حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ (/showthread.php?tid=34570) |
أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - بوشاهين البحراني - 09-02-2009 هناك موضوع أثار حفيظتي منذ ان كنت صغيرا ألا وهو أسماء لله الحسنى ؟ ! و مما أثار حيرتي هو ان صفات لله هي صفات البشر نفسها , أي اننا نحن من إبتدع هذه الصفات , فكيف يمكن ان يلصقها لله بنفسه و هي 99 صفة. ثم لنفرض أن البشر لم يعرفوا ما معنى( التكبر ) فهل كان لله سيطلق اسم المتكبر أيضآ على صفاته ؟ و لنتسائل ؟ هل هناك أسماء أخرى غير ال 99 اسم تعود لصفات أخرى لم يكتشفها البشر حتى الآن ؟ بالإضافة الى أنني أعتقد ان هناك صفة لم يلصقها لله بنفسه ألا و هي المحب فهل تعتقدون ان هناك صفات أخرى نسي لله ذكرها و توصيف نفسه بها غير ( المحب ) أسماء لله الحسنى أنقر الرابط لمعرفة أسماء لله الحسنى RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - بنى آدم - 09-02-2009 كيفك بحرانى .. ايه النشاط دا كله ... اعانتك الألهة أجمل ما فى الأسماء الحسنى أن تجد فيها الشىء ونقيضه .. وهى على العموم مختلف فيها حتى فى داخل الإطار الدينى لأنها مضطربة للغاية سواء فى دلالاتها أو حتى فى تأصيلها هناك أسماء بالآلاف لكافة الألهة بالدنيا وهناك الأسماء الحسنى البوذية وغيرها وكأن من وضعوها يرون أن اسم ( الله ) وحده لايكفى لذا فإنهم يحيطون المؤمنين بالرعب والترغيب بجميع الأسماء المرعبة والطيبة التى تخطر ببال أحدنا وهناك أسماء تشعر بأنها لا معنى ولا شأن لها مثل : المتكبر - العزيز - القوى - الجبار ..... فهل هناك إله لايمتلك هذه الصفات ومعظمها أسماء متكررة تفيد نفس المعنى مثل الخالق والبارىء وأعتقد أن كثرة أسماء الله ناشئة من كثرة المسميات وإطلاق الأسماء عند العرب فكانوا يسمون سيوفهم وجيادهم لذا فاله الإسلام تمت تسميته بمئة اسم كنتيجة طبيعية لبيئة تقدس الأسماء RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - Logikal - 09-03-2009 قد تكون بعض اسماء اللـه الحسنى هي اسماء آلهة قديمة ظلت عالقة في اذهان العرب و اطلقوها على الإله الاسلامي. RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - الصفي - 09-03-2009 اقتباس:و مما أثار حيرتي هو ان صفات لله هي صفات البشر نفسها , أي اننا نحن من إبتدع هذه الصفات , فكيف يمكن ان يلصقها لله بنفسه و هي 99 صفة.الا اذا كنت تظن بان القران الكريم من ابتداعنا نحن , لان وصف الله تعالى بانه له الاسماء الحُسنى ورد في القران الكريم: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (لأعراف:180) (قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً) (الاسراء:110) (اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) (طـه:8) (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (الحشر:24) اقتباس:بالإضافة الى أنني أعتقد ان هناك صفة لم يلصقها لله بنفسه ألا و هي بل ان الله تعالى سمى نفسه بالودود و هي صفة تفوق مجرد الحب: (وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ) (البروج:14) اقتباس:الودود : هو كثير الحب .. أي أنه ارفع درجة من الحب .. http://www.nawafithna.com/topic-33840.html RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - طبيب الفكر - 09-04-2009 نعتقد أن من صفاته تعالى الثبوتية الحقيقية