![]() |
رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين (/showthread.php?tid=35641) |
رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - بسام الخوري - 12-12-2009 رئيس حكومة سابق ووزراء في هولندا يتحولون من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين أسسوا مجموعة لتنفيذ حملات للدفاع بروكسل: عبد الله مصطفى أسس رئيس الوزراء الهولندي السابق دريس فان آخت، مجموعة لتنفيذ حملات للدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وانضم إليه وزيرا الخارجية السابقان هانس فان دن برويك، وهانس فان ميرلو، بالإضافة إلى شخصيات هولندية بارزة أخرى. يذكر أن فان آخت كان مؤيدا متشددا لإسرائيل أثناء توليه رئاسة الوزراء، لكن وعقب خروجه من الحكومة عام 1982 تغير موقفه الذي غالبا ما يتناقض الآن مع آراء حزبه، «المسيحي الديمقراطي الحاكم». وكتب فان آخت على موقعه الإلكتروني يقول: «سقط الميزان من عيني لدى زيارة قمتُ بها للأراضي المقدسة في التسعينات.. إذ وجدت نفسي في الأرض الفلسطينية المحتلة. صعقت بما سمعت وشاهدت. كنت لفترة طويلة متعاميا وصامتا تجاه مصير الشعب اليهودي في الحرب العالية الثانية. لفترة طويلة اعتقدت أن إسرائيل لا يمكنها أن ترتكب خطأ وتنتهك القانون الدولي. وكان ذلك فشلي. والحقيقة مختلفة تماما: فبالنسبة لمئات الآلاف من الفلسطينيين تحوّل قيام دولة إسرائيل لكارثة». وتقول المجموعة الجديدة التي تحمل اسم «منتدى الحقوق» إن القانون الدولي ينتهك في الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني، على حساب الفلسطينيين غالبا. ويعتزم المنبر ممارسة ضغوط دبلوماسية على إسرائيل لاحترام القانون الدولي، لوقف بناء المستوطنات، وهدم الجدار الفاصل. واختارت المجموعة إطلاق نشاطها بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان. وفي أواخر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أطلقت في هولندا مبادرة شعبية بعنوان «اهدموا الجدار». ويرى القائمون على المبادرة، أن الجدار يعتبر وصمة عار ويتنافى مع القانون الدولي، ويمثل عقبة في وجه السلام. ويسعى أصحابها إلى جمع أكثر من أربعين ألف توقيع، وذلك لإعادة طرح الموقف الهولندي من الجدار أمام البرلمان في لاهاي. وفي تصريحات لإذاعة هولندا، قال الناطق الرسمي باسم المبادرة الدبلوماسي الهولندي السابق يان فاينبرخ إن «مجلس النواب الهولندي شرّع لما سماه (المبادرة المدنية)، التي يمكن للمواطنين أن يؤثروا من خلالها على نقاشات البرلمان والقرارات التي يتخذها. وتعتبر الحملة الشعبية لهدم الجدار واحدة من المبادرات المدنية وفقا لهذا القانون، وأنشأناها بغرض المساهمة في تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، على أساس القانون الدولي». وأضاف فاينبرخ: «إننا نوجه مبادرتنا إلى البرلمان كي يأمر الحكومة بفرض عقوبات مشددة على إسرائيل في حالة لم تشرع في هدم جدارها». RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - نسمه عطرة - 12-12-2009 هؤلاء الصهاينة ينطبق عليهم المقولة التالية تستطيع أن تخدع كل الناس بعض الوقت وتستطيع أن تخدع بعض الناس طول الوقت ولكنك أبدا لن تستطيع أن تخدع كل الناس طول الوقت وهاهي قد بدأت أحجار الديمنو تتهاوى والأقنعة ستساقط حتما ولو طال الزمن والحق لا بد أن ينتصر والشمس ستسطع قطعا بعد ظلام حالك ![]() RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - فلسطيني كنعاني - 12-12-2009 رائع .... ![]() يثبت ان اي نظرة موضوعية للقضية الفلسطينية كفيلة بتحقيق بعض التعاطف مع عدالتها . و زيارة النشطاء الاوروبيين للضفة الغربية و غزة مهم لحشد دعم إعلامي و شعبي للقضية في اوروبا. لأنها ستزيل البروبوجاندا بإظهار الحقائق على الارض. RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - ((الراعي)) - 12-12-2009 نسمة، كنعاني بما أنكما متابعان للشأن الفلسطيني هل يوجد مؤسسات تهتم بجمع القرارات العنصرية وفتاوى الحاخامات العنصرية وترجمتها ونشرها على الملأ سمعت ان هناك الكثير من المكاتب الإسرائيلية المتخصصة بجمع أي شيء يتعلق بالإسرائيليين أو الفلسطينيين أو العرب وترجمته وإرساله -وفقاً لوجهة النظر الإسرائيلية- إلى وكالات الأنباء العالمية. هل يوجد نشاط عربي كهذا؟ RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - على نور الله - 12-12-2009 القضية ليست قضية حق و لا عدالة القضية معروفة تاريخيا و التاريخ يعيد نفسه , و قد شرحت هذه القضية فى مداخلة سابقة , و عرضت هذا الواقع التاريخى على بعض اليهود فكان يجن جنونهم فاعلم انى اصبتهم فى نقطة مؤلمة . سابقا كان القياصرة و الملوك فى اوروبا يستعملون اليهود فى اداء المهمات القذرة التى لا يستطيع القيصر او الملك تنفيذها ليحفظ ماء وجهه و سلطته امام الشعب , فكان القيصر او الملك يدعم التجار اليهود و زعماء اليهود لتنفيذ اعمال الربا و قتل المعارضة المنافسة له او العمل على جعل الشعب فقيرا اكثر و اكثر , و كان اليهود يفرحون بالمهمة الموكلة اليهم , لانهم بذلك يحصلون على سلطة و مال و الاهم انهم يشفون احقادهم الدفينة على الشعوب الاخرى , فجشعهم جعلهم يكررون هذا الخطا دوما , لان الملك عندما يشعر ان الشعب ضاق ذرعا بجرائمهم و استغلالهم الذى هو فى الحقيقة جريمة و استغلال من الملك , فانه يقدم اليهود قربانا لكسب رضى الشعب و الحفاظ على مصالحه و سلطته و يظهر بمظهر البطل القومى . فى القرن العشرين فان اللعبة القيصرية صارت اكبر , فاعطوا لليهود كيانا صهيونيا فاشيا مجرما عالميا , لتنفيذ الجرائم و الاعمال القذرة التى لا يريد قياصرة العصر تحمل مسؤوليتها . الان بعد ان ضاقت شعوب العالم بهذا الكيان الفيروس , و ضاقت شعوب المنطقة على وجه الخصوص به , و تاثرت مصالح القياصرة بمغامرات الصهاينة , فيبدو لى ان القياصرة قرروا التخلى عن صعلوكهم و تقديمه قربانا لشعوب العالم الغاضبة , و لاحظوا التغيرات الاعلامية و التركيز على مجرمين يهود فى العالم اجمع من تجارة السلاح و قرصنة بحرية و تجارة الاعضاء من الاطفال و الدعارة . ايها اليهود الصهاينة , لم تتعلموا مما جرى لكم فى اوروبا لان حقدكم و عنصريتكم و طمعكم اعمى بصيرتكم دوما . انا اجزم ان نهاية هذا الكيان قد بدات منذ خسارة معركته فى جنوب لبنان . نصيحة للصهاينة : غادر قبل ان تضيع فى الارجل لان التاريخ لن يرحمك , و عليك ان تتعلم من شعوب المنطقة امثالها و من اهم امثالها : جنت على نفسها براقش. اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - بسام الخوري - 12-13-2009 سابقا كان القياصرة و الملوك فى اوروبا يستعملون اليهود فى اداء المهمات القذرة التى لا يستطيع القيصر او الملك تنفيذها ليحفظ ماء وجهه و سلطته امام الشعب , فكان القيصر او الملك يدعم التجار اليهود و زعماء اليهود لتنفيذ اعمال الربا و قتل المعارضة المنافسة له او العمل على جعل الشعب فقيرا اكثر و اكثر , و كان اليهود يفرحون بالمهمة الموكلة اليهم , لانهم بذلك يحصلون على سلطة و مال و الاهم انهم يشفون احقادهم الدفينة على الشعوب الاخرى , فجشعهم جعلهم يكررون هذا الخطا دوما , لان الملك عندما يشعر ان الشعب ضاق ذرعا بجرائمهم و استغلالهم الذى هو فى الحقيقة جريمة و استغلال من الملك , فانه يقدم اليهود قربانا لكسب رضى الشعب و الحفاظ على مصالحه و سلطته و يظهر بمظهر البطل القومى . importent information can you tell us more about that have you books about that ??? RE: رئيس حكومة سابق في هولندا يتحول من تأييد أعمى لإسرائيل إلى مناصرة الفلسطينيين - على نور الله - 12-13-2009 http://adab.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=34051 اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار |