نادي الفكر العربي
ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ (/showthread.php?tid=38215)

الصفحات: 1 2


ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - مؤمن مصلح - 07-30-2010

سلام

معلوماتي قليلة عن التوراة ويهمني هذا الموضوع

ماهي دلائل الشرك أي عدم التوحيد في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟

وشكرا مقدما لمن يشارك


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - الحوت الأبيض - 07-30-2010

إلى حد علمي ليس في اليهودية ما قد يراه الإسلام شركا... ربما لو عرفت الشرك لاستطعت مساعدتك لكن بحسب فهمي للشرك فلا أرى دلائل على ذلك


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - صصصصصصصص - 07-30-2010

قالت اليهود عزير إبن الله


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - الحوت الأبيض - 07-30-2010

(07-30-2010, 05:50 PM)صصصصصصصص كتب:  قالت اليهود عزير إبن الله

أين قالت اليهود هذا؟ في أي كتاب من كتبهم؟ ومن هو عزير أصلا


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - الفهد الاسود - 07-30-2010

(07-30-2010, 08:49 PM)الحوت الأبيض كتب:  
(07-30-2010, 05:50 PM)صصصصصصصص كتب:  قالت اليهود عزير إبن الله

أين قالت اليهود هذا؟ في أي كتاب من كتبهم؟ ومن هو عزير أصلا

يا عزيزي هذه تخاريف محمديه !
الديانه اليهودية ديانه توحيد مطلق وليست ديانه شركية كالاسلام الذين اشركوا محمد مع ربهم حتى انهم اجلوسه على عرشه في المقام المحمود !
فمحمد اراد ان ينسب الشرك لليهود فادعى كاذبا بان اليهود اتخذوا عزيزا ابنا لله وجعلوا لله ولدا من صلبه !

ربنا يشفي !



RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - الحوت الأبيض - 07-30-2010

(07-30-2010, 09:09 PM)الفهد الاسود كتب:  
(07-30-2010, 08:49 PM)الحوت الأبيض كتب:  
(07-30-2010, 05:50 PM)صصصصصصصص كتب:  قالت اليهود عزير إبن الله

أين قالت اليهود هذا؟ في أي كتاب من كتبهم؟ ومن هو عزير أصلا

يا عزيزي هذه تخاريف محمديه !
الديانه اليهودية ديانه توحيد مطلق وليست ديانه شركية كالاسلام الذين اشركوا محمد مع ربهم حتى انهم اجلوسه على عرشه في المقام المحمود !
فمحمد اراد ان ينسب الشرك لليهود فادعى كاذبا بان اليهود اتخذوا عزيزا ابنا لله وجعلوا لله ولدا من صلبه !

ربنا يشفي !

من هذا العزير/العزيز...

لا أظن أن الإسلام ديانة شركية وإن كنت أجد تعصبا زائدا ضد أي نقد على محمد (فيعتبرونه كفرا بالله.. نقد إنسان هو كفر بالله ولا يهم إن قلت لا عصمة إلا لله فبالنسبة للعديد هو معصوم عن الخطأ)....


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - vodka - 07-31-2010

(07-30-2010, 11:39 PM)الحوت الأبيض كتب:  لا أظن أن الإسلام ديانة شركية


لا يذكر الله في الاسلام الا ويشرك معه محمد

هل يعتبر هذا شرك

من قال لا اعلم فقد افتى


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - صصصصصصصص - 07-31-2010

(07-31-2010, 12:19 AM)vodka كتب:  
(07-30-2010, 11:39 PM)الحوت الأبيض كتب:  لا أظن أن الإسلام ديانة شركية


لا يذكر الله في الاسلام الا ويشرك معه محمد

هل يعتبر هذا شرك

من قال لا اعلم فقد افتى

يذكر المسلمون محمد عبد الله ورسوله و ليس إله و ليس إبن إله و إذا أنت لا تفهم شيء عن الإسلام فلا داعي للكلام لأن كل من يقرأ كلامك سيستهزء بك .


