حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ (/showthread.php?tid=36329) |
سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - Basic - 02-12-2010 سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ سمير كرم الوقت كان سنوات منتصف السبعينيات من القرن العشرين. كان هنري كيسنجر وزيراً لخارجية اميركا. وكان يؤدي احد اخطر أدواره في السياسة الخارجية الاميركية ـ بعد سلام فيتنام ـ ساعياً لتحقيق سلام في الشرق الاوسط، بين مصر وإسرائيل وبين سوريا وإسرائيل من خلال ما كان يسمى «المفاوضات المكوكية». وقتها اطلق عبارته الشهيرة «لا حرب بدون سوريا ولا سلام بدون مصر»، وكما يتردد الهتاف رددت العبارة وراءه آلاف من وسائط الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية. كان كيسنجر وقتها لا يزال في مرحلة يظن فيها بإمكان تحقيق سلام ليس فقط بين مصر وإسرائيل إنما أيضاً بين سوريا وإسرائيل. وكان قد قطع شوطاً في المحادثات مع مصر جعله يطمع في ان سوريا لن تتردد بعد ان ترى اتجاه مصر في ان تصنع سلاما مع اسرائيل. ولكن سوريا استعصت، ولا تزال مستعصية. وقد ترددت عبارة كيسنجر تلك كثيراً وكأنها احد قوانين الطبيعة الحتمية. ولكن الزمان دار دورته فرأى مصر تقيم سلاماً منفرداً مع اسرائيل قبل ان تنضم اليه اطراف عربية اخرى بمعاهدة كاملة او نصف معاهدة او اكتفاء بعلاقات «عرفية» لا رسمية. ورأى الزمان في دورته سوريا ترفض السلام بأي ثمن وتشترط عودة الاراضي المحتلة العربية ـ سورية ولبنانية وفلسطينية ـ الى حدود يوم 4 حزيران 1967، أي حدود ما قبل الاحتلال الاسرائيلي الذي اسفرت عنه حرب 1967. وقد بدت سوريا لعدة سنوات تقف وحدها تقريباً، او بالتحديد وحدها بين دول المواجهة تقاوم هذا السلام الاسرائيلي الاميركي. وتكتمل دورة الزمان لتنقلب المعادلة الكيسنجرية لتصبح لا حرب ولا سلام بدون سوريا. وهذا هو المناخ العام الذي تتفجر فيه الأنباء الآن عن قرب حرب إسرائيلية. آخر إطار مكاني ظهر ـ مع توارد هذه الأنباء ـ يذهب الى ان الحرب القادمة ستتجه ضد إيران وحلفائها في المنطقة (تحديداً إلى سوريا وحزب الله في لبنان والى حركة حماس في فلسطين/ غزة). فعيون اسرائيل (بما فيها عيونها الاميركية) لا ترصد إيران باعتبار خطر طموحها النووي وحده، إنما باعتبار خطر موقفها الاقليمي مع سوريا والقوى المناهضة لإسرائيل والسلام الاسرائيلي ـ الاميركي. أما الإطار الزمني للحرب الإسرائيلية القادمة فيهرب منه ذلك التحديد. فالأنباء التي تتردد عن تلك الحرب تقول إنها ستقع هذا العام ـ 2010 ـ وهذا إطار زمني واسع، بالأحرى فضفاض كثيراً ـ أقرب ما يكون نسبياً الى القول بأن حرباً ستقع بين اميركا وروسيا في عام 2050 او بين اميركا والصين في عام 2025 . إن الوضع الذي يصل فيه التوتر بين سوريا وإسرائيل الى درجة تقترب من درجة الاشتعال لا يسمح بأن يكون الإطار الزمني المتصور لهذه الحرب واسعاً يمتد لعشرة اشهر حتى نهاية العام الحالي.. خاصة اذا اخذ بعين الاعتبار العامل الإيراني فيه كواحد من الدوافع المشتركة التي تجمع بين اميركا وإسرائيل لشن حرب اسرائيلية على «حلفاء إيران الإقليميين». الى ذلك فإننا نعتقد ان هذه التحذيرات من حرب اسرائيلية تقع هذا العام مستمدة من مصادر اسرائيلية تسربها عامدة متعمدة الى دوائر تربطها بها اكتسبت في السنوات الأخيرة صفة الوثيقة... بصرف النظر عن توفر حسن النية او سوء النية في نشر هذه الأنباء دون اعتبار لحقيقة كونها جزءاً من حرب الأعصاب او الحرب النفسية التي تشنها إسرائيل على إيران ومن يرتبط بها إقليمياً.. وفي المقدمة سوريا. وليس من الصعب ـ مع ذلك ـ أن ندرك ان حرب الاعصاب الاسرائيلية المتمثلة في هذه