نادي الفكر العربي
ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة (/showthread.php?tid=36936)

الصفحات: 1 2


ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مؤمن مصلح - 04-21-2010

الله سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك

السلام عليكم

الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك)


ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة

شاهدت برنامج  أو فلم  ألماني وثائقي   مترجم إلى العربية عن المسيح وقالوا وكأنه لادليل على وجود  المسيح في زمنه ( المسيح المذكور في العهد الجديد) من الناحية التاريخية

http://www.youtube.com/watch?v=A6EsetYo9Tc


وقرأت مقالات تؤكد ذلك

هذه المقالة
http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=15417

وهذه المقالة

http://www.el7ad.com/smf/index.php?topic=93798.0

وهذه المقالة

http://www.el7ad.com/smf/index.php?topic=99846.0



وبالمقابل يوجد شخص   يقول  أنه يوجد  أدلة تاريخية  ولا أعرف بالتحديد مقصد ذلك  الباحث  جوش ماكدويل و لم أقرأ كتبه

الرجاء من الزملاء عدم الحساسية فالغاية   محاولة  التأكد من حقيقة الأمر  وليس  تقاذف الحجارة


 من فضلكم   لمن يرغب بالمشاركة  الكلمة الفصل من التاريخ وليس من الأناجيل  الأربعة  المعتمدة

لو كنت أقصد الأناجيل  المعتمدة  لما كان هناك داعي للموضوع كله

من فضلكم   لمن يرغب بالمشاركة   تقديم الأدلة التاريخية  زمن المسيح حصرا  إذا كانت موجودة وشكرا مقدما لكل من يشارك  في  الموضوع   وغايته إثراء الموضوع بالمعلومات المفيدة



الله سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك


والسلام عليكم


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - الفهد الاسود - 04-21-2010

الزميل مؤمن مصلح احداث الكتاب المقدس لا تحتاج لدليل تاريخي لانه بحد ذاته حجة تاريخيه سجلها معاصري للاحداث وهم بنفس الوقت انبياء وموحى لهم من الله !

وهذه الوثيقة التاريخيه عمرها الالف السنين منتشرة بمليارات النسخ بالالف الترجمات ولها عشرات الالف من المخطوطات والتي تنافس اي وثيقة تاريخيه على الاطلاق !

فالكتاب المقدس ليس كتاب دين فقط .. بل هو كتاب تاريخي وسياسي يحوي حروب واغتيالات وامبرطوايات وممالك وتجسس وانقلابات وسبي ومؤامرات وووالخ !

لن تجد اي كتاب تاريخ في العالم ايا كان كاتبه ينافس هذه الوثيقة التاريخيه المسماه "الكتاب المقدس" لا بعمره ولا بكتابه المعاصرين للاحداث ولا بعدد مخطوطاته ولا بترجماتة ولا بتوزيعة ولا بانتشاره ولا بعدد نسخه مما يستحيل تحريفة او تزويرة او تنقيحه لهذا السبب !

فمن يدعي عدم مصداقيتة عليه ان ياتي لنا بكتاب تاريخي ينافس هذا الكتاب بجمع النواحي التي ذكرناها !



RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مؤمن مصلح - 04-21-2010

سلام

الزميل الفهد الأسود

مداخلتين منقولتين من فضلك القراءة

كتب زميل


(تاريخياً لا وجود لأي من الأنبياء بدءً من إبراهيم إنتهاءً بمحمد ... ولذلك فأنتَ لا تستطيع فصل التاريخ الديني عن التاريخ ، فالأناجيل تُعتبر تاريخ ومرجعية تاريخية بغض النظر إن كانت منحولة أو قانونية ... جميعها تدور حول شخصية تُدعى يسوع وسواء كنتَ تؤمن بصحة الإنجيل من عدمه فهذا لا يعني رفضه كمصدر تاريخي ...)

