حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... (/showthread.php?tid=38995) |
لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-12-2010 http://www.youtube.com/watch?v=U3Q2bN5ytx4&skipcontrinter=1 إسمها عربي وربما قبطية هبلة http://www.youtube.com/watch?v=D_Ka4OW8OYU&skipcontrinter=1 http://www.youtube.com/watch?v=G38i3-AaiKk clever answer http://www.youtube.com/watch?v=5TNWEmETC3M http://www.youtube.com/watch?v=wmkKqrC6pBo أي خرى عنده قرآن وشوية بنزين وعود كبريت وكاميرا فيديو بهاتفه الجوال يستطيع الاستفزاز فهل سيستفزونكم ... http://www.youtube.com/watch?v=wwnMfZqCZKI&feature=related Mike and Zack burn a bible http://www.youtube.com/watch?v=DQU77BP6jAU&feature=related burn the bible RE: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-12-2010 احرقوا الكتاب الاخضر.. بقلم: د. فتحي الفاضلي يؤمن "القائد المسلم الثائر" معمر، وتؤمن بطانته، ويؤمن فقهاء الثورة، اصحاب البيان والتبن والتبيان، يؤمنون ان الكثير من احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، مزورة وملفقة ومتناقضة. ويؤمنون ايضا، بانه لو كان الرسول حياً، فلا مانع من ان ناخذ عنه، لكنه منتقل الى جوار ربه، فلا يجب، اذاً ان ناخذ باحاديثه. يؤمنون بذلك بينما نرى النظام وكتابه وقادته وابواقه، يستشهدون، في نفس الوقت، باقوال وافعال وتقريرات "أغسطس" و"افلاطون" و"ارسطو" وغيرهم من آل "طاليس" الذين عاشوا وماتوا، ليس فقط قبل الرسول الكريم، صلى الله عليه وسلم، بل وقبل المسيح عليه السلام. لقد بدأت الحرب ضد السنة النبوية في ليبيا، بحملة تشكيك طالت الاحاديث الشريفة، وطالت رواتها ونصوصها ومصادرها. على اعتبار ان وجود أحاديث صحيحة وأخرى ضعيفة وغيرها موضوعة، يتوجب طرح جميع الاحاديث جانبا، والامتناع عن التعامل بها، بل والامتناع عن اعتبارها مصدر من مصادر التشريع، لصعوبة التمييز بينها، وصعوبة معرفة صحيحها من ضعيفها. واراد النظام ان يصبغ آراءه هذه، بصبغة شرعية، فرتب في يوليو 1978م، كما يعلم القاريء الكريم، لقاء، ضم معمر وبعض اعوان وزبانية ومنتسبي النظام، ومجموعة من قراء وحفاظ القرآن الكريم، كانوا في زيارة الى ليبيا، تتعلق بالحفظ والتجويد والترتيل، فوجدوا انفسهم، دون سابق انذار، وسط حوار على الهواء، بينهم وبين معمر، حول السنة النبوية ومكانتها في التشريع. وكان ذلك اللقاء أقرب إلى المهرجان الاعلامي منه الى الحوار العلمي. حاول فيه معمر اثبات تناقض الاحاديث، وبالتالي عدم صحتها. مستندا، كما يتذكر القاريء الكريم، في محاولاته "التدليسية" البائسة، على حديث عائشة رضي الله عنها، وكيف نأخذ ديننا ممن يفترض انها ناقصة عقل ودين. واعتمد على نفس المنوال ايضا، على التناقض الظاهري بين حديث القتال بين المسلمين "اذا التقى المسلمان بسيفيهما، فالقاتل والمقتول في النار"، وكون على رضي الله عنه من المبشرين بالجنة. وقد رد عليه في ذلك الوقت الملايين من المسلمين وادحضوا تدليساته، بل ربما رد عليه في ذلك الوقت حتى بعض طلاب المدارس الابتدائية. واوضح الحفاظ الكرام، في ذلك اللقاء، القواعد العلمية التي وُضعت لضبط وتحصين الاحاديث الشريفة (قواعد الجرح والتعديل). واوضح حفظة القرآن الكريم، كذلك، ان هناك احاديث موضوعة، واخرى ضعيفة، وغيرها صحيحة. وان لكل منها مقاييس ومعايير مستندة على اسس علمية دقيقة تحدد نوع الحديث. وذكروا ان الشعر القديم جدا، والذي نظمه "امرؤ القيس" او "زهير بن ابي سلمة" او غيرهم من شعراء الجاهلية الاولى والاخرة، نستطيع ان نحدد من ذلك الشعر: من.. من الشعراء؟ قال ماذا؟. بل ونستطيع ان نحدد حتى غير ذلك من معلومات دقيقة عن القائل، وعما قاله، ومتى قال، ولماذا قال ذلك؟ ومن رد عليه، وماذا سببت تلك الحوليات، والقصائد، والمعلقات، وما مناسباتها وتأثيرها ونقاط ضعفها وقوتها، نستطيع ان نحدد كل هذه الامور، بالرغم من انها نظمت وقيلت، قبل عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. وعلى أي حال، حتى لو ثبت فعلا أن هناك مشكلة في فهم بعض الاحاديث التي اختلف العلماء في شرحها وفهمها أو غابت عنهم معانيها أو صعب عليهم تفسيرها أو شكوا في رواياتها أو اختلفوا في الجمع بينهما، فان هذا لا يعتبر مبررا على الاطلاق لأن يلغى العمل بآلاف الاحاديث الشريفة التي لم يختلف العلماء على صحتها، بل ان الامة متفقة عليها وعلى معانيها وعلى ضرورة العمل بها منذ خمسة عشر قرنا، راضية بذلك، دون قهر أو استبداد أو تسلط او خلاف او اختلاف. ان السبب الحقيقي الذي يكمن في حرب النظام وزبانية النظام واقلامه المأجورة، ضد السنة النبوية، هو ان تعاليم الاسلام (آيات واحاديث) قد تناولت قضايا الدولة من بابين رئيسبيين: أولهما أن بعض النصوص الشرعية من آيات واحاديث، تعتبر قوانين سياسية مباشرة في حد ذاتها، فهي تنظم وتهتم بالقضايا المالية والتعليمية والعسكرية والعلاقات الخارجية. ويفترض ان اصدار أي قانون أو قرار من قبل الدولة، يخالف أو يعارض هذه النصوص، يعتبر مخالفة للاسلام . وثانيهما أن جزءا كبيرا من آيات القران الكريم، الخاصة بتنظيم الدولة أو بالجانب السياسي والاقتصادي والعسكري فيها، موضحة ومشروحة ومفسرة بالاحاديث الشريفة التي يريد النظام في ليبيا ان يلغيها. فاذا ازيحت هذه الاحاديث، فان الطريق امام تفسيرها، سيكون عرضة للاجتهاد البشري، الذي لا يخلو من سيطرة الاهواء والرغبات الشخصية، فضلا عن الخطأ ومجانبة الصواب . وهذا ما حدث في ليبيا فقد كانت اغلب ممارسات السلطة، حتى يومنا هذا، واغلب القوانين والقرارات السياسية والاقتصادية التي اصدرتها، بالاضافة الى معاملة النظام للمواطن الليبي، متناقضة مع القرآن الكريم ومع الاحاديث الشريفة. هذه هي الاسباب التي يريد النظام وفقهاؤه ان يلغي بها العمل بالسنة النبوية الشريفة وخاصة الاحاديث منها. ومن جهة اخرى، فان الجهل بالاحاديث الصحيحة، وترك العمل بها، يفسر لنا، التصريحات الغريبة، التي تطلق من حين الى اخر عن الشأن الاسلامي بصفة عامة، وعن الشعائر التعبدية بصفة خاصة. بل لو اتبعنا منهجية فقهاء الثورة، ومنهجية معمر، في التعامل مع السنة النبوية الشريفة، لقمنا بحرق الكتاب الاخضر. الذي تناقض مع نفسه.. وتناقض كذلك مع الواقع.. لقد جاء في الكتاب الاخضر ".. ان الحرية مهددة ما لم يكن للمجتمع شريعة مقدسة، وذات أحكام ثابتة غير قابلة للتغيير أو التبديل بواسطة أي أداة من أدوات الحكم".. ورفع النظام.. بناء على ذلك.. شعار "القرآن شريعة المجتمع".. ولم يرفع شعار "القرآن والسنة شريعة المجتمع"، واعلن ذلك وثبته رسميا في "بيان سلطة الشعب" الذي استند على محتويات الكتاب الاخضر. ولكن.. نفس "معمر" يقول أمام كافة الشعب الليبي، بل امام الامة الاسلامية: ".. والقرآن نقول لكم عليه إذا تصفحناه.. لا نجده يتحدث عن المشاكل التي نحن نحكم بها المجتمع.. نحن كبشر نحكم انفسنا.. القرآن لم يتحدث عن هذه القضايا كلها". ونفس "معمر".. ايضا.. يقول".. آيات القرآن لا تتعلق بالمشاكل التي نحن نخلقها يوميا، ولكنها تتعلق بيوم القيامة، تتعلق بالحياة بعد الموت..". انتهى. فكيف يا سيادة المسلم الثائر.. نعتبر ان "القرآن شريعة المجتمع" اذا كان القرآن الكريم، لا يتحدث عن المشاكل الي نحكم بها المجتمع؟ وكيف نحكم المجتمع بكتاب لا تتحدث آياته الا عن يوم القيامة (كما يؤمن صاحب الكتاب الاخضر). بل كيف نحكم مجتمع، بكتاب لا يتحدث عن مشاكل المجتمع؟ معمر، ومن معه ، من فقهاء الثورة، يريدون ان يلغوا العمل بالاحاديث والسنة النبوية الشريفة، لانهم يرون ان هناك تناقض بين بعض الاحاديث. فها هو التناقض في كتابكم وافكاركم ومقولاتكم واضحة كالشمس، وانتم احياء ترزقون. والتناقض في كتاباتكم وافكاركم ومقولاتكم.. ليست من التناقضات الظاهرية.. التي يمكن الجمع بينها.. بل تناقضات اساسية.. ظاهرية وباطنية وعملية. ولانكم قلتم.. من قبل.. "ايها الليبيون.. احرقوا كتب الدراويش" (اشارة الى كتب الصحاح).. على افتراض انها تحتوي على احاديث متناقضة.. لا يمكن الجمع بينها.. فاننا نقول.. اليوم.. "ايها الليبيون.. احرقوا الكتاب الاخضر" لانه محشو بالتناقض.. احرقوه.. واحرقوا معه كتب الدراويش الحقيقيون.. لان الله سبحانه وتعالى يقول: "من اطاع الرسول فقد اطاع الله.. النساء/80".. احرقوه..لان الحبيب صلى الله عليه وسلم يقول: (.. لا الفين أحدكم متكا على اريكته بأتيه الأمر من امري، مما امرت به، او نهيت عنه، فيقول: لا ادري ما وجدنا في كتاب الله اتبعنا". ثم يواصل الرسول صلى الله عليه وسلم، في نفس الحديث، قائلا: "ولكننا نقول: آمنا به كل من عند ربنا". فاحرقوا الكتاب الاخضر.. واحرقوا معه كل كتاب.. ينكر. صاحبه.. او يلغي.. العمل بالسنة النبوية الشريفة.. العملية والقولية والتقريرية.. ويريد ان يستبدلها، بترهات وعبث واوهام. فالله سبحانه وتعالى يقول" "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا.. الحشر/7". والله المستعان على امره. د. فتحي الفاضلي RE: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-12-2010 وماذا عن المصاحف التي احرقها المسلمون? باسم محمد حبيب GMT 8:18:00 2010 السبت 11 سبتمبر بعد ان اعلن القس الاميركي تيري جونز نيته حرق القران في احدى الكنائس الاميركية في ذكرى الحادي عشر من ايلول عام 2001 وقف العالم كله وفي مقدمتهم العالم المسيحي منددا بهذا العمل غير المنضبط وقد ادى هذا الموقف العالمي الحازم الى اعلان القس المذكور تراجعه عن هذا العمل الذي اثار غضب واستنكار الملايين عبر العالم ويهدد بعواقب وخيمة لان الارهابيون والمتطرفون سيجعلونه مبررا لمهاجمة المسيحيين تحت ذريعة الثار للقران. لقد تعرض القران للحرق من قبل جهات عدة وفي ازمان مختلفة لكن اكثر الذين احرقوه هم المسلمون انفسهم ويكفي ان نشير الى موجة حرق المساجد التي شهدها العراق في الاعوام القليلة الماضية والتي ادت اضافة الى ما سببته من خسائر بشرية ومادية كبيرة الى احراق المئات او ربما الالاف من المصاحف تحت طائلة النزاع المذهبي بين السنة والشيعة. وقد لا اغالي اذا قلت ان عدد المصاحف التي احرقها المسلمون هي اكبر باضعاف من تلك التي احرقها اصحاب الديانات الاخرى لان اولئك عندما يقدمون على الحرق فانهم يستهدفون من ذلك غايات اعلامية اما هؤلاء فيمارسونه بغضا بالاخر الذي يجدونه غير جدير بالقران وما الى ذلك فالغاية عند هؤلاء الاضرار بالعدو حتى ولو جاء ذلك على حساب القران الذي يقدسون. فالكثير