+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63)
+--- الموضوع: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! (/showthread.php?tid=34460)
يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - بهاء - 08-23-2009
فؤجئت عندما رأيت مقالة لريتشارد دوكنز بيقول فيها :
I would like to see my books translated into Arabic. They haven’t been. They are all translated into Hebrew. Persian, I’m not sure. My books are translated into Turkish and they regularly get censored and suppressed.
الرجل معندوش فكرة ان كتاب صانع الساعات الاعمى اترجم للعربى , وانا شخصيا قريته
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - إبراهيم - 08-23-2009
بسبب حالة الاحتقان الشديدة في الشرق ومأساة المجتمع على الصعيد المحلي والدولي من الطبيعي أن يحدث رد فعل بالاتجاه للإلحاد؛ ومن ثم رواج مواد دوكنز وغيره. في الآونة الأخيرة صار الإلحاد موضة وصار من الطبيعي أن تسمع في وسائل الإعلام عن تحول فلان مثلا من الإسلام إلى المسيحية وكأن الأمر طبيعي. كل هذه مظاهر حالة الاحتقان والتمرد بالتالي في المجتمع. لا أقول إنها good or bad ولكنها سمة اجتماعية متوقعة.
ريتشارد دوكنز كاتب ممتاز وعقل بارع ولكنه للأسف عنده حالة غضب غير عادية تجاه الاعتقاد بالله وفاته أن الاعتقاد بالله قديم منذ الأزل من قبل أن تظهر المسيحية أو اليهودية أو الثلاث. اقرأ فلسفة أفلوطين وأراءه حول الله.. اقرأ أرسطو... وغيرهم وغيرهم. هؤلاء كلهم لم يكونوا يتعاطون أفيون الدين بل رأوا في الله بدهية متوقعة طبيعية ولم يقفوا عندها بل كانت ببساطة جزء من المسيرة الحياتية. لم تنغص عليهم العيش ولم تكدر حياتهم سواء في حضورها أو عدمها. في المقابل في زماننا خذ كمثال كمية التكدير التي تنتاب الناس بسبب اعتقادها بالله أو بسبب رفضها الحاد لمجرد هذه الفكرة.. الاتنين تعبانين؛ من فوق ومن تحت.
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - neutral - 08-23-2009
(08-23-2009, 08:50 PM)بهاء كتب: فؤجئت عندما رأيت مقالة لريتشارد دوكنز بيقول فيها :
I would like to see my books translated into Arabic. They haven’t been. They are all translated into Hebrew. Persian, I’m not sure. My books are translated into Turkish and they regularly get censored and suppressed.
الرجل معندوش فكرة ان كتاب صانع الساعات الاعمى اترجم للعربى , وانا شخصيا قريته
وأنا أول مرة أعرف أن كتبه مترجمة للعربية!
هل كل كتبه يابهاء أم صانع الساعات الأعمى فقط?
وهل مسموح ببيعها أم محظورة وتشتريها فى الخباثة?
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - Orion - 08-23-2009
بهاء
صانع الساعات اﻷعمى يبحث في مسألة النشوء و اﻹرتقاء و بخاصة تفرعها أو انعكاساتها في علم المورثات و رغم تعارضه بشكل مباشر أو غير مباشر مع ما تطرحه اﻷديان في هذه النقطة فهو يمكن أن يصنف على أنه مؤلف علمي أكادمي بالدرجة اﻷولى. على عكس كتاب وهم اﻹله الذي يبحث مباشرة في مشروعية اﻷديان و قداستها و يؤسس للإلحاد كحتمية أو ضرورة لتطور الفكر و الحضارة البشرية.
و على حد علمي كتاب وهم اﻹله لم يترجم إلى العربية من قبل دار نشر و لن تجد من يتبنى نشره أو توزيعه في الظروف الحالية.
