حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين (/showthread.php?tid=36393) |
من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - على نور الله - 02-19-2010 بسم الله الرحمن الرحيم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض" "الحمد لله وسبحانك اللهم صل على محمد وآله مظاهر جمالك وجلالك وخزائن أسرار كتابك الذي تجلّت فيه الأحدية بجميع أسمائك حتى المستأثر منها الذي لا يعلمه غيرك واللعن على ظالميهم أصل الشجرة الخبيثة ". وبعد: رأيت مناسباً أن أذكر بلمحة قصيرة وقاصرة في باب الثقلين. لا من حيث المقامات الغيبية والمعنوية والعرفانية، فقلم مثل قلمي عاجز عن الجسارة على مرتبة عرفانها ثقيل على كل دائرة الوجود من "المُلك" حتى "الملكوت الأعلى"، ومن هناك حتى "اللاهوت"، وتحمله فوق الطاقة، إن لم أقل انه ممتنع. (وهكذا) كل مالا طريق له إلى فهمي وفهمك، ولا من حيث ما مرّ على البشرية جراء هجران حقائق المقام السامي للثقل الأكبر والثقل الكبير (الثقل الأكبر هو القرآن الكريم، والثقل الكبير أهل بيت رسول الله (ص)). الذي هو أكبر من كل شيء، عدا الثقل الأكبر فهو أكبر مطلق، ولا من حيث ما مرّ على هذين الثقلين على يد أعداء الله والطاغوتيين المتلاعبين، إذ إحصاء ذلك غير ميسور على مثلي مع قصور الإطلاع والوقت المحدود، بل رأيت مناسباً أن أشير إشارة عابرة وقصيرة جداً إلى ما مرّ على هذين الثقلين. لعل جملة "لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض" إشارة إلى أن ما مرّ على أحدهما بعد الوجود المقدس لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد مرَّ على الآخر. وهجران كل واحد منهما، هجران للآخر، حتى يرد هذان المهجوران الحوض على رسول الله. وهل هذا الحوض هو مقام اتصال الكثرة بالوحدة، واضمحلال القطرات في البحر، أو إنه شيء آخر ليس له سبيل إلى العقل البشر وعرفانه؟! لا بد من القول أن ما حلّ من الطواغيت بوديعتي الرسول الأكرم -صلى الله عليه وآله وسلم- هاتين قد حلّ بالأمة الإسلامية بل بالبشرية بما يعجز القلم عن بيانه. ومن اللازم أن نذكر هذه الحقيقة، وهي أن حديث الثقلين متواتر بين جميع المسلمين، ومنقول بالتواتر عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- في كتب أهل السنة (ابتداء) من الصحاح الستة وحتى كتبهم الأخرى بألفاظ مختلفة وفي مواقع مكررة. وهذا الحديث الشريف حجة قاطعة على جميع البشر، خاصة المسلمين بمذاهبهم المختلفة. وعلى جميع المسلمين الذين تمّت عليهم الحجّة أن يتحملوا مسؤولية ذلك، وأن كان للجَهَلة الغافلين عذر فليس لعلماء المذاهب (أي عذر). والآن لِنَرَ ما مرّ على كتاب الله، هذه الوديعة الإلهية وتركة نبي الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم.