حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة (/showthread.php?tid=35460) |
حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - هاله - 11-28-2009 تقرير للإتحاد الأوروبي تتجاهله وسائل الإعلام: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة باريس-وكالة انتر بريس سيرفس-كشف تقرير للمفوضية الأوروبية بشأن خروقات قطاع صناعة الادوية لقوانين المنافسة، عن حقائق مروعة وتشعبات واسعة وأحاييل متواصلة لمنع وصول أدوية فعالة إلي الأسواق، ضمن تجاوزات أخرى. فقد بين التقرير، الذي تجاهلته وسائل الإعلام منذ صدوره في الثامن من تموز/ يوليو الماضي، أن شركات صناعة الادوية لا تلتزم بقوانين تنظيم المنافسة، بل وتستعين بكافة أنواع التكتيات المستترة للحيلولة دون تسويق الأدوية الأكثر فعالية، وخاصة تلك "النوعية" الأرخص كثيرا. وحسب التقرير يؤدي تعطيل وصول "الأدوية النوعية" إلي المرضى، إلي رفع التكاليف المالية ليس للمرضى فحسب، وإنما لبرامج الرعاية الصحية الحكومية ودافعي الضرائب أيضا... وكل هذا لتوفير الحجج لأنصار خصخصة خدمات الرعاية الصحية. ومن الجدير بالذكر أن الأدوية "النوعية" تطابق تماما الأدوية الأخري التي تنتجها كبرى شركات صناعة الادوية الإحكتارية، من حيث المكونات النشطة والجرعات والسلامة والفعالية. كما أن قوانين البراءات السارية تمنح شركات المنتجات الصيدلانية فترة عشر سنوات للإنفراد بإنتاج دواء بعينه. وبإنقضاء هذه الفترة، تجيز القوانين للآخرين حق إنتاج الأدوية التي تعرف بإسم "الأدوية النوعية"، التي تقل تكلفتها بنسبة 40 في المائة. ومن الجدير بالذكر أيضا أن منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة وغالبية الحكومات، تشجع علي إستخدام "الأدوية النوعية"، لأن تكاليفها الأقل تتيح المزيد من فرص الحصول عليها لصالح الاشخاص المعرضين للأمراض. لكن كبري شركات المنتجات الصناعية تخصص 90 في المائة من أبحاث إنتاج أدوية جديدة "لأمراض الأغنياء" التي تصيب 10 في المائة فقط من سكان العالم. ومن ثم، فإن هدفها هو تأخير، بكافة الوسائل الممكنة، تاريخ إنتهاء سريان البراءات التي تملكها. وتجدر الإشارة إلي أن تجارة الأدوية العالمية تقدر بنحو 700 مليار يورو، تتحكم حوالي 12 من كبرى الشركات في نصفها. ويحقق قطاع صناعة الادوية أرباحا تتجاوز مكاسب قطاع الصناعات العسكرية. فمقابل كل يورو واحد تنفقه علي إنتاج دواء تحصل علي ألف يورو من مبيعاته. هذه المبالغ الضخمة تعطي المسماة بيغ فارما Big Pharma المكونة من Bayer, GlaxoSmithKline (GSK), Merk-Novartis, Pfizer, Roche, and Sanofi-Aventis، نفوذا ماليا جبارا تستخدمه بصورة خاصة في القضاء علي منتجي "الأدوية النوعية" عبر قضايا قضائية تكلفهم ملايين الدولارات. و تتواجد جماعات الضغط (اللوبي) التابعة لشركات الادوية بصورة دائمة في مكتب البراءات الأوروبي ومقره ميونيخ، حيث لا تتوقف عن العمل علي تعطيل أي ترخيص يمكن منحه لبيع "أدوية نوعية". كما تشن حملات مضللة ضد "الأدوية النوعية" لبث المخاوف بين المرضى. ويقول تقرير الإتحاد الأوروبي أن نتيجه ذلك هو إضطرار المواطنين للإنتظار طيلة سبعة أشهر إضافية في المتوسط، للحصول علي "الأدوية النوعية". وقد تسبب ذلك في الخمس سنوات الأخيرة، في إضطرار المستهلكين إلي إنفاق نحو 3 مليارات اضافية، وزيادة بنسبة 20 في تكاليف النظم الصحية العامة. ولا يوجد حدود لصناعة الادوية. فقد كان لها يدا في الإنقلاب الأخير ضد مانويل ثيلايا، رئيس هندوراس التي تستورد كل إحتياجاتها من الأدوية، وأغلبها من إنتاج "بيغ فارما". فمنذ إنضمام هندوراس لنظام "البا" (البديل البوليفاري لشعوب أميركا) في أغسطس 2008، تفاوض ثيلايا حول إتفاقية تجارية مع كوبا لإستيراد أدوية نوعية كوبية، لخفض الإنفاق في مستشفيات هندوراس العامة. إضافة إلي ذلك، إلتزم قادة دول نظام "البا" أثناء قمة الأرض في حزيران/يونيو من العام الماضي "بمراجعة مفهوم حقوق الملكية"، ما ينطوي علي تحد لنظام البراءات بصورة خاصة. هذان الحدثان، اللذان يمسان مباشرة بمصالح "بيغ فارما"، حملا شركات الادوية العالمية العملاقة على دعم الحركة التي أطاحت يالرئيس ثيلايا في إنقلاب 28 حزيران/يونيو الماضي. وعلي نمط مماثل، يقع الرئيس باراك أوباما تحت وطأة ضغوط القطاع الصيدلي في مساعيه لتعديل نظام الرعاية الصحية الحالي الذي يحرم 47 مليون أمريكي من العناية الصحية. ولا غرو، فالأرقام مذهلة -يمثل حجم الإنفاق علي الرعاية الصحية في الولايات المتحدة 18 في المائة من ناتجها القومي الإجمالي- وتتحكم فيها جماعات ضغط جبارة ذات مصالح خاصة ضخمة تشم لكبرى شركات التأمين، والمستشفيات والعيادات الخاصة، بالإضافة إلي "بيغ فارما"، وليس أي منها علي أدني إستعداد لخسارة مزاياها الهائلة. وبالتالي، وبممارسة الضغوط علي وسائل الإعلام والحزب الجمهوري، تنفق الشركات المذكورة مئات الملايين من الدولارات علي شن حملات مضللة ضد التعديل الضروري اللازم لنظام الرعاية الصحية http://www.alquds.com/node/216296/ RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - مجدي نصر - 11-30-2009 يا هالة إذا كانوا بيصنعوا الأمراض نفسها، هتستبعدي عليهم يمنعوا الدوا؟؟ أذكر إن كان فيه فيلم بيناقش النقطة دي بشكل خيالي شوية عن زعيم عصابة كان عايز يوصل للمادة المسببة لمرض معين عشان يطلقها في الجو، ويحتكر هو العلاج بتاع المرض وممكن تقري رواية "شرف" للأستاذ صنع الله ابراهيم، وهتلاقي فيها بعض التفاصيل عن البلاوي بتاعة شركات الأدوية، وادى الرابط بتاعها لو مكنتيش قريتيها : http://www.4shared.com/file/89001257/4fac0efe/_-___.html RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - THE OCEAN - 11-30-2009 مشاكل صناعة الأدوية وغيرها ليس له نهاية ___________ أولها أن الأدوية التي تصلنا لاتنتج من نفس المصانع التي تنتج للدولة نفسها أو تصدر لدول العالم الأول (ذهب مجموعة من هيئة الغذاء والدواء لتسجيل منتجات صحيه وإذا بالمكان المخصص للتصدير لنا يشابه ورشه من "الزنك" خلف مصنعهم الضخم لكنه مطابق للمواصفات حسب الوكيل المستورد والمصنع!! ... وياحزرك وين المصنع؟؟؟ >>>>> الولايات المتحدة) ___________ الثاني مصنع أقفل في الرياض أخذ ترخيص أولي (لايحق له الإنتاج) وإذا بهم يكتفون به ويوزعون على المستهلكين (المستشفيات) برقم الترخيص الأولي لمدة سنة والوزارة (الهيئة سابقاً قبل الفصل) وجدت في إنتاجهم من مغذيات وأدوية مايعرف بإسم Particles أو جزيئات وهي مميته ويجب أن تتلف المجموعة كلها في حال وجدت في عينه واحدة (وقد وجدت في 50 من 800 عينه مفحوصه والأدهى أنهم يعرفون أنها موجودة ويعرفون ضررها) .. وطاقم المصنع عبارة عن ثلاثة مصريين أحدهم يحمل شهادة عليا في الصيدلة وعند التحقيق معه إتضح أنه لايلم بمصطلحات أوليه رغم صحة شهاداته!!! والإثنان يحملون شهادات تسويق والبقية عباره عن عمال .. يعني مافيش صيادلة خالص .. طبعا كلهم مع رجل الأعمال صاحب المصنع مرزوعين في السجن. ___________ الثالث أن كل دواء منتج يوجد به مادة فعالة وينزل في الأسواق تحت مسميات كثيرة .. المشكله في تفاوت الأسعار .. مثلاً بعضها بـ30 وتؤدي نفس نتيجة دواء