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - Al gadeer - 08-23-2009
ما الممتع في قراءة كتاب مثل وهم الاله؟ حاولت ان اقرأه سابقاً ولكن توقفت عند الفصل الثاني لأن الكتاب لا يعنيني من قريب ولا من بعيد فهو برغم ما جاء في المقدمة فسوف يناقش فكرة الاله في الثقافة الغربية وسيدحض الاله المسيحي وذلك لا يعنينا كشرقيين من قريب او بعيد
اضافة الى نقطة مهمة وهي ان الكاتب (ريتشارد داوكنز) سليط لسان وتأخذه العزة بوقاحته في استخدام الكلمات
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - الحكيم الرائى - 08-23-2009
(08-23-2009, 09:23 PM)إبراهيم كتب: بسبب حالة الاحتقان الشديدة في الشرق ومأساة المجتمع على الصعيد المحلي والدولي من الطبيعي أن يحدث رد فعل بالاتجاه للإلحاد؛ ومن ثم رواج مواد دوكنز وغيره. في الآونة الأخيرة صار الإلحاد موضة وصار من الطبيعي أن تسمع في وسائل الإعلام عن تحول فلان مثلا من الإسلام إلى المسيحية وكأن الأمر طبيعي. كل هذه مظاهر حالة الاحتقان والتمرد بالتالي في المجتمع. لا أقول إنها good or bad ولكنها سمة اجتماعية متوقعة.
ريتشارد دوكنز كاتب ممتاز وعقل بارع ولكنه للأسف عنده حالة غضب غير عادية تجاه الاعتقاد بالله وفاته أن الاعتقاد بالله قديم منذ الأزل من قبل أن تظهر المسيحية أو اليهودية أو الثلاث. اقرأ فلسفة أفلوطين وأراءه حول الله.. اقرأ أرسطو... وغيرهم وغيرهم. هؤلاء كلهم لم يكونوا يتعاطون أفيون الدين بل رأوا في الله بدهية متوقعة طبيعية ولم يقفوا عندها بل كانت ببساطة جزء من المسيرة الحياتية. لم تنغص عليهم العيش ولم تكدر حياتهم سواء في حضورها أو عدمها. في المقابل في زماننا خذ كمثال كمية التكدير التي تنتاب الناس بسبب اعتقادها بالله أو بسبب رفضها الحاد لمجرد هذه الفكرة.. الاتنين تعبانين؛ من فوق ومن تحت.
حاجتين ياسيد أبراهيم
الحاجة الاول الالحاد ليس موضة حتى هذه اللحظة الموضة هى الانضمام لاحدى التيارات الدينية الجديدة سواء كانت منغلقة جدا او ليبرالية جدا ثم الموضة الاخرى هى التحول من الاسلام الى المسيحية ومن المسيحية للاسلام؟
ثانيا اللى انا شايفه ان بعدك لاتريد احدا اخر يتحول للمسيحية ,فكلما تسمع سيرة واحد بقى مسيحى بيركبك ستين عفريت وتقعد تسب وتلعن فيه
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - بهاء - 08-23-2009
[/quote]
وأنا أول مرة أعرف أن كتبه مترجمة للعربية!
هل كل كتبه يابهاء أم صانع الساعات الأعمى فقط?
وهل مسموح ببيعها أم محظورة وتشتريها فى الخباثة?
[/quote]
انا قريت " الجديد فى التطور الطبيعى = صانع الساعات الاعمى " ترجمة مصطفى مش عارف ايه من حوالى خمس سنوات , والمفأجاة ان دار النشر كانت مكتبة الأسرة المصرية وبتبيع الكتاب اللى حوالى 280 صفحة بـ 5 جنيه !على حد علمى ده الكتاب الوحيد اللى تم ترجمته له على الأرض , وتقريبا فى اى بلد عربية - مصطفى ابراهيم فهمى هو ترجم الكتاب ده وخلص الموضوع على كده .
