حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أية الحرب القرأنية العجيبة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: أية الحرب القرأنية العجيبة (/showthread.php?tid=37127) |
أية الحرب القرأنية العجيبة - مؤمن مصلح - 05-12-2010 الخالق سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك السلام عليكم الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك) القاريء الباحث عن الحق (قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ) سورة التوبة - سورة 9 - آية 29 هذه الأية حسب رأيي تستحق اسم أية الحرب القرأنية العجيبة إنتبهت على هذه الأية عندما كنت أشاهد برنامج المعجزة الكبرى مع المفكرعدنان الرفاعي حيث أخذ مقدم البرنامج علاء بسيوني يسأل في هذه الأية و كانت بعض أجوبة المفكر عدنان الرفاعي غير منطقية فأخذت أبحث بهذه الأية بعض الملاحظات والتساؤلات حول هذه الأية شروط القتال المذكورة في الأية هي شروط عجيبة وهي ، أن لا يكون هناك إيمان من الذين أوتوا الكتاب بإله الإسلام ومحمد ، ولايحرمون هؤلاء ماحرمه إله الإسلام ، ودينهم ليس دين الإسلام ، وأؤكد أن يكونوا من الذين أوتوا الكتاب هذه الشروط لا تنطبق على البوذيين والهندوسيين والملحدين وهكذا لأنهم ليسوا من الذين أوتوا الكتاب وذلك حسب المفهوم القرأني فحسب المفهوم القرأني من الذين أوتوا الكتاب هم مثلا المسيحيين واليهود والصابئة وعن دين اليهود لا أعلم كثيرا ولا أعلم هل هم يحرمون كل ما حرمه إله الإسلام أم لا يحرمون ، والمسيحيين يؤمنون بيوم يشبه يوم الأخر فيه الفردوس و فيه بحيرة الكبريت والنار فهل تنطبق عليهم الشروط بدقة بقي الصابئة !!! لم أجد المبرر العقلاني في الأية للقتال تحديدا مع الصابئة!!! كلمة الجزية ورد ذكرها في القرأن مرة واحدة وأصلها من جزي أي أن المعنى يكون جزاء على فعل أي أنه الصابئة مثلا يجب أن يعطوا شيئا ما وربما نقود جزاء على فعلتهم وهنا حسب المعنى الفعل كان سيئا فأستوجب القتال سأفترض فرضا أن المقصود أيضا هم المسيحيين واليهود مثلا ، فهل هذا يعني أن البوذيين والهندوس والمجوس وهكذا هم معفيين من الجزية؟؟؟ و عندها سؤال لماذا ؟؟؟ أو أن هؤلاء يجب ذبحهم أو أسرهم مثلا ولا تجوز المعاهدة بينهم إذا إعتدوا ولم يسلموا؟؟؟ ولو كان الأمر كذلك بالنسبة للهندوس مثلا فهذا يتنافى بعض الشيء مع لا إكراه في الدين ، أو أن محمد وجماعته وكأنه كان لا يهمهم الأمر خارج حدود شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام ومصر فماذا عن الفرس المجوس عندها؟؟؟ من يحدد قيمة الجزية ونوع الجزية ؟؟؟ لا يوجد ولا حتى إشارات مساعدة لهذا الأمر ، وماذا لو أخطأ الخليفة فزاد أو أنقص في قيمة الجزية ،أو أخطأ في تحديد نوعها؟؟؟ أسئلة متعددة حول هذه الأية الحربية العجيبة أين التبيان والتفصيل لكل شيء هل هي حزورة فزورة؟؟؟ سلام الخالق سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك RE: أية الحرب القرأنية العجيبة - الفهد الاسود - 05-12-2010 الكفار كان امامهم خيارين فقط اما الاسلام او القتال .. اما بالنسبة لاهل الكتاب فكان امامهم ثلاث خيارات الاسلام والجزية والقتال .. فالمسلمين لم يكونوا يجرأؤن على قتل اهل الكتاب لانهم اهل العلم والحضاره والثقافه بالاضافه الى ان المسلمين كانوا يشغلوهم المسلمين عندهم عبيدا ليعشوا على قفاهم ! لهذا فرض المسلمين على اهل الكتاب الجزية بالذل والاهانه والشروط العمرية الذليلة باحاديثها الصحيحه اشهر من نار على علم والمطروحة من خلال صميم الدين الاسلامي والسنه ! RE: أية الحرب القرأنية العجيبة - الفكر الحر - 05-12-2010 اقتباس:بقي الصابئة !!!