حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إعلان الدولة هو الحل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: إعلان الدولة هو الحل (/showthread.php?tid=35330) |
إعلان الدولة هو الحل - عمر أبو رصاع - 11-16-2009 لا اعتقد أن هناك سياسياً تحمل ما تحمله محمود عباس من اتهامات وإهانات عربياً ودولياً، من ناحية من يتهمه بالخيانة والعمالة ومن ناحية ثانية من يطالبه بتقديم تنازلات واحتمال المزيد والمزيد، والحقيقة أني لم أرى رجلاً في وضع سياسي أسوأ منه في عالم اليوم، وتحت كم من الضغوط التي يصعب تخيلها فضلاً عن احتمالها، ولكنه اليوم إذا فعلها سيقلب الطاولة فعلاً على رأس الجميع. أقول كانت الاستقالة خطوة ذكية وبداية لحل هجومي يقلب الطاولة على رأس من يبتز الشعب الفلسطيني، فإسرائيل تبتز السلطة من خلال سياسات المماطلة ومحاولة فرض الأمر الواقع عليها، وتبتز الشعب الفلسطيني من خلال استثمار الخطأ السياسي الذي مارسته حماس منذ استولت على السلطة في غزة، ولاحقاً مجموعة الخطوات التي قذفت بها في حضن المشروع الإيراني، في خطوة تهدر جهوداً ناضل عرفات من أجلها طويلاً للحفاظ على استقلال القرار الفلسطيني، وما تبع ذلك من محاولات لإعادة تشكيل مرجعية القرار الفلسطيني العليا، وهدم المرجعية التاريخية ممثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية أو تعديلها بحيث تنجرف في سياقات المشروع الإيراني وحليفه السوري، ولكن المسألة كانت أكبر دائماً من حماس ومن من يحاول أن يستغل المسألة من أجل حسابات إقليمية تخدم أجندته، إنها مصير ومستقبل الشعب الفلسطيني، هكذا نستطيع أن نقرأ المشهد اليوم والأوراق تتفتح أمامنا عن المعاني التي تقف خلف الاستقالة اليوم. قبل أيام قليلة نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقالاً ليوسي ساريد الزعيم اليساري الإسرائيلي الذي كان على رأس حركة ميريتس في ذروة قوتها، والمعروف بكونه الأكثر ميلاً في إسرائيل للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، قال فيه أنه هاتف عباس واقترح عليه أن يعلن الدولة من طرف واحد في ذكرى قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة، وتوقع فيه أن تعترف 150 دولة بالدولة الجديدة وتحصل بالتالي فوراً على عضوية الأمم المتحدة. قبل كذلك تكلم المندوب الأمريكي في الضفة الغربية كينيث دايتون، عن توقعه حصول مواجهات وانفجار الوضع قريباً بين الشرطة الفلسطينية وجماهيرها وبين المستوطنين إذا لم يتم الاتفاق وإعلان الدولة الفلسطينية في اقرب فرصة. إعلان الدولة من طرف واحد والذهاب للأمم المتحدة في هذه المرحلة اعد له بشكل جيد، وهو يقلب الطاولة على رأس الجميع، من ناحية مهد له عباس بإعلانه عدم نيته للترشح تعبيراً عن استيائه وحالة الامتعاظ والإحباط التي تسبب بها تراجع الولايات المتحدة عن التزامها بوقف الاستيطان كمدخل للمفاوضات النهائية، ومن ناحية ثانية ما حملته الانتخابات الإسرائيلية، وهو نتنياهو، للسلطة في إسرائيل، والمعروف بتوجهاته المعادية للحل وللدولة وللقدس عاصمة لفلسطين ولكل قضايا الانسحاب والاستيطان، ومن جهة ثالثة إعادة توحيد الصف الفلسطيني خلف مشروع نضالي حقيقي وإنهاء حالة الميوعة والانقسام والنزاع السخيف بين حماس وفتح، وهو أيضاً يوقف حالة الاستنزاف والابتزاز السياسي الذي مارسته وتمارسه إسرائيل ضد السطلة وسياسة الأمر الواقع التي تعمل على فرضها. خلوصاً إلى أن مشروع إعلان الدولة الآن وفي ظل الظروف الراهنة يستثمر التعنت الإسرائيلي، ويستثمر جواً عاماً دولياً مقتنع بأن عباس قدم كل ما لديه وذهب إلى أبعد نقطة وإسرائيل هي التي لا تريد المضي بالحل السلمي، وهو المشروع أيضاً الذي