حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من حوار حول تطور الجهاز التناسلي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: من حوار حول تطور الجهاز التناسلي (/showthread.php?tid=37401) |
من حوار حول تطور الجهاز التناسلي - مؤمن مصلح - 06-05-2010 سلام حوار حول تطور الجهاز التناسلي الذكري ، تحول البظر لقضيب من مداخلات عدلت بها بشكل أصح حضرتك كتبت ( لاكتساب " آلية " اكثر اهليّة لاستمرار المتحدرين وعدم حصول الانقراض.) ربما حضرتك لاحظت التغير الفكري عندي ولكن هذا لا يعني أن التغير الفكري يجب أن يتغير تغيرا سلبيا عدم الإعتراف بقوة ليست بشرية تدخلت في عملية التطور قد يؤدي لنسج قصص ألف ليلة وليلة كتبت سابقا وأكرر هذه القوة الغير بشرية ليست من الضروري أن تكون الإله الإبراهيمي وعذرا مضطر للإعادة بسبب عدم إنتباه بعض القراء لهذه النقطة هذه القوة الغير بشرية ليست من الضروري أن تكون الإله الإبراهيمي فرضا سأوافقك أن هذا ممكنا ولندخل إذا رغبت في التفاصيل قصة ألف ليلة وليلة هنا هي : تصور من فضلك فعلا حدث تحول البظر لقضيب ولكن في نفس الوقت في نفس جسم الأنثى وجد مكانا فارغا أو متسعا لظهور الخصيتين وأن هذا التحول حدث مئات الألاف من السنين والأكثر من كل هذا توارث هذه النمو الجهازي الذي ينمو مئات الألاف من السنين وأيضا نظام عروق عصبية تصل للدماغ من هذه الخصيتين وربما حدث في نفس الوقت الأمر العكسي الإختفاء التدريجي لجهاز الإنثى التناسلي والبولي متزامنا مئات الألاف من السنين مع ظهو الخصيتين و لاحظ من فضلك الجهازالبولي الذي لا علاقة له بالتكاثر وكل هذا حدث داخل جسم الإنثى أما أن تفترض أن اللا شيء يحسب حسابات مستقبلية دقيقة وينظم عملية ظهور وإختفاء هذا التنظيم الدقيق فهذا اللاشيء أو ما يسمى نحو الأصلح أو بحالتنا الأكثر أهلية ، فهذا اللاشيء أصبح سوبر جهاز حسابي دقيق مستقبلي شيء وكأنه عقل منظم يعرف المستقبل ويتحكم ألا لاف السنين بعملية ومع ذلك سأفترض أن هذا ممكنا أي أن التطور نحو الأصلح هو سوبر حساب دقيق لنفترض ذلك لا يوجد مشكلة وأيضا سأفترض فرضا وجود أدلة مستحاثية على ذلك علما أنه لا يوجد أدلة على ذلك رغم أن الكلام يدور حول كائنات حية عاشت وتطورت مئات الألاف السنين وليس شهور بجهازين تكاثريين أحدهما مكتمل والثاني لأ ومع ذلك التطور هو تطور نحو الأصلح فهل هذا هو الأصلح أو الأكثر أهلية بحالتنا هذه ؟؟؟ ، ولماذا فرض علماء الداروينيين إحتمالية أكبر لإنقراض الجنس الذي يتكاثر لا جنسيا فوائد التكاثر اللاجنسي عند بعض الكائنات الحية في بعض الأحيان إحتمال إنقراض نوع بحاجة للتكاثر من جنسين تكاثريين أكبرمن إحتمال إنقراض نوع يتكاثر لاجنسيا ، لنفترض ذكور أو أناث من كائنات حية، أصيب بمرض ذكوري أو أنوثي أو عقم ذكوري أو أنوثي مثلا وهذا يحدث أي أن هذا التطور ليس تطورا نحو الأصلح كما يجب وليس تطورا من أجل البقاء كما يجب يعني ياجماعة لنفترض أن بعض الكائنات الحية التي تتكاثر لاجنسيا تعيش بمنطقة أخذت تتصحر تدريجيا فإن هذه الكائنات الحية كعقل ومنطق ربما تنقرض أو قد تهاجر و تبحث عن مكان أخر ليس تصحري أصلح لبقائها ولكن أن تخترع لنفسها جهازا معقدا يتطور ألاف السنين كي يمنحها من باب الفرض أفضلية للبقاء وكأنها كائن واحد مفكر يقرر إيجاد الحلول للتغيرات البيئية وهذه الحلول أيضا جدا معقدة فهذا أمر غريب حقا يحدث إنقراض لبعض الأنواع أو الأجناس التي تكاثرت جنسيا وهذا مهم أيضا ،مثلا النيا تردال ،وأيضا يوجد كائنات حية في زمننا هذا تتكاثر لا جنسيا أي أن النوع