حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية (/showthread.php?tid=3447) الصفحات:
1
2
|
قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - لءيتال - 08-30-2008 أتذكرون قصة عائلة الفلسطيني المطرود من السعودية (عمر عيد حداد) والتي اتت الجزيرة بقصته في برنامج (ما وراء الخبر) منذ حوالي العام ونصف العام هل تعلمون أين رست به مركب الشتات الفلسطيني مع النظام الرسمي العربي؟ اليكم القصة:- بعد الإحتيال عليها وطردها من السعودية أسرة فلسطينية تعيش أتعس أيامها في غرفة ضيقة وسط العاصمة صنعاء 09/08/2008 نيوزيمن، نقلا عن النداء مطلع العام 2006 أراد عمر حداد، استرداد نقوده (الديون) من مسؤولين رفيعين في المملكة العربية السعودية. لكنهم تجاهلوه ورفضوا تسليم ما عليهم من أموال. خصومه لم يلبوا الدعوة، أكيد استبسط عمر الخطر الذي قد يصيبه فيما تنبَّة هؤلاء إلى كسب مقربين منه للإطاحة به وأملاكه. كانت إرادته هي سبب نكبته وطرده ومصادرة أمواله. منتصف يناير 2006 اشتدت المعركة، وبدأت الحرب الخفية: زار السفير الفلسطيني في السعودية، رجل الأعمال عمر حداد إلى منزله وهمس له بضرورة مغادرة المملكة لمدة يوم. يقول عمر: «قال لنا (السفير) انتو شوشرتو، والدنيا قايمة ولازم تهدُّوا اللعب شوية». وبلهجة فلسطيني لم يشعر بالمؤامرة إلا بعد مغادرته؛ أضاف: «وحذرنا قائلاً: هذول مسؤولين كبار ومش لعبة». ناصحاً لهم زيارة اليمن مدة شهر. في اليوم التالي استلم عمر وأسرته المكونة من 11 فرداً تأشيراتهم بالزيارة «لمدة شهر، وخروج عودة 6 أشهر»، قال عمر واستدرك: «هذي كانت مؤامرة». قبل 10 سنوات من ولادة عمر عيد حداد، أصابت المجتمع الفلسطيني نكبة 1948 حينذاك تأثر والده كثيراً وهاجر إلى السعودية وأقام فيها بقية حياته. ولد عمر عام 1958 في مدينة الطائف وتلقى تعليمه هناك، وتزوج من فلسطينية أنجب منها 10 أبناء (6 ذكور و4 إناث). حتى بداية التسعينات من القرن العشرين كان عمر يعمل في مركز إصلاح سيارات يملكه والده وعندما قرر الاعتماد على الذات من خلاله أنشأ مركزاً لإصلاح السيارات وكون من خلالة ثروة عظيمة. إلى جانب المركز فتح عمر مركزاً آخر لبيع وشراء السيارات. وفضلاً عن التجارة، يمتلك رجل الاعمال الدؤوب 3 بيوت في الطائف و3 في جدة و3 في مكة، وأثناء سرد القصة يتحمس عمر ويحمرّ وجهه ليدخل يده إلي جيبه ويخرج أوراقه المرصوصة: «وهذي الصكوك (الوثائق) التي تثبت صحة كلامي وممتلكاتي»، يحمل جيب رجل الاعمال الفلسطيني أرشيفاً ضخماً لقضيته ويزود الصحفي بكامل الوثائق التي تدعمها. عند مغادرتهم طمأن السفير أحبابه وإخوانه الفلسطينيين على حقوقهم ووعدهم بأن يرسل سيارتهم (جيب بترول، كامري موديل 2004) إلى مطار صنعاء؛ يقول عمر: «وصلنا مطار صنعاء وما فيش وبعد يومين اتصلنا بحاتم مستشار السفير وقال لنا نراجع السفارة في صنعاء وهناك قالوا لنا أنتم مرحلين». انهار عمر حداد وأصيب بخيبة أمل واستفسر والسخط ملتصق بجبينه: «وحقي فين؟.. أملاكي فين.. سياراتي.. ورشتي.. بيوتي.. تجارتي؟!» بيد أن الاجابة كانت قاتلة: «قال لنا السفير: أنا في اليمن مش في السعودية وما أقدر أجيب لك حقك»، أضاف. غادر حداد السفارة دون أن ينبس بكلمة. ومضى ليجري