المسائل المؤسفة التي يجدر البكاء لها دماً قد بدأت بعد استشهاد الإمام عليّ (ع). الأنانيون والطواغيت جعلوا من القرآن الكريم وسيلة (لإقامة) حكومات معادية للقرآن، ومع أن نداء "إني تارك فيكم الثقلين" كان (يدوّي) في أسماعهم، فقد عمدوا بحجج مختلفة ومؤامرات مدبرة إلى إقصاء المفسرين الحقيقيين للقرآن والمطّلعين على الحقائق والآخذين جميع القرآن من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم، وأبعدوا القرآن عن الساحة، القرآن الذي هو في الحقيقة دستور الحياة المادية والمعنوية للبشرية حتى يرد الحوض، وصادروا حكومة العدل الإلهي التي هي إحدى أهداف هذا الكتاب المقدس، ووضعوا أساس الانحراف عن دين الله وعن الكتاب والسنة الإلهية. وبلغ الأمر درجة يخجل القلم من شرحها. ومهما امتدّ هذا البنيان الأعوج، ازداد الاعوجاج والانحراف، حتى أن القرآن الكريم الذي نزل من مقام الأحدية الشامخ إلى الكشف التام المحمدي(ص) لتكامل العالمين، وليكون نقطة جمع كل المسلمين بل العائلة البشرية، وليوصل البشرية إلى ما ينبغي أن تصل إليه، وليخلّص أبناء من عُلّم الأسماء من شر الشياطين والطواغيت، وليبلغ بالعالم إلى القسط والعدل، وليسلم مقاليد الحكم إلى أولياء الله المعصومين عليهم صلوات الأولين والآخرين، كي يسلمها هؤلاء إلى من فيه صلاح البشرية. (هذا القرآن) أخرجوه من الساحة حتى كأنه قد فقد دوره في الهداية. وبلغ الأمر أن القرآن بيد الحكومات الجائرة ورجال الدين المقنّعين، الأكثر سوءاً من الطواغيت، عاد وسيلة لإقامة الجور والفساد وتبرير(ظلم) الظالمين وأعداء الله تعالى. أصبح القرآن، هذا الكتاب المصيري، مع الأسف، على يد الأعداء المتآمرين والأصدقاء الجاهلين لا دور له سوى (التلاوة) في المقابر ومجالس الأموات. وبدل أن يكون وسيلة جمع المسلمين والبشرية ونهج حياتهم، أصبح وسيلة تفرقة واختلاف، أو أنه أخرج من الساحة نهائياً، وقد رأينا أنه إذا تفوّه أحد بالحكومة الإسلامية، وتحدث عن السياسة التي تحتل مساحة كبيرة من دور الإسلام والرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، والقرآن والسنة مشحونان بها، فكأنه ارتكب أكبر معصية. وكلمة رجل الدين السياسي قد أصبحت مساوية لكلمة من لا دين له، ولا تزال الآن كذلك. وأخيراً القوى الشيطانية الكبرى، بواسطة الحكومات المنحرفة الخارجة على تعاليم الإسلام المعلنة ارتباطها بالإسلام كذباً عمدت، من أجل محو القرآن وترسيخ الأهداف الشيطانية للقوى الكبرى، إلى طبع القرآن بخط أنيق، وإرساله إلى الأطراف. وبهذه الحلية الشيطانية يبعدون القرآن عن الساحة. نحن رأينا جميعاً أن محمد رضا بهلوي طبع قرآناً وخدع جماعة، وطفق بعض رجال الدين الجاهلين بالأهداف الإسلامية في مدحه. ونرى أن الملك فهد ينفق سنوياً مبلغاً هائلاً من ثروة الجماهير الطائلة لطبع القرآن الكريم وللدعاية إلى المذهب المعادي له، ولنشر الوهابية هذا المذهب المليء بالخزعبلات والخرافات، ولسوق الشعوب الغافلة نحو القوى الكبرى، ولاستغلال الإسلام العزيز والقرآن الكريم من أجل هدم الإسلام والقرآن. نحن والشعب العزيز الملتزم التزاماً لا حد له بالقرآن والإسلام نفخر بأننا أتباع مذهب يستهدف أن يخلّص حقائق القرآن الداعية بأجمعها إلى الوحدة بين المسلمين بل البشرية، من المقابر ليقدمه باعتباره أعظم وصفة انقاذ للبشرية من جميع ما يكبل يدها ورجلها وقلبها وعقلها من القيود، ويدفعها نحو الفناء والإبادة والعبودية والخضوع للطواغيت. نحن نفخر أننا أتباع مذهب مؤسسه رسول الله بأمر من الله تعالى، وأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب، هذا العبد المتحرر