![]() |
رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية (/showthread.php?tid=35477) الصفحات:
1
2
|
رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - إبراهيم - 11-29-2009 http://www.4shared.com/file/161857284/d6d219bb/______.html RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - العلماني - 11-29-2009 رائع يا ابراهيم ... شكراً واسلم لي العلماني RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - بسام الخوري - 11-29-2009 (11-29-2009, 05:34 PM)العلماني كتب: رائع يا ابراهيم ... رائع يا إبراهيم ![]() ![]() ![]() بس مين هي فيليكس فارس ![]() ![]() ![]() RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - هاله - 11-29-2009 http://www.felixfares.com/ ![]() RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - إبراهيم - 11-29-2009 تكرم أخوي العلماني وميرسي إلك ع التشجيع. رأيت اسم فيلكس فارس فكنت من ضمن من أول من خطروا ببالي وتذكرت أيضًا صديقه القديم العملاق العظيم اسماعيل أدهم وحواراتهما الثرية. بسام خوري: فيلكس فارس هو ابن بلدك. رجاء أن تقرأ هذا الكتاب وتخبرني عن رأيك فيه ويمكن أن نتناقش فيه صفحة صفحة إذا بدك. هؤلاء مشاعل النور الذين قد خرجوا من الشام فكانوا نورًا للشرق بأسره. شكرًا كثيرًا يا هالة على الرابط والصورة لفيلكس فارس. RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - القحطاني - 11-30-2009 أمر بديع أن تشير أيها العزيز إبراهيم إلى أن بعض مشاعل النور قد خرجت من الشام، لكنك للأسف اخترت بصيصاً كي لا نظلم الرجل. فبالرغم من أن غاياته النبيلة واضحة فيما كتب، إلا أن لغته لا ترقى إلى مصاف من يحاول موقعه أو هذا الموضوع أن يحشره بينهم. وفي حين أنه ينبغي لنا أن نقدر ونثمن عالياً محاولاته الفكرية التنويرية نرى أنه من المنصف أيضاً الإشارة إلى أن بيئته وخلفيته الثقافية أشبه بعدوى الحصبة وليس ذات سند متين. فهو حاول جاهداً في أقصوصة فتاة لبنان أن يستعرض مقدرة لغوية وأخرى حسية فنية في الوصف وغيره إلا أنه أطال في غير بلاغة. إن كان لبلاد الشام أن تفخر بمشاعل نور خرجت منها فهي تفخر بميخائيل نعيمة أو جبران أو أبي مثلاً ماضي، وليس بين هؤلاء مكان (في اللغة او الثقافة) لفيلكس مع بالغ احترامنا لمحاولاته وجهده. أما بخصوص موضوع الكتاب المرفق تحديداً فهو يخاطب المرأة السورية بشكل عام عن طريق محاكمة أنثى مسيحية لبنانية لها ما يربطها بدينها كما لأي أنثى أخرى غير مسيحية في تلك القرنة من البلاد (السورية بحسب تلك الفترة) وتلك الحقبة الزمنية. لكن الدافع التنظيري في الأقصوصة والذي هو مجرد إسقاط جغرافي بين ثقافتين أمريكية وسورية، وهو خطأ لم يسقط فيه جبران مثلاً عندما خاطب بني أمه (بحسب تعبيره) مستمداً خطابه لهم منهم ذاتهم ومن بيئتهم مقرعاً إياهم بغلظة حيناً ومداعباً غرائزهم بلطف حيناً آخر بلغة رائعة السبك بعيدة عن الوصف الممل الدارج في الروايات الطويلة وليس في أقاصيص خطابية مثل فتاة لبنان أو أعمال جبران. لذلك -على ما أعتقد- بقى نور مشعل فيليكس بصيصاً خابياً لم يسمع به بسام خوري مثلاً لكنك لو سألت بسام عن نعيمة وجبران فأمر آخر. مشاعل أخرى أنارت الشرق ببريق أكثر سطوعاً بمرات كانت من