حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
“فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة (/showthread.php?tid=39229) الصفحات:
1
2
|
“فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - لواء الدعوة - 09-26-2010 “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة
وصف عضو المجلس الثوري لحركة “فتح” سفيان أبو زايدة حركة “حماس” بأنها عقبة في طريق السلام، ورأى أن رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو جاد بشأن التوصل إلى اتفاق سلام على أساس حل إقامة دولتين . وقال أبو زايدة في مقابلة مع صحيفة “جويش كرونيكل” الصادرة من لندن، أمس، “نحن مستعدون للسلام ونعرف أن هناك الكثير من الصعوبات على الجانبين وأن هناك متطرفين يحاولون تعطيل عملية تحقيق المصالحة بين الطرفين، لكني أعتقد أن معظم الفلسطينيين وغالبية “الإسرائيليين”، كما أتمنى، يدعمون المفاوضات الرامية إلى تحقيق اتفاق سلام” . وأضاف أبو زايدة أنه “يشعر أن نتنياهو جاد بشأن التوصل إلى اتفاق سلام، وأن حديثه عن حل إقامة دولتين حقيقي” . وقال “إن موقف حماس يمثل مشكلة غير أنها ليست المشكلة الرئيسية، وهي منظمة إسلامية متطرفة لا تؤمن بالمفاوضات إطلاقاً، وتعتبر الصراع الحقيقي ليس على الأرض بل بين الإسلام واليهودية” . وأضاف “ليست لدي أي مشكلة مع اليهودية، ولكن لدي مشكلة مع الاحتلال، وأرى أن من مصلحة “إسرائيل” التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين بأسرع ما يمكن” http://www.alkhaleej.ae/portal/75640ac6-8dfe-4c20-9e1a-d21de80c8539.aspx RE: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - أرمـانـد - 09-26-2010 رجل كلامه صحيح ومنطقي وعين العقل الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - لواء الدعوة - 09-26-2010 صحيح كلامه صحيح ، فنحن لا نؤمن بالسلام مع بني صهيون ولا نريد سلاماً معهم ، ومعركتنا معهم حتى آخر نفس منا أو منهم ، وليهنئ كلاب السلام وأذناب المفاوضات بهذا السلام ... فنحن نصر أو استشهاد فقط . لكن الصحيح الأكثر هو أن نتياهو جاد بالسلام ؟ هل نتنياهو الذي تافخر في تسجيل مصور بأنه كان المدمر الأول لاتفاق أسلو والذي يرفض مجرد وقف المستوطنات جاد في السلام ؟ هل حماس هي التي ترفض تجميد المستوطنات ؟ وهل حماس هي التي ترفض عودة جميبع اللاجئين ؟ هل حماس هي التي ترفض اطلاق جميع الأسرى ؟ هل حماس هي التي ترفض فك الحصار ؟ وهل وهل وهل ؟ RE: الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - أرمـانـد - 09-26-2010 (09-26-2010, 10:51 AM)لواء الدعوة كتب: صحيح كلامه صحيح ، فنحن لا نؤمن بالسلام مع بني صهيون ولا نريد سلاماً معهم ، ومعركتنا معهم حتى آخر نفس منا أو منهم ، وليهنئ كلاب السلام وأذناب المفاوضات بهذا السلام ... فنحن نصر أو استشهاد فقط . هو ممكن يتنيل على عينه ويفخر بما يريد أن يفخر به أنا رأيي الشخصي هو كالتالي: المهم هو استرجاع الأرض الفلسطينية حتى حدود عام 1967 التي وافق عليها الجميع كتسوية نهائية لو دخل الفلسطينيون مفاوضات وبذلوا كل ما بوسعهم فيها وتم التوصل إلى اتفاقية (نهائية) ثم وقع عليها الطرفان بالإنسحاب إلى حدود 1967 ، وحصل بعدها ولم تنفذها إسرائيل فإنه يجب أن يقوم الجميع بقتالها ، سواء فلسطيني أو مصري أو سوري أو أي جنسية أهلا وسهلا بها وقتها لقتال الإسرائيليين حتى ينفذوا الإتفاقية. ولكن تفجير مجموعة من الصواريخ الضعيفة التي لا تحدث أي ضرر ثم تعطيل المفاوضات ثم دك رؤوس الفلسطينيين ردا على هذه الصواريخ الفشنك الفارغة والإستمرار في هذه الحلقة المفرغة إلى الأبد هو ضرب للقضية الفلسطينية وتدمير تام لها. في