حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' (/showthread.php?tid=39282) الصفحات:
1
2
|
محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - طلال محمود - 09-29-2010 [COLOR="Blue"][SIZE="4"][CENTER] رام الله : قال المسؤول الاعلامي لحركة «فتح» محمد دحلان لـ «الحياة» ان اللجنة المركزية للحركة ستناقش نتائج المباحثات الاخيرة مع الجانب الاميركي في شأن تجميد الاستيطان وتتخذ موقفاً منها. وأضاف ان عباس سيطلع لجنة المتابعة العربية على هذه التطورات للبحث في الخيارات والبدائل. وأكد انه لن تكون هناك مفاوضات في ظل الجرافات الاسرائيلية. وأشار الى ان الجانب الفلسطيني ربما يطلب من لجنة المتابعة العربية بدء التحضير للذهاب الى مجلس الامن. وأضاف دحلان ان «عباس اعطى كل المرونة الممكنة من اجل التوصل الى اتفاق يسمح بانطلاق المفاوضات لكن الجانب الاسرائيلي صد كل الابواب». ورأى ان فرص التوصل الى اتفاق مع رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو ضئيلة جداً. ولفت الى ان «نتانياهو لا يؤمن بحل الدولتين، ولو كان كذلك لعمل على تجميد الاستيطان في الاراضي الفلسطينية». [/CENTER][/SIZE][/COLOR] الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - أبو خليل - 09-29-2010 اقترح ان يجرب الاشقاء في السلطة الفلسطينية استراتيجية دموع السنيورة الفتاكة, فهي التي طردت الاحتلال و حررت الارض و صدت العدوان و دحرت المعتدين..... كما ان هناك سلاح اكثر فتكا و نجاعة, ويستعمل عند الضرورة فقط, بحسب الفيلسوف فارس سعيد, و ينبغي اسخدامه فقط كآخر خيار, نظرا لخطورته الشديدة على العدو لاجيال قادمة, و هو سلاح (اللجوء الى المجتمع الدولي و منظمات العدالة الدولية) لكن يبقى سلاح الدموع في المحافل الدولية الخيار الاكثر صوابا حتى هذه اللحظة.... لمزيد من المعلومات و التفاصيل, يمكن الاستعانة بخبرات أيتام ثورة الارز عندنا في لبنان, حيث انهم عاطلون عن العمل هذه الايام و جاهزون لتقديم النصح لمن يرغب, بدءا من سامي الجميل وصولا لكارلوس ادة, مرورا باحمد فتفت (للاخير استراتيجية سرية تتمحود حول تسميم العدو بأباريق الشاي بالنعنع).... RE: الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - observer - 09-29-2010 (09-29-2010, 09:47 AM)أبو خليل كتب: اقترح ان يجرب الاشقاء في السلطة الفلسطينية استراتيجية دموع السنيورة الفتاكة, فهي التي طردت الاحتلال و حررت الارض و صدت العدوان و دحرت المعتدين..... الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - observer - 09-29-2010 لنترك المزاح جانبا، المشكلة لديك يا ابو خليل انك لا تعرف الا طريقين لا ثالث لهما، اما المقاومة على طول الخط او ''الانبطاح'' (كما تسميه انت) الغير مشروط. وبالحقيقة في اغلب حالات التحرر، لم تفلح الا البندقية المُسَيَّسة. و كل حالة من حالات التحرر لها خصوصيتها. فلو اخذت الحالة اللبنانية ستجدها تختلف اختلاف جذري عن الحالة الفلسطينية. ففي الحالة الاولى لديك من الناحية السياسية دولة تتمتع بالعضوية الكاملة بالامم المتحدة، و الاعتداء على سيادتها يحدث ارباكا عالميا اكثر مما لو تم الاعتداء على مسخ سياسي غير محدد المعالم، مثل السلطة الوطنية في رام الله او سلطة الدراويش في غزة، هذا حتى مع الاخذ بعين الاعتبار من حقيقة ان اسرائيل لا تقيم وزنا للمجتمع الدولي. اما