احتراما لضوابط وقوانين نادي الفكر العربي التي تنص على ما يلي

الذي تنص فيه المادة 2 على أنه يمنع منعاً باتاً استعمال السب والشتم والكلمات القذرة والأوصاف والنعوت النابية التي تؤدي إلى الخروج من حيز النقد الموضوعي البناء إلى حيز الإهانة والتجريح.
وكذا المادة ال3 التي تنص على ما يلي .
أ) الشتم و السباب والتنابز بالألقاب بين الأعضاء.
ب) المهاترات، وتعمد النيل من "شخوص" الأعضاء وتجريحهم .
ج) التعرض الفظ، الغليظ، الجلف وغير الموضوعي للشعوب والأعراق,لا سيما إذا ما كان الطرح غير هادف، ولا تنم عنه إلا محاولة الإساءة، وتطغى عليه روح القدح والتجريح والتهجم ليس إلا.
د) الإساءة للمقدسات الإنسانية و الدينية.
ه) التحريض على الحقد العنصري أو الطائفي أو المذهبي,لا سيما التعميم المسيء لها.
و) نشر أية معلومات خاصة بالمشاركين وعنهم.
ز) المحاولات التخريبية, و محاولات إغراق النادي بالمواضيع أو الردود بشكل متعمد و بهدف التخريب.
ح) يعتبر الإستفزاز شكلاً من أشكال المهاترات

وبناء عليه أتقدم اليكم بشكوى ضد الأعضاء الاتي ذكرهم لأنهم خرقوا قوانين نادي الفكر العربي متجاوزين قوانينه بالسب والشتم العنصري والتعرض الفظ، الغليظ، الجلف وغير الموضوعي للشعب الجزائري و الإساءة له ، كما أن طرحهم للموضوع تطغى عليه روح القدح والتجريح والتهجم ليس إلا..مع رجاء حذفها لأنها تحرض على العنصرية والكراهية وهذا ضد أهداف النادي الفكري حدث هذا في قسم ملعب رياضة تحت مشاركة عنوانها الحمد لله مجانين الجزائر ضبطوا أعصابهم هذه المرة ولم يشرشحونا كعرب .، والشكوى ضد الاعضاء التالي ذكرهم
man kind
طنطاوي
ATmaCA
Blue Diamond

kind man
الغريب إن منتخب الجزائر - او منتخب فرنسا الثاني يعيش معظم لاعبيه في الغرب منذ مولدهم .
فكيف إحتفظوا بتلك الجينات العنيفة رغم طول إقامتهم في فرنسا .
قال
((اعتقد كلنا وصلنا لخلاصة مفادها ان الشعب الجزائري عنيف بالفعل))

انتم كجزائريين عليكم الانتباه لان العالم لم يعد يحتمل النزق ، لا نزقكم تجاه العالم العربي الذي لا يعجبكم ولا نزقكم تجاه الغرب لانه استعمركم
نحن نرصد ظاهرة بربرية همجية تنتمي لعصور التخلف و الظلام , مثلها مثل أي نقاش هنا عن أحوال الأغبياء

فخلي روحك رياضية شوية
بص الزبالة مثلاً هنا

[ هل تعلمين أنه لا توجد شخصية عامة محترمة واحدة في الجزائر ؟
حتى الشاب مامي الذي كنت أحب صوته اكتشفت أنه تم الحكم عليه بالسجن في فرنسا بسبب خطف عشيقته وتسليمها لبلطجية داخل فيلته لمحاولة إجهاضها بالإكراه
http://www.aawsat.com/details.asp?sectio...ueno=11176
والشاب خالد تم الحكم عليه بسبب ضربه المبرح لزوجته في فرنسا إضافة إلى تعرضه للسجن بسبب التوقف عن مصاريف ابنه من عشيقته السابقة
http://www.alarabiya.net/articles/2004/09/22/6549.html

أي[size=large] أن الشخصيات الوحيدة المتبقية التي كان يمكن أن تنضح بعضا من الاحترام في صحراء الهمجية أيضا فشلت في أن تبل ريق الإنسانية ببضع قطرات من المدنية والتحضر
فلا تندهشي عندما ترين الأبنودي عملاقا وغيره الكثيرين أمام انعدام وجود أصوات مماثلة في الجزائر


"مطربون أم إرهابيون؟"
فنانو أغاني الهامش يدفعون شباب الجزائر للانتحار وممارسة العنف

http://www.alarabiya.net/articles/2006/08/31/27067.html
دبي- العربية.نت

قبل أكثر من سنتين نقلت بعض الصحف الجزائرية خبر انتحار شاب قرب إحدى مدن الشرق الجزائري، بطريقة قمة في البشاعة والاستعراض عندما وضع رقبته على السكة الحديدية، واستمر واضعا إياها حتى وصل القطار المنتظر، ليفصل رأسه عن جسده، بل ويهشم رأسه بطريقة مخيفة للغاية.

