حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ (/showthread.php?tid=39155) |
سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ - إســـلام - 09-22-2010 أولاً ـ الرابط السباعي لاسم السورة وترتيبها: ترتيب سورة الأعراف : 7 حروف كلمة الأعراف : 7 ثانياً ـ التكرار السباعي لبعض الكلمات ومشتقاتها: " آدم " : ســـبع مرات، " الكتاب " : ســـبع مرات، " العالمـين " : ســـبع مرات، " الظالمين " : ســـبع مرات، " السحر " ســـبع مرات (السحرة2، سحروا1، بسحر1، لتسحرنا1، لساحر1، ساحر1) " الفساد " ســـبع مرات ( تفسدوا2، مفسدين1، المفسدين3، ليفسدوا1 ) " لعـلهم " ســـبع مرات ( يذّكرون2، يضّرعون1، يتّـقون1، يرجعون2، يتفكرون1) " أذكــروا " : ســـت مرات، وكلمة " اذكــر " : مرة، ومجموعهما هو : ســـبع مرات، "الشيطـان" : ســـت مرات، وكلمة " إبليس " : مرة، ومجموعهما هو : ســـبع مرات، " النــــار " : ســـت مرات، وكلمة " نـــار " : مرة، ومجموعهما هو : ســـبع مرات، " الجــنة " : ســـبع مرات بسياق جـنة الجـــزاء للمؤمنين، وثلاث بسياق جـنة آدم، " المشيئة " ســـبع مرات، ( يشاء2، نشاء1، تشاء2، أشاء1، شاء1) " السجـود " ســـبع مرات، ( اسجدوا1، الساجدين1، تسجد1، مسجد2، سجداً1، يسجدون1 ) قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم: "أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ"(البخاري) ثالثاً ـ تكرارات ومقابلات مدهشة: تكـررت كلمة " رجــــال " ثلاث مرات، تكـررت كلمة " نســــاء " ثلاث مرات، " الحياة الدنيا " ثلاث مـــرات، " يوم القيامـة " ثلاث مـــرات، " الدنيـــا " أربــــع مرات، " الآخرة " أربــــع مرات، " أصحاب الجنة " أربع مرات، " أصحاب النار " أربع مرات، " الأعراف " مـرة واحدة، وهي المنطقة الوسط بين الجنة وبين النار لمن ليسوا من الجنة ولا من النار، " المؤمنين " ، " المؤمنون " ( بالجـــمع ) ســت مـــرات، " الكافرين " ، " الكافــرون " ( بالجمـــع ) سـت مـــرات، "حسـنة" ، " حسنات " أربــع مــرات، " سيئة " ، " سيئات " أربــع مــرات، *،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*،*، تجدون المـزيد حول معجزات القرآن وإبداع ترتيب حروفه وكلماته وآياته في موقع الباحث/ عبد الدائم الكحيل: WWW.KAHEEL7.COM RE: سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ - يوسف فخر الدين - 09-22-2010 1- وجود كلمات متكررة بعدد ما ومحاولة الوصول لعلاقات رياضية بين الكلمات إلى آخر تلك الاشياء إن ثبتت صحتها في أي كتاب ليس دليلاً على كونه خارقاً للطبيعة - فلا معنى أصلاً للكلمة - وإنما دليل على مهارة مؤلفه لا أكثر.. وأحياناً يكون صدفة .. وفي الغالب الأعم - كما في حالة القرآن - يكون تكلفاً من الباحث فيربط بين كلمات يعتبرها متقابلة من وجهة نظره ، أو يفترض علاقات لا معنى لها .. أو يأخذ الكلمات المعرفة فقط أو العكس .. أو يتجاهل الكلمات المرتبطة بضمير مرة ويأخذها في الاعتبار مرة أخرى.. إلخ.. فضلاً عن أن تلفيق ذلك أثناء تاليف أي كتاب ممكن جداً خصوصاً لو كان كتاباً أدبياً بعيداً عن العلم ويعتمد على التكرار كثيراً مثل القرآن . 2- لكي نحكم أصلاً على كتاب بوجود ألعاب رقمية به من عدمه فأبسط شيء أن يكون الكتاب أولاً كتاباً متفقاً على عدد كلماته..! والقرآن ليس متفقاً لا على عدد آياته ولا كلماته ولا حروفه.. بل ليس متفقاً حتى على ترتيب سوره..! فكيف سنبحث في العلاقات الرقمية أصلاً..؟! فهناك قراءات مختلفة للقرآن .. منها القراءات العشر المشهورة.. وهي قراءات آحاد ( أي ظنية الثبوت وفقاً لأحكام أصول الفقه ).. وكل قراءة تختلف في عدد حروفها عن الأخرى وأحياناً في عدد كلماتها.. وهذا حصر لعدد الاختلافات بين الكلمات القرآنية: 1 - عدد الكلمات التي قرئت على وجهين: 1315 كلمة 2 - عدد الكلمات التي قرئت على ثلاثة وجوه: 105 كلمات 3 - عدد الكلمات التي قرئت على أربعة وجوه: 24 كلمة 4 - عدد الكلمات التي قرئت على خمسة وجوه: 33 كلمة. ( المصدر : رسالة دكتوراة " القراءات القرآنية وأثرها