حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ (/showthread.php?tid=35212) |
لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - المهاجر الفلسطيني - 11-04-2009 لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟
بقلم: إبراهيم المدهون لم يكن من باب الصدفة ولا من قبيل الاعتباط أن تُوجَّه التهديدات الأخيرة من قبل القيادة الإسرائيلية لقطاع غزة، لذا من المفترض أن تؤخذ على محمل الجد، خصوصاً وكان آخرها تصريحاً لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال غابي أشكنازي الذي قال فيه: "إن المعركة المقبلة التي سيُضطر الجيش لخوضها ستكون أيضاً في قطاع غزة".
فالإسرائيلي يظن أن غزة هي الحلقة الأضعف اليوم، والحلقة الأخطر على المدى البعيد، الأضعف لأنها محاصرة من القريب والبعيد ومن العدو والصديق، ولان الأنظمة الدولية والأوربية بالإضافة لحكومة الاحتلال قد تكالبوا عليها واجتمعوا على قتل وليد غزة والقضاء عليه في مهده! وعلاوة على ذلك، فإن غزة محصورة ما بين البحر من غربها والعدو من شرقها وشمالها، كما أن جنوبها يعاني من معابر مغلقة يتنفس منها أهالي القطاع بصعوبة بالغة ومعاناة كبيرة، ولا يخرج منها إلا قوافل للمرضى يعود الكثيرون منهم جثثاً هامدة لا حراك فيها. وفي مقابل حصار غزة والاعتداءات المتكررة ضدها، وأبشع المجازر المرتكبة بحق أطفالها ونسائها وشيوخها، وكل ما فيها من أحجار وأشجار وآبار، فقد بات من الممنوع عن غزة أن يوفر لها السلاح اللازم لتدافع عن نفسها وتصد آلة الموت والدمار المحدقة بها والجاهزة للفتلك بها. ليس ذلك فحسب، بل تعدى الأمر إلى أن يمنع عنها ما يلزم لتداوي جراحها، وتطبب مرضاها، وتعدى الامر بكثير لتسد كافة السبل أمام توفير ما يلزمها من أسمنت ومواد أخرى لا غنى عنها لتعيد أعمار ما دمره الصهاينة المعتدون خلال حربهم البربرية الأخيرة على القطاع. مشكلة "إسرائيل" وما يقلقها بشأن غزة أن بها شعباً محاصراً محصوراً أعزلاً مقهورا، لا سلاح لديه سوى إيمان راسخ كالجبال الرواس بحقه في أرضه، ويقين لا يتزعزع، وإرادة وصمود قل مثيلهما في هذا الزمان، يرفد ذلك كله ويقويه ويثبته قيادة تقية نقية ترفض الاعتراف بـ"إسرائيل". وقد شكَّلت هذه القيادة شوكة في حلق الصهاينة وأذنابهم، فبات ما يؤرق ليلهم ويهدد أحلامهم بالتبدد أن تبقى هناك قيادة فلسطينية لا تعترف بالكيان الغاصب، ولا تقر بشرعيته ولا ترضى التطبيع والتعايش معه، بل وتعمل ليل نهار لاقتلاع الصهاينة من جذورهم وتدمير دولتهم المسخ وإعادة شذاذ الآفاق الذين يشكلون عمودها الفقري إلى بلادهم الأصلية هناك في بولندا وأمريكا وروسيا وباقي أصقاع الأرض. قيادة غزة الوطنية والشريفة والغير مرتهنة لأي كان لا تزال مؤمنة بربها وبحق شعبها ومتيقنة من النصر، وتتبنى هدفاً واحداً لا رجعة عنه "تحرير الأرض الفلسطينية والإنسان الفلسطيني، وتعمل صباح مساء وبكافة السبل لإعداد جيل جديد يستطيع أن يصبر ويصابر يصمد ويرابط وينموا في ظل جو وطني نظيف. أثبتت حسابات اشكنازي وجنوده اليوم خسارتها كما خسرت قبل حينما اعتدى على غزة أول مرة تقريباً بكل جيشه البري وبأكثر من نصف سلاح طيرانه في عملية تدميرية استئصالية للحياة المدنية، فدمر خلال اعتدائه ذاك ما لم يدمر من قبل، وأحرق البيوت والمدارس والجامعات وقصف المساجد والمستشفيات ومخازن الطعام والشراب، وعاث فساداً في المسارح وتجمعات الأطفال، وقتل شرطة المرور، واغتال الوزراء