حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الاريسيه دين نيوتن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: الاريسيه دين نيوتن (/showthread.php?tid=36017) |
الاريسيه دين نيوتن - مناضل - 01-11-2010 العلم نور حقيقه يدركها كل من بحث عميقا في اي علم كان المهم ان هذا العلم سوف يكسب الباحث فيه عقليه منطقيه توصله لغايه الكون فمهما كان العالم بعيدا عن العلوم الدينيه الا ان طريقته المنطقيه لا بد ان تقوده للحقيقه . نيوتن الذي عرفه الناس اجمعين نموذج لهؤلاء العلماء الذين بحثوا في علوم الفلك والفيزياء ولكن تفكيرهم المنطقي قادهم للتوحيد . فقد قال المؤرخ ستيفن سنوبلن إن إسحاق نيوتن كان هرطقيا (متمردا على المألوف) لكنه لم يعلن أبدا عن معتقداته والتي كان المحافظون سيعتبرونها راديكالية جدا. فقد أخفى دينه بشكل جيد ومازال العلماء يستكشفون معتقداته الشخصية. واستنتج بأنه على الأقل من المتعاطفين مع السوسينية (فقد قرأ بعمق 8 كتب سوسينية على الأقل) وربما كان آريوسيا، وبالتأكيد كان لاثالوثيا. ففي عصره المعروف بعدم التسامح الديني لم يعبر نيوتن عن أفكاره الثورية إلا قليلا، أهمها رفضه الانضمام للرتب الدينية ورفضه للسر المقدس عندما عرض عليه على فراش الموت. وبالرغم من أن قوانين الحركة والجاذبية أشهر اكتشافات نيوتن إلا أنه حذر من اعتبار العالم مجرد آلة، وقال إن الجاذبية تشرح حركة الكواكب لكنها لا تشرح من حرك الكواكب. فالله يحكم كل شيء ويعرف كل ما هو موجود أو يمكن فعله. ولنيوتن دراسات مهمة للكتاب المقدس وكتابات آباء الكنيسة المبكرين، فقد كتب عن النقد النصي، وأهم ما كتب فيه هو وصف تاريخي للتحريفين المهمين للكتاب المقدس. وقام أيضا بحساب تاريخ صلب المسيح أنه 3 أبريل للميلاد سنة 33،وحاول بدون نجاح اكتشاف رسائل سرية في الكتاب المقدس. وكتب نيوتن في حياته عن الدين أكثر من كتابته عن العلوم الطبيعية. فما هي السوسينيه ؟ جماعة من النصارى تعتقد في وحدانية الله وليس في مبدأ التثليث كما هو في المعتقدات التاريخية للكنيسة النصرانية. ويرفض الموحدون أيضًا فكرة ألوهية المسيح، ويتمسكون بأن كل بني البشر لهم طبيعة سماوية. كما يعتقد الموحدون في أن الخلاص يكون بالخُلق وليس بكفارة المسيح . ويركزون على الحاجة إلى تطبيق المبادئ الدينية على المشاكل الاجتماعية. كما يحاولون أيضًا دمج الاكتشافات العلمية في معتقداتهم الدينية. ويرى أعضاء كنائس الموحدين أنهم أحرار في تكوين معتقداتهم الدينية الخاصة، وذلك لأنه ليس للكنيسة أية معتقدات. ويتمتع كل تجُّمع أو أبرشية من الموحدين باستقلاليته. ولكن في أجزاء كثيرة من العالم ترتبط هذه التجمعات أو الأبرشيات بالجمعيات أو الاتحادات القومية لكنائس الموحدين. وتوجد كنائس للموحدين في كل من أستراليا، وكندا، وتشيكوسلوفاكيا (السابقة)، والدنمارك، وألمانيا، والمجر، والهند، ونيوزيلندا، ونيجيريا، وبولندا، ورومانيا، وجنوب إفريقيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة. ويكشف التاريخ المبكر للنصرانية عن آثار لمذهب التوحيد. ولكن مذهب التوحيد في صورته الحالية لم يبدأ حتى عصر الإصلاح الديني في القرن السادس عشر الميلادي. ومن أوائل الموحدين المؤسس اللاهوتي الأسباني ميخائيل سرفيتوس (1511 - 1553م)، ومدرس الديانات الإيطالي ليلياس سوسينوس (1525 - 1562م) وابن أخيه فاوستوس سوسينوس (1539 - 1604م). نظم الموحدون أنفسهم جماعات منظمة في كل من بولندا والمجر وإنجلترا خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر الميلاديين. فقد كان جورج بلاندراتا، وهو رجل دين إيطالي، زعيمًا لمجموعة نشطة من الموحدين في عام 1558م. ثم ذهب إلى المجر في عام 1563م ونشر مذهب التوحيد هناك. وكان فاوستوس سوسينوس الشخصية القيادية في مذهب التوحيد في الفترة من 1579 إلى 1604م. وأثر سوسينوس على وجه الخصوص في الموحدين البولنديين الذين نشروا في عام 1605م كتاب أصول الدين بالسؤال والجواب، المؤسس على أعماله. وكانت هذه أول صياغة للمبادئ التوحيدية التي اتُبعت أيضًا في المجر. واعتبر الموحدون خارجين على القانون في بولندا بعد الحركة الإصلاحية المضادة. وينظر إلى جون بيدل باعتباره مؤسسًا لمذهب التوحيد في إنجلترا، ولكن التطورات والتعديلات الرئيسية في مذهب التوحيد الإنجليزي جاءت خلال القرن الثامن عشر، عندما تحول كثير من الكنائس إلى كنائس جديدة توحيدية. وتكون اتحاد الموحدين الأجنبي البريطاني عام 1825م. وكانت أول كنيسة توحيدية بالولايات المتحدة هي كنيسة الكلية الملكية بمدينة بوسطن ولاية ماساشوستس، التي أسست عام 1785م. وقد انضم الموحدون وأنصار مبدأ الخلاص بالولايات المتحدة مكونين اتحاد الموحدين الخلاصيين بداية الستينات الماضية. اما الاريوسية لأريانية(بالإنجليزية: Arianism) مذهب مسيحي ظهر في القرن الرابع على يد كاهن من الإسكندرية اسمه آريوس 256 م– 336 م . يرى أن يسوع كائنٌ فان ليس إلهياً بأي معنى، وليس بأي معنى شيئاً آخر سوى معلّم يُوحى إليه[1]. ومن الطوائف المسيحية التي تأثرت بهذا المعتقد الوحدويون ( عدة طوائف تعتبر منشقة عن المعتقدات التقليدية في الديانة النصرانية حيث لا تؤمن بألوهية المسيح ولا بالثالوث ) وشهود يهوه. غير أن آريوس لم يخرج ببدعة جديدة في هذا التوجّه الذي يصرّ على بشريّة المسيح ، فقد سبقه إلى ذلك بطريرك أنطاكية بولس السّميساطي ولقد عُرفت مدرسة أنطاكية التي أسّسها لوقيانوس الأنطاكي بميولها النّقدية التي نظرت إلى المسيح لا باعتباره إلهاً، بل مخلوقاً أُنعم عليه بقوى إلهية. وكانت هذه المدرسة هي الأساس الفكري والعقائدي الذي استمدّ منه آريوس طُروحه[2]. محتويات آريوس ولد آريوس في قورينا ( ليبيا الحالية) عام 270 م ، لأب اسمه أمونيوس من أصل ليبي أو أمازغي(بربري)[3]. تلقى تعليمه اللاهوتى في أنطاكية في مدرسة لوسيان الانطاكي ، وعندما ذهب إلى الاسكندرية وخدم فيها سامه البابا بطرس بابا الأسكندرية شماساً على حي بوكاليس بالإسكندرية عام 313 . وأسقُف كنيسة بوكاليس Baucalis في الإسكندرية، كان آريوس ذا موهبة في الخطابة فصيحاً بليغاً قادراً على توصيل أفكارة بسلاسة بين العامة والمفكرين، ونشر آريوس أفكاره عن المسيح مستغلاً مركزه كشماس وواعظ في الأسكندرية. أضحى آريوس رمزاً للتوحيد، حتى أنّ كلّ من جاء بعده وأنكر التّثليث وُصم بأنه آريوسي أو أرياني، نسبةً إلى مذهبه المعروف بالأريانية . معتقدات المذهب تنصّ عقيدة التوحيد المسيحي التي تبنّاها آريوس، على أن »الله واحدٌ فَردٌ غير مولود، لا يشاركه شيء في ذاته تعالى. فكل ما كان خارجاً عن الله الأحَد إنما هو مخلوق من لا شيء، وبإرادة الله ومشيئته«. وهذا