استعداداته للعودة إلى السعودية. بعد 40 نهاراً كانت الأسرة قد تجاوزت منفذ حرض على «باص النقل الجماعي» وعمدت الجوازات «بختم خروج». عند المنفذ السعودي سحبت جوازاتهم السعودية وطلب منهم الانتظار لمعرفة سبب سقوط اسمائهم. انتظرت الأسرة الرد أياماً وأخبروهم أن «الكفيل ألغى إقامتهم». واكتفوا بهذا. أعيدت الأسرة الفلسطينية إلى صنعاء ودخلت مرحلة التسكع المستمر والاتكاء على الوعود المطاطية. تعيش الآن في ظروف أشد معانات ومن صوت عمر تتناهى صرخات الرجل المقهور محاولاً بذلك إيصال استغاثاته بالزعماء والبلدان العربية التي تتنكر لأسرته وتتعامل معها كفيروس خطير ومعد. تشكو الأسرة من الفاق وعدم الاستقرار ونهب أموالها ومصادرتها في ظل الصمت الغريب من الحكومة السعودية والتواطؤ حيال المتسببين. 5 أشهر تلكؤ في 6 دول عربية وسنة ونصف في دهاليز صنعانية يعتقد عمر حداد أن السفير الفلسطيني لدى السعودية ومسؤولين هناك، قد أقاموا حفلاًِ على شرف نجاح مؤامرتهم في إخراجه قسراً من مسقط رأسه مدينة الطائف ومصادرة أملاكه: «هو العنصر الأساسي في اللعبة»، (يقصد السفير). منذ إرجاعه إلى صنعاء منتصف العام 2006 وتواصله مع السفارة الفلسطينية بصنعاء لا ينقطع. فعند وصولهم صنعاء قال لهم مدير الجوازات أن يركبوا طائرة إلى جدة باعتباره الحل الوحيد. في الليلة الأولى من «رمضان قبل الماضي» هبطت الأسرة على مطار جدة وبقيت فيه مدة أسبوع بانتظار موافقة الدخول التي تحولت بعد ذلك إلى تأشيرات من السفارة السودانية في جدة دون أن يعلموا بهذا. استضاف حمد أسرة أخيه الاصغر عمر مدة 40 يوماً في الخرطوم، منها عاد إلى جدة ثم إلى الخرطوم. ليبقوا فيها مدة شهر ونصف وتحت حراسة أمنية مشددة وإقامة جبرية. سفير فلسطين في الخرطوم لا يختلف كثيراً في معاملته السيئة عن السفير في السعودية؛ فأثناء إقامة الأسرة في الخرطوم أتاهم السفير وخيَّرهم في ثلاث دولة عربية قد تستقبلهم (اليمن، الأردن، سوريا) فاختاروا اليمن وحصلوا على تأشيرات من السفارة اليمنية في الخرطوم «بمبلغ 6000 ريال سعودي» مطلع 2007 وصلوا صنعاء وفي المطار سألوهم «من معكم في صنعاء؟»، «فقلنا: السفارة الفلسطينية»، قال عمر احتجزهم الأمن 25 يوماً في «صالة الترانزيت» بذريعة عدم وجود توجيهات بدخولهم، كانت الأسرة على موعد مع رحلة مفاجئة وجديدة، لقد قرر المسؤولون في مطار صنعاء ترحيلهم إلى الاردن. لكنهم ما إن وصلوا عمَّان حتى شدَّد الأمن الاردني على مسؤولي اليمنية بإعادة هؤلاء إلى اليمن على نفس الرحلة. تكرر استخدامهم للأسلوب ذاته لكن لدول أخرى. رفضت الدول خلالها استقبال الأسرة، يقول عمر: «لفَّوا بنا أكثر من 6 دول: لبنان، جيبوتي، الاردن، السعودية، السودان، وكلها ترفضنا»، ويعتبر الرحلة الأسوأ هي رحلتهم الثالثة إلى الخرطوم، يقول: «طوَّق الأمن على الطائرة ومنعونا من النزول ورجعونا في نفس الوقت ووصلنا صنعاء وبثت قناة الجزيرة الخبر». يومها تمكن حداد من مقابلة مندوبي السفارة ومسؤولي الأمن في المطار. وحذروهم من التواصل مع وسائل الإعلام وقالوا إنهم اتصلوا بالأمير نايف والسفير السعودي «ووعدوا بعودتكم إلى السعودية»، قالها بصوت يائس. أما سفارتهم في صنعاء، فقد أساءت إليهم كثيراً وعاملتهم في