مفسرو القرآن هل أنصفوا الموحدين المندائيين؟ المقصود ( المفسرين ) فقط , وليس المقصود القران مفسرو كتاب الله تعالى والصابئة المندائيين ولكن لماذ اتهم المفسرون للقران الصابئة بتهم وهم بريئون منها.. إن القرآن الكريم وهو كلام الله تعالى يضع الصابئة في مقام الديانات التوحيدية الخالدة .. يقول كتاب الله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (62) عجباً لبعض المفسرين الاسلاميين .. ومن السنة والشيعة أن أحدهم ينقل رواية عن رواة توفوا منذ الألف عام ويزيد وهو يقول : روى أصحابنا عن عدة من الثقاة أن الصابئة يعبدون النجوم والكواكب والشمس والقمر ويمتهنون السحر..عجيب والله عجيب ..!!!! مولانا الله يرحمك ويرحم والديك .. هؤلاء الصابئة قريبين منك لماذا لا تسألهم وتقول لهم ما هي عقيدتكم..؟؟ لماذا تترك الأحياء وتسأل الأموات وممن مات قبل ألف عام وألف وثلاثمائة عام.. والغريب أن كتاب الله تعالى يقول عنهم الكلام والذكر الجميل والبعض يتهمهم بالكفر والشرك .. والعياذ بالله (( إِنّ الّذِينَ ءَامَنُوا وَ الّذِينَ هَادُوا وَ الصبِئِينَ وَ النّصرَى وَ الْمَجُوس وَ الّذِينَ أَشرَكوا إِنّ اللّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَمَةِ إِنّ اللّهَ عَلى كلِّ شىْءٍ شهِيدٌ الحج)) (17) سبحانك يا إلهي .. والقضية هنا بمنتهى الخطورة فهناك الجهال والمنفلتين المستهترين ممن يريد أي حجة شرعية ليشفي امراضه النفسية وحقده على الإنسانية وما أكثر هؤلاء..؟؟ أتهم بعض المفسرين المندائيين بالسحر والشعوذة في حين أن المندائيين يعتبرون السحر شرك وكفر بالله ويؤمنون بالله تعالى ونبوة يحيى بن زكريا . لكن من باب آخر هناك العديد من العلماء ممن عرفوا حق هذه الطائفة واحترموها غاية الاحترام , ومعظمهم لم يتعرضوا لأتباع هذه الديانة بالتكفير , بل بالعكس... علي المندائي : شكراآا لك اخي العزيز الطيب على صدقك وانصافك في الموضوع الرائع هنالك من يدعي على ان الصابئة كافرون ومشركون وهم لايدرون ان الصابئة موحدين وانا اقول لكل علماء المسلمين والعالم انصفوا الصابئه المندائيين من كل هذه الاقاويل الكاذبة اللعينة ولاتقولوا عنهم كلامااا غير الحق وهنالك من يريد ان يشوه سمعه هذا الدين بافكاره الخبيثة والبائسة لغرض مصلحته الشخصية مما يتسبب بقتل ابناء هذا الدين الذي تعايش مع المسلمين بكل العصور الماضية بمحبة وتاخي وموده ولطف ارجوا الانصــــاف تحياتي لك … http://www.doroob.com/?p=17157 RE: أية الحرب القرأنية العجيبة - Monser Fackhani - 09-28-2010 [quote='مؤمن مصلح' pid='423675' dateline='1273645129'] الخالق سبحانه وتعالى عز وجل يريد لكم الخير والبعض يرفض ذلك السلام عليكم الكاتب : مؤمن مصلح مجاهد (شغل عقلك) القاريء الباحث عن الحق (قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ) سورة التوبة - سورة 9 - آية 29 هذه الأية حسب رأيي تستحق اسم أية الحرب القرأنية العجيبة إنتبهت على هذه الأية عندما كنت أشاهد برنامج المعجزة الكبرى مع المفكرعدنان الرفاعي حيث أخذ مقدم البرنامج علاء بسيوني يسأل في هذه الأية و كانت بعض أجوبة المفكر عدنان