سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون (/showthread.php?tid=3534)

سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - زريـاب - 08-25-2008 لم يكن يقطع فاصل الجد بالهزل، سوى ذاك الصوت الرخم الذي يتصنع صاحبه الإيمان، فيكاد يألفه المؤمنون؛ حتى يدركوا أن فاصل الجد ختامه العلقم ، وأن ما قيل في حق "طوطمهم" لم يمكن سوى الذم الذي يشبه المدح، وأن هذا" الأخ المسلم" لم يعرّض يوماً بغير السماء ، ولم يسخر قط ، إلا من عبيدها في الأرض. وفي قصة إعتلاله ، تلك التي لم أدري بها إلا بعيد رحيله، دروس مستفادة ، وعبر كثيرة، وفصول غزيرة .. يملأها فكر قائم على يقين مدروس ، لا يتذبذب ساعة الهلع، ولا يدرُس ، وما يبدّله كل مال الدنيا، ولا تطفيه إلا ساعة الرحيل. سيستاني، لم يطل مكثهم.. رحل ’فولفو‘ ، وكلهم يرحلون.. ويح قلبي ، يا سيستاني لم يرحلون؟ .. سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - سيستاني - 08-25-2008 للأسف الخبر صحيح يا عزيزي زرياب كان يزرع البسمة و هو يتألم في صمت عزاؤنا أنه مات ضاحكا صلبا عاضا على اختياراته حتى النهاية . فليصبرك الله يا أيها الحبيب عوليس . سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - أبو إبراهيم - 08-25-2008 لم أفهم شيئاً من هذا الموضوع !! :duh: هلا أفصحت يا رحمك الله ؟ سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - زريـاب - 08-25-2008 تلقيت خبراً عابرا عن وفاة زميلنا "إد كامبر" أو "فولفو" في أحد مواضيع الساحة ، وهو عضو منتظم في منتدى اللادينيين العرب وفي غرفة المنتدى على برنامج البالتوك التي تحمل نفس الإسم. كان الفقيد دمثا ، وظريفا ، وصابرا على تعبه ومرضه "السرطان" الذي لم نعرف حتى أنه يعاني منه ، حتى بلغني نبأ وفاته قبل ساعات من "سيستاني". الجدير بالذكر أن الفقيد رحل عنا قبل بضعة أسابيع، لكنني لم اتلقى الخبر سوى اليوم. أعتذر على هذا الإرباك. سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - أبو إبراهيم - 08-25-2008 عزائي لكم إذاً إذ يبدو عزيزاً عليكم... (f) سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - سيستاني - 08-26-2008 أصيل يا أبو ابراهيم(f) سيستاني ، إنها العاجلة ، إنهم يتساقطون - eyad 65 - 08-26-2008 خبر مؤسف . تعازي الحارة لكم زرياب وسيستاني وللجميع. مع تحياتي(f)