نادي الفكر العربي
الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين (/showthread.php?tid=34584)

الصفحات: 1 2


الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - أبو خليل - 09-04-2009

بدأت دولة الإمارات العربية حملة إبعاد لعدد من اللبنانيين والفلسطينيين، من الذين تظن أنهم مقربون من فصائل المقاومة. المعنيون يؤكدون أن العنوان المقصود خاطئ، إلا أن المتضررين هم مواطنون قضوا سنوات في بلاد الاغتراب، وفقدوا في أيام كل ما بنوه

حسن عليق
أبعدت السلطات الأمنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الشهرين الماضيين، أكثر من 45 رجل أعمال وموظفاً لبنانياً، ومنعتهم من العودة إلى أعمالهم، رغم أن بعضهم كان قد أمضى في الدولة المذكورة أكثر من عشرين عاماً. سبب الإبعاد يجهله معظم المبعدين، إلا أن ما قالته لهم السلطات الإماراتية هو أن القرارات صدرت على خلفية أمنية، رغم أن أيّاً من هؤلاء لم يقع في أي مشكلة قانونية ذات طابع أمني، طوال السنوات التي أمضاها في بلاد الاغتراب. لكن ما يلفت النظر في قضية هؤلاء المبعدين اللبنانيين، أنهم جميعاً ينتمون إلى الطائفة الشيعية، وأن معظمهم تلقى، قبل صدور قرار إبعاده، عرضاً بالعمل مخبراً لحساب الأجهزة الأمنية الإماراتية، بهدف جمع معلومات عن الجالية في الإمارات، وعن حزب الله في لبنان.
القضية بدأت قبل أعوام قليلة، عندما بدأت ترد إلى المعنيين في الأجهزة الأمنية الرسمية وحزب الله معلومات عن نشاط استخباري إماراتي ضد حزب الله. ويتحدّث عدد من اللبنانيين العاملين في الإمارات عن أنهم تلقوا عروضاً للعمل مخبرين، بهدف جمع معلومات عن حزب الله. أحد المغتربين السابقين يؤكد أن ضابط أمن إماراتياً هدّده بالإبعاد إذا لم يقبل بالعمل معه، وعندما رفض، عرض عليه المبلغ المالي الذي يحدّده مقابل تزويده بمعلومات عن قادة المقاومة الناشطين في قريته في جنوب لبنان. ولما أصرّ الشاب اللبناني على الرفض، أبعِد من الإمارات.
لكن هذه الظاهرة بقيت محدودة، قبل أن تتكثف بعد حرب تموز 2006، وصولاً إلى الذروة خلال العام السابق. إلا أنها لم تشمل اللبنانيين كافة، إذ كان يُنتَقى عدد منهم ويُضغَط عليهم. لكن ما جرى خلال الأشهر الثلاثة الماضية كان نقلة نوعية في هذا الإطار، إذ جرى التركيز على عدد من رجال الأعمال اللبنانيين الشيعة الناجحين في الإمارات، إضافة إلى عدد ممن أمضوا سنوات طويلة هناك ونجحوا في مهنهم الحرة.

