(07-16-2010, 01:00 AM)gilgamesh82 كتب:  تعسا لهكذا اسلام يخرج اشخاصا عديمي الاحساس و الشعور و يشمتون و يتشفون دائما بمصائب الاخرين.
هذا اسميه مرض نفسي او غسيل دماغ يفقد البشر انسانيته.
آه يا زمن

اقتباس:الحمد لله على الاسلام و كفى بها نعمه ان تتدنى نسبة محاولات الإنتحار اقل ما يمكن فى المجتمع الاسلامى و اعلى ما يمكن وسط الملحدين

الفارق حوالى 50 ضعف لصالح الملحدين

يعنى الملحد يتعرض لضغوط نفسيه تدفعه للانتحار تفوق ما يتعرض له المسلم خمسين مره

(07-16-2010, 01:19 AM)shadowww كتب:  

اقتباس:الحمد لله على الاسلام و كفى بها نعمه ان تتدنى نسبة محاولات الإنتحار اقل ما يمكن فى المجتمع الاسلامى و اعلى ما يمكن وسط الملحدين

الفارق حوالى 50 ضعف لصالح الملحدين

يعنى الملحد يتعرض لضغوط نفسيه تدفعه للانتحار تفوق ما يتعرض له المسلم خمسين مره

وشو اللى استفاده البشر من المجتمع الإسلامى؟

بس لى سؤال :

هل اضافوا منفذوا العمليات الانتحارية و من يموت غرقاً هرباً إلى الدول الأوروبية فى قوارب الموت حتى ولو كان سيدفع حياته ثمنا إلى هذه القائمة ؟

أضفهم وستجد قائمة المنتحرين أعلى من أى دولة بالعالم.

اقتباس:1- المهم المسلمين استفادوا من اسلامهم و عاشوا و بقوا يتفرجوا على المنتحرين المكتأبين المنفسنين اصحاب العاهات النفسيه

2- منفذوا العمليات الانتحاريه لو اعتبرناهم منتحرين بسبب الامراض النفسيه فان عددهم كل عام لا يزيد على المائه من بين مليار و ربع المليار مسلم و هذا لا يؤثر على نسبة الاحصائيه

3- الموت غرقا اثناء الهرب ليس انتحارا و انما قلة عقل و تلك لا تعتبر محاولة انتحار

اقتباس:1- الحديث عن السيكوباتيك لا ينطبق على المسلمين لانه و طبقا للاحصاء هم الاسلم نفسيا بينما الملحدين هم الاسواء و كله بالارقام التى لا تكذب و انما يكذبها معاند لن يصل الى شئ حيث تفضحه الدراسه

2- لا يعنينا حالة منفذى العمليات الانتحاريه و لكن الدراسه تهتم بالوضع العام للملحدين المرضى نفسيا خمسين مره اعلى من المسلمين

3- الغرقى فى محاولات الهروب لم يخرجوا بغرض الانتحار و لكن بغرض الهروب و ما حدث انهم غرقوا و من يستطيع النجاه منهم ينجوا و هذا يدل على التشبث بالحياه و ليس الانتحار

اقتباس:تزايد عدد المصابين بالاكتئاب حول العالم و45 بالمائة من المصريين مصابون

مفكرة الإسلام: في دراسة جديدة نشرتها نظمة الصحة العالمية قالت إن عدد مرضي الاكتئاب في العالم قد تزايد بما يربو على 500 مليون إنسان ، بعد أن وصلت نسبة حالات الاكتئاب إلى 18% من العينة التي شملتها الدراسة .

ولفتت الدراسة إلى أن هذا الرقم يعني أن هؤلاء الأشخاص قد أصيبوا بالإكتئاب في مرحلة ما من مراحل حياتهم ، مصنفة 4.6% منهم كحالات إكتئابية شديدة ، و7.7% كحالات إكتئابية متوسطة، و5.7% كحالات إكتئابية بسيطة.

وأوضحت أن 15% من المرضي المترددين على عيادات الأطباء في التخصصات المختلفة يعانون من حالات الاكتئاب النفسي.

