حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة (/showthread.php?tid=35530) |
عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - Basic - 12-03-2009 فنان من (مصر)، يطرح من (الأردن)، موقفه من (الجزائر) ... هل من الصحيح أن للقومية وجهاً واحداً هو الشوفينية كما يروج البعض؟ أم أن وجهها الحقيقي مغاير لذلك؟ هل يمكن للعلمانيين أن يقعوا بخطأ طالما عابوه على الدينيين؟ هل يمكن أن يخلط العلمانيون بين الفكرة وبين بعض معتنقيها الفاسدين؟ أي: هل المبدأ القومي هو شوفيني بالضرورة وفقط لأن صدام حسين (مثلاً) كان ممن (يدّعون) الانتماء القومي؟ هل يكون اجتماع شعوب منطقة ما تحت أي مسمى مخالفاً تحاربه القومية العربية وأين حصل ذلك؟ http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-144355.html RE: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - هاله - 12-03-2009 اقتباس:هل من الصحيح أن للقومية وجهاً واحداً هو الشوفينية كما يروج البعض؟ربما قصدك هو "الفكر القومي" و هذا الفكر له أبعاد منها رجعيته الأصيلة و التي تنبع من استناده الى "العرق" كعامل وحدوي مع أنه ليس كذلك فما الذي يجمع صدام و القذافي و حزب البعث بالشعوب التي يقمعونها و يكتمون أنفاسها و يصادرون حقوقها و ينهبون ثرواتها أو باختصار يقفون على علاقة "عداء" لا شك فيه معها؟ هذا الاستناد هو ضحك على عقول الشعوب بشعار وحدوي براق تفضحه الممارسة المناقضة له و هي الأنانية القطرية و الحزبية و الفردية على حساب الوطن و الجماهير. من ناحية أخرى هي تضليل العيون عن الحقيقة و دفن لتلك الحقيقة و هي أن المستند الحقيقي في أي مشروع وحدوي هو "المصالح المشتركة" و ليس العرق ولا أي هوية جزئية فوقية أخرى. ها هي أوربا تنتمي لعدة أعراق و أديان و لغات الا أن ارتكازها الى المصلحة المشتركة حقق لها توحيد السوق بينما عندنا تجد العداوات تشتعل داخل القطر الواحد و بين الاقطار المختلفة و حين أردنا اقامة مشاريع وحدوية كانت فوقية و حذر البعض من فشلها قبل أن تخش القيادات عليها بالرجل اليمين. المصلحة التي تعتمد على الفرز الطبقي و التي تفضح لنا العلاقة العدائية حتى داخل العرق نفسه و الدين نفسه و البلد نفسه هي الوحيدة التي يمكن الاستناد اليها و البناء عليها برأيي. و انكارها المغرض جعل القمع هو الوسيلة المشتركة التي حتمتها البرامج و التقى عندها كل القادة القوميين العرب. اقتباس:هل يمكن للعلمانيين أن يقعوا بخطأ طالما عابوه على الدينيين؟ هل يمكن أن يخلط العلمانيون بين الفكرة وبين بعض معتنقيها الفاسدين؟ أي: هل المبدأ القومي هو شوفيني بالضرورة وفقط لأن صدام حسين (مثلاً) كان ممن (يدّعون) الانتماء القومي؟ العلمانيين لم يقعوا في خطأ بل أنت بهذه الصياغة للسؤال فليس صدام حسين وحده هو الشوفيني و انظر سياسات حزب البعث السوري و تنكيله بالحريات و الأقليات و العدالة الاجتماعية و حقوق المساواة في المواطنة وووووووووووووووووووووووووووووو. و لا تقل لي هناك جبهة وطنية تقدمية تحكم فكلنا يعرف أنها صورة بلا صوت و شتاااان بين خالد بكداش الذي التصق بظل السلطة فأمن شرها و رياض الترك الذي قضى عمره من سجن الى سجن لأنه عارضها في حين أن الاثنين ينتميان الى الفكر الشيوعي و الملاحقات التي تعرض