حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ربنا يشفي!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: ربنا يشفي!!! (/showthread.php?tid=38091) |
ربنا يشفي!!! - هاله - 07-21-2010 (...) في الوقت نفسه أكدت إيناس الدغيدي أنها لا تزال مصرة على المطالبة بترخيص الدعارة في مصر والتي يمارسها المجتمع في السر ... http://news.maktoob.com/article/4804642/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%BA%D9%8A%D8%AF%D9%8A RE: ربنا يشفي!!! - إبراهيم - 07-21-2010 بحال أو بآخر سوف تممارس المومسات مهنتهن ويتكسبن بهذه الطريقة سواء رضي القانون عنهم أم لم يرضَ. ما المانع الإقرار بالواقع وحمايتهن كآدميات وحماية حقوقهن؟ بحال أو بآخر سوف يمارس الرجال والشابات الجنس.. ما ا لمانع تحصينهن ضد ما يخشونه وتزيدهم/ تزويدهن بوسائل منع الحمل؟ الإقرار بالواقع هو أفضل السبل لا التعامي عنه وإملاء أحكامنا على الناس وتضطر الناس بسبب ذلك للازدواجية كما هو حادث عند أغلبية سكان الشرق ومعظم أهل الأديان. RE: ربنا يشفي!!! - هاله - 07-21-2010 يا برهوم أنا أقر و أبصم بالتسعة و عشرين على الواقع .. و لكني لا و لن أطالب بتكريس حيونة و بغلنة المرأة لحل معضلته بل بتمكين الاثنين معا رجالا و نساء (المجتمع كله) من امكانية حياة كريمة لا يضطر فيها انسان أن يستأجر أو يشتري جسد انسان آخر. ايناس الدغيدي هنا تلعب دورا لا يقل مهانة للمرأة عن دور الأديان و الحكومات الا و هو الحط من انسانية الانسان و هذا ما لا يمكن أن يكون صح بأية حال من الأحوال من وجهة نظري. كما أنها تضع العلمانيين في موقف منحط و مبتذل و لا أخلاقي خاصة أن الكثيرين لا يميزون بين علماني و علماني. هل رأيت ذلك الشيخ كيف يزاود عليها و يعمل للدين دعاية على حساب حماقتها و يتخذ دعوتها مدخلا للهجوم على العلمانية و العلمانيين؟! نفسي أطخها و ألعن دينها! RE: ربنا يشفي!!! - على عزت 00 - 07-21-2010 لا اوافقك الرأى عزيزى ابراهيم فى تقنين البغاء ، فعندما اصدر ابراهيم باشا عبد الهادى وزير الداخلية قرار حظر البغاء فى مصر ارسلت له السيدة هدى شعراوى خطاب شكر لتحريره المرأة من ذل بيع نفسها. إن البغاء ليس احلاما وردية للجنس ولكنه وجه قبيح لذل الانسان واضطراره الى بيع جسده ليعيش ، فليست كل البغايا تهوى الجنس ولكنه يصير الجسد مصدر للرزق وهو أمر مهين لا يجوز للدولة اباحته ، فهو يعنى موافقة الدولة على اذلال المرأة والتعامل معها كسلعة وبالتبعية سيكون هناك قوادين وسماسرة لحم. فليظل الامر مجرما ليظل فى الخفاء قدر المستطاع ، فالمجاهرة بالشئ لا تحد منه ولكن تزيده. وهناك مثل على ذلك ، الشاب الذى يدخن السجائر فى الخفاء عن اعين والده ووالدته تجده يشرب عدد قليل جدا من السجائر وبمجرد معرفة الاب او الام تجد معدل تدخينه يرتفع. RE: ربنا يشفي!!! - هاله - 07-21-2010 اقتباس:إن البغاء ليس احلاما وردية للجنس ولكنه وجه قبيح لذل الانسان واضطراره الى بيع جسده ليعيش ، فليست كل البغايا تهوى الجنس ولكنه يصير الجسد مصدر للرزق وهو أمر مهين لا يجوز للدولة اباحته ، فهو يعنى موافقة الدولة على اذلال المرأة والتعامل معها كسلعة وبالتبعية سيكون هناك قوادين وسماسرة لحم. كما أن الدولة تعرف أن البغاء منتشر سواء في مصر أو الاردن أو سوريا أو غيرها لكنها لن تمنعه و لن تحمي المرأة فعلا