حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فراغات فى عقول أولاد المدارس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: فراغات فى عقول أولاد المدارس (/showthread.php?tid=37078) |
فراغات فى عقول أولاد المدارس - قطقط - 05-07-2010 دخلنا المدارس ، ووجدنا أنفسنا ننتقل لعوالم لاترى بالعين ، فكل شىء تراه العين فى مجتمعنا غير موجود فى المدارس وما نعيشه ونمارسه غير مذكور فى المدرسة ، فالإقتصاد غير موجود ، والصحة والتغذية غير موجودة ، والسياسة غير موجودة ، والقانون غير موجود ، والفن غير موجود ، والإجتماعيات غير موجودة ، والحكمة غير موجودة كل معرفة يحتاج إليها الإنسان فى حياته غير موجودة فى التعليم ، والسبب أن التعليم معمول لأهداف سلطانية وإسلامية عليا ، ومش معمول للإنسان فى حياته الطبيعية والفردية طبعاً أنواع المعرفة المذكورة أعلاه تتوفر لبعض المتعلمين كتخصصات ولكنها غير متاحة للجمهور ، فالطبيب يعرف الصحة والتغذية ، والمحامى يعرف القانون ، والإقتصادى يعرف الإقتصاد ، وخريج كلية السياسة بعرف السياسة إلخ RE: فراغات فى عقول أولاد المدارس - المضطهد Le persécuté - 05-07-2010 علم المنهج (بالإنجليزية: Methodology) أو الميثودولوجيا
هو العلم الذي يدرس المناهج البحثية المستخدمة في كل فرع من فروع العلوم المختلفة. لذلك يعتبر فرعا من فروع الايبستمولوجيا.و يمكن تعريف علم المنهج على انه : تحليل مباديء وطرق وقواعد المطبقة من قبل تخصص معين في البحث والتحري عن النظريات. أو تطور المنهجية المطبقة في تخصص ما. أو الإجرائيات العملية أو مجموعة الإجرائيات.[1]. و يمكن لعلم المنهج أن يتضمن : دراسة مجموعة نظريات، مصطلحات أو أفكار. دراسة مقارنة للطرق المختلفة والمقاربات البحثية. نقد للطررق المستخدمة والمناهج. المنهج ينحدر من كلمة إغريقية الأصل تعني الطريقة التي ينهجها الفرد حتى يصل إلى هدف معين. وقد تغير مفهوم المنهج المدرسي عبر ألازمنه فهو يعني التصور التقليدي مجموع المعلومات والحقائق والمفاهيم والأفكار التي يدرسها التلاميذ في صورة مواد دراسية. اصطلح على تسميتها بالمفردات الدراسية. ولكن المفهوم الحديث للمنهج يختلف عن التقليدي وذلك لان المنهج المدرسي تطور نتيجة لعدة أسباب نذكر منها: 1. التغيير الثقافي الناشئ عن التطور العلمي والتكنولوجي. 2. التغيير الذي طرأ على أهداف التربية وعلى النظرة إلى وظيفة المدرسة بسبب التغييرات التي طرأت على احتياجات المجتمع في العصر الحديث. 3. نتائج البحوث التي تناولت الجوانب المتعددة للمنهج التقليدي والتي أظهرت قصوراَ جوهرياَ فيه وفي مفهومه. 4. الدراسات الشاملة التي جرت في ميدان التربية وعلم النفس، والتي غيّرت الكثير مما كان سائدا عن طبيعة المتعلم وسيكولوجيته. 5. طبيعة المنهج التربوي نفسه، فهو يتأثر بالتلميذ والبيئة والمجتمع والثقافة والنظريات التربوية. 6. أعتقد المعلمون بأن عملهم يقتصر على توصيل المعلومات التي تشتمل المقررات الدراسية. وقد ترتب على ذلك آثار سيئة لعل من أبرزها ما يلي: - اعتماد طريقة التدريس على الآلية (عمل المعلم هو التلقين). - فصل المقررات الدراسية وعدم ترابطها مع بعضها. - إهمال التوجه التربوي للطلاب. - إجبار جميع التلاميذ للوصول إلى مستوى تحصيلي واحد (متساوون في القدرات). - عدم تشجيع التلاميذ على البحث والإطلاع والمبادرة وتقديم الاقتراحات. 