بـ300 .. لكن شركات الأدوية تذهب وتعمل دعوات للأطباء في الفنادق وعشاء لهم ولعائلاتهم ثم توزع عليهم لاب توب وكاميرا ديجيتال وتذاكر سفر لمناطق سياحيه لحضور مؤتمرات!! .. وآخر الشهر تأتي الشركة للصيدلية المجاورة للطبيب وياويله مايكون ساحب كمية على حساب الغلابه. وحكايات لاتنتهي يحتاج لها موضوع كامل نتمنى لكم دوام الصحة والسلامه .. والله لايحيـجـكـم لرحمة بني آدم __________ تذكرت وحدة مهمة صيدليان للأسف أيضاً مصريان اقترحوا على ثالث سعودي تصنيع منتج (معقم نسائي) يباع بـ350 ريال وهو لايكلف سوى 50 ريال .. طبعاً لم يكن مع الثلاثه رأس المال الكافي ولم تساعدهم الأنظمه المتشددة في الداخل فأنشأوا المعمل في مصر وعندما أتوا للمملكة وجدو أن المادة الفعالة تحتاج تسجيل وهو مايعني خروج لجنه لمصر على حسابهم (ويعني أيضاً أن نفس مشكلة إقامة المصنع في الداخل عادت من جديد) كما أن المنتج يتم فحص عينات منه في كل مره يدخل للمملكة مما يتسبب في تأخيره في الميناء وبالتالي دفع تكاليف إضافيه .. فبسم الله ماشاء الله وببركة الله طلعت لهم فكرة في أن يصنعوا الدواء بلا المادة الفعالة كما إكتفوا بوضع رموز لبلد الإنتاج لكي لايعرف المشتري أن المنتج مصري ويباع المنتج حالياً في الأسواق بـ250 ريال ويكلف 11 ريال واصل حتى موضع البيع. معليش إخوانا المصريين ممكن الموضوع يزعل شوي ... لكن هذا الواقع فرغم أن 90% من المصريين يقومون بواجبهم بأمانه إلا أن ............................................. (طبعاً أن أكتب هذا الكلام وفي بالي كل من أحببتهم من مدرسين وأساتذه جامعة وأطباء مصريين وهذا الكلام ليس للمجامله وإن أردتم أن أذكر أسماء أناس لازالوا على رأس العمل حتى اليوم ذكرت) وانتوا برضوه الشقيقه الكبرى RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - THE OCEAN - 11-30-2009 جريـــدة الريــــاض عــــــدد اليــــــوم 6 مليارات ريال حجم سوق الدواء السعودي.. والشركات المستثمرة تجاوزت 750 شركة عالمية.. خبيران يحذران من تحول الصيدليات الأهلية إلى أماكن لانتشار الغش التجاري والتلاعب بصحة الناس http://www.alriyadh.com/2009/11/30/article478114.html RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - أبو خليل - 11-30-2009 اقتباس:لكن شركات الأدوية تذهب وتعمل دعوات للأطباء في الفنادق وعشاء لهم ولعائلاتهم ثم توزع عليهم لاب توب وكاميرا ديجيتال وتذاكر سفر لمناطق سياحيه لحضور مؤتمرات!! .. . هذا الموضوع بالذات اعرفه جيدا بحكم عملي, تبلغ ميزانية وكلاء شركات الادوية الترويجية ارقاما هائلة جدا, و تتنافس بشكل جنوني على استقطاب الاطباء لوصف ادويتها , و تشمل حدا يجعل بعض الاطباء يتفاوضون مع الشركات على التقديمات التي سيتقاضونها ان هم وصفوا ادويتها (و تشمل تلك التقديمات, سفرات علمية و استجمامية مدفوعة بالكامل للطبيب و عائلته و من يختارهم, و هدايا فاخرة , و عينات ادوية بكميات كبيرة وصولا الى نسب من الارباح, و بالمناسبة يتم فعل الشيئ نفسه -و ان بدرجة اخف- مع موضوع ارسال المرضى الى المختبرات الطبية من قبل بعض االاطباء...) و طبعا تنعكس تلك التكاليف في النهاية على المريض المسكين (او الجهات الضامنة) الذي يضطر لدفع ثمن دواء بأضعاف دواء اخر ارخص ثمنا و بنفس الفاعلية السريرية يتهرب الطبيب من وصفه لان وصفه لن يعود بالفائدة المادية على الطبيب.. و المريض المسكين يظن بان الطبيب يصف له الدواء الغالي الثمن لانه الانجع, و لا يدري اي شيئ عن الصفقات من ورائه و على حسابه... RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - هاله - 11-30-2009 مجدي "(...) وفي وقت كانت فيه الكثير من شركات الصيدلة العالمية تجري تجاربها الأولية الخطيرة غير معلومة النتائج في البلدان الفقيرة، مقابل تعويضات مادية زهيدة، قبل وضع النتائج في بلادها، إلا أن فايزر لم تستثن بلادها، وحتى مواطنيها لم ينجوا من أذية أخطاء وتجارب الشركة، إذ أنها تسببت بإنهاء حياة 500 شخص في أميركا، بسبب إنتاجها لصمامات قلب تالفة، مما أجبر الحكومة الأميركية على فرض عقوبات مالية على الشركة. وهذا لم يثنها عن إيذاء حتى أطفال بلادها، فأجرت تجارب على أطفال مصابين بمرض فقدان المناعة، بعد أن قدمت لطفل عمره لا يتعدى الـ 4 سنوات، 7 أدوية، بعد أن أدخلت أنبوباً في فمه بعد رفضه أخد الجرعات، وطبعاً كان الطفل من المعوزين أو اليتامى، وتم اختياره من الأحياء الفقيرة في نيويورك، ممن فقدوا معيليهم موتاً بسبب المرض أو غيابهم في سجون الدولة، فلا يوجد لديهم معيل أو مسؤول عنهم، سوى مؤسسة خاصة بالرعاية الاجتماعية، والتي بدورها غير الأبوي، لا تحتاج إلى ترخيص من المحاكم لحصول الأطفال على الدواء، وكان الهدف من هذه التجارب هو التحقق من درجة سموم المواد الصيدلية المضادة للإيدز. كما قدمت لرضيع يبلغ من العمر 6 أشهر جرعتين من التلقيح لمرض الحصبة.طبعاً هذه الأحداث ليست إلا عينة من التصرفات غير المسؤولة للشركات الدوائية، التي داست على قيم وحقوق البشر تحت شعار البحث العلمي، ضاربة بعرض الحائط جميع القوانين والقيم الأخلاقية، ومتخذة في سبيل تحقيق المزيد من الأرباح حقاً لها في قتل الأرواح بدل إنقاذها. ونتيجة لذلك، خاضت شركة فايزر العديد من المعارك القضائية مع مناهضي عولمة الصحة، نتيجة لقيامها بالعديد من تلك البحوث والتجارب.(..) http://saneoualhadath.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=319393 و في "د. راث يتهم صناعة الأدوية بالقتل الجماعي" بلاوي عن تآمر هذه الشركات على حياة البشر من خلال صناعة الأمراض وعن طريق المضاعفات الجانبية و غيرها مما يجعل الانسان رهينة تلك الشركات و المشافي. iid-alraid.de/Alraid/Word/a250ai60n04.doc و في أحد التقارير (ربما قبل ثلاث سنوات) عن أرباح شركات النفط و السلاح و الأدوية من الحرب على العراق أذكر أن أرباح شركات الأدوية كانت خيالية و أكبر من أرباح شركات النفط و البنوك. و لهذا لا نستغرب أن يكون رامسفيلد عضو مجلس ادارة شركة أدوية ضخمة و لا نستغرب دعم هذه الشركات للمحافظين الجدد و لاعادة انتخاب "بوش". شكرا على وصلة "شرف" للعملاق صنع الله ابراهيم فأنا فعلا لم أقرأها Ocean شكرا لك على مساهمتك التي أعطتني فكرة عما يدور عندكم في سوق صناعة الأدوية. و فعلا هناك تمييز في النوعية في بعض المنتجات حسب السوق الذي ستطرح فيه و لا يقتصر الأمر على الأدوية و السجائر و المنظفات الكيمياوية التي تصلنا منها نوعيات اقل جودة و أكبر ضررا. و رغم نمو صناعة الدواء في السعودية الا أن تواصل الاحتكار و ابتلاع الكبير للصغير في السوق العالمي و تحرير التجارة و حمى المنافسة و قرارات منظمة التجارة العالمية التي تعمل على حماية براءات الاختراع بما يخدم الشركات المصنعة في الدول الصناعية فان مستقبل صناعة الدواء في العالم الثالث ككل يبقى محدودا جدا بينما عدد المرضى و الوفيات ليس كذلك. RE: حقائق مروعة عن تلاعب قطاع صناعة الادوية بالحياة - هاله - 11-30-2009 أبو خليل كلامك صحيح فشركات انتاج الأدوية و الأطباء و الصيدليات بل و شركات التأمين الصحي و معهم أيضا شركات انتاج السجاير تتآمر و تتفق على المرضى من أجل نهبهم و خراب بيوتهم و صحتهم. |