التحذيرات والتهديدات من حرب تقع هذا العام ليست سوى حرب بديلة عن حرب فعلية تتردد اسرائيل مرة، بل عشر مرات، عن شنها بعد تجربتها المريرة في غزة في مواجهة المقاومة الفلسطينية والتي لم تسفر عن اي مكسب سياسي، وتجربتها الأكثر مرارة في لبنان في مواجهة حزب الله، التي أسفرت عن تراجع عقيدة التفوق النوعي العسكري لإسرائيل (انظر «السفير» ـ الجمعة 29/1/2010)، اذا اردنا اختصار النتائج في اهمها. مع ذلك فإنه لا يمكن لمراقب عربي ان يستبعد كلية احتمال إقدام إسرائيل ـ في وقت ما بين الآن ونهاية العام ـ على شن حرب تهدف الى تعجيز إيران عن أداء دورها الاقليمي، وفي الوقت نفسه إثبات قدرة اسرائيل على افشال التركيبة الاستراتيجية القائمة إقليميا والتي ترتكز على حجم ايران وقوتها وارادة الفعل لديها، ونتمسك تماما باقتناعنا بأن اسرائيل هي المصدر الاصلي للأنباء عن حرب اسرائيلية قبل نهاية العام الحالي. نستند في هذا الى اسراع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى «إلغاء» ما استهدفه وزير خارجيته افيغدور ليبرمان عندما صرح في اواخر الاسبوع الماضي بان اي حرب تقع بين سوريا وإسرائيل ستؤدي الى نهاية النظام القائم في سوريا. وكان هذا التصريح من ليبرمان بدوره رداً على ما اعلنه الرئيس بشار الاسد من ان المدن الاسرائيلية ستصبح هدفا للضربات السورية اذا اختارت اسرائيل شن الحرب. وليس هناك من لا يعرف في المنطقة والعالم ان اكثر ما تخشاه اسرائيل هو ان تتحول مدنها الى اهداف في حرب مع سوريا او مع ايران او مع المقاومة اللبنانية او الفلسطينية. وفي الوقت نفسه ليس هناك من لا يعرف في اسرائيل وفي المنطقة ان نوعية التسليح لهذه الاطراف تكفل بالفعل استهداف المدن الاسرائيلية وقواعدها التحتية وقواعد حمايتها العسكرية المحيطة بها. لهذا يبدو اهتمام نتنياهو بإلغاء اثر تهديدات وزير خارجيته امراً منطقياً على الرغم من انه ليس من المتصور ولا المنطقي ان يكون ليبرمان بتصريحاته ضد سوريا قد تصرف على حدة من دون تنسيق مع رئيس وزرائه ومع وزير الدفاع ايهود باراك. وقد يبدو هنا شيء من التناقض، ولكن بإمكاننا القول إنه اذا سكت ليبرمان عن تهديداته تكون «طمأنة» نتنياهو للاطراف الموجهة اليها هذه التهديدات صحيحة وصادقة. اما اذا استمرأ ليبرمان الامر وصدرت عنه تهديدات من اللون ذاته، لا يعود هناك تفسير مقنع لهذا التضارب بين اسرائيل نتنياهو وإسرائيل ليبرمان، سوى توزيع الادوار بينهما، كجزء من حرب الأعصاب على أعداء اسرائيل في المنطقة. وربما يصبح القول إن اسرائيل ـ من خلال هذه التصريحات المتضادة ـ انما تستهدف ارباك ـ بل اشاعة الفوضى في ـ مؤتمر القمة العربي الذي سيعقد في شهر آذار المقبل. وتدرك إسرائيل مسبقاً ان ملف ايران سيكون اهم وأكبر الملفات امام هذه القمة. فكأن اسرائيل تريد ان تفرض على القمة سؤالاً توجهه الى العرب ـ افرادا وجماعة ـ أنتم معي، او مع إيران؟ وحين تطرح اسرائيل هذا السؤال على القمة العربية مصحوباً بأنباء حربها الوشيكة على «حلفاء إيران الاقليميين» تتصور انها تفرض اجابة لصالحها على العرب. وخطر هذا السؤال يمكن ان يتضاعف اذا كانت اسرائيل تقصد به ان تنذر القمة العربية بأن الإجابة بأنها مع ايران تعني الحرب. وهنا يتحول السؤال نحو موقف مصر على وجه التحديد. فقد صرح وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط بأن تبادل التصريحات الحادة اخيراً بشأن احتمالات نشوء حرب في المنطقة امر يدعو الى الانزعاج ويجب ان يتوقف. وأضاف إن مصر ترفض هذه النبرة ليس من حيث المبدأ فقط ولكن بسبب تداعياتها السلبية الكبيرة والتوتر الذي تثيره في اجواء المنطقة، في الوقت الذي تعمل فيه قوى إقليمية ودولية عديدة، في