مصر، وتحديداً في تلك الفترة وتخصيصاً في ذلك الموضوع. فرواية زينب لهيكل (1914) هي أعظم إنجاز أدبي في مجال المرأة العربية عموماً وليس سورية أو مصرية فقط. وليس عدلاً مقارنة فيليكس بهيكل أدبياً أو لغوياً أو انتشاراً. وفي مجال اللغة والقدرة على إنشاء قصة لا يرقى فيليكس إلى لغة وقدرة المنفلوطي مثلاً، بالرغم مما نأخذه على الأخير من تعصبه الديني وتخلف فكره الذي نضرب عنه مثالاً واحداً فقط في هذا الكتاب الصغير: http://www.4shared.com/file/112418789/4fa4c284/_____.html?s=1 وبمناسبة تعصب المنفلوطي، لا يفوتنا هنا أن نذكّر بجرجي زيدان وكيف أنه أرجع أسباب انتصارات العرب الكبرى إلى شخصيات مسيحية عربية في جميع رواياته. في جميع الأحوال نعود لنقول أنه أمر جميل تقديم مثل هذه الشخصيات المنسية، ولكن بدون أن نعطيها ما لا تستحقه من المرتبة. شكراً للجميع. RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - إبراهيم - 11-30-2009 شكرًا جزيلاً على مشاركتك الدسمة أخي القحطاني. عندي رد ولكني سأنتظر ما قد يقوله العلماني ثم أعود وأدلي بدلوي هنا. مشاركتك جميلة وتتشعب في محاور عدة من حيث تقييم فيلكس فارس أدبيًا. سأنتظر مشاركات أخرى وأعود. ولكن شكرًا جزيلاً عل مشاركتك. RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - إبراهيم - 11-30-2009 اليوم وصلتني هذه الدرر من صديق كاهن راهب: http://www.4shared.com/u/pvvzqkmz/196f3bee/httpwww4sharedcomdir1824669037.html لنا أن نغوص في عالم التصوف هذا ونبحر ودون أن نطلب الرجوع. RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - العلماني - 12-01-2009 (11-30-2009, 02:02 PM)القحطاني كتب: أمر بديع أن تشير أيها العزيز إبراهيم إلى أن بعض مشاعل النور قد خرجت من الشام، لكنك للأسف اخترت بصيصاً كي لا نظلم الرجل. فبالرغم من أن غاياته النبيلة واضحة فيما كتب، إلا أن لغته لا ترقى إلى مصاف من يحاول موقعه أو هذا الموضوع أن يحشره بينهم. وفي حين أنه ينبغي لنا أن نقدر ونثمن عالياً محاولاته الفكرية التنويرية نرى أنه من المنصف أيضاً الإشارة إلى أن بيئته وخلفيته الثقافية أشبه بعدوى الحصبة وليس ذات سند متين. فهو حاول جاهداً في أقصوصة فتاة لبنان أن يستعرض مقدرة لغوية وأخرى حسية فنية في الوصف وغيره إلا أنه أطال في غير بلاغة. لم أقرأ الكتاب بعد، فعندي الكثير من الكتب التي يجب أن أنظر فيها قبلاً. وأنا متفق – بالطبع – مع "القحطاني" بان "فيلكس فارس" كان نوراً خافتاً بالنسبة للعمالقة من مواطنيه في جيله، وبالنسبة للكبار في "المحروسة" أيضاً. ولكن هذا لا يمنع بالطبع أن "فيلكس فارس" كان قبساً من نور حتى لو لم يكن "شهاب ضوء". فهو حاول واجتهد أن يدرس ويفكر ويحلل ويكتب، فأجاد في بعض الأحايين، وصنع "حراكاً ثقافياً" من خلال المناظرات والمراسلات والأحاديث التي جمعته بأترابه في بلاد الشام والمهجر. ما أقلقني في المداخلة أعلاه هو إعطاء "هيكل" قصب السبق بالنسبة لفن الرواية والتغافل عن جهود "سليم البستاني" و"جرجي زيدان" في الرواية التاريخية. فإن كان طالب الأدب العربي اليوم لا يكاد يسمع بروايات من القرن التاسع عشر تحمل اسم "الإسكندر" و"زنوبيا" فإنه لا يستطيع أن يتجاهل "تراث جرجي زيدان" الروائي التاريخي، الذي ما زال