السكن باستفزاز واستحقار، يقول إنهم في احدى المرات أجبروا على السكن في غرفة رديئة وضيقة وكانت تستخدم كحمام وبلا نوافذ. خمسة أشهر قضتها الأسرة بين المطارات والمنافذ، وما يزيد عن سنة ونصف شردت الأسرة بين فنادق وشقق وغرف وشوارع. بعد أن بثت القناة قضيته صرح الاعلام الرسمي عن استضافة رئيس الجمهورية للأسرة حتى تعود إلى السعودية، لكن ذلك لم يحدث سوى مدة أسبوع. السفير ظل يواعدهم مدة 3 أشهر أنه سيحل قضيتهم، بعد ذلك قال لهم: «الحكومة اليمنية ما تبغاكم وتطالبنا بترحيلكم ورفضوا يسلمونا جوازاتكم حتى بالفلوس»، حسب قول عمر. تعرض عمر للسجن فترات متباعدة بسبب الايجار والمؤجرين وعدم دفع الإيجار والتزام السفارة بدفعه. وسكن أطفاله الشارع كلما رغب المؤجر والأمن في ذلك. يقول: «سنة ونصف وأنا بين الحكومة والسفارة» عندما رفضت الأجهزة الأمنية منحهم جوازاتهم وطردوا من السكن في السفارة وقبله من الشقة التي سكنتهم فيها السفارة لم يجد مأوى. فلجأ إلى أمام مبنى الأمم المتحدة بصنعاء وسرد لهم قصته، فكلفوا سفارة دولته ووزارة الخارجية اليمنية بتسليم جوازاتهم. نفذوا ذلك بيد أن عمر تفاجأ بختم الحكومة أنه غير مصَّرح لهم بالعمل بأجر أو بدون أجر، واستفسروا نائب السفير عن الحل وردَّ عليهم: «أنا مالي دعوى وأضاف: غير معترف فينا». 12 فرداً يقطنون في غرفة 4*6م تعجز الأسرة الفلسطينية المكونة من (12 فرداً) مغادرة غرفتها؛ لقد ضاقت بهم الأرض بما رحبت. وقبل شهرين اتصل بهم نائب السفير الفلسطيني بصنعاء وبشرهم بفيزا إلى لندن. في المطار جاءتهم أطقم عسكرية ونقلتهم إلى إدارة البحث الجنائي ومنها إلى فندق استضافهم فيه مدير عام البحث «مدة شهرين». عند انقضاء المدة المحددة أخرجهم الأمن من الفندق وانتقلوا إلى غرفة دعاهم لها مدير المنطقة بحدة، بعد أن تعرضوا للضرب من قبل 3 أطقم من الأمن المركزي في الليل أمام مبنى الأمم المتحدة عندما رفضوا مغادرة المكان. انتهى الاسبوع وانتهى معه كرم الضيافة من قبل صاحب الغرفة الذي ألحَّ على إخراجهم. توجَّهت الاسرة نحو المطار مطالبة بالسفر إلى لندن، وبحسب شهود عيان فقد حاول المسؤولون في المطار إقناع الأسرة على المغادرة ليجدوا لهم حلولاً بعد يومين. إلا أن الأسرة رفضت ذلك العرض.. وبعد ساعتين اعتقلهم أفراد من الأمن المركزي وأخذوهم إلى البحث، أصيب في الاعتقال الذي تخلله الضرب عمر وأحد أبنائه. وفق مصادر أمنية فقد تلقت إدارة البحث توجيهات عليا بإعادة هؤلاء إلى المطار. إلا أنهم اعيدوا إلى غرفة 4*6 م بصالة متر*متر وحمام في فندق بحي الحصبة. الآن ومساء كل يوم تواجه الاسرة عدة اعتداءات من قبل مالكي الفندق بسبب عدم سدادهم الايجار. فيما تنام الاسرة دون أكل وذلك للحالة السيئة التي وصلت إليها. ومساء الاحد الفائت، زارت «النداء» الأسرة الفلسطينية إلى الفندق وشاهدت العناء الذي تعيشه الأسرة. يقول عمر حداد (رب الأسرة): «كل يوم هكذا»، يشير بيده إلى عامل الفندق الذي يمسك بحلق ابنه الأوسط ويبكي الأب ويقول: «بالله هذا إسلام هذول مسلمين خلاص يسيبونا نمشي». بعدها أتى شخصان، ادعى أحدهم أنه مدير القسم القريب والآخر مدير المنطقة الثانية. بدا الأول ساخطاً ومتسرعاً، إذ أراد سحب الأسرة وطردها إلى الخارج أو كما يقول «هيا نبزكم إلى المطار»، ويمسك بالابن الثاني. فيما الثاني بدا عقلانياً وأخذ بطاقتي الصحفية وتواصل مع مسؤوليه وشرح لهم القصة. جلس إلى الأسرة واستمع إلى قصتهم وأبدى تعاطفاً جياشاً، وغادر بعد اتصاله بمن كلفه بالمهمة، وكأنهم كانوا يجهلون تماماً ما يدور، معتبرين الأسرة مطلوبة أمنياً أو ما يقارب ذلك. مناشدة للرئيس ما الذنب الذي اقترفته أسرة عمر حداد الفلسطيني؟ هو أيضاً يتمنى أن يفهم ما يدور لكافة الفلسطينيين المهاجرين والمناضلين في بلدهم. يناشد الرجل الخمسيني، رئيس الجمهورية: «مالنا غيرك يا أبو أحمد... أبو أحمد ما يحب الظلم»، وكان يخاطب الضباط الذين جاؤوا لإخراجه من الفندق قائلاً: «بالله عليكم بلغوا بنا أبو أحمد»، وتناهت من صوته أنات الشعب المحتل وقهر الأسرة التي عاشت لسنوات أياماً جميلة وسعيدة حتى بداية عام 2006. حتى الآن، الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة التي تعينه على تسيير أمورهم. تشيد الأسرة بهذه الرعاية، وتنتظر رعاية رئيس الجمهورية. http://www.newsyemen.net/view_news.a...08_08_09_21525 قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - ابن نجد - 08-30-2008 كيف " جوازاتهم السعودية " ، ثم :- " كفيلهم الغى الاقامة " ؟ اللي معه جواز سعودي ماله كفيل ، ثم ان فلسطينيي 48 عندهم اوراق او وثائق اردنية فلماذا لم يذهبوا للاردن ؟ المصدر الوحيد : مأرب برس ويمن ، ليش طيب ؟ قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - فلسطيني كنعاني - 08-30-2008 إن شاء الله يروحوا لندن و بتخلصوا من ( الشرق الاوسخ ) قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - لءيتال - 08-30-2008 Array كيف " جوازاتهم السعودية " ، ثم :- " كفيلهم الغى الاقامة " ؟ اللي معه جواز سعودي ماله كفيل ، ثم ان فلسطينيي 48 عندهم اوراق او وثائق اردنية فلماذا لم يذهبوا للاردن ؟ المصدر الوحيد : مأرب برس ويمن ، ليش طيب ؟ [/quote] يا اخي الفاضل معني جوازتهم سعودية انها صادرة عن السعودية لفلسطينين لكنها ليست جوزات سعودية بمعني الكلمة ،بطريقة اوضح هي اشبه بوثائق السفر التي تصدرها مصر وسوريا ولبنان للفلسطينين،وبعدين فلسطيني ال 48 هؤلاء هم من حملة الجنسية الاسرائيلية في كيان العدو،اما ان قصدت انهم من مهاجري ال 48 فهؤلاء يحملون جنسيات ووثائق مختلفة حسب منطقة لجوئهم وليس شرطا ان تكون اردنية،اما المصادر فهي كثيرة اذكر اني تابعت قصة هذا الرجل علي الجزيرة في برنامج ما وراء الخبر منذ اكثر من عام. قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - لءيتال - 08-30-2008 Array إن شاء الله يروحوا لندن و بتخلصوا من ( الشرق الاوسخ ) [/quote] يا اخي اسمها المنطقة العربية، والشعب العربي والسعودي طيب والله لكن المشكلة في انظمة العمالة والقذارة العبرية اسف العربية. قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - طريف سردست - 08-31-2008 اعتقد ان هناك خطأ ما في الرواية، إذ لايعقل ان انظمة الشريعة مثل السعودية والسودان يمكن ان تمارس مثلهذه الممارسات الظالمة مع المسلمين وخصوصا فلسطيني تربى التربية الوهابية.. وحتى اليمن اصبح فيها هيئة لفرض قال الله