الحي لم ينقرض رغم التكاثر اللاجنسي أي أن النوع الحي مستمر وكأنه لا داعي للتكاثر الجنسي ، وكأن هذا الجهاز المتطور التناسلي المعقد هو عملية عبثية إذا نظرنا لهذا الأمر نظرة مادية ولم نرجع الأمور لأسباب أخرى مثل وجود قوة غير بشرية الفيروسات لا تقوم بإختراع جهاز بالغ التعقيد كماهو الحال في موضوعنا وأيضا الفيروسات ربما تكون خاضعة لتلك القوة الغير بشرية ،فهذا التطوير الدفاعي لذات الفيروسات أيضا ليس بسيطا ، هو ليس بالغ التعقيد ولكن ليس بسيطا نسبيا لكائن إمكانياته مثل الفيروس موضوع هذا المقال الغير محسوم هو قسم صغير من موضوع لي ( جزء أول) فيه تعداد كثير يثبت وجود القوة الغير بشرية( ليس من الضروري الإله الإبراهيمي )أي أننا الأن نخوض في حوار جزئي ولو بحثت في الإنترنت ستصادف إنتقادات كثيرة منها معقولة وبدون جواب عقلاني للنظرية وأيضا إ ختلافات كثيرة بين علماء الداروينيين أنفسهم ،فتخيل حجم المشاكل التي تعترض النظرية الداروينية بدون وجود قوة ليست بشرية الذي أحاول إيصاله هو أن البعض إضطر في خصم الصراع الدارويني الديني إلى تحويل التطفر والإنتقاء الطبيعي والإنسياق الوارثي إلى سوبر مفكرعلمي مصمم يقوم بإختراع الأجهزة المعقدة فخلافا لتفسير سقوط التفاحة والجاذبية ، نحن هنا نتكلم عن أجهزة معقدة جدا العين الخصيتين والقضيب وهكذا يوجد كتب وليس جملة تشرح لك التعقيد في جهاز العين عند الكائنات الحية ويوجد طب كامل يتعلق بالعيون وعلاج الأمراض العينية فتخيل الفرق بين تفاحة نيوتن وتعليل سبب سقوطها بجملة واحدة وبين جهاز معقد جدا ،فكيف يحدث هذا عن طريق طفرات تحتمل الضرر أحيانا ولو بنسبة أقل و أن الإتجاه النتيجي هو نحو البقاء للكائن الحي لا أكثر وكل ذلك بدون مصمم مفكر علمي حقيقي ، هذه هي نقطة من نقاط الضعف في النظرية الداروينية بالطبع الإعتراف بالحقيقة لا يؤخر البحوثات بل يدفعها فبدلا من إضاعة الوقت في إثبات ما لا يمكن إثباته وكتابة فرضيات تسقط في الحوارات العقلانية العلمية المنطقية ممكن المضي قدما في نظرية التطور الداروينية ومتابعة التنقيب وتقديم الإثباتات لأتباع الإله الإبراهيمي أن شغلتهم أصبحت علاك وأيضا الصراخ في وجه إتباع الإله الإبراهيمي : لم يعد عندنا مشاكل بعد ما تبين وجود حقيقة المصمم المفكر العلمي أما أنتم فعندكم مشاكل في دينكم بالصلاة على المريخ والإستنساخ وهكذا لا أعترض على تفسيرك لتطور البظر بل أجده جدا معقولا ولا يوجد عندي مشكلة بكيفية تمكّن الانتقاء الطبيعي من تحصيل هذه التركيبة الجنسية عند البشر المشكلة هي الجعل من هذه الحالات التطورية لأجهزة جدا معقدة شكلا إنسيابيا وهذا مخالف لأبسط قواعد العقل والمنطق ، نحن نتكلم عن حالات تطورية لأجهزة جدا معقدة وليس عن سقوط تفاحة المشكلة هل القوة الدافعة للتطور تتناسب فعلا مع النتائج هذه هي نقطة الخلاف كيف لجهاز معقد جدا أن يتطور إنسيابيا بدون قوة منظمة ، الدوافع التي يقدمها الموافق على النظرية مثل التطفر وصراع البقاء وغيرها لا تكفي إطلاقا لحدوث مثل هذه الحالة التطورية لجهاز معقد جدا ما يفعله الموافق على النظرية هو من الناحية العملية وكأنه إفترض وجود إله وهمي عاقل يحسب حسابات للأمام يُأقلم بعض الكائنات الحية مع البيئة ويطور ما يشاء و كأن له اسم :التطور من أجل البقاء ثم بنفس الوقت عدم الإعتراف بأي إله سأحاول أن أوضح الفكرة بطريقة أخرى إنسى قليلا من فضلك القوة التي أحاول أنا إثبات وجودها وأجب أنت وبنفسك ولا داعي للحوارمعي بهذا إذا لم تشاء هل أنت فعلا مقتنع بهذه الدوافع كالتطفر وغيرها التي سببت ظهور أجهزة معقدة ؟؟؟ هل تتناسب تلك الأجهزة المعقدة مع الدوافع ؟؟؟ يوجد مئات الألاف الدراسية للكتب الدينية وهي أيضا مليئة بالأهواء ، أما الإختبارات والتجارب إذا كانت عاجزة عن الإجابة عن مئات الأسئلة و من الأسئلة في صلب النظرية وأقصد الدوافع فهذه أهواء واضحة الزميل أوحيت لي برؤيتك للنظرية المخالفة للبعض غيرك من المؤيدين لها فكرة أين السوبرمان البشري ؟؟؟ ماهي حدود الحاجة والفائدة وإستعمال الممكن إستعماله أنت لم تحددها مثلما حاول البعض غيرك أن يحددها ، هل فعلا يوجد حدود للحاجة والفائدة والإستعمال لجزء غير متخصص ؟؟؟ وإذا كان فعلا يوجد وليس مجرد كلام ، فما هو سبب التفاوت الكبير مثلا بين الهومو إنساننا والشمبانزي ، بعد مرور ملايين السنين على كلاهما ، ممكن بعض التفاوت ولكن ليس لهذا الحد علما أن حاصل التطور كما يرى البعض إيجابي، إثبا ت أخرلحمالة الأوجه وكله من موضوع واحد وحوار واحد قرأت سابقا الكلام حول الفيروس وهو أيضا من متناقضات التفسيرات الأهوائية للنظرية ، يوجد في زمننا هذا عشرات الألاف الأنواع من الكائنات الوحيدة الخلية مثل الأوليات ولم ينقرضوا فماهو الداعي لظهور الثديبات مادامت الأوليات بقيت على قيد الحياة ملايين السنين وربما مليارات السنين وذلك حسب الأهواء التفسيرية البقاء للأصلح أما عتدما نقارن إنسان وشمبانزى مقارنة خاصة وحسب أهواء التفسيرات البقاء للأصلح فالإنسان أصلح للبقاء بدون شك لأنه طور مخه على الأقل، وفي النهاية كل هذه تفسيرات أهوائية للتطور وفعلاو من موضوع واحد وجدت أربع إختلافات في الرأي فهذا يعني أن نظرية التطور أصبحت حمالة أوجه وذلك بدون التفسير الحقيقي المرفوض بسبب الأهواء الكائن وحيد الخلية صمد مليارات السنين ، ثم إنظر من فضلك لنظرية التطور نحو الأصلح من أجل البقاء ، بناء على هذا الصمود مليارات السنين فهذا الكائن وكأنه أقوى من النياندرتال الذي تطورملايين السنين لأجهزة معقدة ثم إنقرض ، خلاصة الفكرة أن التطورنحو الأصلح من أجل البقاء مردود عليها وأن كل هذه التفسيرات التي قرأتها أنا حتى الأن مردود عليها بسبب أنه ببساطة لا يمكن أن تفسر التطور مثل الفيزياء أو الكيمياء فهو شيء أخر تماما هو مرتبط بحقيقة لا تطابق أهواء الدارسين له مع تطور العلوم وجد بعض الملحدين مكانا ينتقدوا به الإله الإبراهيمي لأن التطور مخالف لبعض نصوص الإله الإبراهيمي فظهر علم خاطئ بني على خطأ علم تفسير التطور بنظريات تشابه حمال الأوجه للقرأن أعطيك مثالا إذا قال شخص الفيروس أعطيه بالمقابل كائن وحيد الخلية وهكذا لا حظ التناقض عندما تشرح من أين ظهر القضيب ومتى تقريبا ظهر القضيب هذا صحيح أوافقك في ذلك فالقضية ليست عناد ولكن عندما تفسر ذلك بفرضيات متناقضة مردود عليها فلا خطر على بالي بعد حوارات صفحات مع المؤيدين للنظرية الداروينية توضح لي أن ألاف التجارب والبحوث والفرضيات المتعلقة بهذه النظرية لم يجيبوا عن كثير من الإتهامات والإنتقادات لهذه النظرية ثم و كأنه تحولت هذه النظرية بعد أكثر من قرن ونصف إلى نظرية عاجزة تعيسة وفي نفس الوقت حوالي ثلاثة أرباع سكان الكرة الأرضية يعانون من سطوة الإله الإبراهيمي الشريرة نظرية التطور ممكن أن تتحول لأقوى نظرية إذا وافق مؤيديها على حقيقة وجود القوة المنظمة الغير بشرية التي أنا متيقن من وجودها المفسرة لأهم معضلات النظرية الداروينية تلك القوة ليست الإله الإبراهيمي وبعدها يمكن عن طريق هذا الإتحاد المحاولة بإنهاء أو تخفيف من سطوة الإله الإبراهيمي المخالف لها و محاولة إزالت الكثير من شرور الإله الإبراهيمي |