لاسف حتى هى اللحظة الكتاب يتم بيعه بطريقة - لا اعرف كيف اصفها فى الحقيقة , حيث انك تذهب الى معرض الكتاب فتجد ناس جية تشترى الكتب بالشروة ولا بتقرأها ولا حد بتفتحها بس عشان يتقال عليهم مثقفين . انا شخصيا حصلت على الكتاب ده من واحدة ست اعرفها راحت اشترت شروة punch of كتب . وانا بقلب فى الكتب لفت انتباهى العنوان , وخدت الكتاب وبعد كده لاحقاً صورته على النت , وأكاد اشكر دوكنز على هذا الكتاب اللى واحد من الكتب اللى قلبت تفكيرى تماما ناحية التطور ونظرية دروان واصل الأنواع بشكل عام .
يبقى " صانع الساعات الأعمى " مترجم
و "وهم الأله " مترجم أيضا , لكن بمجهود جماعة على شبكة الأنترنت :
http://www.docstoc.com/docs/5881196/%D9%88%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%87--%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D8%AF%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%B2
* انا ما قرأته ان كتاب " وهم الأله " عندما ترجمته الى التركية , تقريبا الكتاب أتصادر والنشر كان هيتسجن بتهمة الكفر او الأستهزاء بالأديان , وموقع دوكنز تم منعه فى تركيا .. فعلى الأقل , احنا عندنا كتاب واحد مترجم من قبل " الهيئة المصرية للكتاب " والثانى على الأنترنت .
مش شوية
Professor Richard Dawkins wants to convert Islamic world to evolution
The author of The God Delusion and The Selfish Gene, whose new book, The Greatest Show on Earth, is serialised in The Times next week, has topped bestseller lists all over the world but never in a predominantly Muslim country.
None of Professor Dawkins’ books, on evolution as well as religion, has ever been translated into Arabic, and his work has been heavily censored in Turkey. In an interview with The Times, he said that popularising evolution in the Islamic world, where creationist beliefs are strong, was a challenge he is keen to take up. “To be a bestseller in a Muslim country would be a personal triumph,” he said.
“I would like to see my books translated into Arabic. They haven’t been. They are all translated into Hebrew. Persian, I’m not sure. My books are translated into Turkish and they regularly get censored and suppressed.
“The experience of my Turkish publisher of The God Delusion was that he was threatened with arrest for blasphemy. He may even have been arrested, and my website has been banned in Turkey. I feel amused really. There’s something to be said for being suppressed, it makes people want to read you.”
While most non-fundamentalist Christian traditions have largely accepted evolution, Islam was still much more hostile, he said. “It’s the fact that Islam teaches the Koran is the literal word of God, unlike most Christian sects, which say the Bible is largely symbolic. That could well be the cause.”
Professor Dawkins added that Islamic influence is the likely explanation for the growing popularity of creationist beliefs in Britain, where a recent poll found that 30 per cent of teenagers accept the rebranded idea of “intelligent design”.
“I think that’s pretty clear,” he said. “I hear that from colleagues at the coalface of teaching. There has been a sharp upturn in hostility to teaching of evolution in the classroom and it’s mostly coming from Islamic students.
“It is nothing like as serious as it is in America, where the hostility comes from Christians, but the consequence can be very poor scientific education. When I go to schools, as I occasionally do, I do get depressed when I see children coming out as evolution deniers. I don’t think they would have 30 years ago.”
Professor Dawkins’ new book, The Greatest Show on Earth, brings together the scientific evidence that shows the theory of evolution to be true. He hopes to convince those who espouse creationism because they are ignorant of science.
“I suppose anybody who reads it should no longer be capable of thinking that the world is 6,000 years old, should no longer be capable of thinking evolution isn’t a fact,” he said. “I’d like to think there’s got to be something wrong with people who finish the book and don’t think that.”