والنواب والقادة، وبعد ذلك كل هذا خرج صفر اليدين ملاحق بجرائمه وموصوم بالجبن والوحشية حتى من قبل الكثير ممن كانوا قديماً من أكثر مناصريه والمدافعين عنه. يعتقد الكثيرون أن المعركة بيننا وبين جيش أشيكنازي أو من يخلفه في قيادة الجيش الإسرائيلي قادمة لا محالة، فمشروع حماس في غزة يُعْتَبَرُ العدو الأول للإسرائيليين، ويضعه صانع الإستراتيجية الإسرائيلية ومتخذ القرار على سلم أولويات من يجب القضاء عليهم والتخلص منهم، وما وحشية حرب غزة الأخيرة إلا دليل قاطع على النية الإسرائيلية للقضاء على بذرة المقاومة في غزة. فالقيادة الإسرائيلية تدرك تماماً أن زوال "إسرائيل" واقع أن بقيت حكومة حماس ونمت في غزة، وان بقاء "إسرائيل" على قيد الحياة يلزمه بالضرورة القضاء على حركة حماس ومشروعها الوطني الشريف. ووفق هذه التصريحات المتكررة من قبل العدو الإسرائيلي، والتي تحمل الجدية والإصرار في مضمونها، ليس أمامنا إلا أن نرص الصفوف ونوحد الخطاب، ونقدم أولويتنا الوطنية على مصالحنا الضيقة وعلاقاتنا الدولية مع الأوروبيين والأمريكيين، وهنا ادعوا بالتحديد الإخوة في حركة فتح أن يأخذوا موقفاً حازماً حاسماً من الانقسام الفلسطيني وسياسة التفرد في الضفة الغربية، وكذلك من التنسيق الأمني والتعاون مع الاحتلال. إضافة إلى أن يبادروا برد عملي يثبت جديتهم ونيتهم الطيبة بأن يفرجوا فوراً عن جميع المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية، وأن يسمحوا للمقاومة أن تستعد لأي ترجمة عملية لأقوال القيادة الإسرائيلية وتحركات الجيش الإسرائيلي، فلم يعد يوجد أي مبرر لهم بالحديث عن لجم المقاومة بعيد تصريحات القيادة الإسرائيلية والاستعدادات المتكررة ضد غزة. كما أتمنى على الإخوة العرب عقد اجتماع طارئ لحكوماتهم على أعلى مستوى، عنوانه الوقوف بجانب غزة في لحظة أي عدوان، فما المانع أن تلوح تلك الحكومات بإمكانية مد غزة بالسلاح، بل لماذا لا يسمح لغزة أن تمتلك سلاحاً تدافع به عن نفسها، خصوصاً بعد ما تعرضته له من عدوان وحشي استئصالي. يوجد في غزة رجال يستطيعون الصمود في وجه المحتل ولن يستطيع لا أشكنازي ولا جميع جيشه أن يغير معادلة القطاع أبداً، فمع أنه من الممكن له أن يقتل ويحرق ويدمر إلا أنه سيقف عاجزاً عن أن ينتصر على شعب يريد الحياة بكرامة. ليس عيباً أن تتسلح غزة والمقاومة الفلسطينية في ظل عدوان وحشي غير ملتزم بالقوانين، لكن العيب أن يمنع عنا السلاح، وعلى صوتنا أن يعلوا ليصل كل العالم بأن غزة تعاني نقصاً كبيراً في السلاح والعتاد وفي نوعية السلاح الذي يمكن أن يصد هجمة وحشية بحجم ما يتم التخطيط له لغزة. إن هذا الأمر مسؤولية ملقاة على عاتق الأنظمة العربية الرسمية وعليها أن تتبنى إستراتيجية لدعم قطاع غزة بالسلاح، وعلى الشعوب العربية أن تقوم بحملات عبر الفضائيات والانترنت والمساجد والجامعات تدعوا إلى تسليح قطاع غزة وإمدادها بما يقويها على الصمود والثبات بصورة أكبر مما كان عليه الأمر إبان الحرب الأخيرة، فالأمر جلل والخطب خطير، والتهديدات حقيقية وخطيرة قد تقضي على الكثير من أهل غزة الصابرة إن لم يتحرك المعنيون، وحينها لا ينفع الندم! RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - هاله - 11-05-2009 اقتباس:أثبتت حسابات اشكنازي وجنوده اليوم خسارتها كما خسرت قبل حينما اعتدى على غزة أول مرة تقريباً بكل جيشه البري وبأكثر من نصف سلاح طيرانه في عملية تدميرية استئصالية للحياة