مقدمتها مصر، على استعادة الامل في تحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة. والى هذا الحد فإن تصريحات ابو الغيط تبدي حرصاً على الحياد بين إسرائيل وأعدائها. وقد نشرتها «الاهرام» (السبت 6/2/2010) من دون علامات التنصيص المحددة « » ... فكأنه لا يخص بها اسرائيل من دون غيرها انما يوجهها الى إسرائيل والى الاطراف الاقليمية التي ترد على تهديداتها. لكن «الاهرام» ـ وفي السياق نفسه ـ لم تلبث ان اضافت: وطالب ابو الغيط اسرائيل بإبداء القدر اللازم من التعقل والابتعاد عن التلويح بالمواجهة العسكرية وتحويل الاهتمام والطاقات السياسية للعمل من اجل السلام والاستقرار. ولم تلبث «الاهرام» ان كتبت في السياق نفسه انه في هذه الأثناء بدأت اسرائيل حملة لتهدئة الاجواء، حيث اصدر نتنياهو توجيهات الى زفي هوسير امين مجلس الوزراء لدعوة وزراء الحكومة وأمرهم بالامتناع عن إصدار اي تصريحات تتعلق بسوريا. فإذا ما تساءلنا ـ في ضوء هذا وذاك ـ ماذا سيكون موقف مصر في القمة العربية المقبلة فإن اسهل الاجابات تكون: محاولة اتخاذ موقف وسط، بمعنى ان تكون مع إيران وليست ضد إسرائيل .. او تكون مع اسرائيل من دون ان تكون ضد ايران (...). وقد تستطيع مصر ان تحصل على اغلبية عددية مع هذا الموقف. فماذا يكون الحال اذا وقعت حرب اسرائيلية ـ على الرغم من هذا كله ـ «ضد إيران وحلفائها الاقليميين». هل سيكون بإمكان مصر ان تتخذ موقفاً شبيهاً بالموقف المتصور لها في القمة العربية؟ هل تستطيع مصر ان تكون مع اسرائيل من دون ان تكون ضد ايران؟ في الحرب يكون اختيار المواقف ـ مع وضد ـ اكثر صعوبة منه في السلام، في مؤتمرات القمة او تصريحات وزراء الخارجية. وإذا قسنا الموقف المصري على السوابق نجد انفسنا امام موقف مصري لم يتسم بمعارضة فعلية لحرب اسرائيل ضد لبنان صيف عام 2006، ولا بمعارضة فعلية لحرب إسرائيل ضد فلسطين/غزة في شتاء 2008 ـ 2009، انما كانت مصر معارضة بشكل واضح للمقاومة في مواجهة إسرائيل في الحالتين. وليس هناك ما ينبئ بأن مصرـ في ظل نظامها الحالي ـ يمكن ان تغير مثل هذا الموقف. هذه السياسة، اذا شنت اسرائيل حرباً على حلفاء إيران الاقليميين .. بعد كل الاشواط التي مضت فيها لإظهار معارضتها (عداءها) للمقاومة في لبنان وفي فلسطين. انما سيكون من اليسير على القاهرة ـ على الرغم من صعوبة الوضع تحت نيران الحرب في المنطقة ـ ان تتذرع بلعب دور دبلوماسي ايجابي يحض اسرائيل على وقف العمليات العسكرية. والنتيجة ـ اذا عدنا الى ما بدأنا به ـ ان معادلة كيسنجر الشهيرة تتحول في ظروف كهذه الى: لا سلام ممكن بدون سوريا، انما الحرب ممكنة بدون مصر. إنها مرحلة الاختيار بين أن تكون مع إيران او مع اسرائيل في اي حرب قادمة في الشرق الاوسط. http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=1460&articleId=1187&ChannelId=33885&Author=سمير كرم RE: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - أسامة مطر - 02-12-2010 القضية المركزية ليست في تحالف البعض مع إيران ... و الحرب هنا بدأت قبل أن تظهر الجمهورية الإسلامية إلى حيز الوجود بعقود. و مكونات "الحلف الإيراني" تكونت منفصلة عن بعضها، فلكل ظروفه الخاصة ... فسورية المعروفة بدقة حساباتها، كانت منذ منتصف الثمانينات تبحث بنشاط محموم عن حليف استراتيجي جديد يعوضها عن خسارة الاتحاد السوفييتي الآيل للانهيار. إضافة إلى أنها رغبت بعد حرب 1982 بتنويع اللاعبين الإقليميين. أما القوى السياسية الشيعية في لبنان، فكان وجودها مطلبا للعامة من شيعة لبنان المستثناة من الحساب الطائفي اللبناني، خاصة بعد الاستقطاب الطائفي الذي قطع أشواطا على أيدي الموارنة و الدروز و قواهم المنظمة التي