الرفاعي غير منطقية فأخذت أبحث بهذه الأية بعض الملاحظات والتساؤلات حول هذه الأية شروط القتال المذكورة في الأية هي شروط عجيبة وهي ، أن لا يكون هناك إيمان من الذين أوتوا الكتاب بإله الإسلام ومحمد ، ولايحرمون هؤلاء ماحرمه إله الإسلام ، ودينهم ليس دين الإسلام ، وأؤكد أن يكونوا من الذين أوتوا الكتاب. ---------------------- ولكن هذا القول ينتفي مع ما كان عندنا بالشام بعد الفتح الإسلامي لها ففي الشام لم يقم الفاتحين بقتل أهل الشام الذين لم يكونوا يؤمنون بما حرمه إله الإسلام كما تقول !! وبقيت المسيحية واليهودية في الشام منذ ذلك اليوم إلى وقتنا هذا إلى قيام الساعة، بل بقي أغلب أهل الشام على النصرانية . ولن تجد مسلما واحدا يأتي على نصراني يضع السكين فوق رقبته قائلا : سأذبحك لأنك لا تؤمن بما حرم إله الإسلام أو لأن دينك غير الإسلام . كنت أذهب إلى طبيب أسناني النصراني في منطقة باب توما وأفتح فمي غير خائف أن يضع لي السم في الدواء .. وكان عندما يهل شهر الصوم يسألني كيف سأتم العلاج أثناء صومكم؟؟ مرفقا قوله : بكل عام وأنتم بخير .. وهو نصراني وأنا مسلم فكيف هذا !!! لم أذهب إليه يوما شاهرا سيفي ... ولم يواجهني يوما بقوله : لقد قتل فاتحوا الشام أجدادي !! الرد على: أية الحرب القرأنية العجيبة - مؤمن مصلح - 09-28-2010 سيد منصور هذا مقال قديم نسبيا أنا كتبته بإسلوب فكري سابق قديم المهم مثلا الكلام عن الجزية ، الجزية دفعوها ذلك الوقت، وأما ما يحدث اليوم فلأن القوانين الدولية منعت بعض الدول من هذه الأمور إسأل نفسك هل زمن العثمانيين الأتراك وهو ليس ببعيد نسبيا كان يوجد عبيد و كان يوجد جزية أم لا يوجد RE: أية الحرب القرأنية العجيبة - ابو القيرواني - 09-28-2010 الجزية توخذ ايضا من المجوس و من كل الاديان والاية تبيح قتال هولاء و لا تحصر القتال في هولاء وهي نزلت للامر بقتال الروم بعد ان كانت واقعة موتة والاية بينت اسبا قتالهم فكونهم لا يومنون بالله واليوم الاخر فهنا الايمان يعني حقيقة الايمان فالنصارى لا يومنون بالله حقا فالله تعالى ليس له ولد و لا يقتل نفسه من اجل ان يغفر للبشر خطيئاتهم والله تعالى ليس عنصريا كما يصوره اليهود وكذلك النصارى لا يومنون باليوم الاخر بما فيه من صراط و حشر و ميزان الخ فكونهم غير مومنين بالله و اليوم الاخر واضح وكونهم لايومنون بالله واليوم الاخر يمكن ان يجعل منهم محاربين للدين فهنا الامر بالقتال مبرر ولكن يمكن ان لا يكونوا محاربين للدولة ولكنهم يحاربون من اسلم من قومهم وهذا مما حرمه الله ورسوله فهم بمنعهم الدعاة و اظطهادهم لمن اسلم فهم ايضا لا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولو كان فعلهم هذا سببه انهم يدينون دين الحق لقلنا انهم يمنعون الناس من شر و يدفعونهم دفعا للخير ولكن حقية الحال انهم لا يدينون دين الحق فانت تعلم ان النصارى لن يسمحوا للدعاة المسليمن ان يتحدثوا مع الناس فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر وكونهم كفار بهذا الدين مع عدم سماحهم للدعاة بنشر الدين يتطلب ازالتهم لليتحقق الغرض والجزية وسيلة لتحقق التفوق في القوة وبالنسبة للفرد او الجماعة غير المسلمة فهي ثمن لحمايتهم لانهان تم اختراطهم في الجيش لدفعهم ولاوهم لدينهم لمناصرة الاعداء فلا تقوم للجيش قائمة فهل من المعقول ان يسلح انسان يوالي دوله العدو و مقداره يحدده ولي الامر حسب المصلحلة |