يطبع حتى اليوم وقلما تجد منا من لم يعجب برواية أو روايتين لهذا العملاق العظيم الذي ترك ما يزيد على أربعة عشر ألف صفحة مكتوبة فضلاً عن كتابات صحفية لا تعد ولا تحصى؛ كل هذا وجرجي زيدان لم يتجاوز الخمسين من العمر إلا قليلا. طبعاً، أنا لا أقصد أن أغض من طرف رواية "هيكل" (زينب) ولا من سبق صاحبها إلى إصدار عمل أدبي ممتاز في مطلع القرن العشرين. فأسلوب "هيكل" المصقول ولغته الأنيقة البليغة السلسة تجد صدى في نفسي دائماً، ولكني في مجال "النهضة" (التي فشلت عندنا اليوم في عصر "خفافيش الإسلاموية"!!) فإني أعتبر جهود "الشوام والمصريين" ضرباً من نشيد "ثنائي" (ديو) جميل يكمل فيه بعضهم بعضاً. فالتحديث "الحكومي" الذي أطلقه "محمد علي" لمصر العهد العثماني والمملوكي البائدين، وإيفاده "رفاعة رافع الطهطاوي" إلى باريس والحراك المعرفي الذي أحدثته هذه المبادرة التي جاءت بعد الصدمة الحضارية التي تلقاها الشرق من خلال "حملة نابليون"، كل هذا تراجع بعض الشيء في مصر مع أواخر ايام محمد علي وفي فترة "سعيد" "وبداية عصر اسماعيل". هنا كان للصحوة التي حدثت في بلاد الشام، وفي لبنان بالذات، أثر كبير في المحافظة على "شعلة النهضة" متقدة وإعادتها من جديد إلى مصر عبر "الشوام" الوافدين إليها (بشارة وسليم تقلا مؤسسي الأهرام، يعقوب صروف مؤسس "المقتطف"، جرجي زيدان مؤسس "الهلال"، ابراهيم اليازجي مؤسس "الضياء" وغيرهم الكثير من الكبار والصغار). هذا التناغم "المصري الشامي" كان رائعاً جداً واستفدنا منه كثيراً وإن كان اليوم قد "خيّم في العراء" بفضل "فشل الدول الوطنية" وتكالب القوى الخارجية وتكاثر مناجذ الرجعية في تربة الحقل ونفخها التراب في كل مكان فيه. شوية استطراد وهذيان ![]() بالنسبة لي، "مصر" منذ أكثر من 200 سنة هي اللاعب الرئيسي في كل حراك ثقافي عربي، ولكنها تحلق وتصنع وهجاً منقطع النظير عندما تلتقي ببلاد الشام، فالطاقات الشامية تتجلى في مصر، ولا أعلم ما الذي يحدث للشامي عندما يرتوي بماء النيل، فهناك شيئاً ما يجعل هذا الشخص مستعداً للخلق والتوهج والعطاء كلما حط عصا ترحاله في المحروسة أو كلما تبادل الثقافة والفنون مع سكان وادي النيل (حتى هيفاء وهبي تألقت في مصر!!!). هنا، أعتقد بأن على مصر (وطغمتها الحاكمة خصوصاً) ألا تنسى هذا، فما أقوله معناه أن "دور مصر" في محيطها مرتبط ارتباطاً جوهرياً بتواصلها مع جيرانها عامة ومع الشوام بشكل خاص، وانقطاع هذا التواصل (كما حدث بعد خيانة "ابن ست البرين") يؤدي إلى تهميش دور مصر وخفوت ضوئها، وليس لمصر الفقيرة مادياً من دور تلعبه إلا على الساحة الثقافية، فإن خبا نجمها في هذا فإنها تخبو معه. واسلموا لي العلماني RE: رسالة فيلكس فارس إلى كل إمرأة سورية - إبراهيم - 12-02-2009 كتاب سر النجاح / Kitāb Sirr al-najāḥ. سميلز، صموئيل. صروف، يعقوب. Samuel Smiles; Yaʻqūb Ṣarrūf 1922 Ṭabʻah 4. العربية كتاب 326 p. ; 21 cm. القاهرة : مطبعة المقتطف، 1922. طبعة: الطبعة 4.، مزيدة ومنقحة. http://www.4shared.com/file/164228488/c209e9a5/____.html بالإضافة لأعداد المقتطف وسبق أن رفعتها في ساحة قرأت لك. أتمنى أن الجميع تمكن من تحميلها. يجدر بالذكر أني قرأت عن كتاب سر النجاح هذا أثناء تصفحي لكتب سلامة موسى وقد أشاد به كثيرًا. |