من جميع القيود، والمأمور بتحرير البشرية من الاستعباد وجميع الأغلال. نحن نفخر أن كتاب نهج البلاغة الذي، هو بعد القرآن، أعظم نهج للحياة المادية والمعنوية، وأسمى تحرير للبشرية، وتعاليمه المعنوية والإدارية أسمى طريق للنجاة، هو من إمامنا المعصوم. نحن نفخر أن الأئمة المعصومين من عليّ بن أبي طالب حتى منجي البشرية الإمام المهدي صاحب الزمان عليه آلاف التحيات والسلام، الذي هو بقدرة الله القادر حيّ ومراقب للأمور، هم ائمتنا. نحن نفخر أن تكون الأدعية الحياتية التي تسمى قرآناً صاعداً هي من أئمتنا المعصومين. نحن نفخر أن تكون منّا المناجات الشعبانية للأئمة، ودعاء عرفات للحسين بن عليّ عليهما السلام والصحيفة السجادية زبور آل محمد، والصحيفة الفاطمية وهي الكتاب الملهم من قبل الله تعالى إلى الزهراء المرضية. نحن نفخر أن يكون منّا باقر العلوم الشخصية السامية على مرّ التاريخ، والذي ما أدركه، ولن يستطيع إدراكه سوى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله والأئمة المعصومين عليهم السلام. ونفخر أن يكون مذهبنا جعفرياً، وفقهنا ببحره الزاخر واحداً من آثاره، ونفخر بكل الأئمة المعصومين عليهم صلوات الله وملتزمون بإتباعهم. نحن نفخر أن يكون الأئمة المعصومين عليهم صلوات الله وسلامه عليهم قد عانوا السجن والتشريد على طريق تعالي الدين الإسلامي، وعلى طريق تطبيق القرآن الكريم، وإقامة حكومة العدل الإلهي باعتبارها واحداً من أبعاد (هذا التطبيق). واستشهدوا في النهاية على طريق الإطاحة بالحكومات الجائرة والطاغوتية في زمانهم. ونحن نفخر اليوم بأننا نريد تطبيق أهداف القرآن والسنة، وأن فئات الشعب المختلفة يبذلون بولع شديد على هذا الطريق المصيري الكبير، طريق الله، النفس والمال والأعزّة. نحن نفخر بأن النساء بمختلف الأعمار متواجدات زرافات ووحداناً في الساحات الثقافية والاقتصادية والعسكرية، ويبذلن الجهد جنباً إلى جنب الرجال، أو متقدمات عليهم، على طريق اعتلاء الإسلام وأهداف القرآن الكريم. ومن منهنّ قادرات على الحرب يشاركن في تلقي التدريب العسكري الذي هو من الواجبات المهمة للدفاع عن الإسلام والبلد الإسلامي. وإنهنّ حررن أنفسهن بشجاعة والتزام من الحرمان الذي فرض عليهن، بل على الإسلام والمسلمين نتيجة دسائس الأعداء وجهل الأصدقاء بأحكام الإسلام والقرآن. وتخلصن من قيود الخرافات التي خلقها الأعداء لمصالحهم على يد الجهلة وبعض رجال الدين غير الواعين لمصالح المسلمين. ومن منهنّ غير قادرة على الحرب، فهي منهمكة في الخدمة خلف الجبهة بشكل رائع يهزّ قلوب الجماهير شوقاً وإعجاباً، ويثير الغضب في قلوب الأعداء والجهلة الأكثر سوءاً من الأعداء. ونحن رأينا مراراً أن نساء كريمات يرفعنّ أصواتهن كزينب عليها سلام الله، (ويقلن) انهم قدمن أبناءهن وكل عزيز لديهن على طريق الله تعالى والإسلام العزيز، ويفخرن بذلك، ويعلمن ما كسبن أسمى من جنات النعيم، فما بالك بمتاع دنيوي حقير ! ! وشعبنا، بل الشعوب الإسلامية والمستضعفة في العالم تفخر بأن أعداءها، وهم أعداء الله تعالى والقرآن الكريم والإسلام العزيز، وحوش كاسرة لا يتورعون عن ارتكاب أية جريمة وخيانة لتحقيق أهدافهم المشؤومة الجنائية، ولا