كتب مؤمن مصلح مجاهد

(سلام

طيب بالنسبة لمحمد يوجد مخطوطات قرأنية قد تكون غير مشكلة و غير منقطة مثلا مخطوطات صنعاء و قد لا تكون مطابقة تماما للكتاب الذي بين يدينا في زمننا هذا ،ولكن يفهم منها أن محمد ليس وهما ويرجع بعضا منها تاريخيا إلى أواخر القرن الهجري الأول يعني بعد مدة ليست ببعيدة من وفاة محمد ولكن بالنسبة للمسيح حسب ما فهمت أنه حتى ذلك لا يوجد ، لا يوجد أي مخطوطات كتبت بزمن قريب من المسيح وأن المعلومات التي تعطيها الكنائس غير مطابقة للمعلومات الحقيقية وحتى مخطوطات الأناجيل الأربعة زمن خطها بعيد عن زمن المسيح

على الأقل هل هذا الكلام صحيح ؟؟؟)


والسلام عليكم


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - الفهد الاسود - 04-22-2010

(04-21-2010, 10:57 PM)مؤمن مصلح كتب:  كتب زميل

(تاريخياً لا وجود لأي من الأنبياء بدءً من إبراهيم إنتهاءً بمحمد ... ولذلك فأنتَ لا تستطيع فصل التاريخ الديني عن التاريخ ، فالأناجيل تُعتبر تاريخ ومرجعية تاريخية بغض النظر إن كانت منحولة أو قانونية ... جميعها تدور حول شخصية تُدعى يسوع وسواء كنتَ تؤمن بصحة الإنجيل من عدمه فهذا لا يعني رفضه كمصدر تاريخي ...)

موضوع انه لا وجود للانبياء فهو كلام فارغ يدحضة الوثائق التاريخيه القديمة منذ الالف السنين والتي سجلوها هم بنفسهم !
فكل نبي منهم كان له اسلوبه الخاص وطريقتة الخاصة بالطرح التي تختلف عن غيره !

الكتاب المقدس بغض النظر عن كونه كتاب دين فهو اكثر منه تاريخي وسياسي وهو المصدر الوحيد الموثوق فيه للاسباب التي ذكرتها سابقا والغير متوافره في اي كتاب تاريخي نهائيا .


اقتباس:كتب مؤمن مصلح مجاهد

طيب بالنسبة لمحمد يوجد مخطوطات قرأنية قد تكون غير مشكلة و غير منقطة مثلا مخطوطات صنعاء و قد لا تكون مطابقة تماما للكتاب الذي بين يدينا في زمننا هذا ،ولكن يفهم منها أن محمد ليس وهما ويرجع بعضا منها تاريخيا إلى أواخر القرن الهجري الأول يعني بعد مدة ليست ببعيدة من وفاة محمد ولكن بالنسبة للمسيح حسب ما فهمت أنه حتى ذلك لا يوجد ، لا يوجد أي مخطوطات كتبت بزمن قريب من المسيح وأن المعلومات التي تعطيها الكنائس غير مطابقة للمعلومات الحقيقية وحتى مخطوطات الأناجيل الأربعة زمن خطها بعيد عن زمن المسيح

هذا تخبيص في تخبيص !

ومقارنة بين الاسلام والمسيحيه ومحمد والمسيح لا تصح ابدأ !

ما علاقة مخطوطات القران بوجود محمد وما علاقة كتابه الانجيل بوجود المسيح !

وما علاقة شخصية محمد بشخصية المسيح !

انظر ..
شخصية محمد شخصية حقيقة لا علاقة لها بالقران ..
فالقران ليس كتاب تاريخ ولا علاقة له بالتاريخ من اصله وان صنف لا يصنف بوجهة نظري كأكثر من كتاب شعر ! فهو نتاج بيئة صحراوية !

فلا يحكم على وجود محمد من خلال القران بل من خلال التاريخ الاسلامي بغض النظر عن مدى مصداقيتة ومع هذا لا يمنع ان محمد هو صاحب لقران !

مخطوطات القران لا تعود لا لزمن محمد ولا حتى لزمن الصحابه ..

شخصية المسيح ليست شخصية وهميه ومن كتب عنه هم معاصري المسيح والذين عاشوا معه ..
لا علاقة بزمن كتابه الانجيل بوجود المسيح .. فمن كتب الاناجيل هم مؤرخين معاصرين للمسيح والاحداث واشخاص برموا العالم ليبشروا بالمسيح وكتبهم منتشرة بمليارات النسخ بالالف الترجمات في جميع انحاء العالم وهي تعد وثيقة تاريخيه غير قابله للخطأ !

