حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
(الكلب تتركه يلهث )مارأيكم بهذا التشبيه؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: (الكلب تتركه يلهث )مارأيكم بهذا التشبيه؟؟؟ (/showthread.php?tid=37271) |
(الكلب تتركه يلهث )مارأيكم بهذا التشبيه؟؟؟ - مؤمن مصلح - 05-26-2010 سلام (الكلب تتركه يلهث )مارأيكم بهذا التشبيه ؟؟؟ (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آَتَيْنَاهُ آَيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (١٧٥) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (١٧٦) الأعراف مار أيكم بهذا التشبيه وخصوصا ما هو المقصود تركته يلهث ؟؟؟ من الذي ترك الذي أتبع هواه ، الإله أم الشر أم الإله والشرمعا؟؟؟ ولماذا بقي يلهث؟؟؟ وما علاقة القوم الذين كذبوا بالأيات بهذا التشبيه؟؟؟ ما هو المقصود بيلهث في الأية؟؟؟ لم أجد تفسيرا عقلانيا منطقيا للأية وفي نفس الوقت لا أريد أن أتحامل شكرا مقدما لمن يشارك برأيه RE: (الكلب تتركه يلهث )مارأيكم بهذا التشبيه؟؟؟ - الفهد الاسود - 05-26-2010 بسيطة .. لنقرأ التفسير : قال القرطبي في الجامع لاحكام القران : فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ اِبْتِدَاء وَخَبَر . إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ شَرْط وَجَوَابه . وَهُوَ فِي مَوْضِع الْحَال , أَيْ فَمَثَله كَمَثَلِ الْكَلْب لَاهِثًا . وَالْمَعْنَى : أَنَّهُ عَلَى شَيْء وَاحِد لَا يَرْعَوِي عَنْ الْمَعْصِيَة ; كَمَثَلِ الْكَلْب الَّذِي هَذِهِ حَالَته . فَالْمَعْنَى : أَنَّهُ لَاهِث عَلَى كُلّ حَال , طَرَدْته أَوْ لَمْ تَطْرُدهُ . قَالَ اِبْن جُرَيْج : الْكَلْب مُنْقَطِع الْفُؤَاد , لَا فُؤَاد لَهُ , إِنْ تَحْمِل عَلَيْهِ يَلْهَث أَوْ تَتْرُكهُ يَلْهَث ; كَذَلِكَ الَّذِي يَتْرُك الْهُدَى لَا فُؤَاد لَهُ , وَإِنَّمَا فُؤَادُهُ مُنْقَطِع . السُّدِّيّ : كَانَ بَلْعَام بَعْد ذَلِكَ يَلْهَث كَمَا يَلْهَث الْكَلْب . وَهَذَا الْمَثَل فِي قَوْل كَثِير مِنْ أَهْل الْعِلْم بِالتَّأْوِيلِ عَامّ فِي كُلّ مَنْ أُوتِيَ الْقُرْآن فَلَمْ يَعْمَل بِهِ . وَقِيلَ : هُوَ فِي كُلّ مُنَافِق . وَالْأَوَّل أَصَحّ . قَالَ مُجَاهِد فِي قَوْله تَعَالَى : " فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْب إِنْ تَحْمِل عَلَيْهِ يَلْهَث أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث " أَيْ إِنْ تَحْمِل عَلَيْهِ بِدَابَّتِك أَوْ بِرَجْلِك يَلْهَث أَوْ تَتْرُكهُ يَلْهَث . وَكَذَلِكَ مَنْ يَقْرَأ الْكِتَاب وَلَا يَعْمَل بِمَا فِيهِ . وَقَالَ غَيْره : هَذَا شَرّ تَمْثِيل ; لِأَنَّهُ مِثْله فِي أَنَّهُ قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ هَوَاهُ حَتَّى صَارَ لَا يَمْلِك لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا بِكَلْبٍ لَاهِث أَبَدًا , حَمَلَ عَلَيْهِ أَوْ لَمْ يَحْمِل عَلَيْهِ ; فَهُوَ لَا يَمْلِك لِنَفْسِهِ تَرْك اللَّهَثَان . وَقِيلَ : مِنْ أَخْلَاق الْكَلْب الْوُقُوع بِمَنْ لَمْ يُخِفْهُ عَلَى جِهَة الِابْتِدَاء بِالْجَفَاءِ , ثُمَّ تَهْدَأ طَائِشَته بِنَيْلِ كُلّ عِوَض خَسِيس . _______ تفسير الكشاف/ الزمخشري : { فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ ٱلْكَلْبِ } فصفته التي هي مثل في الخسّة والضعة كصفة الكلب في أخسّ أحواله وأذلها وهي حال دوام اللهث به واتصاله، سواء حمل عليه - أي شدّ عليه وهيج فطرد - أو ترك غير متعرّض له بالحمل عليه. وذلك أنّ سائر الحيوان لا يكون منه اللهث إلاّ إذا هيج منه وحرّك، وإلاّ لم يلهث، والكلب يتصل لهثه في الحالتين جميعاً، وكان حق الكلام أن يقال: ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض فحططناه ووضعنا منزلته، فوضع قوله { فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ ٱلْكَلْبِ } موضع حططناه أبلغ حط لأن تمثيله بالكلب في أخس أحواله وأذلها في معنى ذلك. وعن ابن عباس رضي الله عنه، الكلب منقطع الفؤاد، يلهث إن حمل عليه أو لم يحمل عليه. وقيل: معناه إن وعظته فهو ضال وإن لم تعظه فهو ضال، كالكلب إن طردته فسعى لهث، وإن تركته على حاله لهث. _____ تفسير مدارك التنزيل وحقائق التأويل- النسفي : { فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ ٱلْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ } أي تزجره وتطرده { يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ } غير مطرود { يَلْهَثْ } والمعنى فصفته التي هي مثل في الخسة والضعة كصفة الكلب في أخس أحواله وأذلها وهي حال دوام اللهث به، سواء حمل عليه أي شد عليه وهيج فطرد، ، وذلك أن سائر الحيوان لا يكون منه اللهث إلا إذا حرك، أما الكلب فيلهث في الحالين فكان مقتضى الكلام أن يقال: ولكنه أخلد إلى الأرض فحططناه ووضعناه منزلته، فوضع هذا التمثيل موضع فحططناه أبلغ حط. _______ والان لناتي لنقطة اخرى .. وهي ان عائشة قد شتمت محمد وربه بهذه الشتيمة ..! لنقرأ الحديث الصحيح المعصموم من البخاري : صحيح البخاري - النكاح - هل للمرأة أن تهب نفسها لأحد حدثنا محمد بن سلام حدثنا ابن فضيل حدثنا هشام عن أبيه قال كانت خولة بنت حكيم من اللائي وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم فقالت عائشة أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للرجل فلما نزلت ترجئ من تشاء منهن قلت يا رسول الله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك رواه أبو سعيد المؤدب ومحمد بن بشر وعبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة يزيد بعضهم على بعض فهذه شهادة واعتراف من أم المؤمنين المسلمين جميعاً .. والمفضلة عند محمد عن سائر منكوحاته .. لقد كانت عائشة الطفلة تعايير وتخزي النساء الــــ ( ....؟ ... ) لوهبهن اجسادهن لمحمد مجاناً .. وكانت تقول : " الا تستحي المرأة تهب نفسها " .. " الا تستحي .. " !!! فعلاً ما كان يفعله محمد بمضاجعته ومعافسته للنساء الواهبات انفسهن .. الا قلة " حياء " !! ولكن ماذا حدث بعد هذه الفضيحة ؟! لقد زاد رب محمد اكواماً عليها اذ انزل تحليلات اخرى لهوى محمد .. فسخرت عائشة من هكذا رب ونبي .. قائلة : { والله ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك } بينما القرآن يقول : { أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ } الفرقان : 43 وكلام عائشة ( التي يأخذ المسلمين منها دينهم ) يحدد بأن محمد قد اتخذ الهه هواه !! ومن يسير على الهوى وبتيع الهاً ونبياً يسارع في الهوى يصفه القرآن بالتالي : { وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَــلـْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ } ( الاعراف : 176) من يتبع هواه .. مثله مثل الـكـلــب !!! وطبعا لم يعارض محمد كلامها الفاضح له ولربه .. واكتفى باطباق فمه صامتاً دافنا راسه في الرمل مثل النعام ! والجميع يعلم بأن سكوت محمد عن أمر يعني جوازه والسماح به والموافقة عليه ! فمحمد لو كان شاهداً على الباطل فأنه ما كان يقره .. لنقرأ : تفسير القرطبي لسورة الاحزاب :50 في معرض حديث القرطبي عن نكاح الهبة المحلل لمحمد وحده يقول : " فَلَوْ كَانَتْ هَذِهِ الْهِبَة غَيْر جَائِزَة لَمَا سَكَتَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ لَا يَقِرّ عَلَى الْبَاطِل إِذَا سَمِعَهُ " فهو لم يسمع من عائشة المدللة حين شتمته اي باطل .. والا كان انكره وذكره !! |