يفرقون بين عدو وصديق من أجل تحقيق تسلطهم ومطامعهم الدنيئة، وعلى رأسهم أميركا، التي تأصلت فيها طبيعة الإرهاب الحكومي والتي أضرمت النار في جميع أنحاء العالم، وهكذا حليفتها الصهيونية العالمية التي ترتكب من أجل بلوغ مطامعها جرائم يخجل القلم عن تدوينها واللسان عن ذكرها وما يساور هؤلاء (الصهاينة) من أوهام بلهاء، (تتمثل في) إسرائيل الكبرى تدفعهم إلى ارتكاب كل جريمة. والشعوب المسلمة والمستضعفة في العالم تفخر بأن أعداءها حسين الأردني هذا المجرم المتسوّل، وحسن، وحسني مبارك شركاء إسرائيل المجرمة، والذين لا يتورعون عن ارتكاب أية خيانة بحق شعوبهم خدمة لأميركا وإسرائيل. نحن نفخر أن يكون عدونا صدام العفلقي الذي يعرفه العدوّ والصديق بجرائمه وبانتهاكه الحقوق الدولية وحقوق الإنسان، ويعلم الجميع أن خيانته بالشعب العراقي المظلوم وبسكان مشايخ الخليج، ليست بأقل من خيانته بالشعب الإيراني. ونحن شعوب العالم المظلومة فخورون بأن وسائل الأعلام وأجهزة الدعاية العالمية تتهمنا نحن وكل المظلومين في العالم بارتكاب كل جناية وخيانة تأمر بارتكابها القوى الكبرى المجرمة. أي فخر أعظم وأسمى من أن تصير أميركا، بكل ادعاءاتها وجميع أسلحتها ومعداتها الحربية وكل تلك الدول العميلة لها، وبجميع ما لديها من ثروات طائلة (منهوبة) من الشعوب المظلومة المتخلفة، وبما عندها من وسائل أعلام، (أن تصير) عاجزة مفضوحة أمام الشعب الإيراني الغيور، وأمام دولة حضرة بقية الله أرواحنا لمقدمه الفداء، حتى عادت ما تعرف بمن تتوسل، وأينما ولّت وجهها ألقمت حجراً، وما كان ذلك إلاّ بمدد غيبي من الباري تعالى جلت عظمته، (مدد) أيقظ الشعوب وخاصة الشعب الإيراني المسلم، وأخرجه من ظلمات ظلم الشاه إلى نور الإسلام. أنا الآن أوصي الشعوب المظلومة والشعب الإيراني العزيز أن يستقيموا باستحكام وصمود والتزام ومقاومة على هذا الطريق الإلهي المستقيم، الذي منّ الله به على البشرية، والمتحرر من الارتباط بالشرق الملحد والغرب الظالم الكافر. وأن لا يغفلوا لحظة عن شكر هذه النعمة، وأن لا يسمحوا إلى الأيدي الآثمة لعملاء القوى الكبرى، سواء عملاؤها الأجانب أم عملاؤها الداخليون الأكثر فظاعة من الأجانب، أن تنفذ إليهم لتزلزل نفوسهم الطاهرة وإرادتهم الحديدية، وليعلموا أن وسائل الإعلام العالمية والقوى الشيطانية والشرقية والغربية، مهما ازدادت تعنتاً فإن ذلك دليل على القدرة الإلهية لهذه (الشعوب). جزاها الله تعالى خيراً في هذه الدنيا وفي العوالم الأخرى، انه ولي النعم وبيده ملكوت كل شيء. أطلب من الشعوب المسلمة بكل جدّ وبكل تواضع إن يقتدوا بالأئمة الأطهار، وبما قدمه هداة البشرية العظام هؤلاء من فكر سياسي واجتماعي واقتصادي وعسكري، وبصورة لائقة وعن رغبة عميقة، وببذل النفس وتقديم الأعزّة. ........................... ............................. تتبع وصية الشيعى الحقيقية ان شاء الله اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - مواطن مصرى - 02-19-2010 الزميل على مع التقدير لنجاح ايران على الصعيد العسكرى.. وسعيها لامتلاك قوة تفرض بها ارادتها على الولايات المتحدة ... وقد نجحت جداً ايران فى هذا ويشهد لها العالم.. ولكن