شخصية محمد شخصية لا تقارن بشخصية المسيح ..

فمحمد انسان عاش صنع دين وعمل له كتاب خاص فيه ومات وانتهى امره واصبح تاريخ ..
المسيح اله لا بدايه ولا نهايه لوجوده وهو الذي اوحي للانبياء .

هذا باختصار .



RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مؤمن مصلح - 04-22-2010

سلام

إقتباس من مداخلة مع تعديل خفيف

نص المداخلة

أختلف مع الزميل ( س)
فالتاريخ الديني والتاريخ العلمي منفصلين جدا
إذ أن الثاني يعتمد على الواقع والأثر ودراسة الوثائق ومطابقة اللغات والتأكد من عمر الورق في الآثار المكتوبة
وما إلى ذالك من وساءل التحقق بالإضافة لعلوم مقارن اللغة وعلوم اللغات القديمة
بالمقابل ما يطرحه االتاريخ الديني ليست إلا أرقام وتعدادات ووصوفات لأزمنة وأحداث لا يوجد لها أساس في الواقع

أحب أن أزيد بفلم وثائقي يتناول في قسمه الأول موضوع اليسوع
حيث يظهر لنا بالتفصيل أصول الديانة الميسحية ونقاط التشابه بينها وبين معتقدات أخرى
وكيف أنها تطورت ونمت من شكل إلى آخر ومن يسوع إلى خر إلى أن وصلت إلينا على شكلها الحالي

الفلم بعنوان Zeitgeist
وإذا بحثتم عن هذه الكلمة ( التي تعني روح الله ) أو ( توجه القناعات العام ) فإنكم ستجدون حركة كبيرة للتنوير بعدة حقائق عن الدين والمجتمع والسياسة والحرب
الفلم ذا طبيعة فنية غريبة ولكنه رائع بكل المقاييس

http://www.youtube.com/watch?v=UHiuaGJ46zo

سلام

نهاية الإقتباس


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - الفهد الاسود - 04-22-2010

(04-22-2010, 08:19 AM)مؤمن مصلح كتب:  أختلف مع الزميل ( س)
فالتاريخ الديني والتاريخ العلمي منفصلين جدا
إذ أن الثاني يعتمد على الواقع والأثر ودراسة الوثائق ومطابقة اللغات والتأكد من عمر الورق في الآثار المكتوبة
وما إلى ذالك من وساءل التحقق بالإضافة لعلوم مقارن اللغة وعلوم اللغات القديمة
بالمقابل ما يطرحه االتاريخ الديني ليست إلا أرقام وتعدادات ووصوفات لأزمنة وأحداث لا يوجد لها أساس في الواقع

التاريخ الديني هو التاريخ الذي نسبه الخطأ فيه صفر%

لان كاتبية معاصري للاحداث بالاضافه الى انه مدون بالوحي الالهي الذي يعدم وجود اي خطأ !

علماء التاريخ والاثار لم يكونوا معاصري للاحداث ولم يشهدوها نهائيا عكس التاريخ الديني الذي دونه من عاش تلك احداث وعاصرها وكتب عنها !

بالتالي نسبة الخطأ عند علماء التاريخ والاثار نسبة لا بأس فيها !

هنالك اكتشافات كثيرة عند علماء التاريخ والاثار مطابقة للتاريخ الديني ومنها ما لم يعثروا عليه وهذا لا يعود لخطأ التاريخ الديني بل يعود لعدم معاصرتهم الاحداث ومكان الحديث !


اقتباس:أحب أن أزيد بفلم وثائقي يتناول في قسمه الأول موضوع اليسوع
حيث يظهر لنا بالتفصيل أصول الديانة الميسحية ونقاط التشابه بينها وبين معتقدات أخرى
وكيف أنها تطورت ونمت من شكل إلى آخر ومن يسوع إلى خر إلى أن وصلت إلينا على شكلها الحالي

خلط عن جهل بين الوثنيه والاديان والاقتباس منها !

فالوثنية دخيلة على الانسان والايمان الالهي السليم هو الاصل !