من الناحية العسكرية فايضا الفرق لا يقارن بين المقاومة اللبنانية (حزب الله) و بين ''المقاومة'' الفلسطينية. فالاولى تمتلك اسلحة و ترسانة صواريخ فاعلة و مؤثرة لا تملك مثلها حتى الدولة اللبنانية، هذا غير الدعم العسكري الغير محدود التي تفرها ايران لها، بينما في الحالة الفلسطينية فلا تمتلك المقاومة اكثر من بضع رشاشات و بضعٌ من الاحزمة الناسفة و التي فقدت فاعليتها بعد استكما بناء الجدار الامني، و القليل من الفتاشات المصنعة باحدى الورش بقطاع غزة و التي تسمى مجازا بالصواريخ. اما الفارق الاهم بين الحالتين اللبنانية و الفلسطينية فهو الدعم اللوجستي و ارض المعركة. فللبنان حدود مفتوحة مع سوريا، و لن تعدم المقاومة فيه الوسيلة لارسال التعزيزات العسكرية و الغذائية و الطبية الى جبهات القتال او المناطق المنكوبة، بينما في الحالة الفلسطينية لا يمر كيسٌ من الطحين الى المناطق الفلسطينية دون ان يمر من فوق الميزان الاسرائيلي، لتعرف مقدار وزنه بالضبط. و للتأكد من صحة هذا الكلام، تستطيع ان تقارن بين ما حصل من مواجهة عسكرية بين حزب الله و اسرائيل في تموز ٢٠٠٦ و بين الضرب الذي تلقاه قطاع غزة في كانون اول ٢٠٠٨، فالفرق غني عن الوصف. الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - أبو خليل - 09-29-2010 بالطبع لا يخفى على احد الفارق بين الحالتين... و معلوم للجميع تاريخ حركات التحرر التي زاوجت بحنكة بين البندقية و طاولة المفاوضات, في النهاية, البندقية ما هي سوى ورقة في وجه المحتل, تنهكه و تستنزفه (مع فارق القوة طبعا و شدة الوطأة على الشعب) , ثم يتم استخدامها كعامل قوة و ضغط لاجبار المحتل على الجلوس و التفاوض و نيل الحقوق.... ما لا استطيع فهمه هو استراتيجية (محور الاعتدال العربي) حاليا بشكل عام, القائمة على محاربة الحركات الممانعة مقرونا بفقدانها أي عامل قوة او ضغط بديل , مقرونا بتحالفها الاستراتيجي مع الغرب مقرونا بجنوحها للتفاوض على ما تبقى من حقوق بدون اي رؤية و اي اوراق قوة و ضغط تتفاوض عليها... الخطأ بدأ منذ الانفكاك عن وحدة المسارات العربية بناء على قواعد مدريد و الخوض في مفاوضات سرية في اوسلو و القبول بالحلول المرحلية (غزة اريحا اولا), لكن على الاقل يومها ابو عمار احتفظ باوراق قوة بالحد الادنى... الان لا اعرف على ماذا يعتمد ابو مازن, و لا على ماذا يفاوَض, و ما هي آماله؟ أهو يأمل خيرا في طيبة قلب الاسرائيليين؟ ام على عدالة و ضمير الامريكيين؟ و هيداك التاني محمد دحلان قال يهدد بخيار اللجوء الى مجلس الامن ( تكاد تسمع صراخ نتنياهو يصيح: يا ماماااااا) استراتيجية محور الاعتدال العربي كلها لا افهمها, فهمنا انهم قوم مهزومون منكسرون لا حول لهم و لا قوة , لكن ما هي رؤيتهم؟ ما هي استراتيجيتهم (عدا طبعا عن مكافحة حركات الممانعة المتبقية لنيل الرضى الامريكي؟) على اي اساس يفاوضون على حقوق الاجيال القادمة؟ عندما كان يذهب عرفات الى الامم المتحدة كان يعلن ان البندقية بيد و غص الزيتون بيد, ابو مازن عندما يذهب لشرم الشيخ, ما لديه في كل يد؟ (حتى لا ندخل في المزاح من جديد...) الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - وليد غالب - 09-29-2010 وماذا سينفعكم مجلس الأمن وماما أمريكا بيدها الفيتو؟؟ آل مجلس الأمن آل RE: الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - observer - 09-29-2010 (09-29-2010, 12:03 PM)أبو خليل كتب: بالطبع لا يخفى على احد الفارق بين الحالتين...