حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه (/showthread.php?tid=36528) |
خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه - مواطن مصرى - 03-05-2010 كثيرا ما سألت نفسى لماذا لم يضع الاسلام حدا لللواط .... كما ورد عن اللواط فى القرآن ان قوم لوط عليه السلام قد فعلوا شئ لم يفعله احد من العالمين... ونلاحظ ان القصاص تم بيد الله مباشرة من خلال ملائكته .. فقد كان عقاب ربانى شديد تمثل فى الخسف والابادة. لذا اعتقد ان الله يخبرنا بهذه القصة عن مدى بشاعة الفعل وانه ليس من طبيعة البشر.. فقد نراه فى الحيوانات بصورة عابرة ولكن لا ينبغى ان يفعل البشر هذا.. لذلك لو كان هناك حدا فى الاسلام للواط لكان إقرار من الله انه يمكن للبشر ان يفعلوه أو انه يمكن ان يكون من الطبيعة البشرية التى تحتاج الى تقويم.. فمثلا الميل طبيعى للنساء والميل طبيعى للمال والكره بين البشر طبيعى ويمكن لأنسان أن يسب أنسان أو يتهمه بما ليس فيه.. ولكن أن يرغب الرجل فى رجل ...فلا يجوز وهو غير مقبول مطلقا عند الله... لذلك اكتفى الله بذكر سوء العاقبة ولم يجعل له حدا حتى لا يكون امرا مقبولا فى الخفاء مثل اى شئ له حد فى الاسلام. وقادنى هذا التفكير الى أن أسأل لماذا هذا .. وماذا سيفرق مع الله فى الأمر؟ اعتقد انه ضمن معادلة اتزان الحياة البشرية على الارض ... فقد خلق الله الرجل لأداء دور والمرأة لأداء دور .. وجعل لكل منهم طبائع سلوكية معينة حتى يتم الدور المطلوب بصورة تضمن الاستمرار .. حتى وإن كان هناك جور لطرف على آخر فى بعض الاوقات .. فكما خلق الله الليل والنهار .. خلق الله الذكر والانثى. حسناً فماذا الضرر من اللواط ... هناك بعض النقاط التى أراها مثل : 1) الخلل فى التكاثر البشرى. 2) انصراف النساء الى النساء فى المجتمعات المنغلقة أو بحث النساء عن غير ازواجهن لإشباع احتياجهن مما يؤدى الى شيوع الفاحشة إضطرارا فى المجتمعات الاكثر انفتاحا. 3) عدم قيام الرجل بالدور المنوط به من تقديم المثل والقدوة لأبناءه بل سيعجز وقتها عن حماية ابناءه وبناته وزوجته .. فكيف له أن يرد طلب من يجامعه إن اراد ان يجامع إبنته او زوجته أو أخته أو حتى أمه. 4) سعى الشاذ الى إرضاء من يجامعه بالمال او المزايا العينية خاصة بعد تقدم الشاذ فى السن وعدم الرغبة فيه. 5) لعنة اللواط تصيب ممارسها وكلما زادات ممارسته زاد طلبه ولا يعود يكفيه رجل واحد.. فيكون الحل هو اللجوء إلى سفلة القوم دافعا لهم المال او مستغلا حاجاتهم الجنسية وتكون النتيجة تعرضه لحوادث مختلفة وأذكر عبارة سمعتها من احد رجال البحث الجنائى فى مصر (شاذ اليوم قاتل او مقتول الغد). 6) حدوث كارثة اجتماعية وسياسية عندما يتولى الشاذ منصب .. وللحفاظ على سرية الامر يقدم تنازلات مختلفة قد تصل الى بيع أمن بلده الى مخابرات دول تمسك عليه ذلة. واخيرا .. نظرة حول حقوق الشواذ فى العالم المتقدم.. هم يقرون بحق الرجل فى حياته وأن يحياها كما يريد فما هى إلا حياة واحدة .. ولا يقرون بحق الانسان المعتدل السوى فى أن ينشأ أبنائه فى جو اجتماعى سليم .. فكيف لأبنى الطفل او المراهق ان يرى جارنا وزوجه أو رفيقه .. كيف تترجم هذا المشاهدة فى سن فتى فى فورة نضجه الجنسى والغير متحكم