النهاية لو قرر الشعب الفلسطيني أن يحارب ( وأنا لا أستعمل لفظة مقاومة لأنها سخيفة وضعيفة ) فإن عليه أن يحارب بأسلحة قوية وأن يحارب من أجل هدف واضح وأن يحارب بشكل متحد. أما صواريخ الشوشرة وبيانات خطب الجمعة والأهداف الاستراتيجية المأخوذة عن كتاب الفتن في صحيح البخاري فهي عبارة عن تدمير للقضية الفلسطينية وخيانة للشعب الفلسطيني وسفك لدمائه من أجل خدمة إسرائيل. RE: الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - لواء الدعوة - 09-26-2010 إسرائيل دولة مغتصبة وليس لها الحق بشبر واحد من أرض فلسطين ، فما بالك بالتخلي عن ثلاثة أرباع فلسطين ؟ الحل المرحلي المتمثل بدولة في حدود 1967 يوافق عليه الجميع سواء حماس أو فتح أو جامعة الدول العربية ، ولكن حماس تختلف عن الباقين بأنها توافق على دولة في هذه الحدود مع هدنة لعشر سنوات أو عشرين حتى ولكن بدون الإعتراف بإسرائيل ومع عودة اللاجئين كل اللاجئين لأراضيهم المغتصبة . أصلاً لماذا يفرض على حماس الإعتراف بإسرائيل ؟ وهل يوجد قانون واحد في المجتمع الدولي يفرض على دولة ما الإعتراف بأي دولة ؟ العبرة ليست بالمفاوضات ، فلا بأس من المفاوضات ، فضلاً عن كون المفاوضات أداة من أدوات المقاومة ووسيلة من وسائلها واستخدامها يكون أحياناً أبلغ من إستخدام السلاح ، فمتى تمكن لنا تحرير أراضينا بدون اراقة للدماء فبها ونعمت ، ولكن موقف عباس ضعيف جداً واختياره لوقت المفاوضات أضعف ، فلا يوجد هناك توافق فلسطيني داخلي ولا هو يمتلك قوة يستند اليها في المفاوضات ولا يوجد له خط رجعة ، لذلك هو بنفسه يؤكد فشل المفاوضات ويقول بأنه لا يأمل من تنفيذ1% من أهدافها ولكنه رغم اعترافه بفشلها يصر على الإستمرار بها . كل مقاومة لها ثمن ، الجزائر قدمت مليوني شهيد ، وفيتنام قدمت مليون ونصف المليون شهيد ومصر قدمكت كذلك وكل دولة تم إحتلالها دفعت الغالي والنفيس من أجل تحرير بلادها وهذه سنة كونية وعرف بشري تعارف عليه الجميع . فما بالك بدولة عنصرية سرقت الأرض في وضح النهار وتدعي ملكية الارض لها ؟ الاعتراف بإسرائيل سيصدار حق الأجيال القادمة في المقاومة وسيورثهم الضعف بسبب تهور القيادة الحالية ، فلا أحد يمتلك حق الاعتراف بإسرائيل ، ففلسطين ليست ملكه ولا ملك ابيه . أما الصواريخ التي تنتقص منها ، فهي كذلك وسيلة ثاتبة واستراتيجية من وسائل المقاومة ستعمد على تطويرها وصناعتها فضلاً عن كونها الآن بدأت تصل تل أبيب وما بعد تل أبيب وما بعد بعد تل أبيب ، وعما قريب ستصبح الخطر الأول على أمن الكيان الإسرائيلي . فخلاصة حديثي ، إذا كنتم من النوع المنهزم فكرياً ونفسياً ، وسترضون بدولة إسرائيل جارة لكم على ثلاثة أرباع فلسطين ، فنحن وخلفنا الشعب الفلسطيني ولم ولن نقبل ومن خلفنا كل مسلم على وجه هذه الأرض ، فثورات شعبنا المتتالية ونضال فتح ومنظمة التحرير السابق لم يكن من أجل 20% من أرض فلسطين ، وقتال حماس وجهاد الجهاد الإسلامي لم يكن من أجل هذه الحفنة من الأرض ... انما من اجل فلسطين كاملة من النهر إلى البحر . الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - طنطاوي - 09-26-2010 ـ خدوا عشرين اليوم وبالتدريج ستصبح الثمانين تحت ايديكم لاحقا RE: الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - لواء الدعوة - 09-26-2010 (09-26-2010, 08:55 PM)طنطاوي كتب: ـ خدوا عشرين اليوم وبالتدريج ستصبح الثمانين تحت ايديكم لاحقا هذا المنطق هو ما تتعامل به إسرائيل معنا ، فتذكر قرار التقسيم قبل ذلك ، حيث كان منى إسرائيل أن تأخذ ثلث فلسطين ، وبعد ذلك أصبحنا نتحدث عن أراضي عام 67 ، والآن هناك مشروع يتحدث عن الإكتفاء بدولة بحدود ما قبل الانتفاضة الفلسطينية فقط . نحن