حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم (/showthread.php?tid=3764) |
لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - مؤمن مصلح - 08-11-2008 السلام عليكم الكاتب مؤمن مصلح( شغل عقلك) بعد إطلاعي على الأيات الكريمة التي ذكر فيها الرحمة والتوبة والإستغفار وجدت حتى تاريخ كتابة هذه السطور لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم وهذه بعض الملاحظات المهمة الإستغفار للكفاروقد ماتوا كفارا لا يجوز والأكثر من ذلك حتى أن تستغفر لعدو لله عز وجل و هو حيا بعد لم يمت لو كان قريبك لا يجوز لم أجد أية كريمة فيها الرحمة للكفار وهم في النار لم أجد أية كريمة يقبل بها الله تعالى دعاء الكفار طلبا للرحمة وهم في النار لن يكلم الله تعالى الداخلين إلى النار ولا يجعلهم أتقياء كي يعفي عنهم بل هم داخلون للنار مفهوم الرحمة الواسعة يكون قبل الدخول للنار وليس بعد لم أجد أية كريمة تقبل بها توبة الداخلين للنار إعتقاد البعض أن النار لن تمسه سوى أيام معدودات هذا إعتقاد خاطيء الشفاعة لمن أذن الله تعالى ولكن لم أجد في القرأن الكريم أية كريمة بها صراحة الشفاعة للداخلين إلى النار وجدت مذكورا بمعنى أن الله تعالى يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولم أجد أن الغفران يكون للذين دخلوا النار وأكرر هذه المعلومات وجدتها حتى تاريخ كتابة السطور ومنه يتضح أن من أختار الكفر يغامر مغامرة كبيرة جدا والذي أختار الكفر عندما يكتشف أنه كان خاطئا في كفره يكون قد حكم على نفسه حكما فظيعا خالدا يتمنى الموت فلا يموت تصوروا هذه المغامرة قد يقول بعض الزملاء كفاك ترهيبا لنا وكفاك دعوتنا لدينك عن طريق الترهيب وجوابي لا أستطيع أن أكتم ما توصلت له حتى تاريخ كتابة هذه السطور ولن أصفق وأزين حياتكم وأخفي عنكم ما توصلت له من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أما أن أكتم عنكم ما وصلت له من تدبر فأكون بذلك قد شاركت معكم الخطأ وهذا لا يجوز إذا توصلت لتدبر جديد بفضل الله تعالى سوف أضيفه إلى المقال إن شاء الله تعالى وبإذنه والسلام عليكم RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - noooneh - 05-28-2009 يا سيدي شكراً ووحياة بوذا تقطّع قلبي... بس ولا يهمّك جهنّم في الحفظ والصون.... لذلك بعيوني التنتين RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - hotmail - 05-28-2009 وسعت رحمته كل شيء إبراهيم يقول ربي إغفر لي ولوالدي نقرأ في تشهد الصلاة اللهم اغفرلي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيرى والنبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ نفس التشهد في الصلاة ولم نحدد كيف كان مصير والدينا هل ماتوا كفار أم مسلمين ولكن كما قال عبدالله القصيمي البشر هم من يصنعون إلههم ويخضعونه لأحكامهم وأهوائهم RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - فلسطيني كنعاني - 05-28-2009 حين اقرأ مقالات من هذا النوع اتخيل المجتمع الخرافي ( الله و ملائكته و جنته و ناره إلخ ) كمجتمع دكتاتوري مليء بالبيروقراطية .... فالله ... هو القائد الاوحد و لا قائد إلا هو ( و عنده 99 صفة على الاقل ) ، و كلماته أوامر بمعنى كن فيكون .... الملائكة ... هم أتباع الحزب الواحد الخاص به ، و طبعا لا يخطؤون ايضا و همهم تنفيذ الاوامر دون تفكير. طبعا يحق لنا التساؤل لماذا يحتاج من يستطيع أن ينفذ اي شيء بقول ( كن فيكون ) إلى ملائكة لتنفيذ اوامره ؟؟ طبعا لا ننسى ان هذه الملائكة تقوم بدور المخابرات ايضا ، و تقوم بتسجيل اعمال الناس و رفعها إلى الله كل يومي الاثنين و الخميس من كل أسبوع حسب ما ورد في السنة النبوية و لذلك تجد بعض المسلمين يصومون اثنين و خميس !! طبعا هناك مجال لما يعرف ب (الواسطة) في هذا المجتمع الدكتاتوري ، هذه الواسطة يسميها المسلمون الشفاعة !! حيث يقوم محمد و ربما اخرون بالشفاعة عند الله لبعض الناس في يوم الحساب !! هناك ايضا إجراءات بيروقراطية كثيرة .... فلا يجوز الدعاء لله من اجل الناس الذين لا يعرفون الله و دولته و اتباع حزبه !! و هذا الاجراء البيروقراطي المهم طرح موضوع من أجله هنا. RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - Narina - 05-28-2009 طيب يا مؤمن نحنا جماعة الملحدين عنا إشي اسمه "جحنم" ..و هوي بيشبه جهنم و برضه لا رحمة و لا توبة و لا مغفرة للكفار من عذاب حجنم (صورة للسيطان عند الملحدين و هوي إشي بيشبه الشيطان عند المؤمنين بال"غلا غلا" و خصوصاً الصلاعمة و العساوسة و المساوسة) :15: RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - hotmail - 05-28-2009 الزميل الكنعاني أنت تريد أن تخلصنا من هذه البروقراطية والدكتاتورية كما تسميها ولكنك تقع فيها حين تريدنا أن نكون مثلك ويكون ماهو مقرب لقلبك مقرب لقلوبنا فبهذا تهضم حق من حقوقنا لأنه لم يقنعك وتنقم علينا لأننا إقتنعنا به قل ياأيها البيروقراطيون لا أبقرط ماتبقرطون ولا أنتم مبقرطون ماأبقرط ولا أنا مبقرط مابقرطتم لكم بيروقراطيتكم ولنا بيروقراطيتنا :15: RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - فلسطيني كنعاني - 05-28-2009 الزميل hotmail لا أستطيع ان اخلص أي شخص من بيروقراطية وهمية اختارها لنفسه و لا يريد مراجعة خياراته أو حتى مناقشتها مع اخرين ، ما أريده هو أن يتخلص المجتمع من وصاية هذه البيروقراطيات الغيبية الخرافية عليها. العلمانية جزء اساسي من الحل لأن هذا ما يعنيني من ناحية الواقع و الحياة .... اما من الناحية العقائدية فيمكن فضح الخرافات و الاساطير ضمن النقاش الموضوعي الجاد ..... و قد اعجبني كثيرا جزء من ردك على الزميل مؤمن مصلح .. اقتباس:ولكن كما قال عبدالله القصيمي البشر هم من يصنعون إلههم ويخضعونه لأحكامهم وأهوائهم نعم اتفق 100% . الزميلة Narina اقتباس:(صورة للسيطان عند الملحدين و هوي إشي بيشبه الشيطان عند المؤمنين بال"غلا غلا" و خصوصاً الصلاعمة و العساوسة و المساوسة) أضحكت الالهة المزعومة سنك .... :24: ، خفيفة دم بشكل رائع. ( ألتزم الفصحى مضطرا لانني مللت من كثرة الانذارات الخاصة بتلك النقطة في ساحة الديانات ) RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - Narina - 05-28-2009 (05-28-2009, 01:29 PM)فلسطيني كنعاني كتب: الزميلة Narina RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - Awarfie - 05-28-2009 هي سمة عامة تتصف بها الحضارات القديمة ، باديانها و أنظمتها القمعية ،و محاكمها القاسية الدموية . لم يخرج من نطاقها شعب ولا تحررت منها قبيلة من غرب او شرق على هذا الكوكب الازرق . انها سمة العنف و القسوة و التكفير و القربان . فان اخطا الطفل كان عذابه كبيرا ،و ان اخطأ المراهق كان عذابه عظيما ،و ان اخطات الدابة كان لها عذاب لا يتلائم مع مستوى عقلها . و لقد كشف السير تشارلز فريزر ، في كتابه العظيم "الفولكلور " ، حين تحدث عن عادات و تقاليد الشعوب القديمة و نظرتها الى الطهارة و النجاسة ، كيف انها كانت تعاقب ما تصفه بالنجاسة ، عقابا قاسيا لا هوادة فيه . حتى الحيوانات لم تنجو من العقوبات اذ كانت تقتل لانها نجسة ، او لانها ارتكبت جريمة .