سيضع إسرائيل في مواجهة مفتوحة فإما أن تسارع إلى أمريكا لتقدم فروض الولاء والطاعة وما هو مطلوب منها على الطاولة، وإما أن تتحمل تبعات إعادة الاحتلال وانفتاح المشروع النضالي الفلسطيني ضده بكل الأشكال المتاحة، ناهيك عن الاحتمال الكبير لنجاح الفلسطينيين في نيل الاعتراف الدولي بالدولة الوليدة، وعندها تكون إسرائيل تحتل أراضي دولة عضو في الأمم المتحدة مما يحسن موقف الطرف الفلسطيني سياسياً ويضعف موقف إسرائيل الدولي. إن مشروع إعلان الدولة والاصطفاف الفلسطيني خلفه، ليس بديلاً بل هو مشروع نضالي وطني تحرري ينبغي أن تصطف الآن خلفه كل القوى الفلسطينية، ولا اعتقد أن هرولة نتنياهو الأخيرة إلا محاولة استباقية لإقناع الولايات المتحدة بالتدخل لوقف هذه الخطوة بعد أن فاجأه عباس بأنه ليس عنده ما يخسره ولن يتنازل عن إجباره على التراجع عن وعوده الانتخابية بشأن الاستيطان كمدخل لبدأ المفاوضات، إن الجو السياسي العام يجعل هذه الخطوة الآن مشروع دفاع بالهجوم من قبل الفلسطينيين والآن هي لحظته المناسبة. تحياتي RE: إعلان الدولة هو الحل - observer - 11-16-2009 تحليل رائع و أضيف عليه انه اذا ما اصطدم مشروع اعلان الدولة بمجلس الامن بالفيتو الامريكي ، و على الاغلب سوف يصطدم، لا يبقى حل هناك امام القيادة الفلسطينية سوى التخلي عن مشروع الدولتين و المطالبة بالدولة الواحدة، ليكون طلبا منطقيا في ظل سياسة قضم الاراضي و العمل على اعاقة بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية من جانب اسرائيل RE: إعلان الدولة هو الحل - عمر أبو رصاع - 11-16-2009 عزيزي المحترم لا يمكن استخدام الفيتو هنا، فالطلب إلى الجمعية العمومية لقبول عضوية دولة، وامريكا لا تملك استخدام حق النقض الفيتو في هذه الحالة. تقبل التقدير RE: إعلان الدولة هو الحل - نسمه عطرة - 11-16-2009 أعتقد بأنها خطوة غاية في اللعب على أعصاب اليهود ... وأثبتوا بهذا بأنهم يستطيعوا أن يتعاملوا معهم بنفس ألاعيبهم وحيلهم ,,, من يعش ويتعامل مع الذئاب لا بد أن يكتسب شيئا من حيلهم ... أتمنى ألا يتراجع عباس عن هذا القرار ويسير به قدما بعزيمة وجد وينضم اليه باقي أعضاء الجسد الفلسطيني سواء بغزة أو بالخارج ولا يقع تحت ضغط " الاخوة الأعداء " والذين بدورهم يتلقون الأوامر بطريق مباشرأو غير مباشر من الصهاينة ... ها هو بيريز يرتجف في رحلته الى البرازيل والأرجنتين لمحاصرة النفوذ الايراني ,,, ويصاب بصدمة من تصريح عباس ,,, متى ستفهم هذه الشراذم من حثالات الكون بأنهم لن يهنأوا بالا مدى الدهر طالما قاموا على انقاض حقوق الآخر سيبقى لهم أعداء دائمون قد تتغير الأشكال فقط أما الكراهية ومحاربتهم فستنتقل مثل فيروس انفلونزا الخنازير من مكان الى آخر ,,,, بسرعة ويسر ... متخطية الحدود والسدود ,,,,والأسلحة كماااان... إسرائيل تهدد باحتلال الضفة الغربية:السلطة تنوي أن تبني دولة كوسوفو في الضفة رفضت إسرائيل بشدة فكرة إقدام الفلسطينيين على اتخاذ أي خطوة أحادية الجانب لإعلان دولة فلسطينية، وحذر الرئيس الإسرائيلي شيمعون بيريس ووزراء في الحكومة الإسرائيلية، بأن هكذا خطوة تعتبر معادية ولا يمكن أن تنهي الصراع، وتقول مصادر إسرائيلية إن «السلطة تنوي أن تبني دولة «كوسوفو» في الضفة (على غرار إعلان إقليم كوسوفو الاستقلال العام الماضي)، لكن الأميركيين يرفضون هذه الفكرة». وقال بيريس، من البرازيل، إنه لا يمكن إقامة دولة فلسطينية دون التوصل إلى اتفاقية سلام، واتخذ معظم وزراء إسرائيل موقفا مشابها لبيريس، وقال وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، إن خطوات مثل قيام دولة فلسطينية في الضفة لن تؤدي إلى إنهاء النزاع بل ستنقله إلى داخل حدود إسرائيل