7. ازدحم المنهج بمجموعة ضخمة من المواد المنفصلة التي لا رابط بينها استنادا إلى الرأيين التاليين: - المعرفة هي الخير الأسمى. -الحاجة إلى دراسة مادة دراسية لتقوية التلاميذ. لذلك يخطئ الكثير من الناس في تعريفهم للمنهج المدرسي فهم يعتبرونه ما يدرسه الطلاب على مقاعد الدراسة من مواد دراسية مشمولة بكتب مدرسية توزع على الطلاب في بداية السنة الدراسية. أن مفهوم (المناهج) أوسع بكثير من ذلك حتى أن علماء هذا العلم لم يتفقوا على تعريف معين لها. لكن مع ذلك فهم يتفقون على المناهج أوسع من أن تحصر في نطاق ضيق من التعليم، بل على العكس من ذلك بأن المناهج تشمل كل - لاحظ- كل شي يتصل بالعملية التعليمية، سواء كان ذلك الاتصال اتصالاً مباشراً أو غير مباشر. و لنتعرف الآن على شي مما قاله علماء هذا العلم في تعريفهم له. حيث يرى هنسون : إن مصطلح منهج أتى أصلا من كلمة لاتينية تعني ميدان أو حلبة السباق، لكن عندما تستخدم هذه الكلمة في التربية فإنها بلا ريب تأخذ معنى ودلالة مختلفان. بيد أنه تبعا للصورة التقليدية التي كانت سائدة في أذهان كثير من الناس، فإن هذه الكلمة كانت تعني قائمة بالمقررات الدراسية التي يدرسها الطلاب. ولكن مع مرور الزمن، توسع هذا التعريف متخذا عدة معان إضافية. وبالرغم من ذلك فإنه يمكن القول بأن مطوري المناهج الذين لديهم رؤية واضحة جلية لهذه المعاني المتعددة فإنه بمقدورهم أن يقوموا بنطاق أوسع من الأنشطة لتطوير المناهج -والأنشطة المتعلقة - أكثر من أولئك الذين تعوزهم النظرة الجلية لتعريفات المنهج المتعددة خاصة في المجالات التربوية. ويعرف تابا المنهج بأنه (خطة للتعلم): ويستأنف مفسرا بقوله: يحتوي المنهج في العادة على قائمة بالأهداف العامة والخاصة له، كما أنه يحتوي على كلام عن كيفية اختيار وتنظيم المحتوى الذي فيه، وهو كذلك إما أن يشير ضمنا أو يتحدث صراحة عن طرق تدريسية وتعليمية معينة سواء حتم ذلك طبيعة الأهداف أم طريقة تنظيم المحتوى. وفي نهايته نجد برنامجا لتقييم نتائجه أو مخرجاته التعليمية (أي إلى أي مدى تحققت الأهداف المرجوة منه؟). في بداية استخدام هذا المصطلح في التعليم الأمريكي، كان (المنهج) يعني برنامجا للدراسة. فمثلا، Zais ،1979)) يقرر لنا إنه عندما يُطلب من الشخص العادي أن يصف منهجا ما فإنه على الأغلب سيذكر لنا قائمة من المواد أو المقررات الدراسية. هذا المفهوم للمنهج منتشر في كثير من أدلة الدراسة في شتى الجامعات والكليات، والتي كثيرا ما تذكر مجموعة من المقررات التي تُدرّس في أي برنامج دراسي من البرامج المتوفرة بالجامعة أو الكلية. بينما يرى فوشي إن مثل هذا التعريف يتضمن أن المنهج هو مجرد وثيقة. لأننا نرى مثلا أنه عندما يقوم مجموعة معتبرة من الناس بزيارة ميدانية لمدرسة أو معهد معين، فإن بعض أعضاء هذه المجموعة ربما يرغب الاطلاع على منهج مادة العلوم مثلا.، وهو عندما يبدي هذه الرغبة فإنه يتوقع من مدير المدرسة أن يريه ورقة رسمية تشرح أو تفصل (منهج) أو برنامج مادة العلوم في تلك المدرسة. وأما بالنسبة لفريق آخر من التربويين، فإن مصطلح المنهج يعني لديهم التجارب أو الخبرات المخططة أو المعدة للمدرسة. فمثلا نجد أن ألكسساندر (1966) يفرق بين الواقع الحقيقي للأنشطة التعليمية في المدرسة وبين ما هو مخطط أو مفترض أصلا أن تقوم به من أنشطة. ولنا أن نتأمل القول بأن" المنهج ينتظم كل الفرص التعليمية التي تقدمها المدرسة" مقابل القول بأن"خطة المنهج هي الإعداد والتنسيق المسبق للفرص التعليمية المقدمة لشريحة معينة من المتعلمين". كذلك نجد أن كلا (Saylor) و(Alexander) يقولان بان دليل المنهج هو خطة مكتوبة للمنهج. كما يرى نفس هذه الرؤية جمع آخر من التربويين بان المنهج هو مجموعة من الخبرات. ومن هذا الفريق نجد (Smith, Stanley, & Shores) الذين يرون أن المنهج عبارة عن مجموعة متوالية من الخبرات الممكن تحصيلها والتي