يعني أن المسيح ، ضمن هذا التّعريف، بشرٌ مخلوق. لايعتقد هذا المذهب بألوهة المسيح ويقول بأن الإبن الكلمة { المسيح } ليس بإله فهو مولود من الله الآب لذلك فإن علاقته مع الآب هي علاقة بنوة وليست مساواة أو مشاركة في ذات الطبيعة الإلهية ، وعلى هذا فالكلمة ليس أزلي ولكن مخلوق خاضع لله . تتلخص أفكار آريوس عن السيد المسيح في أنه كان يرى أن المسيح غير أزلي وأنه جاء في وقت لم يكن المسيح فيه موجوداً، وهو قد خرج من العدم مثل باقي خلائق الله وبحسب قصد الله ومشيئته، وهو ليس إلهاً كما يعتقد المسيحيون، وأن للمسيح معرفة محدودة ولا يستطيع أن يعلن لنا الآب بصورة كاملة وواضحة، ولأنه مخلوق إلهي فإن الله قد منحه الحق في أن يسلك طريق الصلاح أو أن يصير كالشيطان، على أن الله كان قد سبق وقرر أن يسلك الابن يسوع المسيح طريق الصلاح والكمال. آريوسية إذا كان اللـه الآب مطلق الكمال، ومطلق السمو، ومطلق الثبات، وإذا كان منشئ كل الأشياء دون أن يكون ذاته صادراً عن أي شيء آخر فإنه من الواضح أنّ كل شيء وكل شخص آخر في العالـم منفصل عن اللـه." ويضيف آريوس "إذا كان كل شيء منفصلاً عن اللـه، فلا بد إذاً أن يكون يسوع أيضاً منفصلاً عن اللـه." آريوسية آريوس يقول آريوس إنّ يسوع المسيح لعب دوراً مميزاً في خلق العالـم المادي وفدائه، ولكنه ليس اللـه ذاته. فلا يمكن إلاّ أن يكون هناك إله واحد، ولهذا فلا بد أن يكون المسيح قد خلق في زمن ما. ولا بد أن يكون المسيح (ككل الخليقة) معرضاً للتغير والخطيئة، وأنه (مثل كل الكائنات المخلوقة) لا يملك معرفة حقيقة لفكر اللـه. ولكي يواجه آريوس مخالفيه، استعان ببضع آيات من الكتاب المقدس ليثبت بها صحة أفكاره ، من هذه الآيات: 1. " الرب قناني أول طريقه، من قبل أعماله منذ القدم" (أمثال 8 : 22). 2. "فليعلم يقيناً جميع بيت إسرائيل أن الله جعل يسوع هذا الذي صلبتموه انتم ربا ومسيحا" (أعمال الرسل 2 : 36). 3. "الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة فانه فيه خلق الكل ما في السماوات وما على الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا آم سيادات آم رياسات آم سلاطين الكل به وله قد خلق" (كولوسي1 : 15-16). رأي الكنيسة يُعدُّ آريوس، من وجهة النّظر الأرثوذُكسية، هرطقيّاً أو زنديقاً شكّل خطراً على العقيدة المسيحيّة طوال عشرة القرون الأولى من تاريخ المسيحيّة. ويقوم خلافه مع الكنيسة على أطروحة واحدة، هي أن يسوع كائنٌ فانٍ ليس إلهياً بأي معنى، وليس بأي معنى شيئاً آخر سوى معلّم يُوحى إليه. رفض آباء الكنيسة هذا المذهب وذلك في أول مجمع مسكوني في تاريخ المسيحية عام 325 م وهو مجمع نيقية حيث صاغوا القسم الأول من قانون الإيمان الذي يقول بإلوهة المسيح وتساويه فيها مع الآب ، وأعلنوا حرمان آريوس وجميع أتباعه ، ولكن هذا لم يوقف انتشار الآريوسية بين مسيحيي ذلك الزمان بعد أن استغلت سياسيا فانتشرت في مصر والشام و العراق و آسيا الصغرى ، حتى أصبحت سنة 359 م المذهب الرسمي للإمبراطورية الرومانية . وفي وقت لاحق تفرعت عن هذا المذهب اتجاهات عديدة ، فظهر اتجاه يؤمن بصحة نص قانون الإيمان النيقاوي مع التشكيك بمساواة الابن للآب في الجوهر الإلهي ، وسميت هذه الفرقة بأشباه الآريوسيين . وظهر اتجاه آخر يرفض قانون الإيمان النيقاوي رفضا قاطعا على