نوافق على عشرين بدون الإعتراف بإسرائيل ، ببساطة لأن الإعتراف هو خيانة وطنية وإسلامية وقومية وعرفية وكل شيء ، والإعتراف سيصادر حق الأجيال القادمة في القتال والجهاد ، فإسرائيل ليست حمقاء لكي تصر على مبدأ الإعتراف بإسرائيل كشرط لأي مفاوضات جديدة ، مع أن القانون الدولي لا يشترط أن تعترف الدولتين المتحاربتين ببعضهما البعض لكي تبدأ أي دولة بمفاوضة الأخرى ، ولكنه الذكاء الإسرائيلي الإستراتيجي . ببساطة نحن نوافق على دولة في حدود 67 دون الاعتراف باسرائيل ومع عودة اللاجئين كحل مرحلي وبعد ذلك لكل حادث حديث . الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - طنطاوي - 09-26-2010 ـ ياعزيزي لاحظ ان الامور ماهي الا انعكاس لميزان القوة علي ارض الواقع وضع خطين تحت كلمة واقع ـ يمكنك الحديث طن هنا لبكرة الصبح عما حدث منذ 48 ولن يغيرر هذ من الواقع ـ الواقع هو ان الفلسطينيين اضعف من الاسرائيليين ـ تاسيس دولة فلسطينية سيعطي قوة كبيرة جدا للفلسطينيين ـ لايمكنك ان تتحدث عن عزة ومنعه برفضك لما يعرض عليك فقط ما تستطيع حماس تقديمه للفلسطينيين هو صفر كبير وبالتالي لايحق لها انتقاد اي شئ ياتي به فتح الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - لواء الدعوة - 09-27-2010 وهل كان الواقع يوماً حجة للخيانة يا عزيزي ؟ هناك أمور يمكن المناورة فيها والحديث عنها ومناقشتها والتفاوض بشأنها وكل هذه الأمور يرخص فيها بسبب الواقع ، مثل الحل المرحلي والقبول بدولة في حدود 67 والسلام المؤقت وغيرها ، هذه الأمور مفهومة بحجة الواقع ، لأنه لو كانت لدينا قوة لما رضينا أصلاً بأي تهدئة مع الكيان الإسرائيلي إلا بعد تحرير كافة أراضينا ولكننا واقعيين ولكن بحدود . عباس لم ولن يحقق شيئاً ، والآن المطالب الإسرائيلية زادت ، والحديث الآن أصبح عن الإعتراف بيهودية الدولة ، والإعتراف بيهودية الدولة يلغي حق اللاجئين في العودة ببساطة لأن الإعتراف بيهودية الدولة يعني بان الأرض لليهود وهم الأحق بها لا غيرهم ، وكل هذه التنازلات والإنبطاحات سببها الحالة المذلة التي تعيشها قيادة فتح والمنظمة الآن ، بحيث أصبحت مجرد ديكور فقط ليس له أي تأثير . أما حماس فالأمل الآن معقود عليها ، هي تجهز نفسها في غزة وتعد نفسها لحرب جديدة ، لكن ثق تماماً بأن قرار الحرب والسلام بيد الحركة الآن ، وفي لحظة ما قد تنقلب الأمور رأساً على عقب ، وهذا ما نتمناه في الفترة القادمة RE: الرد على: “فتح”: نتنياهو جاد في السلام و”حماس” العقبة - observer - 09-27-2010 (09-27-2010, 02:17 AM)لواء الدعوة كتب: أما حماس فالأمل الآن معقود عليها ، ..الامل شو؟؟!! معقود عليها؟؟؟!!! اي امل هذا المعقود عليها؟؟!!! الا اذا كنت تقصد الامل في تحويل غزة الى مستنقع تخلف، فعندها فمعك حق. لا احد سواها يستطيع، تحقيق هذا الكابوس اللاحضاري. اقتباس:...هي تجهز نفسها في غزة وتعد نفسها لحرب جديدة ،... تقصد تجهز نفسها لحماقة جديدة، لتنتج المزيد من الايتام و القتلى و الجرحى و المعاقين و المشردين دون مأوى. اقتباس: ..لكن ثق تماماً بأن قرار الحرب والسلام بيد الحركة الآن ،..قرار السلام و الحرب بيد اي تنظيم سياسي مهما بلغ صغر حجمه، حتى و لو تشكل من خمسة افراد فقط، و يمتلك بضعة فتاشات صاروخية، يستطيع اطلاقها وقتما شاء، لينسحب افراده للاختباء بعد ذلك بين افراد المجتمع المدني. اقتباس:.. وفي لحظة ما قد تنقلب الأمور رأساً على عقب ، وهذا ما نتمناه في الفترة القادمةارجو ألا تقلب الامورعلى راس المدنيين في غزة، فلا يصار الى حملة تأديبية اسرائيلية اخرى، تكون من نتائجها طرد المدنيين الى سينا هذه المرة، و هذا ما لا نتمناه في اي فترة من الفترات القادمة. |