Creationists, he said, were ignorant about evolution in the same sense in which he admits to being ignorant about football. “Ignorant is just a factual statement. I’m ignorant about football and all sorts of things. And I don’t think you’d take it as an insult if I said you seem to know anything about football. It’s actually just a factual statement, it means you don’t know anything about it.
“I know quite a lot about evolution, and there are plenty of people out there who know nothing about evolution and who probably would enjoy learning something about evolution. Perhaps they can teach me about football.”
http://entertainment.timesonline.co.uk/tol/arts_and_entertainment/books/article6805889.ece
Orion : لاسف كلامك مضبوط يا صديقى , لكن دور النشر أيضا لا يمكنها طباعة شئ تخسر فيه سواء مالها او سمعتها , وحمى التيارات الدينية والنفاق على أوجهها . فهم معذوريين برضه !
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - إبراهيم - 08-24-2009
اقتباس:حاجتين ياسيد أبراهيم
الحاجة الاول الالحاد ليس موضة حتى هذه اللحظة الموضة هى الانضمام لاحدى التيارات الدينية الجديدة سواء كانت منغلقة جدا او ليبرالية جدا ثم الموضة الاخرى هى التحول من الاسلام الى المسيحية ومن المسيحية للاسلام؟
ثانيا اللى انا شايفه ان بعدك لاتريد احدا اخر يتحول للمسيحية ,فكلما تسمع سيرة واحد بقى مسيحى بيركبك ستين عفريت وتقعد تسب وتلعن فيه
مساء أو صباح الورد يا حكيم. معصّب ليش؟ نحن لسنا في خصومة أو موقف دفاع أو هجوم لا سمح الله.
الإلحاد من ملاحظتي الشخصية صار موضة وهذا لا أراه شيء سيء بالضرورة. معظم من أعرفهم من الملحدين أصحاب مستوى عقلي جبار والـ IQ مرتفع تماماً عندهم وأدرك هذا جيداً. هذا شيء يجبرني على احترامهم والسعي للتعلم منهم بقدر ما تتلاقى الخطى.
ثانياً: لا يضيرني أو يفيدني تحول إنسان للمسيحية أو أي ديانة. هذه مسائل شخصية. المهم هو في الشخصيات وإمكانية التعامل معها وهل هي شخصيات مريحة أم متعبة. وطبعاً أفرح عندما أسمع أن هناك شخص صار مسيحي أو بوذي أو أي شيء. لو مسلم صار مسيحي ويحمل قدرة مميزة على التفكير ونفس نقية فطبعاً أفرح. مسائل الاعتقاد عامة ولكثرتها لا أفرح لها أو أحزن. كل ما قدمته أعلاه هو مجرد قراءة يتيمة للظاهرة ونظرتي الضيقة الأفق المحدودة لها. هل أجد عندك صدر رحب لسماع رأيي؟
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - neutral - 08-24-2009
(08-23-2009, 11:53 PM)Al gadeer كتب: الكتاب لا يعنيني من قريب ولا من بعيد فهو برغم ما جاء في المقدمة فسوف يناقش فكرة الاله في الثقافة الغربية وسيدحض الاله المسيحي وذلك لا يعنينا كشرقيين من قريب او بعيدلا ياشيخ?!...... والله الدمعة هتفر من عينى
حتى لو سلمنا بصحة ماتقول فالأديان المسماة بالإبراهيمية عاملة زى المكعبات متركبة واحدة فوق التانية ولو لعبت فى أساسها سينهار البناء كله ولن يكون هناك ناجين خاصة القاطنين فى الأدوار العليا.
لماذا أنا متأكد 100% ولايخالطنى أدنى شك بأن محمد مدعى نبوة والإسلام ماهو إلا فيلم هابط من أفلام المقاولات? لأن ببساطة شديدة الإسلام مبنى على ومرتبط إرتباط عضوى بشكل لاإنفصام له بفيلمين هابطين أخرين من أفلام المقاولات هما اليهودية والمسيحية وبسقوط هذين الفيلمين الهابطين وبفعل قانون الجاذبية فلابد أن يسقط معهم الإسلام ولا أنت عايزه يفضل متشعلق فى الهوا لوحده?!