المدنية، فدمر خلال اعتدائه ذاك ما لم يدمر من قبل، وأحرق البيوت والمدارس والجامعات وقصف المساجد والمستشفيات ومخازن الطعام والشراب، وعاث فساداً في المسارح وتجمعات الأطفال، وقتل شرطة المرور، واغتال الوزراء والنواب والقادة، لتفادي كارثة أخرى كهذه الحل أسهل مما يطرح "المدهون" مليون مرة. و أسهل من مناشدة "فتح" و الأنظمة العربية الرسمية و الشعوب العربية و الاعلام العربي كما يدعو و كما يدعو تماما لا بد من "تقديم أولوياتنا الوطنية على مصالحنا الضيقة" عودوا الى اطار الشرعية و الديمقراطية الفلسطينية و ناضلوا كأي فصيل آخر و لن يقوم اشكنازي بحرب أخرى على غزة هذا طبعا ان كان حقن الدم الفلسطيني -وليس الكرسي- هو فعلا أولويتكم! أم أنكم تعولوا على تلك الحيطان المايلة التي تسمى أنظمة عربية أن تهب جماعات و فرادى لتجاهد بالنفس و المال و العتاد من أجل غزة و أهلها؟ فأنتم تعملون بالمثل الشعبي القائل "يا طالب الدبس من ... " و رجاء لا تقل لي فتح أوعباس جماعة مفاوضات و تنازلات و لن نترك السلطة لهم فما عاد لا لفتح و لا لعباس ما يتنازلوا عنه. و أي تنازل سيكون بمثابة الانتحار السياسي و هذا ما لنننن تغامر به فتح. فالشعب الفلسطيني لقنها دروووسا أهمها انتخاب حماس و الحلق لها بسبب ثقل حساباته معها. من ناحية أخرى كيف تلعلع حماس بتحرير فلسطين ان كان ينقصها السلاح و العتاد لحماية غزة؟ هل من اجابة؟ RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - observer - 11-06-2009 قل للمدهون او المطروش او المصبوغ انه يحسن بالا تمد غزة بطلقة واحدة لئلا تمحى غزة عن بكرة ابيها. فالسلاح في يد الاطفال يجرح و ليتعظ المدهون مما جرى قبل تسعة اشهر و كفى مراهقة سياسية RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - العلماني - 11-06-2009 اقتباس:قيادة غزة الوطنية والشريفة والغير مرتهنة لأي كان لا تزال مؤمنة بربها وبحق شعبها ومتيقنة من النصر، وتتبنى هدفاً واحداً لا رجعة عنه "[color]تحرير الأرض الفلسطينية والإنسان الفلسطيني، [/color]وتعمل صباح مساء وبكافة السبل لإعداد جيل جديد يستطيع أن يصبر ويصابر يصمد ويرابط وينموا في ظل [color]جو وطني[/color] نظيف. ملاحظة "لغوية" - قبل كل شيء - تكاد "تفلقني" لكثرة تردادها: قل: غير المرتهنة ولا تقل: [color]الغير مرتهنة[/color]. فغير عبارة عن أداة والأداة في لغتنا لا تعرف ولكن يتم تعريف الإسم الذي بعدها، فأنت لا تضيف "أل التعريف" لحرف "في" و"عن" و"على" وإلا" و"سوى" ..إلخ، فلماذا يحرص الكثير من الكتّاب إضافته للأداة "غير"؟ (بالمناسبة، على صعيد "المعنى، أنت لن تستفيد شيئاً من تعريف "غير" ويكفي أن تعرّف الإسم الذي بعدها). تاسعاً: لا أعلم حقاً ما شأن "حماس" بالوطنية والشرف وتحرير الإنسان الفلسطيني وتهيئة جو وطني ينمو هذا الأخير فيه. سوف أترك تعبير "الشرف" الآن وأعود إليه في موضوع منفصل (أنشر فيه عرض "حماس" وشرفها)، ولكن الآن، ما هي علاقة "حماس بالوطنية"؟ لو نظرنا إلى كلمة "وطن" فإننا سوف نشم منها رائحة "التراب". فأوطان الشعوب هي رقعها الجغرافية التي تعيش فيها، هنا لا يهم اللون أو العنصر أو الدين الذي يتبعه الفرد من هذه الشعوب، فالمهم هو "انتماء الفرد" "لتراب بعينه" و"لجغرافيا بعينها"، فوطن المصريين مثلاً هو مصر بحدودها الجغرافية المصطلح عليها و"نيلها" هو ارث مشترك للقبطي وغير القبطي أو "للمصري" بشكل عام. من ناحية أخرى، وطن "الفلسطينيين" هو "فلسطين" بحدودها التاريخية التي اصطلحنا عليها اليوم (حدود الانتداب البريطاني على فلسطين)، وعندما نتحدث عن حركة "وطنية" وجو "وطني" فإننا نتحدث عن حركات تستطيع أيديولوجيتها أن تجمع جميع المنتمين للتراب الوطني الفلسطيني من ناحية الدين واللون والعنصر .. فهل "حماس"(كحركة فئوية طائفية) تستطيع أن تكون "حركة وطنية" وفق هذه المعايير وهل هي مخولة لأن تخلق "جواً وطنياً" ؟ ... حزّر .. فزّر ... ولي عودة هذا المساء ... واسلموا لي العلماني RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - هاله - 11-06-2009 اقتباس:فهل "حماس"(كحركة فئوية طائفية) تستطيع أن تكون "حركة وطنية" وفق هذه المعايير وهل هي مخولة لأن تخلق "جواً وطنياً" ؟ لا طبعا و لا يعترف هؤلاء بوطن و لا حدود و لا جغرافيا و تاريخ .. فالارض لله و الأممية الاسلامية فوق أي حدود و عابرة للجنسيات و للغات و منفلتة من أية حسابات جيوسياسية معاصرة. و من هذا المنطلق يقول الزهار انهم يتعاونوا مع ايران من أجل توحيد حركة معادية لامريكا على مستوى العالم. فالجماعة يفكرون بشكل عالمي -و بجدول أولويات معاق- مع انهم خربوا مالطة محليا! و من جهة أخرى فنضال هؤلاء لا علاقة له بالوطن حيث أنه لله و لاعلاء كلمته و من أجل حجز مقاعدهم في الجنة و ما الوطن و الشعب و القضية الا "أدوات" ضمن ذلك المنظور. من جهة ثالثة كيف تخلق جهة فئوية جوا وطنيا؟ فهي فئوية و هدفها "أسلمة المجتمع" و تحجيبه أي فرض أيدولوجيتها الخاصة على كل الآخرين "الكفار" و من هنا تأتي جذور الانشقاق و جذور رفض الانضواء تحت مظلة م.ت.ف "الكافرة" منذ الثمانينات و حتى الآن رغم ما لحق بالقضية الفلسطينية و الشعب الفلسطيني من تطورات و خسائر و رغم ادعاءاتهم الكاذبة أنهم "يعملون حثيثا" على رأي بلاغة الزميل "المهاجر" من أجل دخول منظمة التحرير. و في نفس السياق يراوغون في تحقيق المصالحة الوطنية. و عدم خلق جو وطني هذا أفرز بالضرورة جوا غير وطني تجسد أكثر ما تجسد في الانشقاق اللاوطني و احداث الشرخ في الصف الوطني الفلسطيني و تقسيم التراب الفلسطيني و التمثيل الفلسطيني و القيادة السياسية الفلسطينية. و هذه كارثة و ضربة قاصمة لكل ما دفع شعبنا ثمنا باهظا من أجل الوصول له. و كارثة لأن هكذا علاقات جرت على غزة و أهلها كارثة مجانية من أجل سواد عيون ايران و اجندتها الخاصة. أليس المؤمنون كالجسد الواحد ان اشتكت قم فزعت لها غزة؟ و ليدفع الشعب الفلسطيني فواتير هذا التكافل الأممي الورع .. هي قيادات حماس خسرانة شي؟و كله جهاد في سبيل الله! و أخيرا لا يمكن لأية جهة فئوية اقصائية أن تخلق جوا وطنيا فالوطن بوتقة تحوي الجميع و القضية الوطنية قضية الجميع و السلطة السياسية لا بد أن تمثل الجميع و لا مكان لفرض ايدولوجية واحدة على الجميع لأن مهاجر و الزهار و المدهون مؤمنون بأنها لا يأتيها الباطل من بين يديها و لا من خلف خالتها. RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - vodka - 11-06-2009 (11-04-2009, 05:55 PM)المهاجر الفلسطيني كتب: من قتلته حماس بابشع الصور الوحشية يوم انقلابها في غزة ونبشت قبره مرات عديدة بعد موته كان يحمل اسم سميح ابراهيم المدهون RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - A H M E D - 11-07-2009 ابراهيم المدهون = المهاجر الفلسطيني وجب التنويه RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - المهاجر الفلسطيني - 11-07-2009 (11-07-2009, 12:34 AM)A H M E D كتب: ابراهيم المدهون = المهاجر الفلسطيني شكرا للتنويه اخ احمد لانه باينله الامر اختلط. واتمنى من الاخوة مناقشة الموضوع مش مناقشة الاسم والعيلة. (11-06-2009, 11:06 PM)vodka كتب:سميح رحمه الله راح بفتنة ليس هنا مجال للحديث عنها.