هذه النقلة تربطها مصادر متابعة للملف بأنها تأتي في إطار الحملة الأميركية التي تنفذها ما يسمى دول «الاعتدال العربي» ضد حركات المقاومة. ورغم أن التحرك الإماراتي ضد اللبنانيين يقتصر على من ينتمون إلى المذهب الشيعي، إلا أن قرارات الإبعاد شملت أيضاً فلسطينيين غزاويين من مؤيّدي حركة حماس.
أحد المبعدين اللبنانيين يؤكد أن عدد من أُخرجوا من الإمارات وصل إلى نحو 100، «رغم أننا لا نعرف إلا نحو 45، لأن معظمنا لا يجرؤ على التحدث في الأمر أملاً في عودة قريبة، إذا نجحت القناة السياسية الناشطة في معالجة القضية».
ويروي المصدر أن قسم التحقيق في إدارة الجوازات في دولة الإمارات استدعاه إلى أحد مراكزه، حيث طلب منه أحد الضباط معلومات عن حزب الله، وعن تحركات الجالية اللبنانية في الإمارات. وعندما ردّ المواطن اللبناني بأنه لا يملك أي معلومات سرية عن حزب الله ولا عن أبناء الجالية، أبلغه الضابط المحاور رسمياً أنه مُبعَد من الإمارات، وأن أمامه مهلة أسبوع في حدّ أقصى لتصفية أعماله هناك، مع منعه من العودة إلى البلاد التي أمضى فيها ما يزيد على 22 عاماً. ولفت المواطن ذاته إلى أن ما جرى معه اعتُمد تقريباً حرفياً مع سائر المبعدين.
ولفت أحد المطلعين على القضية إلى أن السلطات الإماراتية تتخذ هذه القرارات، رغم أن الجالية اللبنانية في الإمارات لم تكوّن إطاراً تنسيقياً لها، كذلك فإن اللبنانيين لا ينظمون أي نشاطات سياسية أو دينية جماعية، فضلاً عن كونهم لم يمثّلوا يوماً مصدراً لأي تهديد أمني في البلاد. ويقول المصدر إن أحد المبعدين يعمل في الإمارات منذ أكثر من 30 عاماً، ولم يكن قد واجه أي مشكلة أمنية أو قانونية طوال وجوده هناك. كذلك، فإن رجل الأعمال المبعد ليس من المتدينين، ولم يقم بأي نشاط سياسي أو ديني طوال تلك الفترة، علماً بأنه موجود في الإمارات قبل نشوء حزب الله، وهو لم يكن يوماً من مؤيدي الحزب. إلا أن السنوات الثلاثين التي أمضاها في الإمارات، لم تشفع له عند السلطات التي طلبت منه تصفية أعماله في مهلة أسبوع واحد.
وحتى أمس، بدا بعض المبعدين يائسين من إمكان العودة إلى الإمارات، حتى إن أحدهم قال لـ«الأخبار» إنه لن يعود أبداً، حتى لو سُمِح له بذلك، لأن ما جرى معه «أمر لا يصدّق. فبعد أكثر من 20 عاماً في بلاد كنت أحسبها وطناً لي، طُرِدت من دون أي سبب. ما يجري هو تطهير يمكن وصفه بالعرقي».
وبعد تزايد وتيرة الإبعاد، جرت اتصالات بين رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس مجلس النواب نبيه بري الذي أولى الأمر أهمية قصوى. وبعد نقاش بين الطرفين، أوفد الرئيس ميشال سليمان إلى الإمارات قائد الحرس الجمهوري العميد وديع الغفري منتصف الشهر الفائت، للبحث مع السلطات الأمنية في أمر الإبعاد واستيضاح المسؤولين الإماراتيين عن الأسباب الكامنة وراء قراراتها بحق المواطنين اللبنانيين. وقد اختير الغفري لأسباب عدة، أبرزها السعي لإظهار أن أعلى سلطة رسمية في البلاد مهتمة بمعالجة القضية، فضلاً عن كون الغفري شخصية أمنية، ما يتلاءم مع كون السلطات الإماراتية تدّعي أن أسباب الإبعاد أمنية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن الجانب الإماراتي وعد بإرسال ردّ على الأسئلة اللبنانية في غضون 10 أيام. ورغم تكتّم دوائر القصر الجمهوري على مضمون الرد، فوجئ المبعدون بخبر جديد يوم أول من أمس يتحدث عن إبعاد رجل أعمال لبناني إضافي من الإمارات، إلا أن هذا الخبر بقي من دون تأكيد.
وما زاد من المخاوف بشأن ارتباط القرارات الإماراتية بحملة أميركية على المقاومة، هدفها السعي لتجفيف ما تظن الإدارة الأميركية والإسرائيليون أنه مصدر أموال حزب الله، هو تزامنها مع قرار مماثل صدر في ساحل العاج.

