![]() |
إصبع وسطى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: إصبع وسطى (/showthread.php?tid=38559) |
إصبع وسطى - تموز المديني - 08-19-2010 إصبع المجندة ونشوة الساقطات! الكاتب:حلمي الاسمر. لغة الأصابع حكايتها طويلة ، من قبل كتبنا هنا عن إصبع أوباما الذي يحرك عالما بأكمله ، ليس دولة واحدة فحسب ، حيث بوسعه بكبسة زر من إصبعه أن يغلق حنفية الإنترنت عن العالم كله فيغرق في ظلام معرفي شامل ، آلية عمل إصبع أوباما استدعاه مشهد لأصابع مجندات العدو الصهيوني التي تتحكم بجماهير غفيرة من الفلسطينيين على الحواجز العسكرية في الضفة ، في مشهد مُذل ، يحول الدم في العروق إلى حالة الغليان أين منها حر هذا الصيف اللاهب،. "إشارة الإصبع في الضفة الغربية لها قيمة ، فلا أحد يستطيع مخالفتها على الحواجز العسكرية ، ونشعر بالنشوة في استخدامها تجاه مئات الفلسطينيين الذين يضطرون الى المرور عبر الحواجز العسكرية اثناء التنقل بين مدنهم وقراهم" هكذا تتحدث واحدة من بنات الشوارع اليهوديات اللواتي يخدمن في جيش العدو كمجندات احتياط للتسرية عن الجنود وإذلال الشعب الفلسطيني الحر،. احدى المجندات ظهرت وهي في نشوة ظاهرة على معالم وجهها قائلة في برنامج (مجندات وراء الكواليس): لم اكن اصدق أن حركة إصبع تفعل الأفاعيل برجال اشداء وشباب اقوياء ، فهم يستجيبون بسرعة ودقة متناهية خوفا من عقاب يرسلهم الى العالم الاخر ، فحياة الشخص في الضفة الغربية لا تساوي إلا ثمن رصاصة واحدة تنطلق من فوهة بندقية إم 16 ، عندما كنت أشير فقط الى طوابير يصطف بها المئات من الفلسطينيين كان الجميع يلتزم ، وفي بعض الأحيان كنت أصرخ بدون سبب عليهم ولا أحد يحتج على صراخي مع أنه بدون سبب ، وكنت أقول لنفسي لماذا أصرخ ، فأنا لا أعرف لماذا ، مجندة اخرى من عواهر صهيون ظهرت وهي تقول: في احد الحواجز العسكرية شمال مدينة نابلس ، كنت مسؤولة عن الحاجز بين نابلس وجنين ، وقد قررت احتجاز عشرات الفلسطينيين في ورديتي على الحاجز والتي تستغرق ما بين 8و 10 ساعات ، وتضيف: بالفعل احتجزت ما يقارب الثمانين شخصا تحت لهيب الشمس الحارقة ، ولم أعرف لماذا احتجزتهم ، والسبب هو انني اردت ذلك وقد شجعني على ذلك جنود الحاجز الذين كانوا تحت قيادتي ، وكنت انظر الى الفلسطينيين وهم يتألمون من شدة الحر ، ولا يستطيعون الحراك من مكانهم ، وكنت أصرخ عليهم بدون سبب،. عصابة من ساقطات صهيون يحركن بإصبع شوارب وحرائر وعُقل ، ويمارسن شذوذهن وعقدهن النفسية ، وهن في سوق البشر لا يساوين بصقة ، ولكن القوة الغاشمة هي التي تعطي لهذه الأصابع النجسة سلطتها ، حيث تدعمها دولة بكامل جبروتها ، فيما تحرك إصبع واحدة دولا وشعوبا وقبائل،. ينصر دين كل من يرمي إسرائيل ولو بحجر ويا مرحبا باليوم الذي تُحرق فيه قلوب مائة أم صهيونية مقابل كل جرح لإصبع طفل فلسطيني ، وحيا الله المقاومة سواء كانت شيعية أو سنية أو حتى مجوسية ، فهي وحدها التي تتقن اللغة التي يفهمها هؤلاء الحثالة المحتلون، 05/08/2010 عن صحيفة الدستور هل يملك أحد وصلة أو رابط إلى البرنامج المذكور؟؟؟ يجب نشر مثل هذه البرامج لإعطاء الصورة الحقيقية لأصحابها سلااااااااااااااااام للجميع RE: إصبع وسطى - مواطن مصرى - 08-19-2010 ![]() RE: إصبع وسطى - بسام الخوري - 08-19-2010 http://www.youtube.com/watch?v=elFW1rqldiM RE: إصبع وسطى - على نور الله - 08-19-2010 http://www.youtube.com/watch?v=RyarTlS6ZDY&feature=related اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: إصبع وسطى - بسام الخوري - 08-20-2010 اعتقال حاخام يحلل قتل الأطفال الفلسطينيين كي لا يتربوا على كره اليهود يحرض في كتاب على ممارسة القتل وعدم الخوف مما ورد في الوصايا العشر تل أبيب: «الشرق الأوسط» بعد نحو سنة من نشر كتابه العنصري الداعي للعنف وهدر دماء الأغيار، أي من غير اليهود، ولا سيما العرب، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، أمس، الحاخام يوسف أليتسور، أكبر كبار رجال الدين اليهود المستوطنين في الضفة الغربية للتحقيق معه حول الكتاب، الذي أصدره بالاشتراك مع رفيقه الحاخام يتسحاق شبيرا، وفيه يحللان قتل العدو الفلسطيني، بمن في ذلك «الأطفال الذين يتوقع أن يتربوا على كراهية اليهود، ويمكن أن يصبحوا مخربين عندما يكبرون». وصدر الكتاب في نوفمبر (تشرين الثاني) من السنة الماضية، وتم توزيع ألوف النسخ منه في الاحتفال التأبيني بمناسبة الذكرى السنوية لمقتل الحاخام مئير كهانا، مؤسس نظرية «التخلص ممن بقوا من الفلسطينيين في إسرائيل»،. ![]() ويحمل الكتاب اسم « توراة الملك - أحكام مصيرية للعلاقات بين إسرائيل وبقية الأمم»، ويعطي تفسيرات لأحكام التوراة تمنح اليهودي المتدين الحق في قتل أعدائه. وعندما أثار الكتاب ضجيجا، رد الكاتبان بأنهما لم يحددا أي عدو يقصدان، ولكن نشرة داخلية في المستوطنات أكدت أن القصد هو أعداء اليهود في كل الأزمنة، خاصة اليوم، حيث يتربص الفلسطينيون باليهود، مسنودين من الشعوب العربية. ويوجه الكتاب اليهود لضرورة ممارسة القتل وعدم الخوف مما ورد في الوصايا العشر.. «لا تقتل». ويقول إن هناك وصايا نوح السبع، تقول إن على اليهودي تقع مسؤولية محاربة من لا يطبق الوصايا العشر من الأغيار. فإذا كان أمامك قاتل، فمن واجبك أن تقتله. وإذا وجدت سارقا، فمن واجبك أن تحاسبه على قدر سرقته. وإذا جاءك عدو يريد قتل اليهودي فعليك أن تقتله قبل أن يفعل، حتى لو كانت عملية قتله ستؤدي لقتل أبرياء أو قتل حتى أصدقاء لليهود. وهنا يصلان إلى البند الذي يجيز قتل أطفال الأعداء، الذين يتربون على كراهية اليهود، خوفا من أن يكبروا ويصبحوا قتلة لليهود أو مخربين في ممتلكاتهم. ومنذ صدور الكتاب، وهو يثير نقاشات حادة في المجتمع الإسرائيلي وحتى في المجتمعات اليهودية في العالم. وقد اعتبرته جمعيات حقوق الإنسان والحركات القانونية مادة تحريض دموي سام، ودعت إلى محاسبة المؤلفين. وفي المقابل تجندت قوى اليمين المتطرف، متدينين وعلمانيين، إلى جانب المؤلفين. وأصدر عشرات الحاخامات بيان مساندة يعتبرون فيه الكتاب قيمة دينية عالية. وفي يوم أول من أمس، عقد مهرجان ضخم لرجال دين يهود من اليمين يتضامنون فيه مع المؤلفين. وبعد اعتقال الحاخام أليتسور، أمس، هاجم اليمين الشرطة، وقال إن هدف الاعتقال هو إجهاض نتائج المهرجان. وقد وافقت المحكمة في القدس على هذا الاعتقال مؤكدة أن هناك تحريضا على قتل الفلسطينيين وقتل اليهود اليساريين الذين يؤيدون الفلسطينيين. |