![]() |
|
افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ (/showthread.php?tid=34433) الصفحات:
1
2
|
افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - نزار عثمان - 08-20-2009 لئن كانت القوة الناعمة كمصطلح ومفهوم قد اتخذت مكانها في قاموس السياسة الخارجية الاميركية مع تسلم ادارة اوباما لزمام السلطات في البيت الابيض، فقد ظهرت تردداتها في مناطق الازمات بالنسبة للولايات المتحدة في آسيا، لا سيما في العراق، ايران، باكستان وأفغانستان. وإن بشر أوباما في خطابيه الذين القاهما في تركيا والقاهرة العالم الاسلامي أن معركته "ليست مع الاسلام"، في ترديد لما ذكره ناحت مصطلح "القوة الناعمة" اعني به جوزيف ناي، عميد كلية كينيدي في جامعة هارفارد، غاب عنه ان يكمل ما ذكره الاخير من ان الصراع اليوم هو "بين الاسلام نفسه"، بمعنى آخر بين الاسلام المتطرف وذلك المعتدل. ولعل اللافت مع الخطابات المخملية الناعمة التي أطلقها أوباما، ومع مد يد الحوار والتعاون لاكثر من طرف معادي للولايات المتحدة، اعتماده زيادة مطردة من الجنود الاميركيين في افغانستان، في خطوة قد تترك بظاهرها مظنة السؤال: هل استثنيت افغانستان من عرض القوة الناعمة، ولم يعد من مناص مع طالبان الا استخدام القوة الخشنة؟ وما هو تفسير ارسال ذلك القدر من الجنود على الاراضي الافغانية؟ وهل استبدال الجنرال ديفيد ماكيرنان بالجنرال ستانلي ماكريستال يشي باعتماد القوة مع التمرد الذي تمثله طالبان حيث لا مجال لغير القوة مع هذه الحركة؟ ام ان وراء الأكمه ما ورائها، وان الحال سيكون بالسعي لدمج مقاتلي طالبان وفق خطة اميركية تقف خلف كل هذه الاجراءات، وبالتالي ان صدق وجود مثل تلك الخطة، فما هو مدى نجاعتها، واسهم نجاحها؟ وهل ستوفر لادارة اوباما ما عجزت عنه ادارة بوش في سنوات احتلالها الطويلة لذلك البلد؟ ام سيتحول افغانستان الى جحيم مفتوحة بوجه أوباما بعد ان كان مستنقع من الوحول أغرق والعراق بوش وادارته وحزبه؟ أمور عديدة طورت نظرة خاصة لدى الولايات المتحدة لطبيعة الحرب في افغانستان، يشتم منها منظار التقسيم الذي يطرحه ناي حول القوة الناعمة، وخلاصتها، ان الحروب الدامية التي خيمت لعقود على افغانستان بتركيبته القبلية والاثنية، قد بات لها منطقها الخاص القائم على التوازنات في معيار القوة، مع ميل ظاهر من غالبية السكان باتجاه تأييد الأقوى، حتى لو أدى هذا لتغيير حاد في الاصطفافات يصل احيانا الى حد التناقض، دون رادع او حاجز مبدأي لمثل هذا التبدل في الولاءات مادام التبدل مقدور عليه، وفق ميزان القوة والمصلحة، ولا يشكل خطورة على صاحبه او على عشريته وأهل بيته. فالتبدل كان سمة القيادات الافغانية ما قبل طالبان، والتبدل كان عنوان مرحلة الغزو الاميركي لهذا البلد عام 2001، والذي ادى الى سقوط إمارة طالبان، وهو ايضا ما شد من عضد حركة طالبان اليوم لأسباب عديدة ليس أقلها فساد حكومة كرزاي، واهتمام ادارة بوش بالعراق على حساب أفغانستان، ويكفي للتدليل على هذا ما ذكره الجنرال مايكل جي