فيوم السادس من آب الفائت، منعت السلطات في ساحل العاج رجل الدين اللبناني عبد المنعم قبيسي من الدخول إلى أبيدجان. قبيسي، الذي يحمل جنسية ساحل العاج، ويسكنها منذ أكثر من 20 عاماً، كان عائداً من بيروت إلى البلاد التي يُعدّ فيها إمام الجالية اللبنانية. وأتى قرار منع قبيسي من دخول أبيدجان بعد أكثر من شهرين على صدور قرار عن وزارة الخزانة الأميركية يجمّد أرصدته ويفرض حظراًَ مالياً وتجارياً على التعامل معه، لأنه، بحسب بيان صادر عن بيان وزارة الخزانة الأميركية، «يدعم حزب الله ويقيم في ساحل العاج وهو الممثل الشخصي للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، واستضاف عدداً من مسؤولي الحزب البارزين أثناء زيارتهم أفريقيا لجمع الأموال». وقد نصّ القرار أيضاً على فرض الإجراءات عينها بحق رجل الأعمال اللبناني ـــــ السيراليوني قاسم تاج الدين، بتهمة تمويل حزب الله وإنشاء شركات وهمية لحساب الحزب في أفريقيا.

ويؤكد مصدر واسع الاطلاع على أوضاع الجالية اللبنانية في أبيدجان أن السفير اللبناني في ساحل العاج علي عجمي، بتوجيهات من وزارة الخارجية اللبنانية، تابع قضية قبيسي مع السلطات العاجية، إلا أن أي أمر إيجابي لم يطرأ عليها. وقد اجتمع وفد من فعاليات الجالية اللبنانية إلى وزير الداخلية العاجي، الذي أبلغهم صراحة أن قرار إبعاد قبيسي كان بسبب الضغط الذي تمارسه الإدارة الأميركية. ونقل البعض عن وزير الداخلية قوله إن الإدارة الأميركية طلبت توقيف قبيسي، إلا أن السلطات العاجية ارتأت الاكتفاء بإبعاده.
ولفت متابعون لأوضاع الجالية إلى أن قضية قبيسي تأتي في سياق متابعة حثيثة من الاستخبارات الأميركية لأبناء الجالية اللبنانية في غرب أفريقيا، فضلاً عن تحريض المسؤولين الإسرائيليين عليهم، عبر القول إن حزب الله ينشط في تلك المنطقة، وإن الحزب ينوي شنّ عمليات فيها على الإسرائيليين، في إطار الرد على اغتيال القائد العسكري فيه عماد مغنية. ولفتت المصادر ذاتها إلى أن قبيسي لم تكن له أي علاقة تنظيمية بالحزب، وأن علاقته بنواب الحزب هي في إطار التواصل مع جميع المسؤولين الرسميين الذين يقصدون ساحل العاج دورياً لمتابعة أوضاع الجالية. وفضلاً عن ذلك، فإن السلطات العاجية لم تبرز أي ملف أمني أو قضائي بشأن عمل أمني لحزب الله.
ومن غزة، كتب مراسل «الأخبار» قيس صفدي، أن دائرة شؤون اللاجئين في حركة «حماس» كشفت النقاب عن حملة طرد واسعة تستهدف الفلسطينيين المقيمين في دولة الإمارات العربية ممن تعود جذورهم إلى قطاع غزة.