نفسها. وحذر ليبرمان من أن مثل هذا الحل سيشجع المواطنين العرب في إسرائيل على طرح مطالب بمنحهم الحكم الذاتي في مناطق الجليل والنقب وتأسيس علاقة مباشرة بينهم وبين السلطة الفلسطينية. وحذر وزراء إسرائيليون الفلسطينيين، اليوم الأحد من مغبة اتخاذ أية خطوات أحادية لإعلان دولة فلسطينية، وسط تعثر الجهود الأمريكية لإنعاش عملية السلام في الشرق الأوسط. وصرح سيلفان شالوم نائب رئيس الوزراء، للصحافيين قبل الاجتماع الاسبوعي للحكومة، ان "اتخاذ أية خطوات أحادية لن يؤدي إلى النتائج التي نود تحقيقها والنتيجة الوحيدة يجب أن تكون هي إجراء مفاوضات مباشرة". ويدرس المسؤولون الفلسطينيون خلال الأسابيع الأخيرة عددا من الخطوات في مواجهة تعثر جهود السلام، ومن بينها إعلان قيام الدولة الفلسطينية من جانب واحد والطلب من مجلس الأمن الدولي ترسيم الحدود النهائية للدولة الفلسطينية. وصرح وزير البنى التحتية المتشدد عوزي لاندو أنه إذا قام الفلسطينيون بخطوات أحادية فإن الجيش الاسرائيلي سيعيد الاستيلاء على مناطق في الضفة الغربية المحتلة تقع حاليا تحت سيطرة السلطة الفلسطينية. وأضاف "هذه مبادرة عدائية تهدف إلى إنهاء أية فرصة لمفاوضات السلام. إذا اعلنوا الدولة من جانب واحد، فيجب ان يتبع ذلك توسيع لسيطرتنا على المنطقة ج". من ناحيته أكد وزير الشتات يولي ادلشتاين أن هذه الخطوة "تظهر ان الاعتقاد بأنه يمكن تحقيق انجازات من خلال التشدد والإرهاب لا يزال يسود بين العديد من القادة الفلسطينيين، وهو ما يمكن ان يستلزم حملة اعتقالات وقائية". وأضاف "آمل ان لا يتعاون المجتمع الدولي مع ذلك وان يوضح ان الطريق الوحيد هو المفاوضات المباشرة". وحاولت واشنطن على مدى أشهر على إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط ولكن دون جدوى. وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات، اليوم إن الفلسطينيين يعتزمون الذهاب الى مجلس الامن الدولي لاستصدار قرار بالاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. وقال عريقات "استطعنا أن نأخذ قرارا في الجامعة العربية خلال اجتماع وزراء الخارجية الذي عقد الخميس الماضي وأن نحصل على قرار دعم وتأييد عربي بالذهاب إلى مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار بالاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران 1967". وأكد أن ذلك "أصبح موقفا عربيا"، مضيفا "سنسعى مع الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة وروسيا وباقي دول العالم لاستصدار قرار في أسرع وقت. وحذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من ان اسرائيل سترد على اي خطوات فلسطينية احادية الجانب خاصة فيما يتعلق بالاعلان عن اقامة دولة فلسطينية . وهذا اول رد من نتيناهو على المبادرة الفلسطينية للطلب من مجلس الامن الدولي للموافقة على انشاء دولة فلسطينية من جانب واحد . وخلال خطابه الذي القاه مساء اليوم في منتدى سابان في القدس قال نتنياهو "ان اسرائيل تريد اجراء مفاوضات لتحقيق اتفاق سلام كامل وليس هناك من بديل للمفاوضات حسب قوله وان الخطوات احادية الجانب ستهدم عقد اي اتفاق بين اسرائيل والفلسطينيين". وقال ": ان السلام في الشرق الاوسط لن يتحقق الا على طاولة المفاوضات ",مضيفا بانه لم يكن معنيا بالمفاوضات من اجل المفاوضات. وشدد نتنياهو بان المفاوضات يجب ان تبدا حالا وبصدق شديد بين الطرفين وان ليس هناك من فائدة من تضييع الوقت. وزاد قائلا": ان المفاوضات لن تكن سهلة وانها يجب ان تغطي القضايا الحساسة وعلى قادة اسرائيل ان يكونوا شجعان وكذلك يجب على الفلسطينيين للمضي قدما مشيرا ان المفاوضات يجب ان تغطي الوضع الامني مبرزا ثلاث تحديات رئيسية