لم الحظ لإيران نفس التطور فى باقى المجالات ... فالعلوم ليست عسكرية فقط ولكن هناك فى الطب والكمياء وباقى الفروع التى بها جائزة نوبل... لماذا تركز ايران على القوة العسكرية.. إذا فالهدف الخروج على الشرعية الدولية واتخاذ اتجاه توسعى لقيام امبراطورية طموحة وتغذى هذا الشعور بالجانب الدينى.. حتى انك لم تلاحظ ان الامر ليس له علاقة بالائمة وإلا ما كان الكوريون والفيتناميون تمكنوا من دحر الامريكان. ولم تلاحظ ان البرنامج مع روسيا رغم الحرب الشيشانية وهم مهما كان مسلمون... الامر لا علاقة له بالدين ولكن بالاستفادة من الدين. فى الماضى كانت هناك دولة صفوية واحتكت بالدولة المملوكية والعثمانية..وتم تمزيقها .. وكان كلا الطرفين يشحن جنوده بالمذهب الشيعيى والمذهب السنى .... ولم يكن له علاقة بالاسلام ولكن للتوسع فى الملك وتم تزييف التاريخ و نسب السبب للاسلام وقيل ان الحرب بين الدولة الشيعية والدول السنية ولم نلحظ ان الدولة العثمانية السنية التهمت الدولة المملوكية السنية .. وكان حليف الامس عدو اليوم. التاريخ سيعيد نفسه ولن يكون الهجوم نحو الغرب ولكن نحو العرب بأسم الشيعة والسنة... وقد نجحوا فى عدة اماكن ولكن لازال هناك طابور خامس مستكين فى الوطن العربى على غرار صعدة وسيظهر فجأة فى اماكن اخرى ويضفى عليه صفة الابطال... وقد استفادوا من درس الدولة الصفوية وبدلا من المواجهة فى الهجوم ... سيتم هجوم كبير فى المواجهة مصاحب له هجوم من داخل الدول العربية بالطابور الخامس من داخلها وصواريخ الارض ارض من خارجها.. واعتقد ان الدول الكبرى ستعترف فعلاً بإيران قوة اقليمية .. ونشهد عصر جديد يعاد كتابة التاريخ فيه وتصحيح مسار مواقف لتتوافق مع النظام العالمى الجديد الذى ستفرضه ايران. حقا العالم مقبل على منحنى جديد يعلم الله الى ماذا سيصل RE: من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - مواطن مصرى - 02-19-2010 نسيت ان اضيف بمجرد وضيع ايران اياديها على منابع النفط ستضطر دول العالم للتفاوض معها ايران تلهى العالم بالبرنامج النووى وتجيد اخفاءه لأنها لن تستخدمه .. ولكن سيكون البعبع الغير معروف قدراته.. مجرد كسب وقت لتيسيير اكتساح منابع النفط RE: من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - على نور الله - 02-19-2010 الاخ الفاضل مواطن مصرى : تفضلت بالقول : ............. التقدير لنجاح ايران على الصعيد العسكرى.. وسعيها لامتلاك قوة تفرض بها ارادتها على الولايات المتحدة ... وقد نجحت جداً ايران فى هذا ويشهد لها العالم.. ولكن لم الحظ لإيران نفس التطور فى باقى المجالات ... فالعلوم ليست عسكرية فقط ولكن هناك فى الطب والكمياء وباقى الفروع التى بها جائزة نوبل... لماذا تركز ايران على القوة العسكرية.. إذا فالهدف الخروج على الشرعية الدولية واتخاذ اتجاه توسعى لقيام امبراطورية طموحة وتغذى هذا الشعور بالجانب الدينى.. حتى انك لم تلاحظ ان الامر ليس له علاقة بالائمة وإلا ما كان الكوريون والفيتناميون تمكنوا من دحر الامريكان. ........... الجواب: النجاح العلمى الايرانى على جميع الاصعدة و الحمد لله , و لكن الاعلام العالمى لا يهتم الا بالمجال العسكرى و لا يركز الا