لها دعاة تأسيس المجتمع المدني و تفعيل الدستور و غيرهم. و ارجع الى عهد الزعيم ناصر و كيف كان يبني الاشتراكية بينما الشيوعيين يقبعون في السجون و المسيحيين تم ابعادهم عن أي منصب حكومي. انظر القذافي و ملف نظامه الأسود في حقوق الانسان و نهب ثروة البلاد وووو. هؤلاء جميعا رفعوا شعارات براقة خادعة لكنهم بعد استلام السلطة أدركوا أن الواقع لا يحتمل دعواتهم فلجأوا الى العنف ضد الجميع ليستمروا و تستمر مشاريعهم. العلمانيين لم يقعوا في خطأ حينما أنكروا الفكر الديني أيضا فالعيب ليس في التطبيق و المعتنقين الفاسدين كا تقول بل في الفكر نفسه و الا لما التقى كل المطبقين على نفس الأخطاء القاتلة فهذا لا يمكن أن يكون صدفة. قال الأستاذ بهجت (في موضوع سمير أمين) عبارة رائعة و هي اقتباس:"العرب مثل أفراد العائلة الواحدة ،و لكن المشروعات الناجحة لا تكون بين الأقارب بالضرورة ، و لكنها تكون بين من يجمعهم مصالح قوية مؤكدة ، لا توجد هناك مصالح حقيقية بين السوري و السوداني ولا بين العراقي و التونسي ،و لكن توجد مصالح قوية تربط السوري بالتركي و تربط العراقي العربي بالكردي العراقي و الإيراني ، هذه حقائق صلبة تفرض نفسها الآن بقوة ،ولا يمكن تجاهلها ، فسوريا التي ارتبطت تاريخيا بالدعوة القومية تنشط الآن في تشكيل تجمع يربطها بالأتراك و الإيرانيين على حساب علاقاتها العربية ، بل و تحاول ضم العراقيين لهذا المشروع !، و لكن العراقيين يريدون هذه الرابطة بدون سوريا!". من ناحية أخرى لاحظ أن القادة ذوي الدعوات القومية بعلاقتهم العدائية مع شعوبهم قدموا لأعداء البلاد "القوميين و الطبقيين" خدمات جليلة فهم السبب في المد الديني و في اشتعال الحركات الانفصالية (رغم ان الشعارات وحدوية) و ظهور حركات الاستقواء بالأجنبي (أدركنا بها يا بوش) فانتهى العراق دمارا و ظهر عبد الحليم خدام في سوريا و سقطت مصر الساداتية في فك التبعية المذلة و المعتوه القذافي حرض الغرب ضد سوريا بادعاء امتلاكها لبرنامج نووي و بات هو نفسه يمسح الجوخ للغرب و اسرائيل. أضف الى ذلك ان النظام السوري نفسه مستعد للتفاوض مع العدو "القومي" الخ. يعني هذه الدعوات التي تبدو لنا تقدمية و مطلب جماهيري ليست في حقيقتها الا رجعية بامتياز و ضد مصالح الجماهير نفسها في كل البلاد العربية و لا تحقق الا مصالح المافيات الحاكمة هنا و هناك. أما عن علاقاتهم مع غيرهم و التي تفضح حقيقة "عرشي و بعده الطوفان" فانظر الهيمنة السورية على لبنان و ما أشعلت من حزازات بين الشعبين و غزو العراق للكويت و فتور العلاقات السورية الفلسطينية و السورية الاردنية و غيرها. فأين الوحدة و القومية من هكذا ممارسة؟ طبعا هذه الحوادث لا تعني سوء تطبيق و لكن تعني أن هذا الفكر ذو جمال "وهمي" و هو كالافاعي التي لانت ملامسها. و في هذا العصر المعولم و هيمنة الشركات المتعددة الجنسية و التحالفات العابرة للقارات ما عاد هناك مجال لفكر قومي و لا فكر ديني و لا فكر و لا عنصري .. هناك معسكر المتضررين دون تمييز مهما كان نوعه في مواجهة اعداء لا يميزون بيننا أيضا الا بمعيار مصالحهم. و المصلحة -لا العرق و لا الدين- هي الدافع و المحرك و الحقيقة التي يحاول الكثيرون اخفاءها بشتى الأقنعة المزركشة أو السوداء