يعني اكتب أي شئ يخطر ببالي دون تشذيب ونحو و صرف و و و

يعني مثل : أستيقظ كل يوم مترنح من أثر الحبوب المنومة التي لم تعد تفي بالغرض ..... أتشاجر مع نفسي
أكل أشرب ثم أشتم الله .... وبعدها أخذ المزيد من الحبوب للعودة للنوم

ما رأيك

Array
بالضبط كده..قد تلعب بعض الموسيقى الخفيفة لتدخل في حالة أشبه "بالترانس" و أنت تكتب...و يفعل البعض ذلك أيضاً بعد الاستيقاظ مباشرةً..حاول تحييد وعيك قدر ما تستطيع...

بالإضافة لكونه تكنبك سيريالي هو أيضاً يستخدم على نطاق واسع في العلاج النفسي..

إستمر..
[/quote]


ممكن تشرح أكثر وخاصة عن الكتابة السريالية <_< وما دخله بالعلاج النفسي

The Salesman: She's soft and warm and almost weightless. Her perfume is a sweet promise that brings tears to my eyes. I tell her that everything will be all right. That I'll save her from whatever she's scared of and take her far, far away. I tell her I love her.
[silenced gunshot]
The Salesman: The silencer makes a whisper of the gunshot. I hold her close until she's gone. I'll never know what she was running from. I'll cash her check in the morning.

هو : ناعمة و دافئة وكالريشة تقريباً .... عطرها الرائع جعل عيني تدمع . أخبرتها أن كل شئ سيكون على ما يرام .
واني سأحميها مما تخاف و و أخذها بعيداً .... أخبرتها أني أحبها .
( طلقة صامتة )
هو : كاتم الصوت جعل الرصاصة تصدر همساً ..... حضنتها قريباً مني حتى فارقت الحياة .... لن أعرف أبداً مما كانت هاربة .
لكني سأقبض أجري صباحاً .

من الفيلم السريالي أن صح التعبير ( sin cite ) و الترجمة لي بتصرف

تحية

من موضوع الوالدة

Arrayذهبت لأتحدث معها .... نظرت إليها
كبيرة و متعبة و لاقت الكثير .... حتى العشاء حضرته لوحدها
عينها الخضراوين محمرتان من التعب و قلة النوم و صلاة الصبح
بقيت أنظر إليها و معدتي تؤلمني ..... ماذا سأقول لها
لا يمكن أن تتغير طريقة تعبيرها الصامتة عن عواطفها
سأتعامل مع هذا ..... ها هي تدخن سيجارة التعب الخاصة بها
كنا نتشاجر كثيراً حول رائحة الدخان لكني أقتربت دون أي تعليق
وقلت لها : لازم نحكي ..... قالت ما في داعي ( بنبرة يائسة )
ضربت المزح بالجد وقلت لها : مارأيك لو تدعيني و شأني .
ردت دون أن تنظر إلى : كما تشاء . و أنتهى الحوار
شعرت بالفراغ و الحنين .... أقتربت لألمس شعرها الناعم
ثم خشيت أن لا تحب هذا .... عدت إلى غرفتي البائسة
وبكيت ..... لكن بلا دموع .[/quote]