حتى لا تتحمل مسؤولية الفقر المدقع الذي يخفف البغاء من وطأته على النساء. الدولة تتهرب من مسؤولياتها فتواصل السلب و النهب لتكون النساء و الفقراء كبش الفداء. هذه الايناس الظاهر خلص كازها و بدأت تخرف عالبدري فهي تطعن المرأة بهذه الدعوة طعنة نجلاء في صميم انسانيتها و كرامتها .. بل انها تطعن المجتمع كله فمن ذا الذي يسره عمل ابنته أو اخته أو زوجته في البغاء؟! و في هذا الحط من قدر المرأة تلتقي حضرتها مع الأديان بل على العكس ألأديان أكثر احتراما هنا للمرأة! و مع الحكومات ضد الفقراء و المهمشين. بئس الموقف و بئس المرأة! RE: ربنا يشفي!!! - إبراهيم - 07-22-2010 (07-21-2010, 09:43 PM)هاله كتب: يا برهوم أنا أقر و أبصم بالتسعة و عشرين على الواقع .. و لكني لا و لن أطالب بتكريس حيونة و بغلنة المرأة لحل معضلته بل بتمكين الاثنين معا رجالا و نساء (المجتمع كله) من امكانية حياة كريمة لا يضطر فيها انسان أن يستأجر أو يشتري جسد انسان آخر. ما الفارق بين منطقك أعلاه ومنطق "من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده..." ؟ إنه منطق القوة يا عزيزتي . عندما تختار المرأة أن تتكسب عيشها بالطريقة التي تريد فهي قد تلجأ للحيونة من منظوري ومنظورك ولكن هذا هو جسدها وهي حرة أن تفعل به كافة ما تشاء دون أن "نطخها ونلعن دينها" كما قلت. ما تقوله إيناس الدغيدي هو رأي ومن حقها أن يكون لها هذا الرأي وأنا موافقها في رأيها ولم أصل لهذه المرحلة في الموافقة بين عشية وضحاها ولست حتى مراهقًا أو ألهث كالكلب وراء أي إمرأة! من قال إنها تضع العلمانيين في موقف منحط ومبتذل؟ وما هو معيار الانحطاط؟ ما يقوله دهماء الشعب المتخلف الجاهل الذي بالكاد يعرف أن يكتب اسمه؟ للشيخ أن يزاود عليها كيفما أراد فهو شيخ وهذا عمله ولا يجيد أكثر من ذلك وسوف يتبعه "قطيع" من البشر كالعادة ويحددون للناس "معيار الأخلاق" ولكن أنوافقه في ضمائرنا؟ أنرضخ له؟ في اعتقادي لا يا عزيزتي. ليهاجم العلمانية من شاء فالدولة العلمانية ناجحة على الصعيد العالمي وهي التي تضمني لي ولك حقي. لو أن مصر بلد علماني محض ما الذي كان يضطرني للفرار منها وللرعب من رجال البوليس وفاشيتهم؟ العلمانية الحق تضمن لنا آدميتنا عزيزتي "هاله" ونحن بحاجة دومًا للدولة العلمانية لأنها في صفنا. سواء فشل غيرنا في رؤية ذلك أو لم يفشل فهو حر ومن الطبيعي أن يكون هناك قطيع من "المؤمنين" في كل دين ينعق وينهق بحتمية فرض رأي الدهماء على فلانة وما تفعله بجسمها وفلان وما يفعله بجسمه. ولكن لا. موقفنا نحن يجب أن يكون مختلف ولو كره "الكافرون"! والكافرون هنا تعود على الكافرين بفردية الفرد وكرامته/ كرامتها سواء امتهنوا الطب أو البغاء. عزيزي علي عزت: عندما تريد المرأة ممارسة البغاء أو أي شيء في الوجود فهي لن تنتظر موافقتي وموافقتك أو موافقة الدولة المصونة للتصريح لها بالسلوك بطريقة معينة. وليصدر وزير الداخلية ما شاء من القرارات بحق ما تفعل المرأة بأعضاءها وجسمها وكأن قراره وجرة القلم هذه هي ما سيمنع البغاء من الحدوث!! بل المنع يزيد المحظور حلاوة ومتعة فوق متعة!! كل ما في العملية هو حتمية حماية الإنسان/ الإنسانة بصرف النظر عما يمتهنون بحيث لا تضيع حقوقهم. ليكن البغاء ما يكون وفي هذا لا ينتطح عنزان! ولكن إذا هي اختارت البغاء فمن حقنا أن نؤمن لها الحياة بكرامة احتراما لآدميتها فقط