من الناس قتلوا على الرغم من احتمائهم بالقران فيما احرقت عشرات او مئات المكتبات والمساجد والحسينيات على الرغم من وجود المصاحف. فمن يدين حراق المصاحف الحقيقيين. عندما قصفت إسرائيل مساجد غزة فأكيد كان بها قرآن إحترق والتعن دينو فأين كان المسلمون آنذاك الرد على: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-13-2010 الشرطة الأميركية تمنع إحراق مصاحف في فلوريدا التوتر مستمر بعد يوم من ذكرى الهجمات الشيخ محمد شحاتة من أئمة فلوريدا يصافح الحاخام ألبرت جابي قبل عقد مؤتمر عن التسامح الديني حضره عدد من القيادات الدينية من الديانات الثلاث أول من أمس (أ.ب) واشنطن: محمد علي صالح على الرغم من أن القس الأميركي تيري جونز، الذي كان هدد بحرق المصحف الشريف، غير رأيه، فإن رجلا حاول إحراق مصحف أمام كنيسته الصغيرة في غينزفيل (ولاية فلوريدا)، لكن سارعت الشرطة واعتقلته. وقال لوك جونز، نيابة عن والده القسيس: «حتى لو اضطررنا للإلغاء، لا بأس، كانت مبادرة جيدة جدا لأن الناس في الولايات المتحدة يخافون من الإسلام». وتظل الكنيسة مركز مظاهرات مؤيدة ومعارضة. وأمس، كانت الملصقات الحمراء التي تقول «الإسلام من الشيطان» لا تزال معلقة أمام كنيسة «دوف وورد أوتريتش» (كنيسة الحمامة للتقارب العالمي). لكن، أزيلت لافتة كبيرة عن إحراق المصحف. ونقل تلفزيون «إن بي سي» مقابلة في نيويورك مع جونز قال فيها: «لن نحرق مصاحف. ليس اليوم ولا في أي وقت آخر». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية من غينزفيل أنه، للمحافظة على الأمن، حاصرت الشرطة الكنيسة. ونشرت أعدادا كبيرة من عناصرها في الشوارع. ودققت مع كل سائقي السيارات قبل دخولها المنطقة. وأنه، عصر السبت، حاول رجل إحراق مصحف لكن الشرطة سحبته منه. وقال الرجل، سيباستيان باغبي، من أتلانتا (ولاية جورجيا): «أردت أن أظهر تأييدي لهذه الكنيسة وأقوم بإحراق مصحف رمزيا». وتجمع ناشطون من مؤيدي ومعارضي إحراق المصحف في الشوارع القريبة من الكنيسة. ومنعت الشرطة دخول سيارة عليها صورة الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك، وعبارة «في هذه الذكرى.. احرقوا مصحفا». ورفع متظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل: «لا لبناء مسجد في مكان الهجوم» و«أقيلوا أوباما». وقال رجل إنه صديق للقسيس جونز وهو يحمل علمين أميركيين: «جئت لدعم هذه الكنيسة ولإدانة الإرهاب الإسلامي». وقال آخر: «انظروا إلى رمز المسيحية.. لقد تحطم». وكان يشير إلى الصليب الكبير على مبنى الكنيسة الذي تضاء أنواره ليلا التي تحطمت بعدما رماها شخص بحجارة. وفي نيويورك، بعد يوم من مظاهرات ذكرى الهجوم، سألت وكالة الصحافة الفرنسية: «الموضوع المباشر الآن هو هل يمكن بناء مركز ثقافي إسلامي في مكان قريب من موقع الهجوم؟ لكن السؤال الأكبر الذي يقسم الولايات المتحدة بعمق هو كيف يمكن التعايش مع المسلمين وحتى مع الأميركيين المسلمين». وكانت هناك مظاهرات أول من أمس غلب عليها الطابع العدواني ضد الإسلام، وضد الرئيس باراك أوباما الذي كان قال، في اليوم نفسه، إنه لا يمكن تحميل الإسلام كدين مسؤولية الهجوم. وصفق ألفا شخص عندما قال الخطباء إن المركز الإسلامي هو غطاء لخطة لإسلاميين جهاديين يريدون غزو الولايات المتحدة وإقامة نصب لتكريم إرهابيين. وتمثل اليمين البريطاني المتطرف في مظاهرة لأعضاء من رابطة الدفاع الإنجليزية انضموا إلى زملاء أميركيين. وقال النائب الهولندي المعادي للهجرة خيرت