وقال رئيس الدائرة حسام أحمد لـ«الأخبار» إن وزارة الداخلية في دولة الإمارات تشرف على تنفيذ حملة الطرد، وتسلّم الفلسطينيين إنذارات بمغادرة البلاد خلال فترة قصيرة لا تتعدى ثلاثة أيام، وإلا تعرضوا للمساءلة القانونية.وقال إن السلطات في دولة الإمارات نفذت بالفعل عمليات طرد طاولت نحو 350 فلسطينياً في إمارة العين وحدها، فضلاً عن آخرين في إمارة الشارقة، جميعهم من أصول «غزية» ويحملون وثائق سفر مصرية وجوازات سفر أردنية مؤقتة.وأكد أحمد أن دائرة شؤون اللاجئين في حركة «حماس» تلقّت شكاوى كثيرة من فلسطينيين أُنذروا بالطرد، لكنهم طلبوا إخفاء أسمائهم على أمل بقائهم في الإمارات، حيث يعملون ويُسهمون في البناء، مشدداً على أن «الفلسطينيين معاول بناء وليسوا أدوات هدم، وقد أسهموا في بناء المجتمعات التي عاشوا فيها بعد النكبة والتشريد، وحافظوا على أمن الدول التي يقيمون فيها كما يحافظ عليها أهلها».ولفت أحمد إلى أن الإمارات تطرد هؤلاء الفلسطينيين إلى المجهول، حيث سيصبح مصيرهم التشرد بين حدود الدول العربية، التي لا تخوّل أصحاب الوثائق والجوازات المؤقتة دخول أراضيها.وكان رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية قد وجّه مساء الأربعاء (أول من أمس)، نداءً إلى رئيس دولة الإمارات خليفة بن زايد بضرورة إعادة النظر في هذا القرار، لافتاً إلى أنه تحدث إليه هاتفياً مع حلول شهر رمضان المبارك وأكد متانة العلاقة وعمقها مع دولة الإمارات العربية.

http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/128964996341676108.htm


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - السلام الروحي - 09-04-2009

العجيب أن من يريد دعم العرب في قضية الجزر بالخليج بحيث لم تخلوا قمة عربية إلا وتحدثوا عنها حتى أصبحت تلك الصخور وضفادعها تقارن باحتلال أرض فلسطين وتشريد أهلها أصبحوا يطردون العرب بهذه الطريقة الوقحة.

خسئتم يا بني عربان!

بلاد العرب أوطاني من بغداد لتطواني


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - vodka - 09-04-2009

السفير العريدي ينفي استهداف الفلسطينيين في الامارات بالرحيل
2009-09-03 17:57:38 عدد القراءات (3786)
--------------------------------------------------------------------------------

دبي-فلسطين برس-

قال السفير خيري العريدي "ابو ايمن"

: "إن العلاقة الفلسطينية مع الإمارات حكومة وشعبا علاقة متينة وراسخة يجللها الاحترام والمودة والاخوة".

جاء ذلك في اطار نفي الأنباء التي أوردها بعض الفلسطينيين الذين جرى ترحيلهم من الإمارات،

وقال السفير ان هناك 150 ألف فلسطيني في الإمارات

واذا كان البعض يعاني من خلل في الأوراق او الاجراءات ما اضطر إلى ترحيله

فهذا لا يعني ابدا أن هناك أي استهداف من جانب الإمارات للفلسطينيين او غيرهم.

واوضح السفير العريدي ان بعض الفلسطينيين

لا يحملون جوازات سفر فلسطينية وإنما تأشيرات مؤقتة

ما يتطلب اجراءات استثنائية للاقامة

وهي امور تتعلق بقوانين البلد

وليس في طبيعة التعامل السياسي معها.



RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - نسمه عطرة - 09-04-2009

لا دخان بلا نار
قرأت رسائل شخصية من أشخاص يحملون وثيقة صادرة من مصر وهم غالبا من سكان غزة
أو سكان مصر من جذور فلسطينية أي ممن لجأوا الى مصر بعد نكبة 1948 يستنجدون بالمنظمات الانسانية والهيئات الدولية
وهذا الأمر لن يغطى بسد حديدي
والرائحة دائما تنتشر رغم النفي
الموضوع له أبعاد كثيرة
الحالة الاقتصادية سواء بأبوظبي والعالم
قضية التوطين والسماح للفلسطينيين بالشتات الاندماج الرسمي عن طريق التجنس لاقتراب بما يسمى بحل " أوباما "
وبهذا يعمل على تخوف الامارات من الاخلال بالتركيبة السكانية والتي هي مهددة بشكل كبير من الهنود والباكستان
نظام التعليم الجديد والتخلي عن المدرسين ذو الصبغة التعليمية الكلاسيكية
الضغط على حماس وذلك بالسخط عليهم من قبل هؤلاء لأن قطع الأرزاق أقسى من قطع الرقاب
أذكر أن الكويتي فؤاد الهاشم وكمية الضغينة التي يحملها ضد الفلسطينيين قد صرح وكتب كثيرا بأنه لولا صدام واجتياحه للكويت
لما استطاع الكويت التخلص من الفلسطينيين والذين زاد عددهم بشكل وصل أكثر من عدد الكويتيين وأعتبر ما تم هي هدية من السماء للكويت
تمت " بحسن نية " من صدام ...
والأهم أن الاستفزاز الذي يقوم به خالد مشعل ورموز حماس بزياراتهم المكوكية الى ملالي ايران
جعلت الامارات تنظر للأمر بأن صديق عدوي هو عدوي ...
يعتبر الفلسطيني القادم من غزة ليس له سند وحيطة مايلة في نظر الكثيرين
وهناك نوعيات من البشر تستقوى فقط على الضعيف
وزي ما بيقولوا اللي له ضهر لا يضرب على بطنه 132521


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - بسام الخوري - 09-04-2009

وزي ما بيقولوا اللي له ضهر لا يضرب على بطنه

1212

please explain this words

242424


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - نسمه عطرة - 09-04-2009

[quote='بسام الخوري' pid='399510' dateline='1252066272']
وزي ما بيقولوا اللي له ضهر لا يضرب على بطنه

1212

please explain this words

>>>>>>>>>>>>
على أساس أن الظهر أقوى وأصلب حيث به العمود الفقري وليس لين مثل البطن
كما أن دائما حينما يتم الضرب يتم على الظهر
حتى شوف لما بيلقى السوط دائما على الظهر
فخمت يا خواجة بسامووووووف ؟؟؟10


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - بسام الخوري - 09-04-2009

فهمت بس هل هذا المثل من اختراعك حجة 12 نسمة

242424
أبو الخل
12



لاتستغرب أن يقوم الغرب بترحيل الشيعة بعد أول عملية لحزب الله في أوروبا ...سلملي على حسونة وخبرو يفتح مخو شوي وينظر للأمام

242424


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - SH4EVER - 09-04-2009

(09-04-2009, 07:55 PM)بسام الخوري كتب:  فهمت بس هل هذا المثل من اختراعك حجة 12 نسمة

242424
أبو الخل
12



لاتستغرب أن يقوم الغرب بترحيل الشيعة بعد أول عملية لحزب الله في أوروبا ...سلملي على حسونة وخبرو يفتح مخو شوي وينظر للأمام

242424

يا بسام .. لا أتوقع ذلك فالغرب أعقل من ذلك ... و ليس كالعرب يبيدون طائفة لخطأ طفل صغير منهم .....

الدليل إني أرى الكثير من أنصار الإرهابي إسامة بن لادن يعيشون حياتهم بدون مشاكل في بلاد الغرب و لم أسمع أنهم سيرحلونهم .


ما حدث في الإمارات مجرد لعبة سياسية و ورقة ضغط .