وهذا أبسط الحقوق وليس تفضلاً منا عليها. RE: ربنا يشفي!!! - أرمـانـد - 07-22-2010 إيناس الدغيدي محبة للشهرة ولهذا تخرج بهكذا تصريحات من حين لآخر. إيناس الدغيدي لم تطالب الفتيات بالدعارة، ولكنها تعلم أنها موجودة بكثرة في المجتمع، وممارسة الدعارة بشكل خفي يساعد على انتشار الأمراض الجنسية الخطيرة وأولاد الشوارع الذين يتم استغلالهم جنسيا بدورهم ويتم تسخيرهم في أعمال حقيرة ثم يتحولون إلى مجرمين عند المراهقة فما بعدها. لكن لو تم ترخيص الدعارة فسوف يتم وضع المجتمع أمام نفسه بشكل مكشوف وسوف يشاهد من يتظاهرون بالتدين والتقاليد والمحافظة حقيقتهم ماثلة أمامهم. وهي أن الملايين من أفراد الشعب يريدون الجنس الحر. وهذه المرحلة ستكون انتقالية نحو اعتراف المجتمع بأن ممارسة الجنس والتعليم الجنسي ووسائل الوقاية من الحمل ومن الأمراض الجنسية حق من حقوق كل فرد دون أن يتدخل كاهن أو شيخ أو جار أو قريب في تحديد ما يفعله بعضوه التناسلي وأين يولجه ومتى يولجه ومع من سينام الليلة. وهذا ما اقترحه مؤتمر السكان الذي أقيم في القاهرة عام 1994 ورفضته مصر والدول التي تدعي أنها إسلامية ومحافظة. وحذرتهم الدول العلمانية بأنها سوف تعاني من مشاكل كثيرة اجتماعية ومن أمراض ومن نفاق المجتمع ومن الأطفال المشردين والتضخم السكاني الذي سيجعلها تفتقر أكثر فأكثر. فلم تستمع تلك الدول إلى هذه النصائح ورفضت أي إشارة إلى تقنين الدعارة فيها منذ 15 عاما في ذلك المؤتمر. ولو كانت قد وافقت ونزعت عنها حمية الجاهلية والتخلف لأصبحت اليوم في غير مكان على مستوى الحريات ورفاهية الأفراد ولأصبحت المجتمعات فيها ذات وجه واحد وغير مصابة بالإزدواجية الحادة التي تعاني منها اليوم. (07-22-2010, 10:00 PM)إبراهيم كتب: ما الفارق بين منطقك أعلاه ومنطق "من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده..." ؟ الزميل: إبراهيم أحييك على كل كلمة كتبتها في هذا الإقتباس وشكرا RE: ربنا يشفي!!! - إبراهيم - 07-23-2010 أخي العزيز "أرماند": كلامك يشجعني كثيرًا حيث كنت أشعر أني أتكلم في وادي ولا معنى لكلامي ولكن الحمد لله إنه وُجد من يفهم ما يجول بداخلي. الإنسان يخدع نفسه يا أخي العزيز. يحاول فرض نموذج معين للفضيلة هو مقتنع به ثم يعود ويلزمه على الآخرين. وبدون شك هذا يؤدي في النهاية إلى الازداوجية. في الولاية التي أعيش بها في الجنوب الأميركي الدعارة ممنوعة قانونًا ولكنها تتم ممارستها بطرق أخرى إما شبه مشروعة أو تحت مسميات أخرى. ممنوع أن تقف مثلا بنت على ناصية الشارع وتتصيد الزبائن كما يحدث في ولاية نيفادا وبها لاس فيغاس الشهيرة. ولكن في منطقتي هناك شيء اسمه الـ escort service أي خدمة المرافق. تحتاج المرأة لمرافق يصحبها لحضور حفلة أو يحتاج رجل لمرافقة وطبعا هذا اسم آخر لإعطاء شرعية لممارسة البغاء أي الجنس مقابل المال. لي صديق كان يعاني من مرض البايبولار ومن سلبيات هذا المرض الشراهة الجنسية في حالة الـ mania (عند بعض المرضى وربما غالبيتهم إنْ لم أكن مخطئا). أخيرا زار الـ إسكورت سيرفيس. زارني بعدها حيث فصلوه من دراسته اللاهوتية بالسميناري. قلت له: لماذا قلت لهم؟؟؟ ثم تبسمت وسألته: إذا أنت جربت الجنس.. عجبك؟ وضحكت؟ ثم سألت: هل ظهر الجنس مثلما توقعت أن أنها هناك تهويل أكثر مما يقولون لنا عليه في الأفلام والأعمال الإيروتيكية إلخ؟ ضحك وقال لي إنه الآن صارت عنده الخبرة ولا يريد الجنس فيما بعد. جرب الشيء مرة وخلاص. راح الفضول. ربما إيناس الدغيدي تحب الشهرة....ومن فينا لا يحبها؟ ولكني أحب جرأتها. هي أنثى في الشرق المتخلف وتتحدث بمثل هذه الجرأة وليقولوا ما شاءوا واللي مش عاجبه يشرب من البحر. نحن بحاجة لكل صوت أنثوي جريء على هذا النحو والذي لا يخشى إصدار المجتمع لأحكام قيمية بحق هذه الأصوات الجريئة القوية. قد لا نتفق مع إيناس الدغيدي قلبا وقالبا ولكنها تنادي بشيء يمكن أن نتفق معها ولو في جزئية معينة فيه وهذا إذ ذاك جيد بذاته. RE: ربنا يشفي!!! - مسلم - 07-23-2010 ممارسة الجنس بين شخصين لا شيء فيه ولكن البغاء أو الدعارة أو تجارة الجنس فلا أوافق عليها لأنها نوع من انواع العبودية وظروف معينة دفعت المرأة لتبيع فرجها وباعتقادي أن غالبية العاملات في هذه المهنة لو امتلكن عملا أفضل من هذا العمل لما بقين فيه هذا عداك عن تجارة للبشر تقوم بها المافيات البشرية وخاصة في دول اوربا الشرقية . RE: ربنا يشفي!!! - هاله - 07-23-2010 برهوم بالطبع كل انسان حر في جسده و لا نختلف هنا لكن عندما لا تجد عشرات ملايين النساء لقمة عيشهن الا ببيع أجسادهن (فلا يملكن ما يباع غيرها) فهذه قمة القهر و الذل و تعني أيضا أنها صودرت حريتها في الاختيار و حبست في الزاوية .. يعني ليس هناك حرية و لا بطيخ. من ناحية أخرى من هن اللاتي سيعملن في البغاء؟ هل تظن نساء الطبقة الارستقراطية و نساء آل عز و آل مبارك اللاتي لا يجرؤ مواطن ان يقترب من معاليهن و تحرسهن أجهزة الدولة الأمنية؟ أم نساء الطبقة الفقيرة و المعدمة و الملتعن ابو سنسفيل جدودها؟؟ اذن في نهاية الأمر هو استباحة أجساد الفقراء ليركبهم و يسحقهم الميسورون! هل هذا ما يقول به مسيحك؟ نورني بليز أريد أن أعرف هذه النقطة. أنا لا أفرض رؤيا أخلاقية و لا رؤيا بيزنطية لأن القضية هنا تجريد طبقة طويلة عريضة من الشعب من آدميتها و سلعنتها و هذه قضية انسانية بالدرجة الأولى و التاسعة و الخمسة آلاف. و منع البغاء و تجارة الرقيق على المستوى الدولي لم يأتيا من فراغ .. رأيي ليس فريدا في نوعه. أين الازدواجية في موقفي ان كنت ضد مصادرة آخر ما تملكه المرأة الفقيرة و هو حريتها في جسدها و ضمان لقمة عيشها؟ بجد لو أنك بقيت مسلما لكان أفضل من هذا الموقف الذي يلبس رداء العصرنة لكنه في حقيقته بهدلة و مذلة قياسيتين للانسان انثى و ذكر. اقتباس:وما هو معيار الانحطاط؟ ما يقوله دهماء الشعب المتخلف الجاهل الذي بالكاد يعرف أن يكتب اسمه؟ معيار الانحطاط يا عزيزي ليس الآخر حتى لو كان ارسطو أو الأم تيريزا بل موقفنا نحن من آدميتنا فلست أعبأ بما يقوله الآخر. و كما قال غاندي "كيف يحس أحدكم بالكرامة و هو يراى أخاه ذليلا" و كما قال لينين ان موقف المرء من المرأة مقياس لانسانيته. أرماند اقتباس:لكن لو تم ترخيص الدعارة فسوف يتم وضع المجتمع أمام نفسه بشكل مكشوف وسوف يشاهد من يتظاهرون بالتدين والتقاليد والمحافظة حقيقتهم ماثلة أمامهم. وهي أن الملايين من أفراد الشعب يريدون الجنس الحر و هل تظن المجتمع مغفلا لا يدري عما يجري في الخفاء؟ الكل يعرف الظاهر و المستخبي و الكل بينه اتفاق ضمني بالتستر على بعضه لأنه يدرك ضيق الحال و الفقر و الجحيم المحيط. ليس هناك ما هو خفي و كل وسائل الاعلام و الفن و الأدب تعرض ما يجري على الناس في كل أنحاء العالم. |