فيلدرز: «ارسموا خطا حتى لا تصبح نيويورك مكة جديدة». وعلى مسافة قريبة، كان أكثر من ألف متظاهر يؤيدون بناء المركز الإسلامي. وفصلت الشرطة بين المجموعتين. وردد مؤيدو بناء المركز هتافات «عنصريون، اخرجوا من نيويورك». وفي واحدة من المواجهات، اقترب رجل ضخم من آخر على دراجة يحمل لافتة تؤيد بناء المركز الإسلامي، وقال: «ما الفائدة من بناء مسجد.. سنتمكن من إحراقه». وأثارت امرأة تمثلت شكل تمثال الحرية غضب رجل من معارضي المشروع، وقالت له: «كمسيحية أؤمن بحرية الديانات». وأكد شاب من مؤيدي مشروع بناء المركز الإسلامي وهو يهتف وسط حشد من المعارضين وقد وضع قبعة كتب عليها «تشي غيفارا» (مناضل من بوليفيا): «إنهم يكرهون أوباما (لأنه أول رئيس أسود لنا)». وقال مراقبون في واشنطن إن استطلاعات الرأي الأخيرة أوضحت أن أغلبية كبيرة وسط الأميركيين تعارض بناء المركز الإسلامي في مكانه الحالي، وإن هذا يوضح أن أغلبية الأميركيين لا تزال تربط بين الإسلام والإرهابيين الذين نفذوا الهجوم قبل تسع سنوات. وأشار المراقبون إلى أن الرئيس أوباما أكد مرات كثيرة الحق الدستوري لكل المجموعات الدينية في إقامة دور للعبادة في أي مكان تريد. ويوم السبت، أكد في خطابه بمناسبة ذكرى الهجوم أن أميركا ليست في حرب ضد الإسلام، بل ضد «القاعدة». ودعا الأميركيين إلى عدم الاستسلام «للكراهية». وقال: «كما ندين التعصب والتطرف في الخارج سنبقى أوفياء لتقاليدنا هنا كأمة متنوعة ومتسامحة». إلى ذلك، قال مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية في واشنطن (كير) أمس إن مصحفا محروقا وجد في مسجد في ساوثفيلد (ولاية ميتشغان)، حيث تعيش جالية عربية وإسلامية كبيرة، وإن مجهولين هجموا على المسجد بالليل، وأحرقوا مصحفا، وشتتوا أوراق آخر، وتبرزوا على مصحف. وقال المركز إن المسؤولين عن المسجد استدعوا الشرطة. RE: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-13-2010 http://www.youtube.com/watch?v=9nvgAI3JBlM&skipcontrinter=1 RE: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-14-2010 حرق القرآن.. القادم أسوأ عبد الباري عطوان 2010-09-13 زرت مدينة نيويورك في شهر كانون الاول (ديسمبر) عام 2001، اي بعد ثلاثة اشهر تقريبا من هجمات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر)، بدعوة من الامم المتحدة، لالقاء كلمة، الى جانب آخرين من بينهم السيدة ماري روبنسون الرئيسة الايرلندية السابقة ومفوضة حقوق الانسان في حينها، والسيد الاخضر الابراهيمي المبعوث الاممي المعروف، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الخمسين لصدور الاعلان العالمي لحقوق الانسان. لم احتج الى تأشيرة دخول مثلما هو الحال حاليا، بحكم جواز سفري البريطاني، ولم اتعرض لاي تفتيش مذل في المطار، رغم اسمي وسحنتي اللذين يؤكدان اصولي العربية (احتجت الى عدة اشهر من الانتظار والتفتيش والتبصيم والتحقيق في مطار شيكاغو تلبية لدعوة من احدى جامعاتها لالقاء محاضرة بعد اربع سنوات من الهجمات). المدينة في حينها كانت حزينة مصدومة من جراء تلك الهجمات، والدمار النفسي والمادي الهائل الذي احدثته، ولكن درجة الحقد والكراهية ضد الاسلام والمسلمين لم تكن تقترب ولو من بعيد لنظيرتها التي نراها حاليا، وبعد تسع سنوات على الهجمات، في معظم المدن والولايات الامريكية. حدثت اعتداءات لا يمكن القفز فوقها، راح ضحية احدها رجل هندي من طائفة السيخ بسبب جهل المنفذين، وعدم تفريقهم بين