من اجل تحقيق السلام وهي 1-ان لا يسمح لايران تطوير اسلحة نووية 2-يجب على اسرائيل ان تجد طريقة لمواجهة تهديدات اطلاق صواريخ من غزو 3-القبول بحق اسرائيل في الوجود. وتابع قائلا": انه وقبل تحقيق السلام يجب كبح جماح قدرات الفلسطينيين على اطلاق صواريخ. RE: إعلان الدولة هو الحل - observer - 11-16-2009 (11-16-2009, 01:52 PM)عمر أبو رصاع كتب: عزيزي المحترم عزيزي عمر ابو رصاع لو كان الحديث يدور عن طرح اعلان الدولة في الجمعية العمومية فنعم معك حق، فلا حق للنقض هنا. ولكن الحديث هنا يدور عن طرح الموضوع في مجلس الامن و ليس الجمعية العمومية، حيث ان القرار هناك ملزم لجميع الدول، و هنا يمكن ان لا يرى هذا القرار النور بسبب الفيتو الامريكي. اما طرح اعلان الدولة في الجمعية العمومية فلا معنى له ولا سيما ان اكثر من ١١٠ دولة في العالم، من دول عربية و اسلامية و عدم انحياز و افريقية و لاتينية و حتى الصين و روسيا و بعض دول الاتحاد الاوروبي تعترف بدولة فلسطين منذ اكثر من خمسة عشر عاما RE: إعلان الدولة هو الحل - نسمه عطرة - 11-16-2009 . اما طرح اعلان الدولة في الجمعية العمومية فلا معنى له ولا سيما ان اكثر من ١١٠ دولة في العالم، من دول عربية و اسلامية و عدم انحياز و افريقية و لاتينية و حتى الصين و روسيا و بعض دول الاتحاد الاوروبي تعترف بدولة فلسطين منذ اكثر من خمسة عشر عاما ...................... فعلا تم هذا حسب ما أذكر عام 1988 RE: إعلان الدولة هو الحل - عمر أبو رصاع - 11-17-2009 الزملاء المحترمين إعلان الدولة من تونس شيء ومن داخل الضفة الغربية شيء آخر. أولاً تنص قوانين الأمم المتحدة نفسها على أن حصول الدولة الناشئة -أي دولة ناشئة- على اعتراف 150 دولة من الدول الأعضاء معناه أن لها الحق مباشرة بعضوية الأمم المتحدة، بغض النظر اعترفت بها أمريكا والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن أم لم تعترف. صحيح أن الفلسطينيين الآن يتوجهون إلى مجلس الأمن وهذا رهن بالإرادة الأمريكية ولكنها باعتقادي ينبغي أن تكون مرحلة أولى، وهي أيضاً تعطي الأمريكان ورقة للضغط على نتنياهو كما أعتقد، بمعنى أنه بعد رفضه الانصياع للطلب الأمريكي فإن الولايات المتحدة ستستخدم هذه الورقة سياسياً لإجباره على القبول بوقف الاستيطان كشرط للدخول في المفاوضات النهائية، ولا اعتقد أن من مصلحة الولايات المتحدة ولا اسرائيل الذهاب أبعد من ذلك في احباط الطرف الفلسطيني، ولن استغرب أن تزيد الولايات المتحدة من ضغطها على اسرائيل حدث من قبل زمن ادارة الرئيس بوش الأب ووزير خارجيته ورن كريستوفر آن ذاك. على أي حال سواء كانت المسألة في هذه المرحلة ضغط فلسطيني بموافقة أمريكية لاجبار اسرائيل على وقف الاستيطان تماماً أو مشروع فلسطيني وطني متكامل فينبغي دعمه، لأنه وفي كلتا الحالين مشروع يدعم الفلسطينيين ويقوي من موقفهم، وإذا كانت اسرائيل تهدد باحتلال المناطق فلتتفضل وتمارس الاحتلال مباشرة ولا أدري هل من الممكن أن يدفع الغباء السياسي نتنياهو لهذه الخطوة؟ ليس لأن الفلسطينيين سيهزمون جيش العدو على طريقة تصريحات حماس، بل لأن هذه الخطوة بكل المعايير فشل سياسي يعري اسرائيل ويكشف نواياها غير السلمية ويوحد الفلسطينيين مرة اخرى خلف مشروع التحرر الوطني ويستعيد ما خسروه من رصيد سياسي حول العالم في السنوات الأخيرة. مودتي RE: إعلان الدولة هو الحل - السلام الروحي - 11-17-2009 (11-16-2009, 02:16 PM)نسمه عطرة كتب: أعتقد بأنها خطوة غاية في اللعب على أعصاب اليهود ... وأثبتوا بهذا بأنهم يستطيعوا أن يتعاملوا معهم بنفس ألاعيبهم وحيلهم ,,, عباس أجبن وأعجز من أن يستمر بذلك كل هذه مسرحية لتحسين وجهه البشع بعد تقرير غزة. |