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - A H M E D - 09-05-2009

السفير الفلسطيني : اتهامات حماس للسلطات الإماراتية بطرد الفلسطينيين إساءة لشعبنا
قال إن من انتهت عقودهم 400 معلم من 150 ألف مقيم


أبوظبي: سلمان الدوسري

قال خيري العريضي السفير الفلسطيني في الإمارات لـ«الشرق الأوسط» إن الاتهامات التي ساقتها حركة حماس للسلطات الإماراتية بطرد المئات من المقيمين الفلسطينيين «إساءة للشعب الفلسطيني». واستغرب العريضي هذه الاتهامات التي اعتبرها غير صحيحة على الإطلاق. وأضاف العريضي أن ما قامت به السلطات الإماراتية لا يعدو كونه «إجراءات تنظيمية»، مستطردا أن هناك عددا من المعلمين، قدرهم بـ400، انتهت عقودهم بعد قضائهم 20 عاما، ومن الطبيعي أن يغادروا الإمارات طالما انتهت عقودهم هذه، مضيفا أن هناك فلسطينيين آخرين يقدمون للعمل في الإمارات بصورة طبيعية.

وحسب العريضي فإن السلطات الإماراتية تعاملت باحترام مع من انتهت عقودهم «وقدمت لهم مكافأة نهاية الخدمة بحسب العقد المبرم بين الطرفين». وردا على سؤال لـ«الشرق الأوسط» عما أثير حول إبعاد هؤلاء المعلمين بسبب تحفظات أمنية، قال خيري «إذا كان هناك خمسة أو عشرة فلسطينيين من ضمن 150 ألف فلسطيني مقيم بالإمارات خضعوا لمثل هذا الإجراءات الأمنية، فهذا أمر طبيعي ولا يستحق أن نعمل منه قضية ونتهم الإمارات بأنها أبعدت جميع من انتهت عقودهم بسبب التحفظات الأمنية».

وكانت حماس قد اتهمت السلطات الإماراتية بترحيل مئات الفلسطينيين من أراضيها من دون مبرر. وقالت مصادر إماراتية إن حركة السفر بالنسبة للفلسطينيين هي في معدلاتها المعتادة، فبينما تنتهي عقود البعض منهم ويغادرون الإمارات، فإن البعض الآخر يأتي إلى الإمارات للعمل بصورة طبيعية.

وكان قد نقل عن حسام أحمد، مسؤول دائرة شؤون اللاجئين في حماس القول إن الفلسطينيين في دول الخليج وخصوصا دولة الإمارات، يتعرضون بهدوء ومن دون ضجة لفصل جديد من فصول مأساتهم عبر طردهم وترحيلهم لدواع أمنية واهية، مضيفا أن «مئات الفلسطينيين طردوا مؤخرا من غير رجعة من الإمارات، بينهم من أقام فيــها عـــشرات الأعوام».

واعتبر المسؤول الحمساوي أن «هذه الإجراءات المتصاعدة في دولة الإمارات تقتصر على الفلسطينيين الذين يتحدرون من قطاع غزة في شكل غير مفهوم». ويكرر خيري نفي أن يكون هناك استهداف متعمد للمعلمين الفلسطينيين، مؤكدا أنه جرى إنهاء خدمات جنسيات أخرى أيضا بهدف التوطين وإحلال الكوادر الإماراتية الشابة من دون أبعاد أخرى.

وبسبب الأزمة المالية العالمية سرحت عدد من الشركات العاملة في الإمارات، أعدادا تزيد على المعدلات المعتادة من المقيمين في الإمارات. وسبق لعدد من الجنسيات العربية والآسيوية أن اشتكت أيضا من أنها مستهدفة من هذه القرارات، غير أن المسؤولين الإماراتيين يؤكدون أن هذه القرارات تتم بناء على قرار يخص الشركات التي يعمل بها هؤلاء، وأنه لا توجد أي اتجاهات لإبعاد أي جنسيات. وفي أبريل (نيسان) الماضي نفى وزير العمل الإماراتي صقر غباش التقارير الصادرة حول تسريح عمالة أردنية من بلاده، واصفا إياها بأنها غير صحيحة «وتفتقر إلى الكثير من المصداقية». ويؤكد خيري أن الجالية الفلسطينية في الإمارات تتمتع بجميع الحقوق وتقيم في الإمارات بأمن واستقرار، «وتحظى باهتمام قيادة الإمارات الرشيدة التي وضعت القضية الفلسطينية في أولوية اهتماماتها». واستغرب الحديث عن طرد تعسفي مبرمج ضد أهالي قطاع غزة «في الوقت الذي تقف فيه الإمارات بجانبهم وتقدم المساعدات الإنسانية العاجلة التي لم تتوقف». وأوضح العريضي أن ما نشر يختلف تماما عن أرض الواقع، مؤكدا أن سياسة الإمارات «الخيرة تجاه الفلسطينيين لم تتغير وهي مستمرة يوميا في العمل في كل ما من شأنه توفير الحياة الكريمة وتحقيق الاستقرار للشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة».