كانت فاعلة على الساحة. و قد حاول الكثيرون اللعب على هذا الوتر قبل سورية و قبل إيران. فحركة "المحرومين" خرجت بدعم عرفاتي مكشوف كان الهدف منه وضع حد لتنامي نفوذ اليسار العلماني في سنوات الحرب الأهلية. أما عن حماس فحدث و لا حرج. يتناسى القلم المرموق في اللوموند ديبلوماتيك سميركرم إذ ينقل صيغة أمريكية لسؤال، بل لإملاء إسرائيلي أن باكستان التي تعاني من اختراق الأصوليين و الإرهابيين لمؤسساتها و الأمنية منها، قد أجرت فعليا لا نظريا، تجارب على السلاح النووي و بشكل علني. فقامت ضجة مرائية ثم هدأت و نسي العالم بعدها النووي الباكستاني و كأنه لم يكن موجودا. و في الوقت نفسه يقول الخبراء بما معناه أن إيران ما تزال بعيدة جدا عن امتلاك الهراوة الذرية ناسفين بذلك كل منظومة الحجج الأسرائيلية - الغربية التي يتم عبرها ابتزاز المجتمع الدولي. يدفع المنطق بعد كل ما سلف إلى التساؤل عن الهدف الحقيقي من الضجة القائمة حول إيران. إن الجواب إذا، يكمن في المقارنة بين الجارتين، الباكستان و إيران، و هناك فارق جوهري فاصل و هو أن الثانية تلعب دورا أقليميا هاما في مواجهة الدور الإسرائيلي - الغربي، بينما لا تهتم الأولى إلا بجارتها اللدود - الهند. الحرب على إيران تهدف إلى إخراج إيران من اللعبة الإقليمية لفرض "السلام" الأمريكي على الأطراف الأخرى في الصراع العربي الصهيوني. أما المعادلة التي يكتشفها سمير كرم اليوم و خاصة فيما يتعلق بـ "الحرب بدون مصر" فقد اكتشفها السوريون في مايو عام 1974 باستئنافهم القتال في جبل الشيخ بعد أشهر من انتهاء حرب أكتوبر. RE: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - THE OCEAN - 02-12-2010 لاهذا ولاذاك ... مع أنفسنا ... ووجود إسرائيل على نفس الخط لتلاقي المصالح في هذا الإتجاه لايعني أننا معها وطبعاً لايعني أن إسرائيل المستعمره معنا. RE: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - أبو نواس - 02-16-2010 (02-12-2010, 05:53 AM)Basic كتب: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ لا مرحلة حرجة ولا بطيخ. الأنظمة العربية مع إسرائيل، كما كانت دائما. (من تحت الطاولة) أما الشعوب العربية فلا وزن لها اليوم على الإطلاق، سواء كانت فيما يسميه الكاتب "مرحلة حرجة" أو في غيرها من المراحل، وهي عاجزة عن النهوض لقتال أو حرب؛ بعضها "متخم" لا يجد وقتا لأكثر من البسملة والحوقلة ثم "التجشؤ" حمدا لله على النعم التي أغرقه بها. وغالبيتها "جائع" و"مرعوب"، منشغل بالبحث عن سبل العيش له ولأولاده بكل ما تصل إليه يداه من وسائل تصل إلى حد السرقة والجريمة. (يقول أبو ذر الغفاري: "عجبت لجائع لا يخرج إلى الناس شاهرا سيفه". ولو عاش أبو ذر يومنا هذا لاكتشف أن "السيف" تحول بيد الجائع إلى "ذل وقهر" يسوغان أحط الوسائل وأنذلها) حين يجتمع الاستبداد السياسي والديني في بلد ما، كما هو الحال في جميع البلاد العربية، يصبح الحديث عن الحرب "نكتة" بذيئة . RE: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - Basic - 02-16-2010 (02-16-2010, 03:40 AM)أبو نواس كتب: بعضها "متخم" لا يجد وقتا لأكثر من البسملة والحوقلة ثم "التجشؤ" حمدا لله على النعم التي أغرقه بها. 1- متخم 2- جائع ومرعوب ببالغ الأسف أوافق على كلامك، وأزيدك من الشعر بيتاً: 3- لا متخم ولا جائع، لكنه جبان وجد أن (الهريبة تلتين المراجل) لممارسة "التهكم" عن بعد. لقلمك! RE: سؤال المرحلة الحرجة: مع إيران.. أو مع إسرائيل؟ - فلسطيني كنعاني - 02-22-2010 عدو عدوي صديقي .......... التحالف مع إيران مفهوم و مقبول .... التحالف مع إسرائيل بالنسبة لي كفلسطيني خيانة عظمى و لا أعرف عن الدول الاخرى في المنطقة. |