ميلان، رئيس هيئة الاركان المشتركة، في شهادته امام الكونغرس في كانون الاول 2007:" في افغانستان، نفعل ما نستطيع فعله، في العراق، نفعل ما يتوجب علينا فعله" ويستطرد، بغزو العراق في 2003، فتحت الولايات المتحدة وحلفاؤها جبهة ثانية قبل انهاء الاولى، وبدون مصادر كافية لمحاكمة كلتا الحملتين. ارتكب الزعماء الغربيون هذا الخطأ الاستراتيجي اوليا بسبب الثقة العالية والميل للتقليل من قدرات العدو وامكاناته. مع ما ظهر جليا من مسعى تقوده الادارة الاميركية لتصدير الحالة العراقية الى افغانستان، بمحاوله لاستنساخ، او لاستنبات حالة مشابهة، هذا مع الاخذ بعين الاعتبار استراتيجياً ما أكد عليه أوباما خلال حملته الانتخابية، وأقره في خطاباته بعد توليه الرئاسة، من كون الحرب على العراق كانت حربا خاطئة، وان الحرب الحقيقة هي التي تستهدف الارهاب المتمثل بالقاعدة وحلفائها المخلصين المتواجدين بشكل أساسي في أفغانستان وباكستان. ما انعكس بوصول مجمل مخصصات الانفاق العسكري المرصودة لافغانستان في ميزانية عام 2010 الى 65 مليار دولار، بمقابل 61 مليار دولار للعراق. فلا مناص من الحوار والمفاوضات المرتكزين على أسس متينة، قوامهما الرئيسي طمئنة حلفاء الولايات المتحدة لا سيما الحكومة الافغانية بزعامة الرئيس كرزاي، بأعداد غفيرة من الجنود، ومحاولة استمالة القيادات والزعامات المتمردة من طالبان والتي تشكل بحسب بعض الدراسات، أن غالبية عظمى تجنح الى المصالحة، مقابل أقلية متحكمة ومتعصبة، قد تشكل خطرا على تلك الزعامات كل بمفرده، ان لم يتوفر لهذه الزعامات الجانحة باتجاه المصالحة الضمانات الأمنية والمعنوية والمادية الكافية لاقدامها على مثل هذه الخطوة. وعند تمام ذلك يفسح بالمجال للقوة الخشنة كي يتم التعامل من خلالها مع الاقلية المتعصبة. تبدو هذه الخطة التي تم عرض خلاصتها السريعة الالماحية بشكل يختصر المعالم الاولية لاحتواء طالبان ودمج مقاتليها، قد وجدت صداها لدى طالبان نفسها، حيث نقلت الاسابيع الماضية تحرك طالبان أفغانستان بقيادة الملا عمر لاصدار لائحة المجاهدين التي تضمنت فصولا وموادا تحكم الحركة وقياداتها وافرادها ، في علاقاتهم مع الدولة والاحتلال والاسرى، وغير ذلك, ويبدو ان الاوضاع في افغانستان كان لها عميق الاثر في اطلاق هذه اللائحة، ففي اللحظة التي لا تنكر الوثيقة مثل هذا، يبدو ان طبيعة حركة طالبان، وهلامية هيكلها التنظيمي، وبنيتها القائمة على العشائر والقيادات المختلفة، كانت من الاسباب التي فرضت مثل هذه اللائحة، سعيا لمنع الانشقاقات، ورأب صدوع الخلافات، والتخفيف من تأثير الاغراءات التي قد تتبعها حكومة كرزاي او قوات التحالف او الولايات المتحدة مع بعض زعامات طالبان الجانحين الى المفاوضات بشكل مستقل والمصالحة، فضلا عن هذا، يمكن ان تقرأ هذه اللائحة من زاوية انفتاح طالبان كهيكل متكامل، وكل لا يتجزأ على الحوار ان شاء الاميركيون مثل هذا، في خطوة تغازل القوة الناعمة الاميركية، وتغلق الباب امام استخدام القوة الخشنة. لكن يبقى السؤال، هل لمثل هذه الخطوات آثارها الفعلية الايجابية على المديين المتوسط والطويل في تثبيت المصالحة والسلام، ودمج طالبان، او بعض العشائر المنضوية تحت لوائها؟ ينقل التاريخ الحديث، شواهد كثيرة على الطبيعة الافغانية، القائمة على مصالح زعامات القبائل والاثنيات، فاستمرار نجيب الله في الحكم بعد انسحاب الاتحاد السوفياتي من افغانستان يعزى لاسباب كثيرة منها الدعم السوفياتي الذي اغرى به بعض عشائر التحالف المعادي له بعضهم ضد الاخر، وبعد سقوطه عام 1992 لم يستمر ذلك التحالف على حالة التوافق والسلام، بل غلبت على اقطابه وفصائله الطبيعة الافغانية النازعة باتجاه الاستقطابات والاصطفافات الحادة، ما أشعل كابول بنيران حروب أهلية لم تنته مرحليا الا بسقوطها في يد طالبان. من هنا، وعلى افتراض استجابة طالبان او بعض زعاماتها – بعد فترة من الان على أقل تقدير- للمفاوضات ولاتفاقية مصالحة وللدمج، ما هو الضامن لعدم الانشقاقات في بلد تعود الحروب وشرب من كأس الارتدادات لعقود طويلة حتى أتخم - بل حتى باتت الارتدادات صلب الاستراتيجية الاميركية لمواجهة التمرد-؟ وماذا سيكون موقف ادارة اوباما لو واجهت هذه الفرضية بعد كل تلك التكاليف؟ أهو مجرد الانسحاب من أفغانستان بدون ان تلوي على شئ؟ أهو اجتراح حلول وخطط أخرى، ووضعها في ميزان تقدير الزمن وتقلبات الافغاني؟ ام سيكون هناك شئ آخر؟ من الان حتى ما بعد الانتخابات الافغانية يبقى السؤال في ذمة الآتي "هل افغانستان المستقبل ستكون جنة المصالحة، ام جحيم بوجه أوباما؟". Gramsci RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - neutral - 08-21-2009 من الأمور التى لفتت نظرى فى خطاب أوباما بالقاهرة هو إشارته لإستعداد الولايات المتحدة للإنسحاب من أفغانستان إذا توقف العنف هناك ولاأعرف من تحديدا الذى يطالب بإنسحاب أمريكا من أفغانستان ولماذا? هل مثلا حتى تعود حركة التحرر الوطنى-ولو أردنا الدقة حركة التحرر من العقل والحياة ذاتها- طالبان لتسلم زمام السلطة هناك وليعودوا للgood old days بتاعة الرجم والجلد وقطع الأيادى والرقاب إلخ! من أراد أن يفهم العلاقة بين الجغرافيا والإنسان فأفغانستان أحسن مثال لفهم تلك العلاقة فهضاب أفغانستان وجبالها وكهوفها لم تنتج سوى مجموعات من المهربين وتجار المخدرات ولوردات الحرب ولم تنجح على مدار تاريخها أن تكون دولة ولاأعتقد أنها ستنجح وإذا أضفت لعامل الجغرافيا وجود أفغانستان فى منطقة لبش وجيران سو ولاد دين كلب ثم أضفت للمعادلة الإسلام العظيم بجماله وحلاوته فيصبح عندك ثقب أسود جاهز لإبتلاع كل من يقترب منه. أنا حاولت أن أكون فى منتهى التفاؤل وأعتصرت ذهنى للوصول إلى سيناريو واحد ممكن من خلاله أن تتحول أفغانستان لدولة أو حتى شبه دولة فلم أجد وبعد عناء وتفكير وتخيل توصلت إلى حل نسبة نجاحه لاتتعدى واحد فى المليون ولكنه على أى حال أحسن من مفيش وهذا الحل هو نفس الحل الذى لجأ ليه محمد على لتثبيت سلطته فى مصر وهو مذبحة القلعة والسيناريو المفترض أن يقوم كرزاى بدعوة كل رؤساء القبائل والعشائر