![]() |
للعقلاء فقط !!! .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: للعقلاء فقط !!! .. (/showthread.php?tid=35366) الصفحات:
1
2
|
للعقلاء فقط !!! .. - شهاب الدمشقي - 11-21-2009 لطالما تندرنا من تلك الحرب الضروس التي استعرت بين عربان عبس وذبيان أربعين سنة بسبب سباق بين الفرسين المشؤومين: داحس والغبراء ! .. واليوم .. يثبت الواقع أن العرب تبقى عربا محكومة بتقاليد الجاهلية المنقرضة حتى وإن استبدلوا المرسيدس بالناقة .. والموبايل بالحمام الزاجل .. فكرة تتقاذفها الاقدام قادرة على تحريك الأحقاد بين من يوصفون في الانشاء العروبي (بالأمة الواحدة) أو من يسوقون في التعبير الاسلامي بـ (اخوة الدين الواحد !!) .. والأنكى من ذلك كله أن يدخل على خط السفاهة من يصفون أنفسهم بالنخب المثقفة الواعية !! .. فيما يلي مقال جميل لعبد الباري عطوان .. انقله كما هو كرسالة للعقلاء من الطرفين: مهزلة جزائرية مصرية
عبد الباري عطوان
تحتل اربع دول عربية المراتب الاولى على قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم، اضافة الى افغانستان، حسب منظمة الشفافية الدولية، ولكن لم يخطر في بالنا مطلقا، ان تستخدم انظمتنا الرياضة من اجل تحويل الانظار عن فسادها ودكتاتوريتها القمعية، وبذر بذور الكراهية بين ابناء الأمة الواحدة، مثلما شاهدنا في الايام العشرة السوداء الاخيرة، التي بدأت وانتهت بمباراتي فريقي مصر والجزائر، في تصفيات نهائي كأس العالم الصيف المقبل في جنوب افريقيا. هذا المخزون الكبير من الكراهية الذي انعكس في تصرفات النخب السياسية والاعلامية في البلدين جاء مفاجئا بالنسبة الينا، وربما لمعظم العرب الآخرين، بحيث يدفعنا لاعادة النظر في الكثير من المقولات حول الاخوة والروابط المشتركة، والانتماء الواحد للعرق والعقيدة. نحن امام حرب حقيقية، وعمليات تجييش اعلامي ودبلوماسي لم يسبق لها مثيل، وكل هذا من اجل الفوز في مباراة كرة قدم بين فريقي دولتين وشعبين شقيقين، من المفترض ان الفائز من بينهما سيمثل العرب جميعا في هذه المسابقة الكروية الدولية. عندما قرأت انباء عقد الرئيس حسني مبارك اجتماعا طارئا لاركان دولته، ابتداء من مجلس الوزراء ومرورا بقائد جهاز المخابرات، وانتهاء برئيس هيئة اركان الجيش المصري، تبادر الى ذهني ان مصر على ابواب مواجهة مصيرية مع اعداء الأمة والعقيدة، ولم اصدق ان هذا الاجتماع غير المسبوق منذ الاعداد لحرب العاشر من رمضان اكتوبر المجيدة عام 1973، هو لبحث كيفية الرد على العدوان الجزائري المزعوم في الخرطوم، الذي اسفر عن اصابة عشرين مشجعا مصريا. هذه ليست مصر الكبيرة العظيمة، حاضنة الامة ورافعتها، وفخر العرب جميعا بتضحياتها وابداعاتها في الميادين كافة. هذه مصر اخرى لا نعرفها، وفوجئنا بها، وبعض سلوكيات اهل الحكم فيها، وحوارييهم خاصة، في وسائل الاعلام المقروءة والمرئية. ' ' ' الحكومة المصرية لم تسحب سفيرها في تل ابيب عندما اعتدت اسرائيل على لبنان مرتين، الاولى