نادي الفكر العربي
حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب (/showthread.php?tid=39623)

الصفحات: 1 2 3 4 5


حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - الــورّاق - 10-17-2010

نحن مسلمين ودافعنا عن الاسلام في هذه المواقع ، ولكننا لا نرضى بمثل هذه الطرق ، لا نرضى عن احتلال مواقع الآخرين ومصادرتها ، وهي مواقع مفتوحة يكتب بها المسلم وغير المسلم ، وكل من يهمه الاسلام والدين يستطيع أن يرد كما يشاء ويطيل كما يشاء . وهناك أناس اهتدوا للاسلام من خلال هذه المواقع الألحادية بعد أن ناقشهم بعض الزملاء المسلمين . والعالم الآن أصبح مفتوحاً ، ولا يستطيع أحد أن يغلقه . على الجميع أن يتقبل هذه الحقيقة ويتعامل معها ، وتسلّح المسلم بالفضيلة والعلم والجدال بالتي هي أحسن ، أجمل وأليق بالمسلم والإسلام .

ونحن مسلمين قمنا بالرد على كثير من الكتاب الملحدين ، ولم يمارس علينا تفرقة أو حذف لمداخلاتنا ، مع أنها لا تعجب أكثر الأعضاء هناك ولا مدير الموقع . هذه التصرفات تؤيد عداء الإسلام وتقدم أدلة بين أيدي من يكرهون الاسلام ، خصوصا هذه الايام حيث تشن حملة شعواء لإثبات عدوانية الاسلام ، وحتى لو كان هذا التصرف من أناس غيورين على الإسلام ، فالغيرة لا تُحوّل إلى اعتداء ، بل (أدع على سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) . (ليس عليك هداهم) ( ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين ناراً أحاط بهم سرادقها).


الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - مسلم - 10-17-2010

كلام موضوعي جميل
ولكن كما تعرف يا زميلي بأننا تعودنا على ثقافة كم الافواه وهذا شيء اشربناه ابتداء من العائلة وانتهاء بالسلطة .


الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - استشهادي المستقبل - 10-17-2010

انا عندي يقين بنقطة ....... لكم دينكم ولي دين




الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - فلسطيني كنعاني - 10-17-2010

من الرائع أن نرى مسلمين يؤيدون حرية الفكر و يرفضون مصادرة الاراء المخالفة باسم الدين......

أحيي الزملاء على هذا الموقف النبيل.






الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - خالد - 10-17-2010

الموضوع لا يتعلق بإسلام ولا إلحاد يا فلسطيني كنعاني، الموضوع يتعلق بثقافة احتكار المعرفة، احتكار الحقيقة، مشوبة بالضعف والتسلط، مشمولة بالطغيان.

حين يكون المرء على شيء، فإنه لا يبالي باختلاف الآراء من حوله، ذلك أنه يعلم كما له عقل أوصله إلى حيث هو، فليغيره مثله عقول توصلهم.

حين يظن المرء أنه وحده الإنسان الجدير بأن يفكر ويحس، ويرى الآخرين ذبابا لا يستحقون شيئا، ويرى أن اختلاف الآراء سيثير التفكير، الذي سيثير تفكير الناس بواقعه هو، وسبب تسلطه على رقابهم.. حين ذاك سيزعم التقوى كما زعم فرعون، وسيقول كما قال (إني أخشى أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد)

لا شيء يبقى ساكنا إلا أسن، وحتى الإسلام، ينبغى أن يبقى الحراك في البشر وبينهم حتى قيام الساعة، ولا يليق بالإنسان كنوع أن يسكن فيه الحركة، أو أن يغدو كائنا صناعيا مفروزا على المسطرة، لا خلاف بينهم ولا اعتراض على شيء.

لم أطلع على موضوع اختراق المنتدى بعد، لكن سمعت أطراف أقاويل أهالتني... كم أمقت ما جرى إن كان كما سمعت.


الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - فلسطيني كنعاني - 10-17-2010

يا عزيزي خالد ...
لماذا لا نسمع عن هاكرز ملحدين يهاجمون المواقع و المنتديات الاسلامية ؟؟

لماذا يستكثرون علينا هذه المساحة على الانترنت لنعبر فيها عن أرائنا ........ ؟؟

أما عن احتكار الحقيقة ......... فكل المؤمنين على اختلاف أديانهم و مذاهبهم يدعون أنهم يعرفون الحقيقة ، هذه ليست مشكلتنا ، مشكلتنا في من يحاول فرض معتقداته على الاخرين أو مصادرة حريتهم في التعبير عن أرائهم المخالفة.


الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - خالد - 10-17-2010

عزيزي ليس الموضوع هو تقوى القوم ولا ورعهم، لو اتقى القوم ربهم حق تقاته لسعوا أن يكونوا سادة الشهداء، ويقولوا كلمة الحق في وجه السلطان الجائر، لكنهم كما قال الأول

أسد علي وفي الحروب نعامة ـــ فتخاء فرت من صفير الصافر

وإنه من نافلة القول أن نذكر، ما ضعفت حجة امرئ إلا لجأ إلى لسان البطش ومنطق القوة، وليس هذا من التقوى في شيء، والله هو الجبار فوق عباده، ولو أراد أن يرغمهم على الإيمان به لألجم قلوبهم بلجام لطيف أو غل عنيف كيفما يريد، ولو أراد أن يكفهم عن المقال لربط أيدهم بغلائل حرير أو وثاق حديد كيفما يريد، ولو أراد لسلبهم إرادتهم التي خولهم...

الله أراد الناس أن تكون مريدة مختارة، فيهلك من هلك عن بينة، ويحيى من حي عن بينة، ولم يطلب من الرسول ولا غيره من الناس أن يكون عليهم بمصيطر فيما يتعلق بإيمان وكفر.


الدولة مسؤولة عن النظام العام، وهذا يتعلق بالسلوك خارج الأبواب المغلقة، ولا يتعلق بأمور الناس في بيوتها وفي ما تدين وتعتقد.

وإن كان الإسلام بهذه الهشاشة، ففيم الدفاع عنه إذن، وإن كان قويا ففيم الخوف من خصومه؟


RE: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - بسام الخوري - 10-17-2010

332 مستخدم تواجدوا في آخر 30 دقيقة (16 الإعضاء, بالإضافة إلى 6 من أصل كان في وضعية التخفي , و 312 ضيوف) .



الله يستر نادي الفكر العربي عندما يرتفع عدد زواره



242424


الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - رامي محمد - 10-19-2010


أربع سنوات من الكذب بإسم التنوير !!!
ليست المشكله ، كما يحاول البعض ان يصورها ، إختراق منتدي الملحدين العرب
المشكله في ان القائمين على ذلك المنتدي إدعو الإلحاد ، وتجمع حولهم كم لا بأس به ممن يحقد لسبب أو لآخر على الإسلام والمسلمين ، ثم اتخذو ذاك المنتدي منبر للسب والشتم ليس إلا . ( مع أستثناء بسيط لبعض الأقلام المختلفه والتي حاربوها أيضاً ).
ليسأل من ( يترحم ) عليهم نفسه سؤال مباشر وبسيط ، ألم يكذبو على الجميع ( مسلمين وملحدين ) بأنهم ملحدون ( تنويريون ) ولمدة أربع سنوات !!
هم في الحقيقه مسيحيون متشددون من رواد الكنيسه ، ويفرقهم عن بقية المسيحيين المحترمين حقدهم على أي شيء إسمه الإسلام !
هؤلاء كانو دعاة تفرقه وتعصب وخراب وليس تنوير ، وعلينا أن نفرح لكشف خططهم الخبيثه وإفتضاح امرهم ، وربما ما خفي كان أعظم .

أنا أرى ان متابعتهم قضائياً وقانونياً في الأردن يجب أن يبدأ ، فالفضاء الإلكتروني لم يعد عبث أطفال ، بل له تأثيراته وقوانينه وعواقب سوء إستعماله .




الرد على: حول ما حدث لمنتدى الملحدين العرب - وليد غالب - 10-19-2010

أيها العبقري جميع الأعضاء القدامى في منتدى الملحدين كانوا يعلمون بأن مالك المنتدى هو ملحد من أصل مسيحي، أما قصة صورته في الكنيسة كإثبات على أنه مسيحي فهذه نكتة الموسم لأن المسيحية تبقى "تراثاً" لتارك المسيحية تماماً مثلما أن الأوروبيين الملاحدة - وهم نسبة كبيرة- يحتفلون بعيد ميلاد المسيح ويتزوجون في الكنائس، فما بالك بملحد من أصل مسيحي عربي؟ هذا يعني بأن معظم أهله وأقاربه ومعارفه هم مسيحيون وبالتالي يضطر لمسايرتهم في بعض الأمور الدينية تماماً كما نضطر نحن اللادينيون من أصل مسلم إلى مسايرة الأهل والمجتمع في العديد من الأمور.