقد انت وتمارس. وطالما انك لم تستطيع حتى الان استيعاب هذا الامر، وتبقى تسقط في المغالطات من هذا النوع مرارا وتكرار، فسيبقى الحوار لامعنى له ان الحكومة (الشرعية) وحدها المسؤولة عن ملاحقة المجرمين، والطوائف ليست مُلزمة ان تلعب دور الشرطي، خصوصا مع فقدان الثقة بين الحكومة التي تصر على سياستها الطائفية وبين الطوائف التي تجد انفسها متهمة على الدوام، كضرورة لاغنى عنها لتبرير السياسة الطائفية والاستمرار في الاستيلاء على اجهزة الدولة طائفيا (08-09-2009, 10:56 PM)على نور الله كتب: اكلامك هذا يثبت التهمة على اخواننا السنة التى انفيها عنهم . مسلسل المغالطات لاينتهي. لم اقل ابدا ان نشاط القاعدة " مرهون" بالطائفة السنية، وانما "تمكنت القوات الامريكية من انهاء نشاط القاعدة بفضل السنة بالذات "، وذلك يعني ان السنة عندما حصلت على فرصة برهنت ان القاعدة ليست منها، وهو امر يفترض ان تحرص عليه حكومة المالكي وتطوره، عوضا عن ان تضع العوائق بوجهه، لربما بالذات من اجل إعاقة السنة عن منع القاعدة وإعادة القوة للقاعدة، من اجل العودة الى الاسطوانة المشروخة عن المظلومية، ولتبرير استمرار شق الصف الوطني وتجييش الشيعة في صفوف الاحزاب الشيعية بعد ان فقدت ثقة الناس بها ان الخوف وحده الذي يضمن ولاء الطائفة للاحزاب الطائفية، في حين الامن والاستقرار يبعث الشخصية الوطنية العراقية ويرسل الاحزاب الطائفية الى المزبلة، وهو امر فهمته الاحزاب الطائفية تماما، واصبحت تعلم انها تحتاج لبعث وتحفيز الحقد والكراهية وليس الوحدة الوطنية. وهذا الدرس كانت تعلمه ايران منذ اللحظات المبكرة لسقوط نظام المقبور صدام، لهذا السبب دعمت الزرقاوي وانصار الاسلام الذين اختبؤا في الاراضي الايرانية ليهربوا من القصف الامريكي لمعسكرهم وبعد ذلك سمحت لهم ايران بالعودة الى العراق، وسمحت لاتباع القاعدة الانتقال من افغانستان الى العراق ورفضت تسليمهم او حتى التعاون للكشف عن الشخصيات التي استخدمت الاراضي الايرانية، بما فيه ابن اسامة بن لادن، وهي امور لم تعد سرا... ان تنفي ذلك لاقيمة له، فهي حقائق يعرفها كل عراقي، شيعي كان او سني ، كردي او عربي.. ومرة اخرى اشير الى ان الحكومة الشرعية، هي التي تكون حكومة كل العراقيين، وتمنع اشاعة التمييز والتعبئة الطائفية وتسعير المجتمع وتقسيمه الى كانتونات طائفية وتمنع الخطاب الطائفي والتثقيف الطائفي من النوع الذي تسوقه انت تحت ستار " نور الله".. خالص ودي |