فلا يمكن لاي من وهبه الرب مسكة من عقل ان ينكر وجود " مشتركات " بين ديانة وثنية وبين السماوية !!!

فان وجد ان وثنيين اعطوا للحمامة رمزاً مقدساً ما مثلا ...
فهذا يظهر تأثره الشديد بما حدث في سفر التكوين ..
والذي شبه اول ما شبه روح الرب بأنه " يرف " كالحمامة !

قاي ديانة وثنية ... قد تجد فيها ما هو مشترك مع الديانة السماوية !
لأن الاصل ( اي اله العهد القديم والجديد )

اذ الوثنية ظهرت بعد " الايمان " الصحيح للانسان !

فآدم .. كان اول انسان عاقل ... وأول مؤمن !
والوثنية ظهرت بعد ذلك ... ولا يمنع ان تقتبس بعض المعتقدات من الايمان الصحيح الاول ( حتى لو خلطته بالاساطير الوثنية )



RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مؤمن مصلح - 04-22-2010

سلام
الزميل الفهد الأسود

أرسلت لحضرتك رسالة خاصة على بريدك من نادي الفكر العربي
في حال إستلامك لها أجبني من فضلك ولو بكلمة واحدة بأنها وصلت وليس من الضروري أن تعلق عليها إذا لم ترغب

ملاحظة رقم مشاركتي هذه 333 وهذا الرقم يعني عندي الخير الكثير ( حالة خاصة ليست عامة )

سلام


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - الفهد الاسود - 04-22-2010

للاسف يا زميل لم يصلني اي شي عبر الرسائل .


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مؤمن مصلح - 04-23-2010

سلام

هل يوجد عند حضرتك بريد إلكتروني ولو مؤقت وشكرا


RE: ماهي الأدلة التاريخية على أن المسيح ( المذكور في العهد الجديد) حقيقة - مواطن مصرى - 04-23-2010

عزيزى مؤمن

اقتباس:طالب سنة رابعة في الجامعة الزومبية الدينية لدرب التبانة ، خبرة في علاج الأمراض الدينية النعنعية الغير مستعصية
خبرة واسعة في التعامل مع شياطين الإنس المؤقتين والدائمين وكله مجانا

توقيعك الجديد خطير جدا ولكن اعتقد انك ستواجه بنقدا شديد وقد يحاول بعض شياطين الانس المؤقتين والدائمن الطعن فيه مشككين فى صدقك ومتعنعين عليك.

فكونك طالب فى السنة الرابعة فقد يعتقدوا انك غير مصرح لك بممارسة المهنة ولازلت تتعلم مما سيجعلهم يعتقدون انك قد تتنعنع عليهم فلا يشغلون عقلهم ولا يصدقون ما ترى اعينهم.

وكذلك جعل النطاق الروحى والايمانى للجامعة الزومبية هو درب التبانة سيشكل باب للنقد آخر حيث سيتنعنعون قائلين من أين لك العلم بدرب التبانة ونحن لا يتجاوز علمنا المجموعة الشمسية ولا نعرف عن درب التبانة ووجه الحياة فيها شئ كما ان الانبياء يبعثون للارض فقط ولم يدخل فى اختصاصهم اى كوكب اخر.

ولو لم يأكل البعض مخ الحمير ونجا من الطعن فى مصداقية درب التبانة فسنجد من يقول ولماذ لا تعتمد الجامعة الزومبية فى السماوات كلها مثل باقى الشئون الايمانية وانت تلاحظ ان السماء مذكورة فى كل الرسلات وبالتالى فلا يجوز قصر اعتماد الجامعة الزومبية على درب التبانة.

ولكن اسمح لى ان احيى فيك الصدق والتواضع .. فقولك (خبرة في علاج الأمراض الدينية النعنعية الغير مستعصية) هو يدل على الصدق وعدم المبالغة .. ففعلا الامراض النعنعية المستعصية لن يستطيع علاجها إلا خريج الجامعة الزومبية.

أما التواضع .. فقد ظهر فى قولك (وكله مجانا) وهذا تواضعا منك .. فجزائك الحقيقى سيكون من الله وانى متأكد من إنه سيكون كبيرا جدا.

مع خالص الامنيات