عام 1982، والثانية في عام 2006، ولم تطرد السفير الاسرائيلي وتغلق سفارته في القاهرة، عندما اجتاحت قواتها قطاع غزة، واستخدمت الفوسفور الابيض لحرق اجساد الاطفال والنساء، رغم ان هذا القطاع يخضع حتى هذه اللحظة للادارة المصرية قانونيا، وثلاثة ارباع ابنائه يرتبطون بروابط الدم او النسب مع اشقائهم في مصر. ان يعتدي جزائريون على اشقائهم المصريين العاملين في عاصمة بلادهم، فهذا امر مستهجن ومدان وغير اخلاقي، وان يقذف مشجعون مصريون حافلة الفريق الجزائري وهو في طريقه من مطار القاهرة الى مقر اقامته، فهو امر معيب ايضا، ولكن لا هؤلاء، ولا اولئك يمثلون الغالبية الساحقة من ابناء الشعبين المصري والجزائري، وانما قلة منحرفة موتورة حاقدة. الشغب الكروي امر عادي يتكرر اسبوعيا في مختلف انحاء العالم، بما في ذلك اوروبا 'المتحضرة'، وهناك امثلة لا حصر لها عن اشتباكات بين مشجعين انكليز وفرنسيين او المان وروس، بل وبين مشجعي فريقين من المدينة الواحدة، يسقط فيها عشرات القتلى والجرحى، ولكن لا تتدخل الحكومات ولا تسحب سفراءها، وتترك الامور في نطاقها الكروي. في اليوم نفسه الذي كانت تدور فيه احداث الحرب الكروية المصرية الجزائرية على ارض ام درمان السودانية، تقابل منتخبا فرنسا وايرلندا، وفاز الاول بهدف من جراء لمسة يد من احد مهاجميه (تيري هنري) اظهرتها عدسات التلفزة بكل وضوح، واعيدت اللقطة مئات المرات على شاشات التلفزة العالمية، بل واعترف اللاعب نفسه انه مارس الغش ولمس الكرة متعمدا، ولكن لم نر التلفزيونات الايرلندية تستضيف الكتاب والشعراء والفنانين والرياضيين الايرلنديين لتوجيه اقذع انواع السباب الى الشعب الفرنسي او حكومته، او حتى للاتحاد الدولي لكرة القدم الذي رفض طلبا باعادة المباراة تقدم به رئيس وزراء ايرلندا. ' ' ' الحكومتان الجزائرية والمصرية تعمدتا صب الزيت على نار الاحقاد، وانخرطتا في عمليات تعبئة وتجييش لمشجعي شعبيهما ضد بعضهما البعض، لاسباب سياسية مريضة وغير اخلاقية. الحكومة المصرية كانت تريد فوزا يشغل الشعب المصري عن الظروف المعيشية المزرية التي يعيشها، جراء الفساد والبطالة، وبما يسهل عملية التوريث التي واجهت حملات شرسة عرقلت مسيرتها بعد دخول مدفعيات ثقيلة في المعركة ضدها، مثل السادة محمد حسنين هيكل، والدكتور محمد البرادعي، والسيد عمرو موسى. الحكومة الجزائرية ارادت تحويل انظار الشعب الجزائري عن النهب المنظم لثرواته، وتفاقم معاناته، وركوب ابنائه قوارب الموت بحثا عن لقمة عيش على الساحل الاوروبي من البحر المتوسط، بسبب استفحال البطالة في بلد يعتبر الاغنى في محيطه، لثرواته الهائلة من النفط والغاز والزراعة والصناعة. كان القاسم المشترك بين النظامين المصري والجزائري واضحا في استاد المريخ في ام درمان، حيث تصدر ابنا الرئيس مبارك جمال وعلاء منصة الشرف، جنبا الى جنب مع شقيقي الرئيس الجزائري اللذين مثلاه في المباراة. اليس هذا دليلا اضافيا على المحسوبية، والتوجه نحو التوريث، والضرب عرض الحائط بالدساتير، وتقاليد الانظمة الجمهورية المتبعة في العالم بأسره؟ وما نستغربه اكثر هو حال الغضب المصري الرسمي، وربما الشعبي ايضا، تجاه السودان الشقيق، الذي ليس له في هذه الحرب ناقة او جمل، ولم يستشر فيها، وانما جرى فرضها عليه من قبل اشقائه الشماليين ايمانا منهم بوحدة وادي النيل، الذين اختاروا الخرطوم كأرض اهلها اقرب اليهم لاستضافة المعركة الحاسمة. ' ' ' الحكومة السودانية يجب ان تتلقى كل الشكر، لا اللوم، من قبل نظيرتها المصرية، لانها نجحت، رغم امكانياتها القليلة، في توفير اجواء امنية طيبة، وسيطرت على حوالى اربعين الف مشجع من البلدين وانصارهما، ولم تحدث اي خروقات امنية داخل الملعب او خارجه، باستثناء اشتباكات محدودة ادت الى اصابة بعض المشجعين بجروح طفيفة، عولجت في حينها، ولم يمكث اي من المصابين ساعة واحدة في المستشفى. وحتى لو اصيب عشرون مشجعا مصريا نتيجة اعتداءات مشجعين جزائريين، وسكاكينهم، فإن هذا الرقم لا يذكر بالمقارنة مع مشاعر الكراهية المتأججة في اوساط الجانبين. كان من المفترض ان تقدر الحكومتان المصرية والجزائرية الادارة المتميزة لنظيرتهما السودانية للأزمة، ونجاحها في منع مذابح حقيقية على ارضها، لا ان تقدم الحكومة المصرية على استدعاء السفير السوداني لابلاغه احتجاجا على تقصير حكومته في حماية المشجعين المصريين بالشكل الكافي. ختاما نقول إننا شعرنا بالخجل، بل والعار، كأعلاميين ونحن نتابع الإسفاف الذي انحدرت اليه وسائل اعلام في البلدين، لم نتصور مطلقا ان يهبط مستوى بعض الزملاء الى هذه المستويات الدنيا، من الردح والتحريض ضد الطرف الآخر وحكومته وشعبه. انها سابقة خطيرة، يندى لها الجبين، نعترف فيها بان نظامي البلدين صدّرا ازماتهما مع شعوبهما من نافذة مباراة كرة قدم، بايقاع اقرب شعبين الى بعضهما البعض في مصيدة الكراهية والاحقاد. لقد نجح النظامان بامتياز في مكرهما هذا، بينما يدفع الشعبان الطيبان، والامة العربية ثمنه غاليا. المصدر: القدس العربي. RE: للعقلاء فقط !!! .. - dan_alix - 11-21-2009 ياعزيزى المصريين قد اهينوا فعلا فى بلدهم الثانى السودان واهينوا وسرقوا فى الجزائر وقتلوا فى المانيا وسجنوا فى امريكا ولم تعد لهم كرامة فى اى مكان وبخصوص الجزائر وحديثك عن السياسة لم يقم جزائرى واحد او حتى نصف رجل بتكليف خاطره واجراء اتصال تليفونى واحد والاعتذار عما حدث او كتابة مقالة على الانترنت والاعتراف بالخطأ انك تتحدث عن جماهير تذهب لتشجيع ومشاهدة مباراة فيجدوا انفسهم فى مواجهة مع مجرمين وكلاب الجيش الجزائرى فلتذهب الجزائر والجزائريين الى الجحيم وليذهب شعب الجزائر الى الجحيم ولتذهب نساء الجزائر محترفى الدعارة فى فرنسا الى المزبلة فمصر باقية فوق الجميع وشكرا. RE: للعقلاء فقط !!! .. - explorer - 11-21-2009 اقتباس:بيان لاساتذة الجامعات الجزائرية يندد بالصحافة الجزائرية والمصرية ... وبوتفليقة يعلن الخميس عطلة وطنية مدفوعة الاجر RE: للعقلاء فقط !!! .. - بسام الخوري - 11-21-2009 (11-21-2009, 06:40 PM)explorer كتب:(11-21-2009, 06:29 PM)dan_alix كتب: لايمكننا سوى احترامهم على عكس المصريين لأنهم يضعون اللوم على جهة واحدة RE: للعقلاء فقط !!! .. - dan_alix - 11-21-2009 (11-21-2009, 06:40 PM)explorer كتب:(11-21-2009, 06:29 PM)dan_alix كتب: ياعزيزى المصريين قد اهينوا فعلا فى بلدهم الثانى السودان واهينوا وسرقوا فى الجزائر وقتلوا فى المانيا وسجنوا فى امريكا ولم تعد لهم كرامة فى اى مكان وبخصوص الجزائر وحديثك عن السياسة لم يقم جزائرى واحد او حتى نصف رجل بتكليف خاطره واجراء اتصال تليفونى واحد والاعتذار عما حدث او كتابة مقالة على الانترنت والاعتراف بالخطأ انك تتحدث عن جماهير تذهب لتشجيع ومشاهدة مباراة فيجدوا انفسهم فى مواجهة مع مجرمين وكلاب الجيش الجزائرى فلتذهب الجزائر والجزائريين الى الجحيم وليذهب شعب الجزائر الى الجحيم ولتذهب نساء الجزائر محترفى الدعارة فى فرنسا الى المزبلة فمصر باقية فوق الجميع وشكرا. يا عزيزى explorer لو قرأت كلامى جيدا للاحظت انى اتحدث عن الاعتداء الذى وقع على المصريين ولا اتحدث عن الحرب الاعلامية رد المثقفين الجزائريين جاء على الحرب الاعلامية انا اتحدث عن الاعتداء فالامر تعدى حدود مباراة كرة قدم . RE: للعقلاء فقط !!! .. - هاله - 11-21-2009 الزميل شهاب ![]() شكرا على المقالة الرائعة و غلبنا و احنا نقول ما قاله عبد الباري: اقتباس:الحكومة المصرية كانت تريد فوزا يشغل الشعب المصري عن الظروف المعيشية المزرية التي يعيشها، جراء الفساد والبطالة، وبما يسهل عملية التوريث ... الزميل اكسبلورر ![]() شكرا لك على نقل موقف جزائري مشرف و بعيد النظر و متعالى عن الانجراف في السيل الرخيص اقتباس:إن الشعب الجزائرى لا يمكنه أن ينسى لحظة واحدة أن الإعلام المصرى كان مقاتلاً قوياً وسنداً مكيناً له فى ثورته التحريرية الكبرى (١٩٥٤ – ١٩٦٢)، كما أن الشعب المصرى ليس بإمكانه أن ينكر أن دماء الجزائريين سالت فى حربى الاستنزاف وأكتوبر RE: للعقلاء فقط !!! .. - إبراهيم - 11-21-2009 اقتباس:لطالما تندرنا من تلك الحرب الضروس التي استعرت بين عربان عبس وذبيان أربعين سنة بسبب سباق بين الفرسين المشؤومين: داحس والغبراء ! .. لا فضّ فوك! هذا أول ما خطر ببالي بالضبط عندما سمعت عن صراعات مصر والجزائر حول "ماتش كورة". قديمًا احتد الصراع واحتدم حول سباق بين فرسين مشئومين، والآن هذان الفرسان يعودان في القرن العشرين وبحلّة جديدة مهما حاول المصريون التنكر لعروبتهم والقول إنهم مصريون وليسوا عرب وكل هذه الأقاويل التي تطلق في الهواء من حين لآخر. نحن عربٌ ولا شك والدليل أننا يصاحبنا فرسي داحس والغبراء في كل اختلافاتنا وصراعاتنا الشوفينية وهذا دون شك يصب في مصلحة التقسيمة الاستعمارية لخريطة الوطن العربي كما هي بصورتها الحالية. اقتباس:واليوم .. يثبت الواقع أن العرب تبقى عربا محكومة بتقاليد الجاهلية المنقرضة حتى وإن استبدلوا المرسيدس