وحسب ما ورد في الخبر فإن المنتحر هو عاشق فاشل، وأن "ملهمته" في تلك النهاية التعيسة هي أغنية شبابية، كانت قنبلة صيف عام 2003، وما الأغنية إلا "جوزيفين" التي كان يحفظها الكبير والصغير وكانت ساعتها تسمع في كل مكان. وما جوزيفين إلا عنوان لقصة حب بين شاب جزائري مغترب وفتاة أوروبية.
ويقول رضا الطلياني، صاحب الأغنية القنبلة في مطلعها: "ساعة تبان لي عقلية.. نحط راسي في الراية.. ندير زوج شهود علي.. نقارع الماشينة ونقيس روحي قبالها.. جوزيفين واش درتي فيا"، ومعناها بالعربي الفصيح: "في بعض المرات، يخطر لي.. أن أضع رأسي على السكة الحديدية، واتخذ شاهدي عدل.. وأنتظر القطار، لأرتمي أمامه.. فماذا فعلت بي ياجوزفين؟"، وحادثة الانتحار تلك لم تكن معزولة.. فقد تكررت ومعها ينفتح أمامنا موضوع يتمثل في أن الكثير من الأغاني الرائجة في السوق الجزائرية موغلة في العنف اللفظي، بل أنها تشجع على العنف في حق الذات وحق الآخرين، وتلك النوعية من الأغنيات ارتبطت بالهامش، وحاولت "الأغنية الرسمية" محاربتها، لكنها ثبتت وتحولت إلى قاعدة وغيرها استثناء.
ويرى الزميل الخير شوار الذي أعد التقرير المنشور في صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، أن شيوع الأغنية الجزائرية ووصولها إلى العالمية، جعل بعض المغنين الجزائريين يهذبون كلماتهم، ويضفون عليها بعض الرقة، من دون أن يختفي العنف بشكل كامل. فالعلاقة بين الحب والحرب، تكاد تكون عضوية، وقاموس العشق الغنائي الجزائري يؤكد ذلك.
ومن أقطاب أغنية الهامش، الذي ثبت ونال شهرة عالمية قبل أن تلتفت إليه المؤسسة الرسمية وتحاول الاستثمار في نجاحه خالد حاج إبراهيم المعروف باسم "الشاب خالد".
وهذا الفنان، اشتهر بالكثير من الأغاني الهامشية، فيها الكثير من العنف والضياع، فهو يخاطب حبيبته في إحدى الأغاني القديمة قائلا: "قلبي وقلبك عند البوشي معلقين" ومعناها: "قلبي وقلبك معلقان عند الجزار"، والصورة بقدر ما هي مجازية فهي بالمقابل بشعة، بل أن الكثير من الأغاني التي تحقق النجاح الجماهيري والربح المادي، يتعمد كاتبوها التطرف في الخيال، واستعمال أعنف التعابير من أجل لفت الانتباه في محيط يشجع على الأمر.
والشاب خالد اشتهر بأغاني كثيرة أخرى قمة في العنف، مثل التي يقول فيها مودعا حبيبته ووطنه، شاقا البحر على طريقة قوارب الموت الشهيرة: "خلوا البحر ياكلني ولا زعافها" (فلتتركوا البحر يبتلع جثتي، أفضل من القلق الذي عشته مع حبيبتي)، أو التي يقول فيها مودعا مدينة وهران في الغرب الجزائري (وهي مدينته ومدينة أغنية الراي)، "روحي يا وهران، روحي بالسلامة.. القلب اللي كان يبغيك أنا نكويه" (اذهبي يا وهران رافقتك السلامة.. فقلبي الذي كان يحبك سوف أقوم بكيه حتى يرتاح منك"، وغيرها كثير.
وبعد النجاح العالمي الذي حققه خالد في بداية تسعينيات القرن الماضي بأغنية "دي دي"، أصبحت كلمات أغانيه مهذبة، لكنه انطلق فنانا هامشيا في نهاية السبعينيات، ومعظم أغانيه الأولى عنيفة متطرفة، وهي الأغاني التي ما زالت مطلوبة وما زال الكثير من الجمهور عندما يطلب تلك الأشرطة القديمة من المحل يقول: "اعطني الشاب خالد القديم"، ورغم الاشتغال الواضح للشاب خالد "الجديد"، إلا أن "القديم" بكل عنفه ما زال هو المطلوب عند الشباب الجزائري.
ربما النجاح الخرافي الذي ما زال يعرفه "الشاب خالد القديم"، هو الذي جعل الكثير من فناني الهامش الجدد يحاولون الاستثمار في حقل العنف. وقد غنى منذ سنوات أحدهم يقول: "نديها ونروح وإلا تطيح روح"، (سوف آخذ معي حبيبتي وأرحل وإلا سوف تسقط ضحية"، ولس أعنف منها إلا تلك الأغنية التي انتشرت منذ أكثر من سنة بالشرق الجزائري، والتي يقول صاحبها في مطلعها: "نضرب بالموس والموكحلة والكابوس"، (سوف أحارب في سبيل حبي مستعملا السكين، والبندقية والمسدس).
عودة للأعلى

