حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إبراهيم عرفات العابر الى نور المسيح يكتب: ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +---- المنتدى: مواضيـع منقــولة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=25) +---- الموضوع: إبراهيم عرفات العابر الى نور المسيح يكتب: ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه (/showthread.php?tid=36034) |
إبراهيم عرفات العابر الى نور المسيح يكتب: ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه - fast - 01-13-2010 مقتطفات من الموضوع اقتباس:محبوبي هو ربي وربي هو محبوبي. كل الخلائق تطلبه وتترجى وجهه الكريم إذ يمجده كل يوم مئات الملايين من معاصرينا في نحو خمسة آلاف لغة. لا يحتكره أحد ولا يقول هو لي دون سوايَ. الله للجميع ويحب الجميع؛ وكان لابد له أن يتثلّث في أقانيمه لعليّ أظفر بمعرفته؛ إذ هو إنْ بقى واحدًا أحدًا أعزلاً في سمائه لا يمد يده لي ولايُقبل إليّ هرولة في تجسده، بماذا تفيدني وحدانيته؟ وما الفائدة التطبيقية العملية التي تعود عليّ من توحيدٍ كذلك؟ اقتباس:إنها تبحث عن العلاقة الحميمة المتمردة ومع أي شاب وبأي ثمن ودون اعتبارٍ لأي اعتبارٍ. هذا وراءه شرخ كبير في نفس الفتاة وغياب الحب من جانب أبيها. إنها تبحث عن أبيها الضائع من حياتها. لتقبلها في حبٍ كما هي وارحمها من عظاتك المنبرية. اقتباس:أجل، إلهي محبوبي يتثلّث في أقانيمه وأنا لذلك أرفض إخضاعه لعقلي المحدود ومنطق "الدليل والبرهان" الشائع بين العوام الموضوع كامل تجدونه هنا RE: إبراهيم عرفات العابر الى نور المسيح يكتب: ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه - بنى آدم - 01-13-2010 تيموثى باين عليه قاعد فى الحداد هناك ونسى النادى خالص RE: إبراهيم عرفات العابر الى نور المسيح يكتب: ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه - إبراهيم - 03-28-2010 أخي الحبيب فاست: سلام الرب يسوع المسيح الكلمة لك؛ لم أعرف أنك وضعت هذه المقتطفات هنا سوى الآن حيث كنت أبحث عن شيء بالصدفة وقادني محرك الجوجل إلى الموضوع هنا. أشكرك لتشجيعك إياي وسعيد كثيرًا بتركيزك على ما قد أعجبك في مقالة أخوك الغلبان إبراهيم. اذكرني في صلاتك. المسيح معك. |