الشرق الأوسط





-------------------------------------------------------------------------------
حياتنا- هجوم
حافظ البرغوثي

شنت حركة حماس هجوماً اعلامياً غير مسبوق على دولة الامارات العربية المتحدة بدعوى ان الامارات تقوم بابعاد الفلسطينيين عن اراضيها. ولا نعرف سبب هذه الهجمة رغم عدم صحتها لأن الهجرة من الامارات جاءت بسبب الأزمة المالية العالمية خاصة من دبي التي تراجع فيها الاستثمار العقاري، ولم نعلم حتى تاريخه عن عمليات ابعاد منظمة. فيما ان قطر التي ترتبط بعلاقات وثيقة جداً مع حماس ومع السلطة تمارس الإبعاد القسري للفلسطينيين والاردنيين لأسباب خاصة بها، ولا يمكن مساءلتها عن ذلك لأنها دولة سيادية لديها مبرراتها سواء اقتنعنا بها ام لم نقتنع. ولكن سبب استهداف الامارات هو انها ليست ملجأ لحماس ولقادتها وللشيخ القرضاوي الذي بات يصدر فتاوى تحت الطلب وبالدفع المسبق كما وردتني رسالة عبر الجوال للحصول على فتاويه مقابل اشتراك، مع انني لا أحب فتاويه فهو يبيح قتل الفلسطيني لأخيه في غزة مثلاً، ويعتبر ابادة 1500 طفل وامرأة في غزة من قبل العدوان الاسرائيلي المجرم انتصاراً للمجاهدين الربانيين. فلماذا نحتاج من يفتي بقتل النفس التي حرم الله.
لا ضرورة لانهاك المواطن الفلسطيني بالخلافات السياسية بين هذا الفصيل وتلك الدولة، ولا داعي لأن يقول خالد مشعل في بيت عزاء والده انه كركي الاصول فهو لا يعرف سلواد وتلالها ولا الشاب ثائر القناص ابنها، الذي كانت حصيلة بندقيته القديمة اكثر من حصيلة الفرقان الصاروخي الحمساوي في غزة.
لا ضرورة لأن تلعب الفصائل بمصير الفلسطينيين الكادحين الذين يبحثون عن لقمة عيشهم في الخارج ولا داعي لغض البصر عن ممارسات دولة وتضخيم ممارسات اخرى بناءً على مستوى العلاقة مع الفصيل ذاته. ولا داعي لإثبات الحرص على وحدة وسلامة الاردن بينما لا نجد حرصاً لدى حماس على وحدة وسلامة الصف الفلسطيني.


RE: الإمارات تُبعد لبنانيّين شيعة وفلسطينيّين - بسام الخوري - 09-05-2009

تبرير سخيف ومنذ متى يلتزم العرب بالقوانين إلا حسب مزاج الحاكم ...كانو يستطيعون التمديد للمعلمين ...قطاع التعليم حساس وربما طردوا المعلمين الإخونجية14 مطلقي اللحى 14 بحجة مضي 20 سنة ...بنفس الوقت يمددون لمن يرضوا عنه ل 40 سنة ....على الإخونجية تحمل عواقب عقائدهم وتحزبهم وإثارة المشاكل ...وخلي الله والرسول وحماسCool ينفعوهم ...أغبياء 2talk لأنهم يقامرون بلقمة أولادهم