بالناقة .. والموبايل بالحمام الزاجل .. فكرة تتقاذفها الاقدام قادرة على تحريك الأحقاد بين من يوصفون في الانشاء العروبي (بالأمة الواحدة) أو من يسوقون في التعبير الاسلامي بـ (اخوة الدين الواحد !!) .. للأسف استبدال الناقة بالمرسيدس لا يغير من الواقع شيء فما قد تجذّر في أعماق وعينا الباطن ورضعناه مع لبن الأم منذ الطفولة هو ما قد شاب عوده واستقام على أنه سلوك يسلكه الإنسان ولا تغيره القناعات البراقة بين عشية وضحاها. نعم: نحن شعوب جاهلية.. على فكرة.. من هي الشعوب الجاهلية؟ ظلمنا الإسلام عندما سماها شعوب جاهلية أو تقاليد جاهلية لأنها حضارة واحدة وشعب واحد بصرف النظر عما قد يكتسب أو لا يكتسب من المعتقدات والأعراف. ولكن نحن أبناء هذه الحضارة والتي هي موغلة في القدم إلى ما قبل ظهور دعوة محمد بن عبد الله على أرض الجزيرة والتي صاغت البنية العربية فيما بعد أو أعطتها طابع ديني فقط ليس إلا، ولكن الشخصية العربية هي هي كما كانت وكما استمرت وكما شاء لها المولى أن تكون فيما بعد في جبريتها الحاضرة. هي شعوب تحكمها عقلية "هم و....نحن" وليس عقلية "أنا و...الآخر" التي أحبذها في تعبير أرثر ريمبو صاحب عبارة "أنا هو الآخر" je est an autre أي أني هذا الجزائري وذاك الشخص الآخر الـ غير مرغوب فيه أيًا كان ولي أن أضع نفسي مكانه وأتبناه هو/ هي على أنه/ أنها أنا شخصيًا. RE: للعقلاء فقط !!! .. - هاله - 11-21-2009 برهوم ![]() هل العبارة كما ذكرتها أنت صح أم هي je suis un autre خليني اصحح معلوماتي بس ![]() RE: للعقلاء فقط !!! .. - إبراهيم - 11-22-2009 دلعيني كيف ما بدك.. قبل الجو المأزوم وأثناء الجو المأزوم وبعد الجو المأزوم ![]() ملاحظتك في محلها. طبعًا الصح أن يقول مثلما قلتِ: Je suis un autre ولكن لأنه يتحدث عن هالة أو عن فقيد الشباب نيوترال مثلا وهما بصيغة ضمير الغائب كـ il أو elle فيأخذ ما له/ ما لها ويتحدث بصيغته ويقول je est أريد أن أتبنى ما لـ "الآخر" فأستلف ضمير الغائب تبع فلانة أو فلان وأصبح أنا بالتالي هو هذا "الآخر". http://www.google.com/search?client=safari&rls=en-us&q=je+est+un+autre+rimbaud&ie=UTF-8&oe=UTF-8 وأمسية سعيدة لك. RE: للعقلاء فقط !!! .. - قطقط - 11-22-2009 مصر فوق الجميع ؟ أى جميع ؟ جميع المصريين ؟ أم جميع البشر ؟ وعلى أى أساس ؟ وأى مصر يعنوا ؟ البيئة الطينية الزراعية التى لايعرفها إبن المدرسة ؟ أم مصر الجديدة أى حياة الغزاة اللاهية ؟ مصر تداس وتدمر إقتصادياً وإنتاجياً على يد وأقدام أولاد المدارس ، وهم لايعرفوا شىء عن مصر .. لأن مناهج المدرسة والإعلام والسياسة مهتمين بعالم الغزاة وخالية من مصر الحقيقية .. مصر الطينية الخصبة التى عاش فيها كل المصريين كل التاريخ ( ماعدا أولاد المدارس فى العصر الحديث الذين يعيشون فى عالم آخر هو عالم الحروب والغزوات ) أصحاب شعار " ألمانيا فوق الجميع " دمروا ألمانيا ، كما فعل ويفعل أولاد المدارس بتدمير مصر إقتصادياً |