المسلمين وغيرهم، فقد تشابهت عليهم البقر، وتعاملت اجهزة الامن الامريكية (F.B.I) بخشونة مع بعض المسلمين، وهي خشونة تذكر ببعض ممارسات الانظمة القمعية العربية، ولكن المدينة لم تكن على هذه الدرجة من العدوانية، ولاحظت ان بعض سائقي سيارات الاجرة وضعوا لافتات في مواجهة المقعد الخلفي، تؤكد على هويتهم الدينية غير الاسلامية، كانت احداها، 'انا لست مسلماً، انا هندوسي وافتخر بكوني امريكيا' لتجنب اي اعتداءات من قبل بعض المهووسين، وشاهدت اعلاما امريكية على بعض بيوت ولاية نيوجرسي لتأكيد الولاء لامريكا، ومن المفارقة ان اكبر علم شاهدته من حيث الضخامة على منزل صاحبه عربي مسلم، مثلما قال لي احدهم عندما سألت مستفسرا، تحسبا لاي تشكيك في الولاء او من نوع 'التقية'. ان تحدث ردود فعل غاضبة، او حتى متشنجة في اوساط الشعب الامريكي، تستهدف بعض الابرياء من العرب والمسلمين فور الهجمات مباشرة، فهذا امر مفهوم، فهناك متعصبون ومتطرفون في جميع الشعوب والاديان، ولكن ان تتصاعد حملات العداء للاسلام والمسلمين، وبعد تسع سنوات، ليس في امريكا فقط، وانما في مختلف انحاء العالم الغربي، تحت ذرائع مختلفة، احداها احداث الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) فهذا امر خطير للغاية يتطلب جهدا كبيرا لفهمه ومواجهته من المسلمين وغير المسلمين في آن. من يتابع مواقع الانترنت، وبعض الصحف الصفراء، يصاب بالاكتئاب من جراء ما تطفح به من عمليات تحريض وتشويه للاسلام والمسلمين على طول امريكا وعرضها، وبعض العواصم الاوروبية، مئات، ولا ابالغ، آلاف المقالات التي تتحدث عن الاسلام كدين ارهابي، يؤيد ضرب الزوجات، وختان النساء، بطرق بشعة، وزواجهن بالقوة، وقطع الايادي والرؤوس، ورجم الزانيات، وحرمانهن من التعليم، وقيادة السيارات، وعدم استخدام اوراق التواليت، وذهب احد الكتاب المعروفين واسمه مارتن بيرتز الى القول في مجلة 'نيو ريببلك' المعتدلة بان 'حياة المسلم رخيصة حتى بالنسبة الى المسلمين انفسهم، وهم لا يستحقون حريات دستورية مثل بقية المواطنين الامريكيين'. * * * الرئيس باراك اوباما نفسه الذي ادان بشدة خطوة القس المهووس تيري جونز بحرق القرآن الكريم، وايد حق المسلمين في بناء مركزهم الاسلامي قرب (غراوند زيرو) في نيويورك يواجه بدوره حملة كراهية غير مسبوقة، لان والده كان مسلما، حتى ان 52' من اعضاء الحزب الجمهوري الامريكي قالوا، حسب استطلاع للرأي أجرته مجلة 'نيوزويك'، ان اوباما يؤيد الاسلام الاصولي الذي يريد نشر الشريعة الاسلامية في مختلف انحاء العالم. القس تيري جونز راعي الكنيسة المغمورة في فلوريدا الذي اصبح الاكثر شهرة في العالم بأسره طوال الايام العشرة الماضية، تراجع عن قراره بحرق القرآن الكريم، لاسباب لا نعرفها، وليس عن قناعة، (وصل عدد النسخ المباعة من كتاب له ضد الاسلام الى 250 الف نسخة حتى كتابة هذه السطور) ولكن الضرر قد حصل، ورسالة الكراهية التي اطلقها اتت أُكلها، فقد اقدم العشرات، وربما المئات، من الحاقدين مثله، وطالبي الشهرة، على اقامة 'حفلات' لحرق كتاب الله في نيويورك وواشنطن (امام البيت الابيض) وفي فلوريدا نفسها وتينيسي وغيرها، وما حدث ان محطات التلفزة الامريكية لم توفر التغطية لهذه الاعمال بعد استيعابها لخطئها في توفير الاوكسجين الاعلامي للباحثين عنه لهؤلاء المهووسين بالعنصرية والحقد الاسود. نعترف، ونحن الذين نعيش في الغرب، ان هؤلاء المتطرفين العنصريين الحاقدين يشكلون اقلية محدودة في المجتمعات الغربية، حيث