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - صصصصصصصص - 07-31-2010

قال الله في القرآن :
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) سورة التوبة
أولاً: بمراجعة الآية الكريمة نجد أن الله سبحانه وتعالى يقول:
( ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30].
أي وببساطة لم يقول الله عز وجل أنها في كتبهم ولكنه يقول إن هذا زعمهم بأفواههم أي لم تخرج عن إطار الزعم الشفوي، فلم يقل عز وجل مثلا [ وقالت اليهود عزير بن الله الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة ] ولكنه قال:
( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30].
وهذا بحد ذاته يجيب علي تساؤلات النصارى حول هذه النقطة.
ولا ننسي أن نذكر دقة اللفظ القرآني هنا ( ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ )[التوبة: 30]. والكلام هنا يعود علي النصارى واليهود في زعم بنوة عزير والمسيح لله فإن كان لا يوجد بكتب اليهود ما يقول ببنوة عزير لله فأيضا لن يجد القارئ لكتب النصارى ما يؤيد زعمهم بأن المسيح ابن الله بل أن هناك ما يثبت عبودية المسيح عليه السلام لله إذ يقول يوحنا في الإنجيل المنسوب إليه:
[ 17: 3 و هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي أرسلته ]
حيث نجد بكل وضوح أقرار المسيح بأن الله هو الإله الحقيقي وحده وأن يسوع ما هو إلا رسول خلت من قبله الرسل. بل أن المسيح نفسه لم يدعي هذا يخبرنا كاتب إنجيل لوقا:
22: 70 فقال الجميع افانت ابن الله فقال لهم انتم تقولون إني أنا هو
لم يقل المسيح نعم أنا ابن الله ولكنه قال لهم أنتم الذين تقولون. وكاتب إنجيل يوحنا يقول:
( قال لهم يسوع: لو كنتم أولاد إبراهيم لكنتم تعملون أعمال إبراهيم، ولكنكم تطلبون أن تقتلوني، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله).
يقول هنا المسيح بكل وضوح أنه إنسان يبلغهم الحق من ربه وربهم.
أما لفظة ابن الله فهي لفظة مجازية وليست حقيقة ولم يدعي بها المسيح وحده بل هناك أكثر من شخص آخر دعي بنفس اللقب ابن الله وهذا نجده في سفر الأيام الأول العدد 17: 11-14 حيث يقول الرب لداوود:
[ ويكون متى كملت أيامك.. أني أقيم بعدك نسلك.. أنا أكون له أباً وهو يكون لي ابناً ].
وهذا على سبيل المثال لا الحصر لإثبات أن كلا من اليهود والنصارى إنما يقولون هذا بأفواههم ولم تقله كتبهم
ثانيا:
لا يوجد أي وجه لللإستغراب في إدعاء اليهود بأن عزير ابن الله فمن قتل الأنبياء مثل زكريا ويوحنا على سبيل المثال ومن عبد العجل الذهبي ورمال البحر المنشق بأمر الله وأمام أعينهم لا زالت عالقة بقدمه لا يستغرب منه أن يدعي للرحمن ولداً بل ونقول للنصارى هل يصعب تصديق هذا على من قتل ربكم بحسب زعمكم.
ثالثا:
يجهل الكثير أن في علوم القرآن ما يعرف بأسباب النزول وأسباب نزول هذه الآية وحده كفيل بدحض الشبهة ففي كتاب الروض الأنف نجد الرواية التالية لأسباب نزول هذه الآية الكريمة:
[ قال ابن إسحاق: وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم سلام بن مشكم، ونعمان بن أوفى أبو أنس ومحمود بن دحية وشأس بن قيس، ومالك بن الصيف، فقالوا له كيف نتبعك وقد تركت قبلتنا، وأنت لا تزعم أن عزيرا ابن الله ؟ فأنزل الله عز وجل في ذلك من قولهم ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ )[التوبة: 30].
وهذه الآية لا تتحدث عن اليهود بصفة عامة بل عن يهود المدينة فقط فقد كانوا هم من انتشر فيهم هذا القول الفاسد بنسب عزير لله كما أن زعم النصارى بأن المسيح ابن الله لا محل له عند العديد من الطوائف الأخرى إذ يخطئ من يتصور أن كل المسيحيين تقول ببنوة المسيح لله فعلى سبيل المثال في العصر الحديث هناك شهود يهوه ينكروا بنوة المسيح لله وألوهيته المزعومه وقديما بقدم الأرثوذكسية والكاثوليكة يوجد الناسطرة نسبة إلي نسطور الذي يرى (أن اتحاد اللاهوت بعيسى الإنسان ليس اتحاداً حقيقياً، بل ساعده فقط، وفسر الحلول الإلهي بعيسى على المجاز أي حلول الأخلاق والتأييد والنصرة. وقال في إحدى خطبه:
"كيف أسجد لطفل ابن ثلاثة أشهر؟" وقال: "كيف يكون لله أم؟ إنما يولد من الجسد ليس إلا جسداً، وما يولد من الروح فهو روح. إن الخليقة لم تلد الخالق، بل ولدت إنساناً هو إله اللاهوت".).
ويقول عنه المؤرخ ساويرس ابن المقفع في كتابه "تاريخ البطاركة": " إن نسطور كان شديد الإصرار على تجريد المسيح من الألوهية إذ قال: إن المسيح إنسان فقط. إنه نبي لا غير".
نجد أنه لا يوجد عقيدة واحدة لدى كل يهود العالم كما لا توجد عقيدة نصرانية واحدة لدي كل نصارى العالم فكل أتخذ إلهه هواه أو حمل النصوص مالا تحتمل من أجل أثبات ما يوافق هواه.
أما قوله تعالى في نهاية الآية:
(ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ )[التوبة: 30].
فيشير الله سبحانه وتعالى أن اليهود والنصارى إنما يفترون على الله الكذب ويقولون بأفوههم أكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان مثلهم مثل من سبقوهم إلى الكفر كالبوذيين القائلين بأن بوذا هو أبن الله أو من قالوا بأن كريسنا أبن الله من العذراء ديفاكي.