وقال رسوله، لماذا لايتوجه الى قلوبهم الرحيمة لربما يجدون له مايناسبه من قال الله وقال رسوله لم تتمكن هيئة السعودية من ايجاده.. من يدري قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - حمزة الصمادي - 08-31-2008 النكبة الفلسطينية مستمرة وان القينا باللوم على اليهود مرة ,وجب علينا لوم الانظمة مئة مرة.... عجبي قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - لءيتال - 08-31-2008 Array اعتقد ان هناك خطأ ما في الرواية، إذ لايعقل ان انظمة الشريعة مثل السعودية والسودان يمكن ان تمارس مثلهذه الممارسات الظالمة مع المسلمين وخصوصا فلسطيني تربى التربية الوهابية.. وحتى اليمن اصبح فيها هيئة لفرض قال الله وقال رسوله، لماذا لايتوجه الى قلوبهم الرحيمة لربما يجدون له مايناسبه من قال الله وقال رسوله لم تتمكن هيئة السعودية من ايجاده.. من يدري [/quote] استطيع ان اقول لك ومن خلال متابعتي للشأن الفلسطيني ان القصة سليمة 100% ،وتتكرر كل يوم في مزارع وليس دول الحكام العرب الخاصة للاسف خذ هذه القصة من المغرب لفلسطيني اخر (((مستثمر فلسطيني يقاضي المغرب عبر مركز الاستثمار الدولي في نيويورك الحسين يزي محامون إسبان وأردنيون يأملون استرجاع 20 مليار سنتيم ضاعت لموكلهم في ميناء أكادير أوكل مستثمر فلسطيني حامل للجنسية الأردنية، مقيم في مدينة أكادير، إلى محامين إسبان وأردنيين مقاضاة الدولة المغربية عبر مركز الاستثمار الدولي في نيويورك. وأفادت معطيات توصلت إليها "الصباحية" أن المستثمر "فرح هنري جون" (الصورة) انتهى به المطاف إلى اتهام الدولة المغربية بسلبه ما يناهز 20 مليار سنتيم، ضاعت له ما بين 1995 و1998، جراء تعرضه لما وصفته وقائع هذا الملف بالنصب والاحتيال والتجاوزات القضائية وتواطؤ بين لوبي يشتغل في مجال تصدير الأسماك ومحامين ومسؤولين، كان معظمهم يستند إلى موقع وزير الداخلية الراحل إدريس البصري في مراكز القرار. وفي السياق ذاته، أكدت المعطيات نفسها أن "فرح هنري جون" الفلسطيني الأردني، المعتنق للديانة المسيحية، يترقب لقاء العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إذ سيسافر "هنري جون" إلى الأردن خلال الأسبوعين المقبلين لإعادة تقديم شكواه إلى ملك الأردن. وأشارت المعطيات نفسها إلى أنه سبق لهذا المستثمر أن التقى الملك عبد الله ما بين 2004 و2007، ونقل شكواه إلى وزارة الخارجية الأردنية، وكلفت هذه الأخيرة سفارتها في الرباط بالوقوف إلى جانب "فرح هنري جون". وأضافت مصادر "الصباحية" أن مسؤولي سفارة الأردن بالعاصمة الرباط راسلت وأطلعت الوزارة الأولى المغربية في عهد إدريس جطو، ووزارة الخارجية في شخص محمد بنعيسي، وكذلك وزارة العدل من خلال الراحل محمد بوزوبع، وتجاوز عدد المراسلات العشرين موجهة إلى المسؤولين. وفي غياب جواب مقنع من شأنه وضع حد لتفاعلات هذا الملف، أضحت وزارة الخارجية الأردنية أن مواطنها "فرح هنري جون" كان ضحية نصب واحتيال وعراقيل أسقطته في أزمة مالية ونفسية وصحية. وأشارت معطيات توصلت إليها "الصباحية" إلى أن القضاء في أكادير لم يفرج بعد عن اعترافات بديون بلغت قيمتها 3 ملايير سنتيم، هي أموال المستثمر المذكور، وهي اعترافات وقعها أشخاص ينتمون إلى "اللوبي" الذي يتهمه "هنري جون" بالنصب عليه ومضايقته إلى درجة إدخاله السجن لمدة أربعة أشهر بدعوى ضبط كمية من المخدرات في سيارة "فرح هنري"، وهي القضية التي ورطت في ما بعد عناصر من الشرطة والجمارك في ميناء أكادير، إذ اتضح أن هؤلاء تواطأوا مع أشخاص آخرين لتوريط المستثمر "هنري جون". إلى ذلك كشفت مصادر "الصباحية" أن المستثمر الفلسطيني الحامل للجنسية الأردنية دخل المغرب سنة 1988، قادما من جزر الكناري، حيث كان من أبرز كبار رجال المال والأعمال. وفي مدينة أكادير استثمر لدى استقراره فيها 30 مليون درهم. وما بين السنة المذكورة وسنة 1992 أصبح أكبر مصدر للسمك في ميناء أكادير، وخلال 1995 بدأت مسلسل مضايقات "هنري جون" من طرف منافسين في القطاع تطورت إلى أمور أكبر من المنافسة، خاصة حين تداخلت المصالح الشخصية بين محامين ومستثمرين محسوبين على وزير الداخلية الراحل إدريس البصري. وتخوفت مصادر جيدة الاطلاع أن يتحرك هذا الملف في الاتجاه الذي كان أخذه ملف المستثمر السويسري المعروف باسم "لوفاط"، وهو الملف الذي أسقط عبد العزيز العفورة، العامل الأسبق للحي المحمدي عين السبع، وعبد المغيث السليماني، الرئيس الأسبق للمجموعة الحضرية للدار البيضاء، وأطر في الحسابات ومهندسين. وكان تداعيات ملف "لوفاط" كشفت عن ضحية أخرى، ويتعلق الأمر بالمستثمر العراقي وهيب الذي جال وصال في المحاكم طلبا في استرجاع أمواله التي ضاعت بسبب شجع مسؤولين وتجاوزات "لوبي اقتصادي" تخصص في حصد الملايير من خلال صفقات لا يستند تفويتها على الhttp://216.239.59.104/search?q=cache:LcC1N1OiRIgJ:www.hespress.com/print.asp%3FEgyxpID%3D7724+%22%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1+%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A&hl=ar&ct=clnk&cd=3قانون.))) قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - Unregistered - 09-01-2008 كثرة الملح تفسد الطبخة والرجل اكثر من الملح والبهارات مما شكك في مصداقيتها خصوصاً انها اشبه ما تكون بالمؤامرة الدولية على حضرته. من خبرة بهذه النوعية من البشر سوف استكمل من خيالي الجانب الناقص. عمر فلسطيني ولد على ارض السعودية وهو عملياً سعودي اكثر منه فلسطيني لكنه في النهاية هو( ولد بالتبني) وهو ما نساه او تناساه وهو يشق طريقه في الحياة وبسبب طموحه الزائد استطاع ان يكون له ثروة وهو ما فعله عشرات الالوف من الفلسطينيين غيره ليس في بلاد الثراء ولكن حتى في بلدان الفقر مثل مصر . لكنه في غمرة هذا الاندفاع نسى ان يحصن نفسه فثروته تعتبر قانونياً غير شرعية بحكم انه جمعها بمخالفة القانون الذي يحرم التجارة على غير السعوديين وكذلك تملك العقار وفي مثل هذه الاحوال تكون الشركات والمؤسسات باسماء اشخاص سعوديين وفي العادة يتم اختيار نوعين من الناس فئة تختار البسطاء القنوعين مقابل مبالغ رمزية ونوع آخر يختار اسماء قوية مثل الامراء لان هذا يعطيهم حصانة امام اجهزة الدولة وتسهيلات وذلك يساعدهم على نموا ثرواتهم بسرعة. لكن الرقص مع الذئاب له مخاطرة حتى على السعوديين انفسهم فما بالك بشخص طريد لا وطن ولا دولة. بإختصار شديد هو حمار كعادة الكثيرين من امثاله فلو اكل هواء وسكت لبقى معه