سادة. RE: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - Basic - 12-06-2009 (12-03-2009, 10:22 PM)هاله كتب: قال الأستاذ بهجت (في موضوع سمير أمين) عبارة رائعة و هي حسنٌ قال أيضاً الأستاذ قطقط في عدة مواضيع عبارة رائعة وهي: اقتباس: 1400 سنة وذهب قوله مثلاً. RE: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - هاله - 12-06-2009 كعادتك ليس لديك ما تقوله بل تتقافز من أجل لفت الانتباه .. حتى في الموضوع الذي فتحته أنت و استغرق 7 صفحات أو أكثر لم نجد لديك الا تحرشا بمن يدخل ليدلي برأيه! و عموما تأكد أن تطاولك على هذا القلم أو ذاك لا يقلل من قيمته قيد أنملة .........بل الكثير من قيمتك أنت! RE: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - فلسطيني كنعاني - 12-07-2009 إهداء للزميل بيسك ..... الحل كما تصفه حضرتك .... عادل إمام http://www.youtube.com/watch?v=GZGhji4SnM0 الحلول المطروحة ... !!! ممثلين و مغنيين مصريين اخرين و نبرة اكثر تشددا ... (واحد اسمه حكيم وصف الجزائر ببلد المليون لقيط ) !! http://www.youtube.com/watch?v=_i8p5DwRA-g شخصيا ، أعتبر ما جرى في أحداث ( مصر VS الجزائر ) أمرا مؤسفا و أخذ حجما أكبر بكثير من حجمه في منحى تصاعدي لا يعرف أحد متى سينتهي ، و لكني أرى فيه دليلا واقعيا جديدا يفضح أوهام العروبة المزعومة .... حيث نرى بوضوح كراهية من الطرفين تفوق الكراهية بين الدول المتحاربة !!! RE: عادل إمام هو الحل ... تأكيد القومية في صالح المنطقة - Basic - 12-07-2009 عزيزي كنعاني لا تصدق العنوان الذي كتبته أنا للموضوع فهو لمجرد لفت الانتباه، وشخصياً فأنا كنت أكن بعض الاحترام لشخص عادل إمام لكن موقفي منه تغير بعد موقفه هو من غزة. فقد أثبت أنه أولاً وأخيراً إنما يعمل بتوجيه وليس من مواقفه الخاصة على ما يبدو. هذا عن عادل إمام، فما بالك بحكيم؟ وبقية الفنانين أو أي من المثقفين الذين أطلقوا عبارات شنيعة نحو الجزائر، أو حتى بالعكس وأعني نظراءهم من الجزائر الذين هاجموا مصر، كلها مواقف معيبة ولن أتخذ أي منها مثالاً على ما هو مفروض للعلاقات بين البلدين والشعبين في مصر والجزائر. أتفق معك بخصوص النقطة الأخيرة في مداخلتك، فللأسف الكراهية واضحة بين الشعبين. لكنني آمل ألا نلجأ لتفسيرات بترجيح خيارات ذات تفضيلات شخصية، أنا هنا تساءلت عن رابط العروبة ولكن لاحظ أنني لم أنف بقية الروابط. وبكل تأكيد فإن رابط المصالح المشتركة بين الشعوب هو في أول تلك الروابط. سمها ما شئت ولكن فلتكن. فهلا رأيتها قائمة وأرشدتني إليها لأتخلى عن تسميتي لها؟ بمعنى أننا جميعاً نفتش عن (روابط) وليس رابط وحيد، روابط تؤدي لمواقف موحدة، تقارب، تضامن، أي شيء تريد يجمع كل تلك الشعوب مقابل من يريد بها الشر، ولكن هل ترى أن أي رابط من تلك قد غدا حقيقة معتمدة عند كل تلك الشعوب؟ فما دامت كل الروابط هي حالياً مجرد رؤى وأمنيات فعلام نختلف؟ دخيلك، فليتحقق واحد منها وأنا وأنت بخير. بالتأكيد فإن فكرة الوحدة الاندماجية قد غدت خرافة أو هرطقة، لكن ذلك البيت يعن ببالي دائماً وخصوصاً في أحوال كهذه. قال سليمان العيسى: أطلي علينا وحدة طيف وحدة بريقا ... سرابا، كيفما شئت فاقدمي أعني، اتفقوا على الأقل بما يحميكم كتجمع، وأطلقوا عليه ما شئتم من التسميات. |