أساس أن طبيعة الابن مختلفة عن تلك التي للآب ، وبرز أيضا اتجاه ثالث يعتقد بأن الروح القدس هو خليقة ثانوية أيضا. عام 361 م أصبح فالنتس الامبراطور الجديد على العرش الروماني ومع بداية عهده عادت نصاب المسيحية في الإمبراطورية إلى ما كانت عليه من قبل ، فأًعلن أن العقيدة التي أقرها آباء الكنيسة في مجمع نيقية هي العقيدة الرسمية للامبراطورية كلها ، لاحقا عام 381 م ثبتت الكنيسة مجددا هذه العقيدة في مجمع القسطنطينية . اتباع المذهب لقيت هذه العقيدة أنصاراً كثيرين في الإسكندرية في أوساط الطبقات الدّنيا وخارجها، أما على صعيد الحكام فإن الإمبراطور البيزنطي قُنسطنطينوس ابن قُنسطنطين أعلن نفسه آريوسياً. ومع مجيء العام 359 م حلّت الآريوسية محلّ المسيحية الرّومانية. وعلى الرّغم من شجبها في مَجمَع القسطنطينيّة عام 381 م، استمرّت هذه العقيدة بالانتشار وبكسب أنصار جُدد، حتى إذا كان القرن الخامس كانت كل أسقفية في العالم المسيحي إما آريوسية أو شاغرة . ومما تجدر الإشارة إليه، أن مذهب التّوحيد الآريوسي كان موجوداً في نواحي الشام والتّخوم الشمالية للجزيرة العربية، زمن البعثة النّبوية وقيام الدّعوة الإسلاميّة بالقرن السّابع الميلادي. ورد ذكر هذا المذهب في كتاب الرّسول إلى »هِرَقل عظيم الرّوم« (أي الإمبراطور البيزنطي هراكليوس الأول)، الذي يدعوه فيه إلى الإسلام: آريوسية بسم الله الرّحمن الرّحيم، من محمّد عبد الله ورسوله، إلى هرقل عظيم الرّوم، سَلامٌ على من اتّبع الهُدى، أمّا بعدُ: فإني أدعوك بدعاية الإسلام: أسلِمْ تَسلمْ، يُؤتِك الله أجرَك مرّتين، فإن تولّيتَ،فإنّ عليك إثمَ الأريسيّين آريوسية كتاب الرّسول إلى هِرَقل عظيم الرّوم الاريوسية في هذا العصر جماعة شهود يهوه في عصرنا ، تستخدم ذات الأفكار التي إستخدمها آريوس قديماً، بل يستخدمون نفس المقاطع الكتابية ، و ينادون بأن المسيح ليس هو الله، بل إله، وهو ليس واحد مع الله في الجوهر، لكنه مخلوق من مخلوقات الله، فهو بكر خلائق الله. -------------------------------------------- المصادر ويكيبيديا قصه الحضارة RE: الاريسيه دين نيوتن - الفكر الحر - 01-11-2010 (01-10-2010, 12:25 PM)مناضل كتب: مناضل حتى اخر قطرة دم !فهل تخبرنا سبب اختيارك لهذه الديانة ! ؟ لماذا لم تجيب على هذه الأسئلة , بدل التهرب المفضوح ! أم مجرد إيمان أعمى وإنقياد أعمى http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=35628 http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=35819 ديانتك مجرد إيمان وإتباع أعمى , يخالف المنطق والعقل ففي العقل مضادات طبيعية ترفض الفكر اللامنطقي واللا عقلاني فللأسف لا يوجد مضاد على شكل كبسولات للإيمان الخرافي مثل مضاد شلل الأطفال ! . RE: الاريسيه دين نيوتن - مناضل - 01-11-2010 جواب عن هذا السؤال وليس جدال معك فمن اول قواعد النقاش ( ان لا يكون جدال بلا نفع ) ومن وضع في ذهنه فكره واصر ان يدافع عنها لا ينفع النقاش معه فلن نصل في هذه الحاله لشيء . اخترت هذه العقيده لعده امور 1- انا مقتنع وبادله كثيرة بحتميه وجود خالق ومحرك لهذا الكون وهذا الخالق يجب ان يكون خارج نطاق هذا الكون بكل اسبابه وقوانينه لانها مخلوقه . 2- بما ان خالق الكون خارج عن مادته واسبابه وقوانينه فلا يمكن ادراكه ابدا بهذه القوانين المخلوقه . 