جزء كبير من ثروته ولكان كما كان في رغد ونعيم. واذا كانت السياسة فن الممكن فالتعايش مع الواقع هو فن الحياة. نقطة اخيرة في حدود علمي لا تصدر السعودية جوازات سفر لغير مواطنيها ولا حتى وثائق سفر. قصة واقعية لفلسطيني مطرود من السعودية - لءيتال - 09-01-2008 Array كثرة الملح تفسد الطبخة والرجل اكثر من الملح والبهارات مما شكك في مصداقيتها خصوصاً انها اشبه ما تكون بالمؤامرة الدولية على حضرته. من خبرة بهذه النوعية من البشر سوف استكمل من خيالي الجانب الناقص. عمر فلسطيني ولد على ارض السعودية وهو عملياً سعودي اكثر منه فلسطيني لكنه في النهاية هو( ولد بالتبني) وهو ما نساه او تناساه وهو يشق طريقه في الحياة وبسبب طموحه الزائد استطاع ان يكون له ثروة وهو ما فعله عشرات الالوف من الفلسطينيين غيره ليس في بلاد الثراء ولكن حتى في بلدان الفقر مثل مصر . لكنه في غمرة هذا الاندفاع نسى ان يحصن نفسه فثروته تعتبر قانونياً غير شرعية بحكم انه جمعها بمخالفة القانون الذي يحرم التجارة على غير السعوديين وكذلك تملك العقار وفي مثل هذه الاحوال تكون الشركات والمؤسسات باسماء اشخاص سعوديين وفي العادة يتم اختيار نوعين من الناس فئة تختار البسطاء القنوعين مقابل مبالغ رمزية ونوع آخر يختار اسماء قوية مثل الامراء لان هذا يعطيهم حصانة امام اجهزة الدولة وتسهيلات وذلك يساعدهم على نموا ثرواتهم بسرعة. لكن الرقص مع الذئاب له مخاطرة حتى على السعوديين انفسهم فما بالك بشخص طريد لا وطن ولا دولة. بإختصار شديد هو حمار كعادة الكثيرين من امثاله فلو اكل هواء وسكت لبقى معه جزء كبير من ثروته ولكان كما كان في رغد ونعيم. واذا كانت السياسة فن الممكن فالتعايش مع الواقع هو فن الحياة. نقطة اخيرة في حدود علمي لا تصدر السعودية جوازات سفر لغير مواطنيها ولا حتى وثائق سفر. [/quote] والله انت يا راجل بتبالغ فيما تقول وقصة الفلسطيني الاخر في المغرب هل هي كثيرة الملح ايضا؟
اليك ما يلي عن قصة فلسطيني اخر في مصر انه المدعو علي يوسف الصفدي الرجل جاء الي مصر في اواخر الثمانينات من البرازيل فتح مصانع سكر بسم الله ما شاء الله الراجل ضرب بيها مصانع السكر الحكومية والخاصة وفي فترة بسيطة سيطر علي صناعة وتجارة وتصدير واستيراد السكر في مصر وماله عادي التجارة شطارة ،الشركات الحكومية قعدت ترقع بالصوت الحياني الحقوني انا ادمرت رحت في داهية،الراجل طموح قعد يسيطر علي سلع تانية منها الدقيق والرز ،باختصار اصبح امبراطور بيشتغل في مصانعه اكتر من 7000 عامل ومهندس واداري وكمان كان عنده رغبه يعمل نادي لكرة القدم اسمه الاخوة العرب-علي غرار نادي المقاولون العرب- علي اسم مجمع المصانع التي يمتلكها في الاسماعيلية ،جاء له حبيب الكل جمال مبارك شاركني وطيح في البلد ولا يهمك ان لم ترضي حنخرب بيتك يا صفدي، الراجل دماغه ناشفه زي اخوانا الفلسطينيين لم يرضي وعاند جمال مبارك ملك مصر القادم والنتيجة ان جمال مبارك خرب بيته وشرده وآخرته انه مرمي في السجن محكوم عليه بالسجن 40 سنه ,يعني حضرتك بتقول وكأن عليه مؤامرة دولية وكأنها مبالغة لا عادي كلام الرجل المطرود من السعودية انا مقتنع بيه لانها حصلت لفلسطينين كتير غيره عادي جدا،الموضوع ليس فيه اي مبالغة. |