أنت لو دخلت فصل به مجموعة من الطلبة وسألتهم ماهى عاصمة فرنسا? لو أجابوا جميعهم بأنها باريس فهناك إحتمالين; إما أنهم كلهم يعرفوا الإجابة لسهولة السؤال أو أن بعضهم يعرفها وغششوا الباقين لكنك لاتستطيع إثبات الغش, أما لو أجابوا كلهم إجابة خاطئة فهناك إحتمالين; إما أن كل واحد منهم سيجيب إجابة خاطئة مختلفة عن الأخرين أو أن كلهم سيجيبوا إجابة خاطئة واحدة وساعتها ستكون متأكد بنسبة 100% إنهم غاشين من بعض لأنه ليس من المعقول إجتماعهم كلهم على إجابة خاطئة واحدة وهذا هو الخطأ القاتل الذى وقع فيه محمد لأنه عندما أراد أن يغش لم يذهب إلى شخص مذاكر وبيفهم ليغش منه ولكن كما يقول المثل "راح لطيز القرد وشمها" وهو ماأدى لإرتباط مصيره بمصير طيز القرد والتى وبمجرد إنكشافها سقط هو الأخر تلقائيا ولله الحمد والمنة, ولتطبيق ماأقوله على الإسلام فمحمد قام بلطش معظم قصص العهد القديم وأعاد صياغتها بأسلوبه مع إدخال بعض التعديلات الطفيفة عليها إما لإخفاء السرقة أو لإضفاء شرعية على نفسه -كما فى حادثة إبراهيم وذبح إبنه والتى أستبدل فيها محمد إسحاق بإسماعيل- والمشكلة فيما فعله محمد أن القصص التى لطشها كلها مضروبة ومفبركة ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق وبالتالى لاتفسير لوجودها بالقرأن سوى إنها مسروقة من العهد القديم بتصرف لأنه يستحيل أن يتطابق إثنين فى الفبركة كما أوضحت سابقا بمثال السؤال عن عاصمة فرنسا.
خد مثلا عندك قصة يوسف ودخوله مصر وبقاء اليهود بها لقرون وخروجهم منها بعد السطو على ذهب المصريين والضربات العشر وإنشقاق البحر إلخ إلخ إلخ هذه القصة ليس هناك أى دليل تاريخى واحد على حدوثها وعندك مصر مازالت موجودة لليوم وليس بها أثر واحد يشير ولو من بعيد لصحة تلك القصة ومع هذا تجدها موجودة بتفاصيلها فى القرأن مما يؤكد أن محمد كان رائد فى عملية الكوبى بيست ليس إلا وبإنكشاف طيز القرد المتمثل فى اليهودية والمسيحية فحتما ولابد أن ينكشف محمد ولا عزاء للغشاشين.
RE: يلا الصدمة : ريتشارد دوكنز لا يعرف ان كتبه مترجمة الى العربية ! - إبراهيم - 08-24-2009
اقتباس:حتى لو سلمنا بصحة ماتقول فالأديان المسماة بالإبراهيمية عاملة زى المكعبات متركبة واحدة فوق التانية ولو لعبت فى أساسها سينهار البناء كله ولن يكون هناك ناجين خاصة القاطنين فى الأدوار العليا.
لاحظ أنك قلت "لو"؛ و"لو تفتح عمل الشيطان".
الشيطان يوسوس للناس أن يراجعوا حساباتهم ويعيدوا نظر في كل شيء وخلخلة الثوابت وزعزعة الأساسات ومعظمنا غير مستعد لهمزات شيطانية على هذا النحو بل نحن نحب "ملاك التقليد" ولا نريد "شيطان الفكر".