في الأحكام الشرعية - دكتور محمد حبش). وهذه امثلة سريعه : مثال (1): في قراءة حفص : ((( إن الله هو الغني الحميد ))) في قراءة ورش ((( إن الله الغني الحميد ))) .. هكذا بدون الضمير "هو"..! مثال (2): حفص: ((( مالك يوم الدين ))) ورش ((( ملك يوم الدين ))) مثال (3): حفص : ((( يضاعف لها العذاب. ورش: ((( يضعّف لها العذاب ))) .. إلخ .. ( آلاف الاختلافات) RE: سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ - إســـلام - 09-24-2010 اقتباس:فلا معنى أصلاً للكلمة - وإنما دليل على مهارة مؤلفه لا أكثر.. وأحياناً يكون صدفة .. وفي الغالب الأعم - كما في حالة القرآن - يكون تكلفاً من الباحث فيربط بين كلمات يعتبرها متقابلة من وجهة نظره ، أو يفترض علاقات لا معنى لها .. أو يأخذ الكلمات المعرفة فقط أو العكس .. أو يتجاهل الكلمات المرتبطة بضمير مرة ويأخذها في الاعتبار مرة أخرى.. إلخ.. فضلاً عن أن تلفيق ذلك أثناء تاليف أي كتابأحياناً، غالباً، تكلف، انتقاء، تجاهل.. ليكن ما يكون، ما رأيك أنت في ما أوردته أنا؟ هل كان محمد متفرغاً تفرغاً كاملاً لهذا النوع من الإبداع الذي لا تجده في الكتب الأخرى؟؟ هل كانت ميكروسوفت تبيع برامج الأوفس لقريش بمكة، هل كان يستخدم برنامج الباحث الرقمي في العظام والجلود والريش والخشب؟؟؟ اقتباس:2- لكي نحكم أصلاً على كتاب بوجود ألعاب رقمية به من عدمه فأبسط شيء أن يكون الكتاب أولاً كتاباً متفقاً على عدد كلماته..! القراءات كانت لتعدد اللكنات وطريقة الكلام لفظاً لا رسماً، واعتمدت لغة قريش في مصحف عثمان، وبإمكانك الانضمام إلى الزميل فانسي في مواضيعه الأخيرة حول القراءات لو أحببت، اقتباس:والقرآن ليس متفقاً لا على عدد آياته ولا كلماته ولا حروفه.. بل ليس متفقاً حتى على ترتيب سوره..! فكيف سنبحث في العلاقات الرقمية أصلاً..؟!هل يوجد قرآن آخر؟ نحن نناقش القراءة التي لدينا والمتعارف عليها منذ عهد سيدنا عثمان حتى الآن والتي يتضمنها الإعجاز الرقمي للقرآن، اقتباس:وجود كلمات متكررة بعدد ما ومحاولة الوصول لعلاقات رياضية بين الكلمات إلى آخر تلك الاشياء إن ثبتت صحتها في أي كتاب ليس دليلاً على كونه خارقاً للطبيعة – ومن قال أنه خارق للطبيعة؟ ألا يدهشك أن رجلاً عاش قبل أربعة عشر قرن حيث لا حاسبات ولا طابعات ترك كتاباً ضخماً يتضمن ( البلاغة، التاريخ، المواعظ، الوصايا، القصص، الأحكام، .. ) إلى جانب ما يظهر لنا من تناسق وتكرارات عجيبة ونظام إحصائي يربط جميع أجزائه وكلماته وحروفه مع أن جمع القرآن تم بعد وفاة محمد صلى الله عليه وسلم، ألا يدل ذلك على وجود رب خالق عظيم هو من دبر حفظ تلك التعاليم المقدسة؟ اقتباس:فهناك قراءات مختلفة للقرآن .. منها القراءات العشر المشهورة.. وهي قراءات آحاد ( أي ظنية الثبوت وفقاً لأحكام أصول الفقه ).. وكل قراءة تختلف في عدد حروفها عن الأخرى وأحياناً في عدد كلماتها..هذا موضوع آخر، لكن ألا ترى أن الكلمات التي تقرأ على ثلاثة وجوه مثلاً قد تتضمن الكلمات على وجهين نحو: " وهو على كل شيـ ـءٍ، شيءٍ، شيِ، قدير " اختلاف نطق الحروف لا يخل بصحة القراءات، ولا يخل بمواضع الكلمات ومعانيها، أما الأمثلة التي أوردتها ومنها: "إن الله الغني الحميد" فلم أطلع على تلك القراءة ولم أسمع بها إلا اليوم، لكن ربما سكّنت هاء لفظ الجلالة عند المواصلة ونطقت بضم اسم "إن" اختصاراً، فاستسهلوا حذف الضمير لفظاً لا كتابة، وبعض العلماء باطلالة سريعة على جوجل يقول أنها كانت تقرأ في الحالتين على عهد النبي( ص )، لكن الشائع هو الإجماع على المصحف وفق الرسم العثماني بقراءة عاصم بن أبي النَّـجود الكوفي، غير أن الموضوع المطروح هـو عن القراءة التي بين أيدينا رسماً ولفظاً لعموم المسلمين، والذي استند إليه المهندس/ عبد الدائم الكحيل في بحوثه الرقميه، الرد على: سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ - أبو فتوح - 09-24-2010 سؤال : وماذا عن تلك المفردات التي تكررت أقل من سبع مرات أو أكثر ؟ في أي نص طويل يمكن أن تجد مثل هذه التكرارات ، فأين الإعجاز يا عزيزي ؟! |