RE: ما هي دلائل الشرك في التصرفات اليهودية والتوراة اليهودية؟؟؟ - الفهد الاسود - 07-31-2010

(07-30-2010, 11:39 PM)الحوت الأبيض كتب:  من هذا العزير/العزيز...

لا أظن أن الإسلام ديانة شركية وإن كنت أجد تعصبا زائدا ضد أي نقد على محمد (فيعتبرونه كفرا بالله.. نقد إنسان هو كفر بالله ولا يهم إن قلت لا عصمة إلا لله فبالنسبة للعديد هو معصوم عن الخطأ)....

العزيز يقول المسلمين انه عزرا الكاهن في العهد القديم !
فمحمد اراد ان ينسب الشرك لليهود كذبا لمجرد الغيظ والقهر والكراهيه فادعى كاذبا بانهم يعبدون عزيزا وانهم اتخذوه ابنا لله !

فالقران حدد بان جميع اليهود مشركين بالله ولم يقل طائفه منهم ولا فريق منهم ..
فلو كانوا بعض اليهود قد قالوا بأن عزير ابن الله , لقال القران بصراحة " فريقاً من اليهود " .. او " من الذين هادوا " .. بصيغة تتحمل البضعية !!

وهكذا فهم محمد الاية القرانية كما ورد بالحديث الصحيح .. وهكذا استمر على زعمه وتهمته المزيفة لليهود بدون استثناء بأنهم يعبدون عزيراً دون الله ..

وانهم سيبقون على عبادة " العزير " هذا الى يوم القيامة !!

وطبعا هذا كذب وتخاريف قرانية ومحمديه حيث اننا لا نقرأ في اي فترة او حقبة من تاريخ اليهودية بأنهم قد قالوا يوماً بأن عزير ابن الله .. او انهم اتخذوه الهاً يعبد .. او انهم عبدوا شخصاً باعتباره ابن الله !!!

لا نجد هذا لا في التوراة .. ولا في كل كتب العهد القديم !

ولا نجد اي اتهام لهم في الانجيل ولا في كتابات الاباء او تقليد الكنيسة ..!

ولا نجد اثراً لهذه العقيدة في تراثيات الديانة اليهودية وكتب تقاليدهم كالتلمود والجمارا والمشنا وغيرها .

اما عن شركيات المسلمين tالقران البشري قد " وحد " محمد بربه .. !
وصار الاثنان لا ينفصلان عن بعضهما ..

اذ نقرا في القران عشرات المرات عبارة ( الله ورسوله ) !

كقوله :

{ الله ورسوله احق ان يرضوه }

والاولى ان يقول " يرضوهما " ..
ولكنه " وحد " الضمير .. لان محمد وربه واحد !

لا بل محمد له مكانة اعظم من ربه عند اتباعه !

مثال :

من شتم الله يستتاب .. فان تاب غفروا له !

اما من شتم محمد ... فيا ويله ويسواد ليله .. فلا يستتاب!
بل ان تقطع رأسه حتى ولو تاب واستغفر .

هذا عدا عن جلوس محمد على عرش ربهم في المقام المحمود عدا عن قولهم بان قبر محمد ورفاته هو اعظم وافضل من السموات والعرش ..

وهذا لم نتطرق الى شركيات الشيعه ايضا !