ومساعديهم وأعوانهم لإجتماع طارئ وهام بحجة توزيع المعونات الأجنبية عليهم مثلا لإغرائهم وبعد كده يقفل عليهم الباب ويقوم بتفجير المكان واللى يخرج حى يضربه بالنار وأى إحتجاج يصدر من قبيلة أو عشيرة على ذلك يشن عليهم حرب إبادة ويعمل منهم عبرة وجايز بعد ذهاب لوردات الحرب تستطيع أفغانستان أن تبدأ بداية جديدة وعلى نضافة لكن طالما شخص كعبد الرشيد دوستم حى يرزق ويمارس الشهيق والزفير هو وأمثاله فلن ترى أفغانستان يوم حلو. RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - الحكيم الرائى - 08-21-2009 على فكرة نترال عبد الرشيد دوستم هو من حافظ على بقايا اطلال دولة مدنية فى افغانستان ايام حكم طالبان وهو الجنرال الوحيد الذى لم تقوى حركة طالبان على هزيمته عسكريا وانا شخصيا اعتبره من العبقريات العسكرية فى القرنين ال 20 وال 21 ليس مزاحا لكن بالفعل الراجل ده عبقرية عسكرية مذهلة انا تابعت كل حروبه حظ انه ينتمى الى الاقلية الطاجيكية ولو كان بشتونيا وتولى امر اعادة بناء وقيادة الجيش الافغانى لاجتث طالبان والقاعدة وحتى باكستان من علىوجه الارض. RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - neutral - 08-21-2009 (08-21-2009, 12:38 PM)الحكيم الرائى كتب: على فكرة نترال عبد الرشيد دوستم هو من حافظ على بقايا اطلال دولة مدنية فى افغانستان ايام حكم طالبان وهو الجنرال الوحيد الذى لم تقوى حركة طالبان على هزيمته عسكريا وانا شخصيا اعتبره من العبقريات العسكرية فى القرنين ال 20 وال 21 ليس مزاحا لكن بالفعل الراجل ده عبقرية عسكرية مذهلة انا تابعت كل حروبه حظ انه ينتمى الى الاقلية الطاجيكية ولو كان بشتونيا وتولى امر اعادة بناء وقيادة الجيش الافغانى لاجتث طالبان والقاعدة وحتى باكستان من علىوجه الارض. عبد الرشيد دوستم أنا أعرفه من أيام بابراك كارميل والغزو السوفيتى والرجل الحقيقة حرباء بكل ماتحمله الكلمة من معانى ودلالات فقد كان مع الشيوعيين والحكومة فى البداية وهوبا ظهر له الرجل الأخضر وقال له بحبك فتحول إلى المجاهد عبد الرشيد دوستم ثم ظهر له الرجل الأحمر وقاله بحبك فأنضم إلى حكومة نجيب الله فظهر له الرجل الأخضر مرة أخرى وقال له بحبك يامجرم فأنضم إلى حكمتيار وهكذا دواليك حتى ساعة كتابة تلك السطور!!!! أمثال عبد الرشيد دوستم ليس لهم حل إلا الموت- تماما كزعماء الطوائف فى لبنان- وغير كده سيظلوا يعيثوا فى الأرض فسادا وإستمرارهم على قيد الحياة لا يعنى سوى إستمرار المأساة بلا أى ضوء فى نهاية النفق. http://en.wikipedia.org/wiki/Abdul_Rashid_Dostum اقتباس:Abdul Rashid Dostum ('Abd al-Raszhid Dostum or Dostam, also known as Heavy D, D-Diddy)[1] (born 1954) is a former pro-Soviet RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - إبراهيم - 08-21-2009 اقتباس:وهوبا ظهر له الرجل الأخضر وقال له بحبك هو كمان ظهر له وقال له بحبك؟ كنت فاكر أني أنا اللي لوحدي في المواضيع دي … RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - neutral - 08-21-2009 (08-21-2009, 10:24 PM)إبراهيم كتب:اقتباس:وهوبا ظهر له الرجل الأخضر وقال له بحبك لست وحدك حبيبها ![]() مع تحيات عبد الحليم حافظ. RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - على نور الله - 08-22-2009 المجاهد الشهيد احمد شاه مسعود هو اسد افغانستان الزميل نيوترال اقتراحك فى ابادة زعماء القبائل الافغانية كما فعل محمد عبده مع المماليك غير ممكن فى افغانستان لان المماليك كانوا مرتزقة و ليس لهم تاييد شعبى بينما زعماء القبائل وراءهم قبائل كاملة ستقطع كرزاى قطعة قطعة لو مس زعماءها بسوء . الحقيقة ان من يريد السيطرة على افغانستان عليه ان يسيطر على القبائل و ليس على كابل . السيطرة على القبائل بالقوة مستحيلة اتعرف لماذا ؟؟؟؟؟؟ لان القبائل البشتونية لا يمكن شراؤها ابدا ممكن تستاجرها فقط بعد انتهاء عقد التاجير سيقتلونك بكل سرور . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - السلام الروحي - 08-22-2009 اقتباس:من الان حتى ما بعد الانتخابات الافغانية يبقى السؤال في ذمة الآتي "هل افغانستان المستقبل ستكون جنة المصالحة، ام جحيم بوجه أوباما؟". ماذا لو طرحنا السؤال على هذا النحو: هل أفغانستان المستقبل ستنعم بالاستقرار نتيجة الاحتلال الغربي الأجنبي أم سيظل الجرح الإنساني يدمي هناك ولا تحفل به قلوب الشعوب الغربية المتحضرة حتى تكتوي هي بناره!؟ إن الجرح الدامي بأفغانستان سيكون لعنة على تلك الدول المحتلة ولا سبيل لعلاج هذا الجرح إلا بجرح ، لا بقوة ناعمة ولا بقوة خشنة ، وسيستمر نزيف هذا الجرح حتى يصل أثره إلى منبعه. الفكر الديني السلفي الجهادي السائد دون دول عربية وإسلامية تحقق طموحات شعوبها من خلال بناء دول حديثة عبارة عن سلاح ومتفجرات توظفه مخابرات الدول الكبرى المتصارعة لتضرب بعضها بعضا من افغانستان للشيشان ، كما توظف هذا الفكر السلفي الجهادي أنظمة الدول العربية للاستبددا بشعوبها. وما دام الغرب المتقدم يدعم الاستبداد من خلال دعم أنظمته العربية بالمنطقة ، وما دام الغرب المتقدم يدعم الصهيونية ويمارس النفاق والأزدواجية في قضايا حقوق الإنسان والانتهاكات والجرائم فلا بد من صراع مستمر حتى ينكسر الصنم! فالمشكلة ليست بإسلام معتدل أو متطرف كما يسهل الأمر على البعض ، بل بعالم متقدم يمارس إجرامه بشعوب أخرى لتحقيق مصالحه ومطامعه من عشرات العقود. RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - نزار عثمان - 08-22-2009 لن اضيف شيئا، وليست القضية بالباشتون وحدهم... اما شراء الذمم فحدث فيه ولا حرج، لكن لو اردت البحث عن اهمية افغانستان بالنسبة للولايات المتحدة على الرغم مما قاله العم اوباما، فيمكن اختصارها بهذه الجملة - شرقا وغربا جنوبا وشمالا - اقتباس: وإذا أضفت لعامل الجغرافيا وجود أفغانستان فى منطقة لبش وجيران سو ولاد دين كلب مع الشكر لكل من تداخل RE: افغانستان، جنة المصالحة او جحيم بوجه أوباما؟ - طنطاوي - 08-24-2009 اقتباس:نتمى الى الاقلية الطاجيكيةالازبكية
|