عليه و كانت لى مداخلة فى هذا الموضوع فايران صنعت السيارات و الان صنعت اول سيارة كهربائية ايرانية , كما انها اطلقت قمرا صناعيا للابحاث الفضائية و صنعت طائرات عسكرية و مدنية صغيرة و هى فى طور التطوير و هناك تقدم هائل فى مجال الابحاث الطبية و الابحاث النووية و المفاعل النووى الايرانى بحد ذاته ليس عسكرى بل سلمى للاستخدامات المدنية . بالنسبة للكوريين و الفيتناميين فمع احترامى الشديد للثورة الفيتنامية الا انها كانت مدعومة من قوتين عظمتين و هما الصين و الاتحاد السوفييتى و فى الحقيقة فان الصينيين هم من هزموا الامريكيين فى هذه الحرب اذ انهم فى ليلة واحدة بعد اقتحام الامريكيين للنصف الشمالى من فيتنام اجتاز مليون مقاتل متطوع صينى الحدود الصينية الفيتنامية . اما الثورة الاسلامية فى ايران فالمطلع عليها يعلم انها نجحت و انتصرت بتوفيق الهى فقط و المراقب لا يمكن ان يتوقع نجاحها لان الاسباب و الوضع المادى لم يكن ابدا لصالح الثورة الاسلامية اذ ان الجيش ولاؤه للشاه و دول الجوار لا تدعم الثورة و الدول العظمى تحاربها خصوصا امريكا و بريطانيا . و لم يكن من سلاح بيد الثورة الا الدروس الحسينية الكربلائية . تفضلت بالقول : ............ ولم تلاحظ ان البرنامج مع روسيا رغم الحرب الشيشانية وهم مهما كان مسلمون... الامر لا علاقة له بالدين ولكن بالاستفادة من الدين. ......... الجواب: بالطبع الشيشان مسلمون و لكن الذين اقتحموا العاصمة الشيشانية هم الشيشانيون انفسهم و ليس الروس . اقصد بان هناك تيارا شيشانيا كان يرى عدم الانفصال و هم مسلمون ايضا و متدينون جدا . و حسب معلوماتى فان الوهابيين و البريطانيين الذين اشعلوا هذه الحرب قد دمروا الشعب الشيشانى و قضوا على كل مكتسباته لاننى قبل الحرب زرت موسكو و كان الشيشانيون يسيطرون على كل شئ فى روسيا و يتحكمون برجال الدولة و السياسيين و الاسواق و الفنادق و كانوا يملكون اموالا لا حصر لها لانهم كانوا يشكلون المافيا الاقوى فى روسيا , و لم يكن يجرؤ الروسى ان ينظر فى عينى الشيشانى لانه بكل بساطة يستطيع قتله و المافيا الشيشانية المسيطرة على روسيا ستخرجه كالشعرة من العجين, باختصار فانهم كانوا يسيطرون على البلاد و العباد و للحقيقة فانهم يحبون العرب و يحترمونهم و هم قوم شجعان جدا جدا و يابون الذل و المهانة . العرب الوهابيون و بريطانيا حرضوا الشيشانيين على الانفصال و دفعوا لهم اموالا هائلة (لزعماء العشائر او القبائل) و قامت حرب اهلية غير متكافئة استفاد منها رجال الاعمال و الجنرالات فى كلا الطرفين و من الواضح للمراقب ان الاسلام ليس له نصيب فى هذه الحرب لا من قريب و لا بعيد الا عند البسطاء من العناصر المجندة اما القادة فلا علاقة لهم بالاسلام الا من رحم ربك . و فقد الشيشانيون امتيازاتهم و صارت الحكومة تطاردهم فى كل زاوية حتى حصرتهم فى الشيشان . الحرب و تاييد هذه الحرب خطا فادح و غير صحيح و لا علاقة للدين فى ذلك . اما العلاقة الايرانية الروسية فهى ليست علاقة صداقة بل علاقة بيزنس بحت و بس . فلا الروس يعتبرون الايرانيين اصدقاءهم او حلفاءهم و لا الايرانيون يعتبرون الروس اصدقاء . العلاقة هى علاقة مادية بحتة فايران بحاجة لروسيا