تقتله بالمسدس

ولم يشذ المطرب المسمى "الشاب عز الدين الشلفي" (المنسوب إلى مدينة الشلف بوابة الغرب الجزائري)، عن القاعدة، فهذا الفنان الهامشي، الذي فجر قنبلة غنائية سنة 2002 بأغنية يقول فيها: "واش جابك لي يا خيرة.. أنت صغيرة وأنا خواف" (ما الذي أتى بك إلي يا خيرة يا حبيبتي.. فأنت صغيرة في السن وأنا رجل جبان؟"، هذا الفنان دخل السجن بعد ذلك بسبب أغنية أخرى هي "شوف الحقرة" (انظر إلى الظلم)، وذلك بتهمة القذف في حق مسؤولين محليين ذكرهم واحدا واحدا، وقد حكمت عليه المحكمة بثمانية أشهر نافذه، وها هو الآن يصدر أغنية أخرى أكثر عنفا، يقول فيها مخاطبا الحبيبة: "هاك البيا (بالباء المضغوطة).. وتيري عليا وفرغي الشارجور" (خذي من يدي المسدس واطلقي علي النار، وافرغي كل الذخيرة الحية). وما زال مطربو الهامش الفني الجزائري، الذي يكاد يصبح مركزا في ظل غياب نموذج فني رسمي ناجح فنيا وجماهريا، يبدع في "ثقافة العنف" وسيتثمر فيها أبشع استثمار.
ويرفض الخير شوار أن تكون تلك النوعية من الأغاني "الإرهابية" جديدة، أو أن تكون صنيعة سنوات الجنون الجزائري في تسعينيات القرن الماضي، فهناك بعض النماذج تفند ذلك وتثبت العكس، فثمة أغنية تراثية يصف فيها صاحبها حبيبته قائلا: "عينيك حب (بفتح الحاء) (رصاص)" (عيناك رصاصتان)، بل وهناك نموذج أكثر وضوحا في التراث الغنائي يقول فيه صاحبه، "نزدم في الليل.. حزامي بالكرتوش ثقيل" (أهجم ليلا.. وحزامي تثقله الذخيرة الحربية)، وكل هذا العنف في سبيل الفوز بالحبيبة، وكأن تلك الثقافة الغنائية لا تفرق بين الحرب والحب

تمنى - وهو حلم - ان اجد جزائريًا منصفًا ؟؟
عمق تهديفى ..
الفريق لم يحرز هدفا واحدا وتسمع كلمات الشجاعة والبسالة و(الميدان) وسيطرنا على الخصوم ورجمنا الشياطين ! فما فائدة كرة القدم اصلا بدون اهداف ؟

عنف رياضى غير عادى ..
حتى فى المباريات (الودية) قبل كاس العالم كانت لاتمر مباراة بدون عنف وضرب و (ولمة) للفريقين .. ناهيك عن الضرب المتعمد الذى ربما يظنون ان الكاميرات بدائية ولن تصور شيئا .. وطبعا لن اذكر مباراة مصر (4-0) التى كانت عبارة عن مصارعة حرة ولا اعرف كيف صبر عليها المصريون !

لا اخلاقية ظاهرة ..
فعند الشعور بالخطر يلطشون فى الخصوم ويشتمون التحكيم بطريقة ساذجة للغاية امام الكاميرات ! وعندما يكونون فائزون تجدهم كحمامات السلام يسلمون على الحكم ويقبلون أرجل الخصوم!

هبل تشجيعى ..
شاهدنا فى اول مباراة للجزائر فى كاس العالم مشجع جزائرى يتشعلق فوق لمبات الانارة يحمل علم الاخضر وينظر اليه المسئولين عن الامن فى جنوب افريقيا باشمئزاز !!
تسريحات شواذ ..
أكبر وأعرق الفرق كانجلترا لم نجد فيها تسريحة كتسريحة معظم لاعبيكم.

لعب هواة ..
ورأينا (غزال) وهو يمسك الكرة بيديه وكأنه لاعب هاوى ، ورأينا شاوشى وهو بيقفش فراخ !

فاين الانصاف ؟؟ ومن يقف وراء فريق بهذا الشكل ؟؟؟ ولماذا الاجبار على ان نضحك على انفسنا ونشجعكم وان لم نفعل نكون حاقدين وغيورين .. قال غيورين قال ..
هل كل الجزائريين بهذا القدر من ضعف الإستيعاب ؟؟؟هذا شىء ملاحظ ولكن ما السبب ؟ اراها ظاهرة تستحق الدراسة . نقول لهم الفريق يلعب مصارعة وليس كرة وجميع اللاعبين عندهم لا أخلاقية بالأدلة والبراهين ، فيسبون ويشتمون وكأننا نعتدى عليهم . الجزائر أسوأ فريق فى المونديال وهى حقيقة بالاحصائيات يقولون لقد سيطرنا على الميدان وإحنا بنقفل شوارع
ياجدعان الفريق لم يحرز هدفا واحدا وحارسكم بيحجز على فراخ مش واقف جون!! يقولون لقد كنت رائعا يا شاشى وأنت ما تدراش