من جانبه ، أكد الدكتور عبد الصمد جمال الدين إخصائي الطب النفسي أن الاكتئاب من أكثر الأمراض انتشارا ، مشيرا إلى أن هناك حالات يطلق عليها حالات الاكتئاب المقنع ، وهي حالة لا تبدو فيها أية مظاهر للاكتئاب على المريض ، إلا أنه يشكو من أعراض أخري مثل الصداع وألم الظهر وضيق الصدر وعسر الهضم.

وأوضح أن كل ما نراه من حالات الاكتئاب النفسي هو مجرد الحالات الحادة والواضحة فقط ، في حين أنه توجد أضعاف هذه الحالات من المرضي الذين يعانون في صمت ولا يكتشف أحد حالتهم لأنهم لا يذهبون إلى الأطباء ولا يطلبون العلاج.

ونوه الدكتور عبد الصمد إلى أن هناك دراسة صدرت العام الماضي ، كشفت عن أن 45% من المصريين مرضي بالإكتئاب النفسي، وأنه ينتشر بنسبة أكبر في الأماكن الراقية في مختلف محافظات الجمهورية ، فيما سجلت الدراسة زيادة انتشار مرض الفصام العقلي "الشيزوفرينيا" في الأحياء الفقيرة والعشوائيات.

أما الدكتورة محاسن عبد البديع الضو أستاذة الطب النفسي فوصفت مرض الاكتئاب في مصر بأنه أصبح من الأمراض النفسية الشائعة وبخاصة بين البالغين ، حيث تصل نسبته إلى 20% بين الإناث و10% لدي الذكور ، بينما تتراوح نسبة المصابين به في وقت ما بين 4.5% و9.2% من الإناث وبين 2.3% و3.2% من الذكور.

وأرجعت الدكتورة محاسن أسباب ارتفاع الإصابة بالاكتئاب بين النساء بصورة أكبر من الرجال إلى أن النساء أكثر تعبيرا عن انفعالاتهن من الرجال ، ولذا فإنهن يظهرن الحزن والتعاسة أكثر من الرجال.

وأوضحت أن اضطرابات الوجدان عرفت منذ القدم ، وأن الدراسات الأسرية ودراسات التوائم كشفت عن أدلة تشير إلى وجود عامل جيني له دور مهم في نقل الاضطرابات الوجدانية ، حيث لوحظ أن الاكتئاب ينتشر في عائلات معينة ، وأن حوالي 50 على الأقل من المرضي يكون أحد الأبوين مصابا باضطراب الوجدان ، وبالتالي فإن أي طفل له يكون معرضا للإصابة بنسبة 27% ، وتزيد هذه النسبة إلى 50% أو 70% إذا كان كلا الوالدين مصابا بالإكتئاب.

وأكدت أن فقد الزوج والضغوط الاقتصادية أو الدينية لها تأثير نفسي سلبي على الإنسان ، كما أن النضج الانفعالي وثنائية المشاعر والشعور بالعجز والفهم الخاطئ للخبرات الحياتية وتقديم النفس السالب والتشاؤم واليأس كلها عوامل نفسية تهيئ لحدوث الاضطرابات الوجدانية.

ولفتت إلى أن بعض الأدوية ـ مثل حبوب منع الحمل ـ والمخدرات تعد سببا مهما من أسباب الاكتئاب ، بالإضافة إلى أن الظروف المعيشية الضاغطة في الطفولة تهيئ لحدوث الاضطرابات الوجدانية .

وأضافت أن نوبات الاكتئاب تترسب بفقد موضوع الحب الذي يحفز نكوص "الأنا" إلى المرحلة الغمية السادية، ويبدأ الاكتئاب بازدياد الحاجات النرجسية، ولكن سرعان ما تنقلب العدوانية إزاء الموضوعات المحبطة إلى عدوانية ضد "الأنا" المريض ، وتظهر كراهية الذات في صورة الشعور بالإثم ، أي تنقلب "الأنا" العليا ضد "الأنا".