فاشترت منها مصانع و درست شبابها التكنولوجيا و الفيزياء و غيرها و فتحت لنفسها منفذا تجاريا بعد الحصار المفروض عليها , كما ان الذين اغلقوا الباب الروسى بدعوى الشيشان فقدوا طاجكستان و داغستان و اوزباكستان و اذربيجان و تركمانستان و كازخستان و تاتارستان و غيرها و بالرغم من ذلك فقدوا الشيشان ايران لم تغلق الباب مع روسيا فبقى بابها مفتوحا مع كل هذه الجمهوريات الاسلامية و مشاريعها و علاقاتها بها قوية و روابطها متينة فمن كانت نظرته و تصرفه السياسى هو الصحيح فى المسالة الشيشانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تفضلت بالقول : ........... التاريخ سيعيد نفسه ولن يكون الهجوم نحو الغرب ولكن نحو العرب بأسم الشيعة والسنة... وقد نجحوا فى عدة اماكن ولكن لازال هناك طابور خامس مستكين فى الوطن العربى على غرار صعدة وسيظهر فجأة فى اماكن اخرى ويضفى عليه صفة الابطال... وقد استفادوا من درس الدولة الصفوية وبدلا من المواجهة فى الهجوم ... سيتم هجوم كبير فى المواجهة مصاحب له هجوم من داخل الدول العربية بالطابور الخامس من داخلها وصواريخ الارض ارض من خارجها.. واعتقد ان الدول الكبرى ستعترف فعلاً بإيران قوة اقليمية .. ونشهد عصر جديد يعاد كتابة التاريخ فيه وتصحيح مسار مواقف .......... الجواب: تاريخيا لم تهاجم ايران العرب و حتى حكومة الشاه الايرانى التى كانت حكومة قومية عنصرية فارسية فانها لم تهاجم اى دولة عربية و لم تتوسع بالرغم من ان ذلك لو تم لوقفت قوى الاستكبار العالمى الى جانبه بكل سعادة , و لكنه يعلم ان هذه المغامرة الخاسرة ستفقده ملكه لان رجال الدين الشيعة لن يسمحوا له بالتوسع فى العدوان على اخوانهم من المسلمين و سيؤلبون الشعب الايرانى ضده . و بالرغم من ذلك لم يظهر مصطلح التوسع الفارسى و الدولة الصفوية الا بعد قيام الجمهورية الاسلامية التى تقوم على اساس دينى لا قومى فارسى و لم تعتدى على اى دولة عربية . بالنسبة للطابور الخامس فهو اليوم غير موجود لانه لا حاجة اليه اذ ان الطابور الاول(القيادةالسياسية) قايم بالواجب و زيادة كمان بالنسبة للحوثيين فى اليمن الذين تضرب فيهم المثل فالسؤال هو : هل الحوثيون يهاجمون صنعاء ام ان الجيش يهاجمهم فى عقر دارهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و هل الحكومة اليمنية لها مشاكل فقط مع الحوثيين ؟؟؟؟؟؟ طيب الحوثيون طابور خامس القاعدة طابور سادس الحراك الجنوبى طابور سابع الايرانيون ينزلون من الفضاء لتدريب الحوثيين لانه ليس لهم اى حدود مع ايران و لا حتى منفذ بحرى و حدودهم فقط مع السعودية او ربما تكون ايران متفقة مع السعودية لتهريب السلاح و المقاتلين ليقاتلوا اليمن و السعودية بعد ذلك , كل شئ جائز و بعد كل هذا تتعاون الحكومة اليمنية مع المخابرات الامريكية و النتيجة ان الحوثيين طابور خامس سبحان الله فعلا التاريخ يعيد نفسه و ما يحدث اليوم يوضح لك بالفعل ما حدث فى الامس اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: من وصية شيعى حقيقية و ليست تزويرا كما فعل بو شاهين - بوشاهين البحراني - 02-21-2010 الزميل علي , جرى إيييه هو إحنا حنموت عشان كل واحد قاعد يكتب وصيته و لا إيييه؟ |