عزيزيابو خليل، منذ العام ١٩٧٤ و الى اليوم جرت مياه كثيرة من تحت الجسر. فزال الاتحاد السوفياتي و من معه من حلف وارسو، و اصبحت تجمعات دولية كثير كدول عدم الانحياز مثلا حبرا على ورق، و تغيرت خريطة الوطن العربي، فاقامت دولتان عربيتان علاقات دبلوماسية كاملة مع اسرائيل، و معظم الدول العربية الباقية تقيم علاقات غيرلمشروعة مع اسرائيل على استحياء، و تم تقليم اظافر العراق كاقوى دولة عربية عسكريا ليتعلم بقية الاشقاء عدم اقتناء مخالب،وقبل ذلك تم اجتياح لبنان لتتشتت الثورة الفلسطينية في مختلف الدول العربية الغير قريبة ابدا من خط المواجهة، و انفردت امريكا كقطب اوحد لهذا العالم، و اندلعت الاعمال الارهابية العالمية و التي جعلت العالم يتخبط بين مفهوم المقاومة المشروعة (الغير متاحة اصلا) و بين الارهاب. و بعد كل ذلك، نتسائل ما هي الاوراق التي يمكن ان يمسكها ابو مازن بين يديه و قبل ذهابه اليوم الى شرم الشيخ و يستطيع ان يلعب بها هناك؟؟!!! RE: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - فلسطيني كنعاني - 09-30-2010 اقتباس:نتسائل ما هي الاوراق التي يمكن ان يمسكها ابو مازن بين يديه و قبل ذهابه اليوم الى شرم الشيخ و يستطيع ان يلعب بها هناك؟؟!!! الاخ observer 1- يلغي السلطة و يرجع الوضع زي أيام الانتفاضة الاولى ... مسؤولية كاملة تحت الاحتلال على الاقل لعرض الواقع على العالم. 2- يستقيل و يترك المجال لفلسطيني اخر ليجرب حلا لما عجز عنه هو. خصوصا ان مفترض أن صلاحيته منتهية . RE: الرد على: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - أبو خليل - 09-30-2010 (09-29-2010, 03:40 PM)observer كتب:(09-29-2010, 12:03 PM)أبو خليل كتب: بالطبع لا يخفى على احد الفارق بين الحالتين...عزيزيابو خليل، هناك اطراف عديدة اخرى عانت من نفس الوضاع الدولية و الاقليمية و موازين القوى و اكثر و بقيت محافظة على توازنها و لم تفرط بحقوقها و ما زالت تمتلك عناصر قوة متعددة الى اليوم.. عزيزي اوبزيرفير.. قبل القاء التبعات على الاخرين و على الظروف الدولية و الاقليمية, على السلطة الفلسطينية ان تقر اولا بأخطائها الاستراتيجية الفادحة اولا و التي اوصلتها للحالة المزرية الحالية, و اكبر و افدح تلك الاخطاء هي لحظة الخروج عن تلازم المسارات و الدخول في متاهات الاتفاقات السرية المرحلية المنفردة في اوسلو.. بعد ان انتراع مبدأ (الارض مقابل السلام) في مؤتمر مدريد من الامريكيين بعيد حرب تحرير الكويت, و الاصرار السوري على وحدة المسارات و و مبدأ السلام العادل و الشامل لجميع دول المنطقة (و هي نقطة تحتسب للراحل حافظ الاسد) قفزت السلطة الفلسطينية فجأة في بئر مفاوضات سرية انتقالية مبهمة بدون اي استراتيجيات و لا اي ضمانات, لا ادري اعتمادا على ماذا و انتظارا لماذا؟؟؟؟.... لا ادري حقيقة كيف تم القبول بمبدأ (اعطوني السهل الخفيف الان و سنبحث في الامور الصعبة لاحقا)... و بدون اي ضمانات من الامريكيين و لا اي التزامات من الاسرائيليين, و مع معرفتهم ان قبولهم بالاتفاق المرحلي الاولي افقدهم اهم عنصر قوة (مع هزالته) يمتلوكونه الا و هو الاعتراف بشرعية الكيان المحتل و القبول بوجوده رسميا و تاريخيا.... عموما دعنا لا نبكي و نتحسر على ما مضى, اللي فات مات, المهم هو اليوم