أعدتها المدرسة سلفا لغرض تعليم الطلاب طرق التفكير والعمل الجماعي. بينما يرى (Caswell & Campell) أن المنهج هو كل الخبرات التي يحصل عليها الطلاب مع إرشاد المعلم لهم. ويتضح لنا من خلال التعريفات ورؤى العلماء الذين ذكرناهم آنفا أن مفهوم المنهج المدرسي تطور كثيرا ليصل إلى مفهومه الحديث الذي نعرفه اليوم فهو يعني: المنهج التربوي هو جميع الخبرات(النشاطات أو الممارسات) المخططة التي توفرها المدرسة لمساعدة التلاميذ على تحقيق النتاجات (العوائد) التعلمية المنشودة إلى أفضل ما تستطيعه قدراتهم. هو كل دراسة أو نشاط أو خبرة يكتسبها أو يقوم بها التلميذ تحت إشراف المدرسة وتوجيهها سواء أكان ذلك داخل الفصل أو خارجه. هو جميع أنواع النشاط التي يقوم التلاميذ بها، أو جميع الخبرات التي يمرون فيها تحت إشراف المدرسة وبتوجيه منها سواء أكان ذلك داخل أبنية المدرسة أم في خارجها. هو مجموعة الخبرات التربوية التي تهيؤها المدرسة ويقوم بها التلاميذ تحت إشرافها بقصد مساعدتهم على النمو الشامل وعلى تعديل في سلوكهم. هو مجموع الخبرات التربوية الاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية والعلمية... الخ التي تخططها المدرسة وتهيؤها لتلاميذها ليقوموا بتعلمها داخل المدرسة أو خارجها بهدف إكسابهم أنماطا من السلوك. ونجد في هذا التعريف شمولاً حيث انه يشمل جميع الخبرات والأنشطة (التربوية الاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية والعلمية... الخ)التي يقوم بها ويتعرض لها الطالب داخل وخارج المدرسة، ومن هنا نجد أن المنهج المدرسي يرتبط بكل من العلم والتكنولوجيا والمجتمع والبيئة. منقول لعل الخلل في المنهج فما هي اقتراحاتك لتصحيح مسار التعليم ان كانت لك عليه مآخذ RE: فراغات فى عقول أولاد المدارس - قطقط - 05-07-2010 إحساسى إن التعليم الحالى بيعلقنا فى الفراغ ، ومجتمع أولاد المدارس كله معلق فى الفراغ بالنسبة للبديل .. سمعت إن اليهود لهم مدارس لايوجد فيها إلا الدين ، والأزهر عندنا أصلاً لم يكن يقدم سوى الدين واللغة طبعاً ، فبأفكر إن المفروض يكون فيه تعليم مسيحى يعتمد على الدين المسيحى والتراث القبطى كبداية .. ثم تؤخذ العلوم التطبيقية بعد ذلك لأن الكتاب عندنا بيقول " إطلبوا أولاً ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم " RE: فراغات فى عقول أولاد المدارس - المضطهد Le persécuté - 05-08-2010 هل يعني ذلك ان تتاسس مدارس مسيحية على شاكلة طالبان الاسلامية وشاس الاسرائيلية التعبئة الدينية في مجتمعات طائفية كمجتمعاتنا الشرقية ما هي الا مقدمة لحرب ملية تاكل الاخضر قبل اليابس الكنيسة في حد ذاتها مدرسة وهي مفتوحة للجميع فلماذا منافسة المدرسة في مهمتها التربوية اي ان الحل في رايي المتواضع يكمن في الاخذ بالمنهج الاوربي حرفيا RE: فراغات فى عقول أولاد المدارس - قطقط - 05-09-2010 المسيحية لايوجد بها عنف ، لكن خدمة ومحبة والأسلوب المسيحى هو الذى عاش به المصريون طول تاريخهم حتى تم تجنيدهم ، وقفزوا للسلطة وقرروا العنف كمقرر أساسى ووحيد للمدارس RE: فراغات فى عقول أولاد المدارس - مواطن مصرى - 05-09-2010 (05-07-2010, 03:22 PM)قطقط كتب: فبأفكر إن المفروض يكون فيه تعليم مسيحى يعتمد على الدين المسيحى والتراث القبطى كبداية .. ثم تؤخذ العلوم التطبيقية بعد ذلك لأن الكتاب عندنا بيقول " إطلبوا أولاً ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم " بعض رجال الاعمال المسيحيين بقيادة ساويرس سبقوك يا قطقط وزادوا عليها دراسة اللغة القبطية فى المدارس. http://www.akhbaralaalam.net/news_detail.php?id=34411 |