حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم (/showthread.php?tid=39449) |
حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم - بسام الخوري - 10-08-2010 إسقاط المحكمة... إسقاط التسوية الجمعة, 08 أكتوبر 2010 وليد شقير يتخبط لبنان في اضطراب سياسي ينذر بمزيد من التأزم الآتي حكماً، والمتصاعد في شكل متدرج، وفق المقومات التي يحبل بها المشهد السياسي اللبناني. لم يعد النقاش في بيروت، وسط الطبقة السياسية، أو الرأي العام والمواطنين العاديين، حول ما اذا كان البلد يتأرجح بين التهدئة والتوتير السياسي، بل حول ما اذا كان يتأرجح بين الأزمة السياسية وصولاً الى فراغ حكومي يقود الى وضع اليد من جانب المعارضة على مقاليد الدولة عبر تفجير حكومة الوحدة الوطنية من الداخل، وبين انتقال الأزمة السياسية الى الشارع على شكل انتشار «حزب الله» بالتعاون مع حلفاء له في الكثير من المناطق اللبنانية، إما احتجاجاً على صدور القرار الاتهامي عن المدعي العام الدولي في المحكمة الخاصة بلبنان، أو استباقاً لصدوره من اجل الضغط على المجتمع الدولي لإلغائه أو لحمل رئيس الحكومة سعد الحريري على رفضه قبل ان يصدر... حالة التأرجح الأولى - بين التهدئة والتصعيد – كانت سائدة قبل أسابيع، استناداً الى اطمئنان الوسط السياسي اللبناني الى التفاهم السعودي – السوري على اعتبار الاستقرار والأمن خطاً أحمر، لكن قطاعاً واسعاً من الرأي العام والأوساط السياسية أخذ يستبعد احتمال التهدئة وانتقل الى التأرجح بين التأزيم السياسي والتأزيم الأمني. وزادت من قناعته بهذا الانتقال عراضة الدخول الأمني من قبل «حزب الله» الى مطار رفيق الحريري الدولي باسم الدفاع عن أحد الضباط الأربعة إزاء احتمال مساءلته القضائية، بعد هجومه بتغطية سورية بعد انتقال رموز المعارضة وأبرزهم رئيس البرلمان نبيه بري، من موقف التمييز بين القرار الاتهامي وبين المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، وانضمام رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، الحليف الجديد لدمشق، الى التخلي عن هذا التمييز، ورفض المحكمة بذاتها، الأول عبر رفضه مشاركة لبنان بتمويلها تحت شعار عدم دستورية طلب لبنان إنشاءها، والثاني بحجة الاختيار الأكثر سهولة بينها وبين السلم الأهلي. أما المؤشر الذي زاد قناعة اللبنانيين بأن خيارهم بين التهدئة والتأزيم السياسي سقط لمصلحة إجبارهم على الاختيار بين التأزيم السياسي والتأزيم في الشارع وعلى الصعيد الأمني في المرحلة المقبلة، فهو صدور مذكرات التوقيف السورية في حق فريق الحريري، تحت عنوان محاكمة شهود الزور كملف هدفه تفعيل الحملة على صدقية المحكمة قبل صدور قرارها الاتهامي. وإذا كان صدور هذه المذكرات عزز صدقية تأكيد «حزب الله» أن من يعتقد بأن هناك اختلافاً بين سورية و «حزب الله» واهم، فإنه كان مؤشراً إضافياً الى اهتزاز التفاهم السعودي – السوري حول لبنان، الذي بدأت بشائره تظهر من خلال هجوم المعارضة العنيف على الحريري منذ مطلع الشهر الماضي. ومقابل رفض الحريري الاستجابة لمطالبته بإسقاط المحكمة بصفته ولي الدم، عبر إعلانه أن الاتهام الذي سيصدر عنها إسرائيلي وفق الإملاءات التي سربت في هذا الصدد، وإعلانه تمسكه بالمحكمة لأن العكس يعني سقوطه السياسي، فإن إسقاط التهدئة السياسية كان جواباً طبيعياً. وهو أمر احتاط له «حزب الله» منذ أشهر برفضه طلب