و غدا.... عسى ان نكون قد تعلمنا الدرس (مع انني اشك بذلك, فما حدث باعتقادي ليس خطأ غير مقصودا بل هو نهج تاريخي قائم بحد ذاته يقوم على الميل للانقياد للقوة و الاستسلام امام الصعاب و الجنوح للراحة و السكينة و بيع الحقوق لحل المشاكل و نيل الحظوة عند اولي الامر)... نأتي للان, مع تسليمنا بفقدان عناصر القوة (و سعينا الحثيث و باصرار غبي لتعطيل اي عناصر قوة متبقية), من الافضل الف مرة ان احتفظ بحقي في حقوقي طالما انني عاجز عن استعادتها من ان افرط بها و اتنازل عنها امام التاريخ و الاجيال القادمة.... فلسطين ليست ملكا لابو مازن و دحلان ليقرروا ان كانوا سيوقعون اتفاق التنازل عنها سواء كانت موازين القوى تسمح او لا تسمح- لا يهم.... هي ملك ابنائهم و احفادهم و احفاد احفادهم.... ان كانوا عاجزين , فليتحنوا عنها و يتركوها للاجيال القادمة... قديما قال عبد الناصر بعد نكسة 67, (ارضنا هناك, لن تتحرك, و سنستعيدها يوما, و نعرف كيف)... لم يقل (دخيل ربكم استروا عليي ...شوفو شو فيكم تردولي انا عاجز....) و على الهامش, انا اعتقد ان حل الدولتين و الاقرار بيهودية اسرائيل هو خطأ تاريخي اخر ترتكبه السلطة الفلسطينية بحق القضية و التاريخ, حل الدولة الديموقراطية الواحدة للشعبين و اعادة الحقوق للشعبين (في فلسطين للفلسطينيين و لليهود في الدول العربية) هو الخيار الافضل استراتيجيا و الاسلم منطقيا و الاكثر جاذبيا للتسويق دوليا و الاصعب معارضته اعلاميا من قبل الاسرائيليين..... و لن يكون مصير اسرائيل بأفضل من مصير نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا..... RE: محمد دحلان : خيار الذهاب لمجلس الأمن قد يكون ' الخيار البديل ' - observer - 09-30-2010 (09-30-2010, 06:08 AM)فلسطيني كنعاني كتب:الاخ فلسطيني كنعاني،اقتباس:نتسائل ما هي الاوراق التي يمكن ان يمسكها ابو مازن بين يديه و قبل ذهابه اليوم الى شرم الشيخ و يستطيع ان يلعب بها هناك؟؟!!! حل السلطة الفلسطينية، ليس بالبساطة التي تتصورها، فهو كان خيارا مطروحا ووما زال مطروحا، و لكنه ليس خيارا بسيطا و سهلا. فعلينا التفكير به مليا قبل الاقدام عليه، بسبب الوضع الفلسطيني السياسي و الاداري الذي تعقد كثيرا بعد اتفاقيات اوسلو. فحل السلطة سينشأ عنه فراغ قانوني، سيفتح كل ابواب الاحتمالات السياسية الغير مرغوب بها ،كضم اجزاء واسعة من الضفة الغربية من جانب واحد مثلا، على الواسع. هذا غير تعريض الامن الاجتماعي و الاقتصادي و الوظيفي لاربعة ملايين نسمة يعيشون في الضفة و قطاع غزة للخطر. و اضف الى ذلك، ان هذه الخطوة ستطرح علامة سؤال كبير امام المجتمع الدولي، حول قدرة و كفاءة الفلسطيني لتحمل مسؤولية نفسه و بالتالي استحقاقه لدولة مستقلة. اقتباس:2- يستقيل و يترك المجال لفلسطيني اخر ليجرب حلا لما عجز عنه هو. خصوصا ان مفترض أن صلاحيته منتهية . ليست المشكلة في ابي مازن او غيره، المشكلة انت امام ظروف دولية كلها ليست في صالحك، مع عدم وجود ظروف حقيقية و معطيات مناسبة للمقاومة (راجع مداخلتي السابقة في هذا الشريط)، فاي رئيس او قائد فلسطيني سيصطدم بهذه الظروف و المعطيات، و لن يستطيع ان يفعل اكثر مما فعله ابو مازن. الانقلابيين في غزة و بسبب قلة خبرتهم السياسة، احبوا تغير قواعد هذه اللعبة السياسية، دون النظر للظروف الدولية. فانظر ما كانت النتيحة في قطاع غزة، فالوضع هناك غنيٌ عن الوصف. |