3- وبهذا لا يمكن اطلاقا معرفته الا بتعريف نفسه وبواسطه مخلوقه ايضا وهنا تكون فائدة الانبياء او الالهام العقلي او الوحي . 4- خالق الشيء متحكم به وبهذا لا تحكمه القوانين التي وضعها هو كمثل صناعه شخص لشيء فهو من يتحكم به ان جعله سلاح دمار او غيره وليس لهذا المصنوع ان يحاكمه ويصفه بالاجرام او السلام لانه اصلا مصنوع والفرق بين السعاده والتعاسه امر مخلوق ايضا ومصنوع من خالقه كما ان كل اسباب حياته وقوانينها مخلوقه ايضا اما ان يتعايش معها او يسكت فلا حكم منطقي له على من خلقه . 5- خلق الله للكون وجميع عناصره ليس بالسهوله والسطحيه التي تخبرنا بها القصص والروايات الاسرائيليه فالله يقول انه ينبت الارض ولكننا نرى النبات يكون بقوانين وقواعد ويقول انه يخلق الجنين في بطن امه ولكننا نرى ان خلق الجنين وتكونه يتطلب له طرق وقواعد وفترة زمنيه ومقومات عديده اذن ما يقول لنا الله عنه يكون حسب النظم والقوانين التي خلقها وليس امر سحري وكلمه ( كن فيكون ) تكون حسب قوانين الاسباب التي خلقها اول مره وحسب الزمن والفترة التي تتطلبها وكل هذا نراه بالكتب السماوية ان جردنا عقلنا من النظريات المسبقه وحاولنا تحويرها مثلما نريد . اي ان الايمان الذي امنت به وجدته في الدين الاسلامي ان عزلناه عن فتاوي اصحاب اللحى الطويلة او اراء اهل الباديه الذين لم يلمسوا في حياتهم كتاب ولم يفهموا كيف يقرىء . فلا عصمه لمخلوق اطلاق واحترامي للانبياء او غيرهم بسبب اختيار الكائن الاسمى لهم لتوصيل رسالته لنا وليس الاحترام لشخصهم فقط ما الاخذ بالقواعد التي توجب احترام اهل الخير واحتقار اهل الشر . في كل الاحوال وجدت هذا الايمان في الاسلام المعتدل الذي لا تطرف فيه لاي جهه والذي يتجرد من احكام لم تنزل في كتابه وفرضها غيره ، كما ان دراستنا للتاريخ ترينا اختلاف المجتمعات البشرية بحياتها ووجوب محاكمه كل مجتمع وكل دين او نظريه حسب المجتمع الذي ولد به والقوانين والقواعد التي التي وجد بها فمن غير المنطقي محاكمه اهل الباديه بقوانين اهل المدينه او بالعكس ومن غير المنطقي محاكمة اهل القرون الوسطى بقوانين عصرنا الحديث فمن اراد الحقيقه عليه التجرد من العاطفه والتفكير بمنطقيه تماما والعقل كفيل بكشف جميع المعضلات . RE: الاريسيه دين نيوتن - الفكر الحر - 01-14-2010 (01-11-2010, 05:07 PM)مناضل كتب: العلم نورموقع شهود يهوه الرسمي العربي لمن أراد الإطلاع ( نستنتج ان ميخائيل هو نفسه يسوع المسيح ) قائد جيش: يُخبر الكتاب المقدس ان «ميخائيل وملائكته حاربوا التنين . . . وملائكته». (رؤيا ١٢:٧) وهكذا يكون ميخائيل قائد جيش من الملائكة الامناء. ويسوع ايضا موصوف في سفر الرؤيا بأنه قائد جيش من الملائكة الامناء. (رؤيا ١٩:١٤-١٦) والرسول بولس يذكر بالتحديد «الرب يسوع» و «ملائكته الاقوياء». (٢ تسالونيكي ١:٧) اذًا، يتكلم الكتاب المقدس عن ميخائيل و «ملائكته» ويسوع و «ملائكته». (متى ١٣:٤١؛ ١٦:٢٧؛ ٢٤:٣١؛ ١ بطرس ٣:٢٢) وبما ان كلمة الله لا تذكر مطلقا ان هنالك جيشين من الملائكة الامناء في السماء، واحد بقيادة ميخائيل والآخر بقيادة يسوع، فمن المنطقي ان نستنتج ان ميخائيل هو نفسه يسوع المسيح في دوره السماوي http://www.watchtower.org/a/bh/appendix_11.htm http://www.watchtower.org/a/bh/article_04.htm . |