الاغلبية العظمى من المعتدلين الذين يرفضون ممارساتهم الاستفزازية هذه ويدينونها بشدة، لانها تتعارض مع قيم الديمقراطية والتسامح وحريات العبادة التي يؤمنون بها، لكن ما يقلق ان هذه الاقلية تنمو وتتكاثر بسرعة مخيفة هذه الايام، بدعم من بعض وسائل الاعلام اليمينية، وزيادة انتشار الاعلام الالكتروني البديل، الخارج في معظمه عن نطاق العقل والسيطرة. كان مؤلما بالنسبة لي على الاقل، حالة الارتباك التي وقعت فيها الادارة الامريكية في التعاطي مع ظاهرة احراق القرآن، وخاصة قولها ان مثل هذا العمل يعرض ارواح الجنود الامريكيين للخطر في افغانستان بناء على تحذيرات الجنرال ديفيد بترايوس قائد هذه القوات. فمثل هذا العمل يجب ان يدان ويجرم ليس لخطره على ارواح القوات الامريكية فقط، وانما لانه يشكل اهانة لمليار ونصف المليار مسلم، ويتعارض بالكامل مع احكام الدستور الامريكي، ويعرض مصالح امريكا والغرب الاقتصادية للخطر، بمن في ذلك مئات الآلاف من العاملين والشركات الامريكية في العالم الاسلامي. ولعل ما هو اكثر ايلاماً ان نرى المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، التي ادانت خطوة حرق القرآن، تقدم على تكريم الرسام الدنماركي صاحب الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم امام عدسات التلفزة، والابتسامة على وجهها، وهي تصافحه بحرارة في تزامن مرعب مع تصاعد الجدل حول قرار القس العنصري الامريكي بحرق القرآن. كيف تقدم هذه المستشارة التي توصف بالحنكة والذكاء على خطوة التكريم هذه في استفزاز واضح لمشاعر مئات الملايين من المسلمين وهي تعرف جيدا عدد القتلى في المظاهرات الغاضبة التي اجتاحت العالم الاسلامي بسبب رسومه المسيئة هذه؟ من المحزن ان العداء للاسلام والمسلمين، بات جواز المرور السريع لكل من يريد ان يصعد سلم الشهرة، او يزيد عدد مقاعد حزبه في البرلمانات الغربية، والاوروبية على وجه التحديد. ولا نستبعد ان تكون السيدة ميركل، التي تتراجع حظوظ حزبها وتتراجع شعبيته، وضعت هذا الامر في اعتبارها عندما استقبلت الرسام الدنماركي، ولا نستبعد ايضا ان تكون قد اطلعت على التقدم الكبير الذي حققه حزب 'الحرية' الهولندي بزعامة العنصري غيرت فيلدرز في الانتخابات البرلمانية الاخيرة حيث تضاعف عدد مقاعده في البرلمان بسبب حملة زعيمه على الاسلام ومطالبته بمنع القرآن الكريم من البلاد، وانتاج فيلم 'فتنة' الذي يحرض ضد الاسلام والمسلمين. علينا ان نتخيل للحظة واحدة كيف سيكون الحال لو ان الديانة اليهودية واتباعها هي المستهدفة بالحرق والعنصرية، ويمكن ان نضرب مثلا بعملية 'الشيطنة' التي تعرض لها الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في الغرب بعد اتهامه بمعاداة السامية. وكيف استخدمت هذه الشيطنة في صلب حملة التعبئة الحالية لحشد الرأي العام الغربي ضد ايران تمهيدا لضربها اذا اقتضى الامر لتدمير برامجها ومنشآتها النووية. * * * ان اخطر الاسلحة واكثرها فتكا، هي سلاح معاداة السامية الذي يمكن ان يؤدي الى نبذ اي شخص يمكن ان يسيء الى اليهود وديانتهم، واغلاق سبل العيش في وجهه، واغتيال شخصيته. وهناك قوانين اوروبية تجرّم من ينكر المحرقة او يشكك في عدد ارقام ضحاياها، فلماذا لا تكون هناك قوانين تحمي الاسلام والمسلمين والمسيحيين وكل اتباع الديانات السماوية على قدر المساواة؟ الاسلام مستهدف لان هناك من المسلمين من يمارسون الارهاب ضد الابرياء في الغرب. واحداث الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) احد الامثلة، ولكن أليس المليون انسان الذين قتلوا في العراق نتيجة الغزو الامريكي معظمهم من الابرياء، أليس مليون امرأة عراقية وخمسة ملايين يتيم هم ايضا من الابرياء. أليس الذين تقتلهم الطائرات الامريكية بدون طيار على الحدود الباكستانية ـ الافغانية في كويتا ووزيرستان هم من الابرياء ايضا؟ نحن ندين القتل والارهاب سواء الذي يرتكبه مسلمون او دول، ولكن الخطورة تكمن في محاولة استخدام هجمات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) لتجريم دين واتباعه ووصمهم بالارهاب، فمثل هذا التوجه هو الذي يقود الى حالة عدم الاستقرار والعنف والارهاب التي يعيشها العالم حاليا. سمعنا زعماء غربيين ادانوا حرق القرآن الكريم وشاهدنا مظاهرات في افغانستان وباكستان وبنغلاديش، وقرأنا تصريحات لرؤساء اندونيسيا وباكستان وافغانستان (حامد كرزاي) تندد بهذا العمل المشين وتحذر من تبعاته، ولكننا لم نقرأ او نسمع اي رد فعل من زعيم عربي واحد، ولم نشاهد مظاهرة في اي عاصمة عربية وكأن الذي يتعرض للحرق هو تعاليم كونفوشيوس او بوذا. اين خادم الحرمين راعي حوار الاديان، واين امير المؤمنين العاهل المغربي محمد السادس، واين العقيد معمر القذافي الذي يريد نشر الاسلام في اوروبا، واعلن الحرب النفطية على سويسرا.. لماذا لا يتحرك هؤلاء فرادى او مجتمعين للدفاع عن عقيدتهم وقرآنهم بطريقة قوية فاعلة؟ لا نطالب باستخدام سلاح النفط، ولا بسحب الارصدة، او المقاطعة الاقتصادية، نطالب فقط بالاحتجاج لفظيا وبأقوى الكلمات لاننا ندرك جيدا انهم لن يستخدموا ايا من الاسلحة المذكورة سابقا حتى لو دمروا المسجد الاقصى واقاموا هيكل سليمان على انقاضه. اكاد اجزم ان الشيخ اسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، وحليفه الوفي الملا عمر زعيم حركة طالبان هما الاكثر سعادة على وجه الخليقة بتصاعد حملة العداء ضد الاسلام في الغرب، ولا بد انهما يفركان اياديهما فرحا، والابتسامة العريضة على وجهيهما وهما يتابعان القس تيري جونز واقرانه وهم يهددون الاسلام والمسلمين، فهذه افضل هدية لم يحلما بمثلها في عيد الفطر المبارك. هدية ستسهل عليهما حياتهما وتعطي تنظيميهما دفعة اكبر الى الامام، لانها تعني تجنيد المزيد من المتطوعين، وجمع المزيد من الاموال، وكسب المزيد من الانصار والمتعاطفين. http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\13z50.htm&arc=data\2010\09\09-13\13z50.htm الرد على: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - بسام الخوري - 09-14-2010 nice woman burn the bibel http://www.youtube.com/watch?v=qlyIIFu4afU&NR=1 RE: لقد أحرقوا القرآن وبدون ضجة إعلامية ....أفلام فيديو ... - adhamzen - 09-14-2010 الانسان هو اغلى شئ , و هذا الانسان الذي هو اغلى شئ , كل يوم يحترق في المصانع و المزارع بعبوديه ليس لها مثيل .. .... فماذا يعني لو حرق بعض الاوراق . . .. ؟ , الشركات و المطابع سوف تطبع نسخ جديده و جميله , ان القرأن هو ليس ما على الورق , انما ما هو موجود في عقول البشر يتوارثونه جيل بعد جيل , و يطبقنونه في حياتهم بشكل يومي و على مدى التاريخ , شاهد هنا البشر كيف يحرقون اكثر من محرقه اليهود في المانيا الرجاء اضغط من هنـــــــــــــــــــــــا السلطة المطلقة مفسدة مطلقة الرجال العظماء بتاريخنا المعاصر أغلبهم سيئون حتى وهم يحاولون التأثير دونما سلطة إنه لا هرطقة أشنع من أن يمنح المنصب صاحبه نوعاً من القدسية |