الكمالية التي تسمى بصفات ( الجمال والكمال ) ، كالعلم والقدرة والغنى والإرادة والحياة - هي كلها عين ذاته ليست هي صفات زائدة عليها ، وليس وجودها إلا وجود الذات ، فقدرته من حيث الوجود حياته . حياته قدرته ، بل هو قادر من حيث هو حي ، وحي من حيث هو قادر ، لا اثنينية في صفاته ووجودها وهكذا الحال في سائر صفاته الكمالية . نعم هي مختلفة في معانيها ومفاهيمها ، لا في حقائقها ووجوداتها ، لأنه لو كانت مختلفة في الوجود وهي بحسب الفرض قديمة وواجبة كالذات للزم تعدد واجب الوجود ولانثلمت الوحدة الحقيقية ، وهذا ما ينافي عقيدة التوحيد . وأما الصفات الثبوتية الإضافية كالخالقية والرازقية والتقدم والعلية فهي ترجع في حقيقتها إلى صفة واحدة حقيقية وهي القيومية لمخلوقاته وهي صفة واحدة تنتزع منها عدة صفات باعتبار اختلاف الآثار والملاحظات . وأما الصفات السلبية التي تسمى بصفات ( الجلال ) ، فهي ترجع جميعها إلى سلب واحد هو سلب الإمكان عنه ، فإن سلب الإمكان لازمة بل معناه سلب الجسمية والصورة والحركة والسكون والثقل والخفة وما إلى ذلك ، بل سلب كل نقص . ثم إن مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود ، ووجوب الوجود من الصفات الثبوتية الكمالية ، فترجع الصفات الجلالية ( السلبية ) آخر الأمر إلى صفات الكمالية ( الثبوتية ) . والله تعالى واحد من جميع الجهات لا تكثر في ذاته المقدسة ولا تركيب في حقيقة الواحد الصمد . ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى رجوع الصفات الثبوتية إلى الصفات السلبية لما عز عليه أن يفهم كيف أن صفاته عين ذاته فتخيل أن الصفات الثبوتية ترجع إلى السلب ليطمئن إلى القول بوحدة الذات وعدم تكثرها ، فوقع بما هو أسوأ ، إذ جعل الذات التي هي عين الوجود ومحض الوجود والفاقدة لكل نقص وجهة إمكان ، جعلها عين العدم ومحض السلب أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلات الأقلام . كما لا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى أن صفاته الثبوتية زائدة على ذاته فقال بتعدد القدماء ووجود الشركاء لواجب الوجود ، أو قال بتركيبه تعالى عن ذلك ، قال مولانا أمير المؤمنين وسيد الموحدين عليه السلام : ( وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه ، بشهادة كل صفة أنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة ، فمن وصفه سبحانه فقد قرنه ، ومن قرنه فقد ثناه ، ومن ثناه جزأه ، ومن جزأه فقد جهله . . . ) . من كتاب عقائد الإمامية للشيخ محمد رضا المضفر قدس سره,, ص 38-40 أتمنى انك استوعبت ولو جزء قليل من ما هو مكتوب RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - هاله - 09-04-2009 كل الصفات كما تراها هي صفات الانسان -الايجابية و السلبية- و لكن مع صيغة المبالغة كرد على عجز الانسان و قصوره اذ كما قال فيورباخ -رضي الله عنه و ارضى خالته- أن الانسان خلق الله و على صورته. و الأسماء المتناقضة المعنى تثبت ذلك حيث أن الانسان نفسه تتنازعه تناقضات الخير و الشر و العفو أو الرحمة و الانتقام ...ألخ و صفات النرجسية أيضا هي انسانية الأصل و هكذا. RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - الصفي - 09-04-2009 (09-04-2009, 09:36 PM)هاله كتب: كل الصفات كما تراها هي صفات الانسان -الايجابية و السلبية- و لكن مع صيغة المبالغة كرد على عجز الانسان و قصوره اذ كما قال فيورباخ -رضي الله عنه و ارضى خالته- أن الانسان خلق الله و على صورته. و الأسماء المتناقضة المعنى تثبت ذلك حيث أن الانسان نفسه تتنازعه تناقضات الخير و الشر و العفو أو الرحمة و الانتقام ...