(11-04-2009, 05:55 PM)المهاجر الفلسطيني كتب: (11-06-2009, 01:16 PM)observer كتب: قل للمدهون او المطروش او المصبوغ انه يحسن بالا تمد غزة بطلقة واحدة لئلا تمحى غزة عن بكرة ابيها. فالسلاح في يد الاطفال يجرح و ليتعظ المدهون مما جرى قبل تسعة اشهر و كفى مراهقة سياسية من النذالة استغلال "القناع" اسمك المستعار، ونكرتك لتجرح وتستهزئ بالاخرين RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - المهاجر الفلسطيني - 11-07-2009 (11-05-2009, 10:05 AM)هاله كتب:اقتباس:من ناحية أخرىكما تلعلع الجبهة الشعبية والاحزاب اليسارية وكل الفصائل الوطنية والاسلامية بتحرير فلسطين، رغم الضعف المادي. حماس حركة وطنية، وتعتبر منظمة التحرير صالحة لان تكون مرجعية وطنية للشعب الفلسطيني " بعد اجراء انتخابات نزيهة"، وتؤمن حماس بالشراكة ومستعدة لتداول السلطة. و كل ما تحدثتِ به عبارة عن اوهام فقط في مخيلتك، وانصحك بمراجعة مواقف حماس وسلوكها واسألي اهل الداخل عن الحركة. ويا اخت هالة لا تسقطي علينا موضوع الاممية والكلام الكبير تاع الشيوعية، احنا افكارنا وثقافتنا وسلوكنا وعاداتنا نابعة من نفس مجتمعنا الفلسطيني، ما استوردناها من الشرق والغرب لتزاودي علينا بالوطنية نفخر بتاريخنا ورموزنا التاريخية ولا نتسول ابطال الامم الاخرى. مشكلتنا مع الاخرين ان لديهم احكام مسبقة، ويتمتعون بروح اقصائية كبيرة. (11-06-2009, 01:54 PM)العلماني كتب:اقتباس:قيادة غزة الوطنية والشريفة [color=#4682B4]لا أعلم حقاً ما شأن "حماس" بالوطنية والشرف وتحرير الإنسان الفلسطيني وتهيئة جو وطني ينمو هذا الأخير فيه. عزيزي العلماني أن تعلم أو لا تعلم فهذا أمر خاص بك أنت فقط. . يكفينا أن الشعب الفلسطيني " مسلمين ومسيحيين" يعلم ومتأكد من وطنية وشرف حركة حماس، كما يعلم علم اليقين خيانة وانفلات الآخرين. حماس ليست حركة طائفية محصورة حاقدة، وأنت تعلم أن هناك نواباً مسيحيين دعمتهم حماس وتحالفت مع رؤساء بلديات من جميع الطوائف. كما انك تعلم أن كبار المسيحيين في غزة والقدس لديهم علاقات وطيدة مع قيادات حركة حماس" حتى أن الشيخ احمد ياسين رحمه الله كان يزور الأب "منويل مسلم" بشكل دوري ويتباحث معه بأخص خصوص الداخل الفلسطيني، وكذلك يفعل الآن رئيس الوزراء إسماعيل هنية. أضف إلى ذلك، أن مسيحي غزة يشاركون حماس جنبا إلى جنب، في جميع الفعاليات الوطنية والجماهيرية وحتى العسكرية، ففي الحرب الأخيرة تم قصف منزل لعائلة مسيحية احتضنت عناصر من كتائب القسام، كما ارتقى شهيدا احد المسيحيين قاوم مع أبناء حماس. لا تجعل مسيحيتك زميل علماني تتدخل في حكمك على حركة حماس، وابعد عن عينيك نظارتك الطائفية السوداء لترى الواقع بشكل أوضح. RE: لماذا لا تُمد غزة وتُدعم بالسلاح والذخيرة؟ - طريف سردست - 11-07-2009 من المؤسف ان يجري اختصار حقوق المواطنة للمسيحين بحقهم في الحياة فقط وبعض الشكليات الاخرى مثل زيارة مسؤول حمساوي لرموزهم. ان حماس هي منظمة ايديولوجية طائفية لايمكنها ان تمثل جميع افراد الوطن لكون مشروعها " ديني، طائفي" نخبوي، وليس شعبي لضمان حقوق المواطنة. وانا لست مسيحي |