حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار (/showthread.php?tid=36800) الصفحات:
1
2
|
تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - بسام الخوري - 04-01-2010 تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار طباعة أرسل لصديق غسان الإمام - الشرق الأوسط 01/ 04/ 2010 هو وأبوه. كلاهما مولع بالكلام. كان الأب مولعا بالتاريخ. حفظ، عن ظهر قلب، بديهيات عفلق العروبية. ظل حافظ الأسد يحدث زواره، عربا وأجانب، عن العروبة، ووراءه جدارية لصلاح الدين يدخل القدس محررا. الابن مولع بالحاضر. ليس ذلك غريبا. فالحاضر إطلالة على المستقبل. عندما صمت الأب. رحل، خشيت على الابن من الإسهاب في الكلام. هل نحن العرب ظاهرة صوتية حقا؟ في نظام مطلق، بديهي أن يتكلم الرئيس ويتكلم. كل من في الداخل عليه واجب السمع والطاعة. ولكن عندما حاضر بشار قمة العرب البيروتية، وهو بعد رئيس شاب وجديد، خشيت على الكبار الآخرين من الملل أو الاعتراض. مع الوقت، خَفَّفَ بشار من الإنشاء. لكن تمسك بالإسهاب. عتب على فضائية أميركية. تحدث أمامها ساعات. فاختصرته في خمس دقائق. عندما تحدث إلى فضائية «حزب الله» الإيرانية (المنار) أسهب. لكن من دون إنشاء. كان حديثه أنجح وأبدع أحاديثه. كلام كثير. لكن في المليان. خطف بشار من القمة الأضواء. لم يتبدد الكلام في الفراغ. مع خروج سورية من زجاجة العزلة، يبدو بشار أكثر راحة نفسيا. أشد ثقة بالنفس. ازداد سمنة. لكن ما زال متدفقا. متوقد الذهن. اختارت إيران لمحاورته سائلا ومحاورا ذكيا. يسأل ليمتحن. يُحرج ليختبر. يستفز لكن بأدب. ذكاء السائل لم يكن كافيا لتغطية قلق إيران. نعم، الحوار كشف قلق إيران وشكوكها إزاء سياسات بشار. كأن على الرئيس السوري أن يقدم تأكيدا يوميا لنجاد أنه ما زال معه ومع حسن حزب الله في «مجلس الحرب» الثلاثي. امتحنه السائل التلفزيوني: لماذا لا تخوض حربا تحريرية؟ كان الجواب «دشّا» باردا على اللحى في إيران ولبنان: نحن نراهن على سلام «هو أبغض الحلال». لكن «الحرب هي الأسوأ». «نسعى إلى السلام طالما أن هناك أملا». كلام بشار سيمفونية عذبة في آذان هيلاري وأوباما العالقين مع نيتنياهو. جاء الرد الإيراني على بشار من غزة. مهرجان «جهادي. حماس» ينادي بانتفاضة. يطالب القمة العربية بسحب مبادرة السلام السعودية. سذاجة سياسية إيرانية تمنح إسرائيل ذريعة عربية للمضي في الاستيطان. إنقاذا لها من الورطة مع أميركا. العرب، إذن، هم الذين يعطلون حرب سورية التحريرية! يبادر السائل بشار. الجواب السوري فوري. حاسم: «نحن مع التنسيق العربي». جواب لرئيس دولة يقدر المسؤولية: «لا بد من أن تحسب حساب الأرباح والخسائر». صحيح. الحق مع بشار. السياسة حرب بوسائل أخرى. يذكِّر بشار «مندوب» نجاد: «هناك طرق كثيرة لتصل إلى أهدافك. ليس بالضرورة عبر الحرب». حوار ممتع لذيذ. سؤال إيراني محرج. جواب سوري سريع مقنع. لماذا الرهان السوري على أميركا؟ يسأل وكيل إيران. بشار: «الدور الأميركي هو الأساس» حتى في اللحظات السورية الصعبة مع «قوة كبرى» كأميركا. يطفح الكيل بالسائل التلفزيوني: لا أصدِّق. كيف تقف سورية في منتصف الطريق بين سلطة عباس ومقاومة حماس والجهاد؟! يسخر بشار منه: «لا أريد منك أن تصدِّق... نعم، نحن في الوسط فعلا. سورية مع المصالحة. الحل فلسطيني...» هنا، يعتقد المحاور أنه عثر على ثغرة: لماذا لا تقتنع مصر بذلك؟ هنا أيضا، يعبّر بشار عن فتور العلاقة مع مصر: لا أعرف كيف تفكر مصر. عندما سئل، لم يكن بشار قد اتصل مع مبارك ليطمئن على الصحة. إنما الدلائل توحي بالتفاؤل بمصالحة قريبة. إذا كانت سورية مع السلام والمفاوضات، فلماذا تراهن على المقاومة؟ إيران تجد هنا «تناقضا» سوريا. يرد بشار بفذلكة طويلة عن المقاومة. لعلها كانت زلّة اللسان الوحيدة في الامتحان الشفهي التلفزيوني: «المقاومة مفهوم شعبي... عندما لا تكون هناك دولة تعمل من أجل تحرير الأرض». الحوار يكشف عن غيرة إيران من علاقة تركيا مع سورية. لماذا الوسيط التركي؟ ألا يبدو إردوغان ضعيفا وهو يواجه خطر انقلاب عسكري؟ وكأن نجاد مارد قوي في الشارع الإيراني. يطمئن بشار نجاد، ليزيد من نار غيرته: علاقة سورية بتركيا متينة مع كل المؤسسات، بما في ذلك المؤسسات العلمانية (المعارضة التركية). هناك «إجماع تركي» على علاقة وثيقة مع سورية. الامتحان الإيراني الأخير لبشار، عن العروبة؟ هل سورية دولة عربية أم إسلامية؟ الجواب فيه مرونة التخلص السوري: «الفكرة القومية هي الملجأ الوحيد لنا كدول عربية. لا استقرار بلا عروبة». إضافة جديدة. سورية «دولة قومية مجتمعها علماني... نحن دولة مسلمة عندما نتحدث مع دول إسلامية». تبلغ المرونة السورية أقصى حدودها لضمان عدم «تزعيل» إيران تلفزيونيا: «نحن بحاجة إلى علاقة جيدة مع إيران، سواء اتفقنا في بعض التفاصيل أو اختلفنا». في العراق، بشار مع مَنْ: مع المالكي (الإيراني) أم مع علاوي (العروبي)؟ الجواب المتهرب: «نحن لا نرى العراق بهذه الطريقة». الواقع أن بشار لا يريد خامنه ئي ونجاد جارين مستقرين في العراق على حدود سورية. مقابلة تلفزيونية مسلِّية. لكنها مفيدة. ذات مغزى سياسي. السؤال إيراني «بالفارسية». الجواب السوري «بالعربي» الفصيح. الشق اللبناني من المقابلة لا يقل أهمية عن الشق العربي والإقليمي. قراءتي وتفسيري لبشار «السوري/اللبناني» أتركها إلى الثلاثاء المقبل في حديث عن لبنان. أكتفي الآن بالقول، عموما، أن إعلان الأسد عن عدم رغبته في التورط بالتفاصيل (المشاكل والصراعات الداخلية) اللبنانية، هو بمثابة انسحاب سياسي آخر من لبنان، لا يقل أهمية - إِنْ تمّ - عن الانسحاب العسكري، بعد مقتل الحريري الأب (2005). الانسحاب لا يعني الغياب. يظل لبنان حاضرا في ذهن وبال أي نظام سوري. استغرقت التفاصيل اللبنانية وقت وعمر وصحة الأسد الأب. عندما استعان بنجله الثاني، كانت نصيحة بشار لأبيه، منذ الثمانينات، بالانسحاب من التفاصيل. التورط السوري كان يحسب في لبنان انحيازا سوريا لهذا الطرف ضد ذاك. لكن هل الانسحاب السوري سيكون من مصلحة إيران؟ هل إلغاء الطائفية السياسية يندرج في إطار دولة المعاصرة ومجتمع الحداثة؟ أم هو تمهيد للمشروع الشيعي في لبنان؟ لمشروع دولة الطائفة، كبديل لدولة الطوائف؟ المحاولة للإجابة عن هذه الأسئلة الصعبة في الثلاثاء المقبل. غسان الإمام RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو خليل - 04-01-2010 اقتباس:غسان الإمام - الشرق الأوسط بدو ان النظام السعودي قد نسي ان يضع حذاء في فم الصحفي اعلاه كما فعل سعد الحريري مع موظفيه في تيار المستقبل ... عموما غدا سيتنبه النظام لذلك و يخرسه كما هو مطلوب هذه الايام تجاه طريقة التعامل المستجدة مع سوريا... RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو نواس - 04-07-2010 (04-01-2010, 10:56 PM)أبو خليل كتب:اقتباس:غسان الإمام - الشرق الأوسط كنت سأحترمك لو أنك أبديت رأيا فيما كتبه الرجل ... لا أن تشتمه. (لو كنتَ إنسانا حرا .. لفعلت. لكن هيهات! ) RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - هاله - 04-07-2010 استراتيجية موقف اللاموقف و لو كان للانتهازية اسم آخر لكان "النظام السوري". اقتباس:هل إلغاء الطائفية السياسية يندرج في إطار دولة المعاصرة ومجتمع الحداثة؟ أم هو تمهيد للمشروع الشيعي في لبنان؟ لمشروع دولة الطائفة، كبديل لدولة الطوائف؟ دولة معاصرة و مجتمع حداثة؟! دا بعد الشعبين السوري و اللبناني ما دام النظام السوري الشمولي التوسعي يشم الهواء. أما المشروع الشيعي فقد وضعت لبنته الأولى أيام الحرب اللبنانية حين لعن النظام السوري دين رب القوى الوطنية اللبنانية و رفع على حطامها راية قوة دينية تجر لبنان الى مزيد من "فرق و أضعف تسد". اقتباس:الانسحاب لا يعني الغياب. يظل لبنان حاضرا في ذهن وبال أي نظام سوري صح. و عمر ذيل الكلب ما بينعدل و لا عمر نظام شمولي يعترف بحق آخر في أن يكون ما يختار أن يكون. البسطار البعثي و بعده الطوفان! RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو خليل - 04-07-2010 (04-07-2010, 05:37 AM)أبو نواس كتب:(04-01-2010, 10:56 PM)أبو خليل كتب:اقتباس:غسان الإمام - الشرق الأوسط و من قال لك ان رأيك يهمني اصلا؟ هل انت تحترم نفسك اصلا عندما تصف زملاءك الشيعة بأبناء الكلب؟ بخصوص ما كتبته انا فبالفعل تم التعميم على جميع اعلاميي وسائل الحريري و الدور قادم على اعلام آل سعود (هم بدؤوا فعليا بذلك) بأن يضعوا حذاءا في فمهم قبل ان يتهجموا على النظام السوري كما كانوا يفعلون سابقا, و لذلك تراهم الان انتقلوا الى متابعة و تحليل شؤون الموضة و الاحتباس الحراري و الانتخابات السودانية --- تابع الاعلام المستقبلي هذه الايام تشعر بالاسى على المواهب المقموعة....شي لا يصدق فعلا..... (بالمناسبة التعويل على افتراق سوري ايراني قديم قدم اوائل الثمانينات, و ما زال الولد ينتظر ------------------------ في اجتماع لكوادر إعلامه الحريري : سأحترم علاقتي مع سوريا ومن لا يعجبه ذلك فليستقِل جمع الرئيس سعد الحريري كوادر الاعلام في مؤسساته الاعلامية، وقد جاء هذا الاجتماع بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيس الاسد وسعد الحريري وبعد ان زار موفد من الحريري القيادة السورية. وقال الحريري لكوادر تيار المستقبل الاعلاميين: «كنت مقرراً أن أسير ببطء وهدوء في العلاقة مع سوريا، لكن الامور تسارعت، وهي تسير بسرعة اكثر مما نتصور، وأنا سأحترم علاقتي مع سوريا ولا أقبل بأي إساءة في وسائل اعلامي ضد سوريا». بعدها حصل نقاش مع بعض الاعلاميين الذين اعترضوا على الامر، فأجابهم الرئيس سعد الحريري بالآتي: «هذه وسائل اعلامي التي أملكها وأنا ارسم سياستها، ومن لا يعجبه ذلك فليستقل». واليوم يرأس الرئيس الحريري كتلته النيابية وسيبلغهم الموقف ذاته، وسيطلب من النواب عدم المس او الاساءة الى سوريا في تصريحاتهم، وان الذي لن يلتزم بذلك فليستقل. RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو نواس - 04-08-2010 الحريري عضو في المافيات التي تحكم لبنان اليوم، وكانت تحكمه البارحة، ومن الطبيعي أن يوجه جماعته نحو مصلحته في تحالفاته مع بقية الأطراف كما يفعل حسن نصر الله ونبيه بري ووليد جنبلاط وسواهم في جرائدهم وإذاعاتهم وتلفزيوناتهم. وكذلك تفعل أنت هنا... الفارق بينك وبينهم أنهم توقفوا عن استعمال الشتائم الشخصية، وأنت، وربعك، لا زلتم تفعلون!! (يبدو أن "التعليمات" هي الاستمرار في هذه الشتائم في المنتديات و"الاجتماعات الحزبية" والحلقات الخاصة .. فقط ) كتبت: (04-07-2010, 09:40 AM)أبو خليل كتب: ... هل انت تحترم نفسك اصلا عندما تصف زملاءك الشيعة بأبناء الكلب؟وأنت، كالعادة، تكذب. وهذا ليس بجديد على القارئ الذي صار يعرف لغتك "الصابونية". لم أصف أحدا من "زملائي الشيعة" بأبناء الكلب. (ولن أتفشخر، كما تفعل، فأقول: عندي العديد من الأصدقاء الشيعة الذين أحبهم وأحترمهم.) RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو خليل - 04-08-2010 (04-08-2010, 02:35 AM)أبو نواس كتب: الحريري عضو في المافيات التي تحكم لبنان اليوم، وكانت تحكمه البارحة، ومن الطبيعي أن يوجه جماعته نحو مصلحته في تحالفاته مع بقية الأطراف كما يفعل حسن نصر الله ونبيه بري ووليد جنبلاط وسواهم في جرائدهم وإذاعاتهم وتلفزيوناتهم. عدنا للزحلقة فانت ضد الجميع و مع الجميع و لا موقف حقيقي لك و لا يعجبك احد... عموما ما قلته انت يؤكد مداخلتي الاولى حول ان الكاتب اعلاه هو لساتو فلتان من حظيرة الاعلام السعودي و لم يتم تدجينه بعد, و قريبا سيتم ترويضه اسوة بزملائه و الا فالطرد اقتباس:وكذلك تفعل أنت هنا... تفضل اين الاثبات على كلامك و الا فانني اتهمك بالكذب و الهذيان و اختراع الوقائع من مخيلتك.... اقتباس:وأنت، كالعادة، تكذب. وهذا ليس بجديد على القارئ الذي صار يعرف لغتك "الصابونية". مجرد ان تصف زميلا لك و ربعه بأنه (أبن كلب) فذلك شتيمة صريحة وواضحة ولا تستحق سوى الاحتقار.... (هذا اذا افترضنا حسن نيتك بما عنيته ب"ربعه") RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أبو نواس - 04-08-2010 الـ"أبو خليل" حكاية "لا يعجبني أحد" هذه صحيحة جدا. وحكاية "أني مع الكل" هذه ليست صحيحة البتة، لكن هذا لا يمنع أن أكون مع أي "فعل على الطريق الصحيح" قد يقوم به حسن نصر أو عبد الله بن عبد العزيز.. أو أي حاكم آخر.
وهذا هو الفرق بيني وبينك. أنت "تمشي" وراء شلة الملالي وربعها في إيران ولبنان مغمض العينين، و"تلمع" أفعالهم مهما كانت وفي أي اتجاه. وفي هذا السبيل تحاول أن توحي بأن "الثورة" على الأنظمة الحاكمة العربية (على طريقة الخميني وبواسطة "أحزاب الله") هي التي ستقود إلى الإصلاح. وأنا "أنقد" المافيات الحاكمة في البلاد العربية، وأرى أن "الإصلاح"، إن كان سييتحقق يوما، فسيخرج من عباءة أنظمة الحكم إياها. وذلك لـ"قصور ذاتي" في المجتمعات العربية التي لا تزال غالبيتها تعيش في الخرافة. وبالنسبة لإسرائيل فموقفي واضح وملخصه أنها دولة معتدية سعت، وتسعى، للتوسع على حساب الشعب الفلسطيني والبلدان المجاورة. وأن الوقوف في وجه أطماعها ومخططاتها لا يمكن أن يتم إلا بتهضة عربية شاملة تحسن أوضاع الشعوب لتشركها في المقاومة. (ويمكن هنا توجيه تحية لنصر الله الذي ينفق المال الإيراني لتحسين أوضاع فقراء الشيعة في لبنان، واعتباره مثالا يقتدى في هذا الشأن) وبالنسبة لأمريكا فإن عداوتها أسوأ بكثير من مهادنتها. (مثال الصين وسواها من البلاد العظيمة) ويستحيل، اليوم، على أي كان في المنطقة وفي العالم (سواء كان اسمه نجاد أو نصر الله أو بوتين وغيرهم من المسؤولين .. ) أن يتجاهلها. لذلك فإن كسبها إلى صفنا هو "هدف عظيم" يستحق أن تضحي المافيات من أجله ببعض ما تنهبه من شعوبها. إن فهمت هذا فسوف تعفينا من "الزعيق الثورجي" الذي لا يودي ولا يجيب. على هامش لغتك "الصابونية": صاحبك شتم السنة حين نعتهم بـ"أبناء الجمل". فسألته: هل أنت، وربعك من الشتامين، من أبناء الناقة ؟.. أو من أبناء الكلب ؟؟ ولم أصفه بابن الكلب كما تدعي كاذبا. RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - أسامة مطر - 04-08-2010 كفوا عن إنتاج "روائعكم" الفكرية يا سادة، يا أعضاء في نادي "الفكر" "العربي" ... روائح "نبوغكم" تزكم الأنوف RE: تجدد القلق الإيراني إزاء سياسات بشار - بسام الخوري - 04-09-2010 أنا حجبت أبو خليل ووضعته على قائمة التجاهل وارتحت من الرائحة التي تزكم الأنوف من كلامه وتثير الإقياء نعطيه أهمية أكبر من حجمه بالرد عليه |