ألخ و صفات النرجسية أيضا هي انسانية الأصل و هكذا.و هل اذا قلنا بأن العقربة مميتة و الكهرباء مميتة يقول لنا الفيورباخ رضي الالحاد عنه و ارضاه بان الكهرباء خلقت العقربة على صورتها؟ هل كان يجب على الله ان يخلق لغة جديدة غير التي يتحدثها الانسان ليبين لنا اسماء صفاته و افعاله؟ اين المشكلة في ان يوصف الله بالعليم او الكريم و صدف ان الانسان عليم و كريم؟ RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - نسمه عطرة - 09-04-2009 - أن الانسان خلق الله و على صورته. .................. هالوووو قصدك على صورة الذكر شخصيا وليس الانسان بالمطلق الا اذا اعتبرنا أن الأنثى ليست من ضمن فصيلة الانسان ,,,هاا على أساس أنها كاملة التشريح أما الذكر فهو ناقص ............. هل كان يجب على الله ان يخلق لغة جديدة غير التي يتحدثها الانسان ليبين لنا اسماء صفاته و افعاله؟ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وهل الانسان يتحدث لغة واحدة على مر التاريخ ؟؟؟ بل هل يتحدث لغة واحدة بهذا الوقت ؟؟ لم الرسالات السماوية بها قصور فظيعة عما سيحدث مستقبلا منذ نزولها ؟؟ و حتى لم يذكر أي شيء أن هناك ستظهر قارات مجهولة مثل القارات التي اكتشفت بعد ذلك ؟؟ ولا حتى أي شيء كان مجهول بتلك الحقبة الزمنية ... الأديان جعلت هناك ضمور لانطلاق الفكر والاختراعات بل كانت كلها تتحدث عن قصص وأساطير حصلت أو وصلت الى مسامع الناس بعد الاضافات والخيال الخصب RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - الصفي - 09-04-2009 (09-04-2009, 10:06 PM)نسمه عطرة كتب: وهل الانسان يتحدث لغة واحدة على مر التاريخ ؟؟؟اذا افترضنا بان الاجناس البشرية واحدة المنشأ فلا بد ان الانسان كان يتحدث لغة واحدة و قد حاول انسان القرن العشرين ان يوجد لغة واحدة للتفاهم ( السبرانتو) و لا اعرف لما توقف هذا المشروع؟ على كل حال يا نسمة مسألة اللغة التي يخاطبنا بها الله لا دخل لها بحقيقته او بصفاته او كلامه فحسب القران ان كلام الله تعالى لا يُبدل و لكنه يجعله مرة عبريا و مرة عربيا او اي لغة أخرى: (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (الزخرف:3) و لم يقل ( انا خلقناه) لانه يهئ كلامه حسب لغة الانسان المخاطب و لكن جوهر الرسالات واحد رغم اختلاف اللغات التي تنزل بها. اقتباس:لم الرسالات السماوية بها قصور فظيعة عما سيحدث مستقبلا منذ نزولها ؟؟ و حتى لم يذكر أي شيء أن هناكالاكتشافات و الاختراعات نتاج جهد بشري لن تتحقق الا بسعي الانسان لها: (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى) (لنجم:39) لن يحدثنا القران عن اختراع الكومبيوتر او اكتشاف الدنيا الجديدة لان هذه الاشياء نتيجة سعي الانسان فاذا لم يسع لن تتحقق. اقتباس:بل كانت كلها تتحدث عن قصص وأساطير حصلت أو وصلت الى مسامع الناس بعد الاضافات والخيال الخصبنعم قصص لغرض العبرة و كلمة ( أساطير) القرانية لا يقصد بها ال myths بل مقصود بها ما هو مسطور أي مكتوب: (نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ) (القلم:1) RE: أسماء لله الحسنى - هل هي من عند لله أم من إختراع البشر ؟ - طريف سردست - 09-05-2009 (09-03-2009, 09:53 PM)الصفي كتب:اقتباس:و مما أثار حيرتي هو ان صفات لله هي صفات البشر نفسها , أي اننا نحن من إبتدع هذه الصفات , فكيف يمكن ان يلصقها لله بنفسه و هي 99 صفة.الا اذا كنت تظن بان القران الكريم من ابتداعنا نحن , لان وصف الله تعالى بانه له الاسماء الحُسنى ورد في القران الكريم: (09-03-2009, 09:53 PM)الصفي كتب:اقتباس:و مما أثار حيرتي هو ان صفات لله هي صفات البشر نفسها , أي اننا نحن من إبتدع هذه الصفات , فكيف يمكن ان يلصقها لله بنفسه و هي 99 صفة.الا اذا كنت تظن بان القران الكريم من ابتداعنا نحن , لان وصف الله تعالى بانه له الاسماء الحُسنى ورد في القران الكريم: (09-04-2009, 09:56 PM)الصفي كتب:(09-04-2009, 09:36 PM)هاله كتب: كل الصفات كما تراها هي صفات الانسان -الايجابية و السلبية- و لكن مع صيغة المبالغة كرد على عجز الانسان و قصوره اذ كما قال فيورباخ -رضي الله عنه و ارضى خالته- أن الانسان خلق الله و على صورته. و الأسماء المتناقضة المعنى تثبت ذلك حيث أن الانسان نفسه تتنازعه تناقضات الخير و الشر و العفو أو الرحمة و الانتقام ...ألخ و صفات النرجسية أيضا هي انسانية الأصل و هكذا.و هل اذا قلنا بأن العقربة مميتة و الكهرباء مميتة يقول لنا الفيورباخ رضي الالحاد عنه و ارضاه بان الكهرباء خلقت العقربة على صورتها؟ جميع الاديان تخلق عالم آلهتها على شاكلة عالم الانسان، وتحاول ان ترشي الالهة بأفضل الهدايا والصفات، والاسلام ليس استثناءا، خصوصا وانه يحتوي على ميراث هاتل من الديانات الوثنية القديمة. وعالم الله الاسلامي هو عالم وثني بإمتياز، فهو مملكة على شاكلة الممالك الارضية، ويجري خدمة الله بذات الطرق التي يجري فيها خدمة الملوك الارضيين على مستوى ممالك الفرس والروم في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم. والمفاهيم التي يقدمها الله تشير الى انه يملك ذات المفاهيم التي يملكها ملك بشري، هو يرى ان وجود إله اخر سيشعل الصراع على السلطة حتما، وهو يطالب بالخضوع التام وبدون شروط وهو لايتوانى عن تقديم الرشوة والتلويح بالعصا من اجل اخضاع " عبيده"، كما لايتوانى عن مطالبتهم بالعطايا والاضاحي وبناء البيوت، تماما كما كانت تفعل الشعوب الوثنية القديمة.. والغريب ان الله يهتم للغاية بالصفات التي سيطلقها عبيده عليه، وهو امر يتناقض مع كونه الاعلى. من اجل شرح هذه النقطة لابد من الاشارة الى ان " الاعلى" لايدير بالا لاحكام الادنى، مثلا ان تقوم قردة بالاستهزاء بالبشر امر سيثير الضحك فقط، لكوننا لانعير بالا لقيم ومفاهيم الادنى، في حين ان الله يقيم وزنا كبيرا لذلك ويتأذى.. بل والاسوء ان الله تثيره اسماء الاناث، إذ وعلى الرغم من انه لايملك جنسا، وبالتالي يفترض ان تكون اسماءه (الحسنى) وجنس لها ، اي حيادية، مثل سعاد او مكارم، إلا اننا نجد انه يعتبر الاسماء الانثوية " قسمة ضيزي" ويصر على اسماء ذكورية، إذ في مملكته لانجد اسما مؤنثا واحدا، مما يعني انه يعتمد سياسة " قسمة ضيزي" ضد النساء، وهي منطلقات تتطابق تماما مع سيادة منظومة الذكورية على مجتمع محمد صلى الله عليه وسلم. والاغرب، ان الله الذي احتج على التسميات النسائية، يحمل اسما مؤنثا، إذا ان الله ينتهي بهاء التأنيث، ولكن العرب كانوا يتعاملون معه على انه مذكر لانه اسم عجمي ليس معروف لهم اصله الانثوي والله اعلم |