فقد تنطح بقرة رجلا فتقتله ، و تحكم عليها محكمة القرية بالقتل جراء ما اقترفت . انها العادات البدائية بايقاع جرم الموت بالقاتل على طريقة "القاتل يفتل شرعا" . انه الفكر البدائي ، الذي يحل القتل بكل برودة اعصاب مقابل قتل سابق ، و كان القتل اللاحق يختلف عن القتل السابق ، في ان كليهما قتل و كليهما ظلم و كليهما جرم . و عودة الى الموضوع اعلاه ، نجد بان هناك من لا زال يفكر بعقلية بدائية مر عليها آلاف السنين ، بينما قد تجاوزتها الحضارة المعاصرة في دول كثيرة متقدمة . فما فائدة قتل القاتل ، في العصور البدائية الا ان تفرج عن مشاعر اهل القتيل ، لا غير. اما اليوم و بعد ان تطور المجتمع و اخذ ينظر بعقلانية اوسع و اعمق من مجرد شعور اهل القتيل - و من منطلق ضرورات اشمل منها ، ضرورات تعلق بالنظرة العامة للحياة و الموت و اهمية الحياة و فائدتها للفرد و المجتمع - باتت عمليات الاعدام محط انتقاد واسع ، حتى في الدول التي ما زالت تمارس ذلك العرف البشع "الاعدام" . لهذا لو نظرنا الى ذلك الاله ، الذي يستمتع ، بوضع القاتل او النجس او الكافر او الملحد او المشرك ، في بيت النار ، ليتركه الى ابد الآبدين " تتقشر جلودهم و يبدلونها تبديلا " ..... الخ لاكتشفنا مدة سخافة ذلك الاله الذي يتحفوننا يوميا بالحديث عن رحمته ، و كرمه ، و لطفه ، و محبته لبني البشر الاغبياء ، الناقصي العقل و الدين . تلك المخلوقات البسيطة المتعثرة ، التي تخرج من الخطأ لتقع في غيره ، يمسك بها ذلك الاله ( الطيب الرحمن الرحيم ) ليستمتع بحرقها ، حرقا دائما ، و مستمرا الى ابد الآبدين . الا فارفع رأسك يا اخي من ذلك الكتاب الاصفر الفاقع ،و ابحث عن كتب اكثر جمالا ، و اجمل رونقا ،و اعمق اثرا ،و اكثر حلاوة ،و اغزر ثقافة ،و اشمل انسانية ، و دع عنك تلك الخزعبلات الفكرية ، التي تجاوزتها الحضارة و قذفت بها في سلة المهملات . فالانسان اكبر قيمة من الاله ،و كما قال نيتشه "فقد مات الاله " ! RE: لارحمة ولاتوبة ولا مغفرة للكفار من عذاب جهنم - مناضل - 05-28-2009 (05-28-2009, 11:36 AM)hotmail كتب: حين اقرأ مقالات من هذا النوع اتخيل المجتمع الخرافي ( الله و ملائكته و جنته و ناره إلخ ) كمجتمع دكتاتوري مليء بالبيروقراطية .... للاسف حاول كل ناس تصوير مجتمعهم ومفاهيمهم في القران واستخراج ما يوافق اهوائهم مثل الاخ المؤمن المصلح . ولكننا لم نرى هجوم كاسح من الملائكه على ابليس حينما رفض السجود لادم اي انه اعترض على كلام الاله وهذا الامر لو حصل في زمن صدام واعترض شخص على كلام صدام لهجم عليه البعثيين هجوم هولاكو على بغداد :24: ولم نرى الملائكه تجلس كجلسه عزة الدوري في حضره صدام حسين حين يتحدث فترى الكل كان الطير على راسه يغترفون من كنوز القائد الضرورة . فوجدنا الملائكه تعترض على استخلاف الله لادم على الارض بل وتقول له انه سيكون مسفك للدماء فلو كانوا في حضرة دكتاتور كما قال الاخ الكريم هل ينطقون بهذا . ونرى ابراهيم يطلب البرهان من الله ويتناقش معه من غير خوف او حرج ويعترض موسى على ارسال لفرعون ويقول له انه ضعيف على هذا لا ويطلب منه مؤازرة اخوه هارون . من تمعن في القران سيرى الديموقراطيه الحقيقيه التي تعطي الحريه لمن اراد الفهم والعلم ولكنها تمنع من اراد اذيه الغير او التشويش على عمل اصلاحي ما . فنرى سجون في الدول الغربيه الديموقراطيه وعلى قول البعض يجب ان يفعل كل انسان ما يريد من غير اي عقاب فلماذا وضعوا السجون اذن ولما يسجنون ما اتفق عليه المجتمع . ونرى في الولايات الامريكيه ( الديموقراطيه ) محرمات في ولايات يعاقب عليها بالسجن وهي نفسها محللات في ولايات اخرى . اي ان كل مجتمع يصطلح على نظام معين ويطرد منه من يخالفه وهذا لا غبار عليه بحجه الدول المتقدمه نفسها . فالماذا ينتقد الدين عندما يصطلح على نظام معين ويطرد منه من يخالفه . ويجب ان استيعاب ان الدين هو شيء بشري اي انه اصطلاح سار عليه طائفه ما وحتى ان كان من السماء فلا ناقه لله فيه ولا جمل فهو لفائده البشر نفسهم ونظام مقترح من الاله ان سار عليه البشر لانتفعوا بوجودهم في الدنيا والاخرة . ونرى هذا في بدايه الدين الاسلامي كيف انتفع من سار على هذا النظام نفسيا وماديا ولكن بعد الابتعاد عنه رجعوا لحالتهم الاولى من التخلف البدوي والتفكير القهري الذي يحاولون تبريره من القران . |