الحريري لقاء الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله منذ بداية شهر تموز (يوليو) الماضي، لرفضه أي حوار قبل أن يعلن الحريري ما يعتبر الحزب ان عليه ان يعلنه. وفي حين شكّل إعلان الحريري في 6 ايلول (سبتمبر) الماضي إسقاطه الاتهام السياسي لسورية باغتيال والده وإدانته شهود الزور إيذاناً بإمكان حصول تسوية حول تداعيات الاغتيال، بعد صدور القرار الاتهامي، فإن مطالبته بإسقاط المحكمة هو إسقاط لاحتمال هذه التسوية، وبالتالي إسقاط للتهدئة... وللحوار الذي لا يتوقف كثر عن المطالبة به لمعالجة التشنج الناجم عن الحرب على المحكمة. وإذا كان ما سيواجهه اللبنانيون نتيجة لكل ذلك هو احتمال الحد الأدنى، أي التأزيم السياسي وصولاً الى تفجير الحكومة للإتيان بأخرى تضم من يرون إسقاط المحكمة، لتطلب من مجلس الأمن إلغاءها (وهو لن يستجيب)، فإن في ذاكرة اللبنانيين الكثير لاستعادته، عن قيام حكومة تستبعد قوى وازنة، تشن حرباً على رموزها في الدولة والمسرح السياسي. فالذي حصل عام 1998 حين استُبعد رفيق الحريري كان له مفعول عكسي زاد من شعبيته أضعافاً. اما إذا رجح احتمال التأزيم في الشارع وعلى الصعيد الأمني، فلهذا حديث آخر. RE: حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم - أبو خليل - 10-08-2010 اقتباس:حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم بسام صياغة العنوان هي على شاكلة ان أسألك (هل تمارس االلواط ليلا فقط ام على مدار اليوم)؟ مضمون الموضوع لا يستحق التعليق, لكن عندي تساؤل على الماشي.... لماذا قررت فتح موضوع جديد بهذا المقال التافه بدل ان تلحقه بموضوعك الاخر تبع (هل قاربت الامور على الانفجار في لبنان)...؟ الرد على: حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم - THE OCEAN - 10-08-2010 وأخيراً ستتحقق أحلام عون ويصبح رئيساً لحكومة حزب الله RE: الرد على: حسب أي طريقة سيقود حزب الله إنقلابه في لبنان برأيكم - أبو خليل - 10-08-2010 (10-08-2010, 12:51 PM)THE OCEAN كتب: وأخيراً ستتحقق أحلام عون ويصبح رئيساً لحكومة حزب الله برضو عون ما زال شوكة في حلق عرب الاعتدال..... يحورون و يدورون و يحارون في امر عون.... لا بد انه سبب لهم غصة سوف لن تمحى ...... عموما لو شاء الجنرال عون ان يصبح رئيس جمهورية لما احتاج الامر اكثر من يومين يقضيهما ضمن نهج صقور 14 آذار, و عندها لكان المرشح الاول و المفضل دوليا و أعرابيا, و لاعتلى الرئاسة محمولا على الاكتاف من قبل من ينتقدوه اليوم.... و اساسا فان الرئاسة عرضت عليه قبيل اقرار اتفاق الطائف مقابل تسوية اقليمية تقضى بالانخراط في الطائف و رفض و يومها اختار الطريق الصعب و المواجهة التي نعرف جميعا نهاياتها الى اين ادت (الطائف, النفوذ السوري-السعودي الخ...).... و اليوم و بعد ال2005 ايضا خرج من 14 آذار و اختار الطريق الصعب مع علمه ان ذلك الطريق سوف لن يوصله الى الرئاسة -التي لا تعنيه كثيرا كما يتوهم البعض- و لو كان جل همه هو الكرسي لكان بامكانه الحصول عليها بسهولة مطلقة مقابل تموضع 14 آذاري و تقارب مع السعودية و المريكا خصوصا مع كونه الممثل الاول للمسيحيين في لبنان و انتقاله لصفوف 14 آذار (قبل ان تموت بعدها) كان سيسحب البساط من تحت ما تبقى من المعارضة (حزب الله و امل بشكل رئيسي)..... لكنه اختار التزاماته الوطنية التي اثبتت الايام صحتها مؤخرا.... |