فى عواطفه بل تلح عليه رغباته .. فنجده فى المجتمعات المنغلقة يلجأ الى العادة السرية او إقتناص ممارسات جنسية خاطفة .. كيف تعتقدوا رد فعله عندما يشاهد مدرسه وزوج مدرسه أو عمو وزوج عمو كما يناديه.. ماذا سيكون رد الفعل وقتها .. إما سيتشجع اكثر على ممارسة الجنس مع فتاة فى مثل عمره .. او مع اصدقائه من الذكور .. والمحصلة النهائية انهيار فى المجتمع. هذه نبذة مختصرة عن الامر ولكن إن وجهنا عقولنا الى صور الناتج السلوكى على المجتمع .. لوجدنا العديد والعديد من السلبيات ستنشأ عن منح حقوق للشواذ. RE: خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه - الفكر الحر - 03-05-2010 الإمام مالك : أحكام القرآن للجصاص ج2 ص 40 وما بعد :- قال أبو بكر المشهور عن مالك إباحة ذلك>> إتيان المرأة في الدبر<< وأصحابه ينفون عنه هذه المقالة لقبحها وشناعتها وهي عنه أشهر من أن يندفع بنفيهم عنه وقد حكى ... مالك بن أنس فسئل عن النكاح في الدبر فضرب بيده إلى رأسه وقال الساعة اغتسلت منه وقد رواه عنه ابن القاسم على ما ذكرنا وهو مذكور في الكتب الشرعية ويروى عن محمد بن كعب القرظي أنه كان لا يرى بذلك بأسا ويتأول فيه قوله تعالى أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم مثل ذلك إن كنتم تشتهون http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=205&id=437 هل يجوز وطئ الزوجه من الدبر عند اهل السنة !؟ المسألة خلافية عند المسلمين : http://www.alm3refh.com/vb/133198-26-post.html RE: خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه - مواطن مصرى - 03-06-2010 يقول الله سبحانه وتعالى {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ }البقرة222 ويفسر العلماء (من حيث أمركم الله) بأنه الفرج وليس الدبر. وهناك احاديث تؤكد على لعن من أتى المرأة من دبرها وتحذر من اللوطية الصغرى وهو إتيان المرأة من دبرها. وعند تحكيم العقل فى الامر فمن الطبيعى ان يرفض العقل ذلك لأسباب كثيرة منها: - القذارة - عدم الحمل - شيوع الفاحشة بين الفتيات قبل الزواج ولا شك ان الطب اثبت ضررا من هذا فى العصر الحديث. وما يثبت ضرره يؤيد التحريم حتى لو لم يكن هناك نص صريح ولكن احتمالات... رغم ان هناك نص صريح. RE: خواطر حول اللواط وموقف الاسلام منه - الفكر الحر - 03-06-2010 شكرا لك , الزميل ( مواطن مصري ) , وشيء أكيد أنه محرم جدا , ولكن لنفضح ونكشف المذهب السني على حقيقته , من باب التحذير منه ! ( ومن أتى امرأة في الموضع المكروه أو عمل معها عمل قوم لوط فلا حد عليه عند أبي حنيفة رحمه الله ) ____________ اسم الكتاب فتح الباري للمؤلف احمد بن علي بن حجر العسقلاني الجزء الثامن صفحة 190 و191 http://www.alm3refh.com/vb/133644-69-post.html http://www.alm3refh.com/vb/133166-23-post.html عالم المعرفة - أهل السنه والجماعه > القسم الإسلامي > منتدى الحوار السني الشيعي http://www.alm3refh.com/vb/133359-48-post.html http://www.alm3refh.com/vb/133610-64-post.html سديم انتي من فتحتي النار على نفسك وجماعتك بفتح موضوعك الحساس نكاح النساء من الدبر وضعت البرهان لكم ويحذفوه كل مرة من شدة رعبهم من الحقيقة هل انتم صادقون مع الله وانفسكم والناس؟ اذن لاتحذفوا ياشجعان ... رأي من قال أنها نزلت في جواز نكاح المرأة في دبرها : رأي ابن عمر الجواز : قال السيوطي في الدر المنثور ج1 ص635 حول من قال أن الآية نزلت في جواز نكاح المرأة في دبرها : قال السيوطي : أخرج اسحق ابن راهويه في مسنده وتفسيره والبخاري وابن جرير عن نافع قال قرأت ذات يوم {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } قال ابن عمر أتدري فيم أنزلت هذه الآية ؟ قلت : لا . قال : نزلت في إتيان النساء في أدبارهن . [8] وأخرج البخاري وابن جرير عن ابن عمر { فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ }قال في الدبر [9] وأخرج الخطيب في رواة مالك من طريق النضر بن عبد الله الأزدي عن مالك عن نافع عن ابن عمر في قوله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} قال إن شاء في قبلها وإن شاء في دبرها . وأخرج الحسن بن سفيان في مسنده والطبراني في الأوسط والحاكم وأبو نعيم في المستخرج بسند حسن عن ابن عمر قال إنما نزلت على رسول الله e {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ }الآية رخصة في إتيان الدبر [10] وأخرج ابن جرير والطبراني في الأوسط وابن مردويه وابن النجار بسند حسن عن ابن عمر أن رجلا أصاب امرأته في دبرها زمن رسول الله e فأنكر ذلك الناس وقالوا اثفروها فأنزل الله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ }الآية [11] قال السيوطي : وأخرج الخطيب في رواة مالك من طريق أحمد بن الحكم العبدي عن مالك عن نافع عن ابن عمر قال جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي e تشكو زوجها فأنزل الله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ } الآية . وأخرج النسائي وابن جرير من طريق زيد بن أسلم عن ابن عمر : أن رجلا أتى امرأته في دبرها فوجد في نفسه من ذلك وجدا شديدا فأنزل الله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } وأخرج الدارقطني في غرائب مالك من طريق أبي بشر الدولابي نبأنا أبو الحرث أحمد بن سعيد نبأنا أبو ثابت محمد بن عبيد الله المدني حدثني عبد العزيز محمد الدراوردي عن عبد الله بن عمر بن حفص وابن أبي ذئب ومالك بن أنس فرقهم كلهم عن نافع قال : قال لي ابن عمر أمسك على المصحف يا نافع فقرأ حتى أتى على {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } قال لي أتدري يا نافع فيم نزلت هذه الآية ؟. قلت : لا قال: نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فأعظم الناس ذلك فأنزل الله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } الآية قلت له من دبرها في قبلها . قال : لا ، إلا في دبرها . وقال الرفا في فوائده تخريج الدارقطني نبأنا أبو أحمد بن عبدوس نبأنا علي بن الجعد نبأنا ابن أبي ذئب عن نافع عن ابن عمر قال وقع رجل على امرأته في دبرها فأنزل الله {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ }قال فقلت لابن أبي ذئب ما تقول أنت في هذا ؟. قال ما أقول فيه بعد هذا . وأخرج الطبراني وابن مردويه وأحمد بن أسامة التجيبي في فوائده عن نافع قال قرأ ابن عمر هذه السور فمر بهذه الآية {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ }الآية فقال: تدري فيم أنزلت هذه الآية؟ قال: لا قال: في رجال كانوا يأتون النساء في أدبارهن . وأخرج الدارقطني ودعلج كلاهما في غرائب مالك من طريق أبي مصعب واسحق بن محمد القروي كلاهما عن نافع عن ابن عمر أنه قال يا نافع أمسك على المصحف فقرأ حتى بلغ {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ }الآية فقال يا نافع أتدري فيم أنزلت هذه الآية ؟. قلت : لا . قال نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته في دبرها فوجد في نفسه من ذلك فسأل النبي e فأنزل الله الآية . قال الدارقطني هذا ثابت عن مالك وقال ابن عبد البر الرواية عن ابن عمر بهذا المعنى صحيحة معروفة عنه مشهورة . وأخرج ابن راهويه وأبو يعلى وابن جرير والطحاوي في مشكل الآثار وابن مردويه بسند حسن عن أبي سعيد الخدري أن رجلا أصاب امرأته في دبرها فأنكر الناس عليه ذلك فأنزلت {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ } وأخرج النسائي والطحاوي وابن جرير والدارقطني من طريق عبد الرحمن بن القاسم عن مالك بن أنس أنه قيل له: يا أبا عبد الله إن الناس يروون عن سالم بن عبد الله أنه قال كذب العبد أو العلج على أبي . فقال مالك: أشهد على يزيد بن رومان أنه أخبرني عن سالم بن عبد الله عن ابن عمر مثل ما قال لنافع . فقيل له: فإن الحارث بن يعقوب يروي عن أبي الحباب سعيد بن يسار أنه سأل ابن عمر فقال يا أبا عبد الرحمن إنا نشتري الجواري أفنحمض لهن ؟. قال: وما التحميض؟ فذكر له الدبر . فقال ابن عمر: أف أف أيفعل ذلك مؤمن أو قال مسلم ؟. فقال مالك: أشهد على ربيعة أخبرني عن أبي الحباب عن ابن عمر مثل ما قال نافع . قال الدارقطني: هذا محفوظ عن مالك صحيح . قال الطبري : حدثني محمد بن إسحاق قال أخبرنا عمرو بن طارق قال أخبرنا يحيى بن أيوب عن موسى بن أيوب الغافقي قال قلت لأبي ماجد الزيادي إن نافعا يحدث عن بن عمر في دبر المرأة . فقال كذب نافع صحبت بن عمر ونافع مملوك فسمعته يقول ما نظرت إلى فرج امرأتي منذ كذا وكذا . قال الطبري : حدثني أبو قلابة قال حدثنا عبد الصمد قال حدثني أبي عن أيوب عن نافع عن بن عمر {فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ }قال في الدبر . وأخرج النسائي من طريق يزيد بن رومان عن عبيد الله بن عبد الله بن عمر أن عبد الله بن عمر كان لا يرى بأسا أن يأتي الرجل المرأة في دبرها . رأي ابن السائب : قال السيوطي : وأخرج البيهقي في سننه عن محمد بن علي قال كنت عند محمد بن كعب القرظي فجاءه رجل فقال ما تقول في إتيان المرأة في دبرها ؟ فقال هذا شيخ من قريش فسله يعني عبد الله بن علي بن السائب فقال قذر ولو كان حلالا . رأي ابن المنكدر : قال السيوطي : وأخرج ابن جرير عن الدراوردي قال قيل لزيد بن أسلم إن محمد بن المنكدر نهى عن إتيان النساء في أدبارهن . فقال زيد أشهد على محمد لأخبرني أنه يفعله . [ رأي ابن أبي مليكة ] قال الطبري : حدثني أبو مسلم قال حدثنا أبو عمر الضرير قال حدثنا يزيد بن زريع قال حدثنا روح بن القاسم عن قتادة قال سئل أبو الدرداء عن إتيان النساء في أدبارهن فقال هل يفعل ذلك إلا كافر . قال روح فشهدت بن أبي مليكة يسئل عن ذلك فقال قد أردته من جارية لي البارحة فاعتاص عليَّ فاستعنت بدهن أو بشحم . |