حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المواقف السخيفة في الحياة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: المواقف السخيفة في الحياة (/showthread.php?tid=40293) الصفحات:
1
2
|
المواقف السخيفة في الحياة - مسلم - 11-15-2010 واحدة من اسخف المواقف التي اتعرض لها في حياتي موقف سخيف وغريب ومضحك بنفس الوقت عندنا منزل في القرية , وسيأتينا منه مبلغ جيد بعد العيد لأننا سنبيعه, ولكن هذا المبلغ الجيد لن يكون ذو قيمة بعد العيد , فإليكم ما حصل لي : كنت املك مبلغا من المال , ولكنه انتهى قبل العيد بعدة أيام , والآن أتى العيد ولم يتبقى له سوى يوم واحد تقريبا , ولأنني لن أحصل على المال إلا بعد العيد فإنني اصبحت أنظر إلى نفسي وكأنني غير قادر على شيء , فبنفس الوقت أنا املك المال ولا أملكه , فلا أملكه لأنه سيأتي بعد العيد وسيكون حينها الذي ضرب ضرب والذي هرب هرب , ولن تفرح ابنتاي بملابس العيد ( وأشعر بذنب كبير نحوهما ) والسخيف أنني سأملك مالا يساوي اضعافا مضاعفة مما احتاجه ولكنها لن يكون وقتها له قيمة , بل أشعر بأنني وقتها سأنظر إليه نظرة الكاره المحتقر , فكم هو مهين أن تكون محتاجا للمال وهو قريب منك وعلى بعد خطوة ولكنه لا يأتي إلا بعد فوات الأوان , وكم هو سخيف أن نكون مرهونين ومقيدين بقطع من الورق من خلالها يمكن أن ننال بعض رغباتنا ويمكن أن لا نحصل على رغبات أخرى إن لم نملكه. اليوم عندما عدت للبيت وجدت ابنتي تبكي فسألتهم عن السبب فقالوا بأنها تريد أن تشتري لباسا للعيد لكي تذهب به إلى بيت جدها , حينها كم استحقرت نفسي لأنني لم استطع أن البي طلبها وكم استحقرت هذه القطع الورقية والتي تتحكم بمصيرنا ورغباتنا . *هذا الكلام كتبته ليس لاثارة المشاعر أو استدرار العواطف بل كتبته لأنني لم أجد ورقة نقدية امزقها فحاولت أن امزق الكيبورد بضرباتي واكتب عن اشياء تحدث مع الإنسان لا تدخل تحت أي بند سوى بند سخرية القدر وهزله. وعلى قول الزميل نيوترال اللعنة على المصاري الخرا الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - علي هلال - 11-15-2010 حاول ان تقنع ابنتك ان فرحة العيد ليست بالشئ المادي (اللبس) ولكن الفرحة معنوية فعندما تذهب لزيارة اقاربها ولقاء صديقاتها فهذا هي الفرحة الحقيقية فممكن ان يكون لديها افضل لبس في العالم وليس لها اصدقاء يحبونها او اهل تودهم ويودونها الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - مسلم - 11-15-2010 هي صغيرة يا زميلي عمرها سنتان ونيف وهي في هذا العمر لا تقتنع سوى بالماديات , على كل حال هي في هذه السن عندما تذهب لعند من تحبهم فستنى اللباس وغيره . االاطفال في هذا العمر يمكن ترويضهم ببساطة , والمشكلة ليست هنا بل المشكلة تأتي من العجز عن القيام بشيء من طرفي . رغم أن الذين استطيع الاستدانة منهم كثر حولي , ولكنني لم أطلب من أي شخص الاستدانة لأسباب شخصية ونظرتي إلى المال والاستدانة من الآخر. أشبه لك الموقف وكأنني معلق في الهواء لا استطيع النزول او الصعود . الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - Man Kind - 11-15-2010 دي مشكلة مؤقتة جداً فبعد العيد ستعوضهم بهدوم و خروجة و أكلة حلوة و تعم السعادة أرجاء المنزل الأطفال عادة ما يتجاوزون مثل هذه المواقف .... و نحن أيضاً الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - علي هلال - 11-15-2010 خلاص اوعدها ان بعد العيد هتجيبلها كل اللي هي عايزاه وكن عند وعدك وكرر ذلك على مسامعها حتى تغسل مخها الصغير فتقتنع وتكون سعيدة مع اصحابها وتقول لهم في سرها مساكين ابي سيعطيني افضل منكم الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - مسلم - 11-15-2010 نعم زميلي مان كايند بالنسبة لي فالأمر عادي وبسيط , ولكن العترة على من يموت ابنه بين يديه ولا يجد من يعينه على مدواته واستطبابه , فأنا موقفي أمام ذاك لا يساوي شيئا . RE: المواقف السخيفة في الحياة - The Holy Man - 11-15-2010 عزيزي مسلم نعم ... الموقف محزن بشدة كأب ، فبينما تستطيع الأم أن تعاني القهر لإنها لا تستطيع أن تلبي رغبات أطفالها . الأب يعاني شعور من القهر مضاعف كونه هو المسؤول عن العائلة وإذا عجزت الأم فالأب يجب أن لا يعجز ، فيعاني قهر عدم توفير رغبات أبنائه وقهر الشعور بالضعف أمام أبنائه كأب . بالنسبة لموضوع الاستدانة ورغم أني لا أحبذه على المستوى الشخصي ولكني أفضله على موقف الضعف أمام الطفل (وركز على كلمة طفل) الذي لا يستطيع أن يستوعب سبب حرمانه من فرحة الثياب الجديدة أمام أقرانه في العيد .... إذهب واستدن وتخلى عن كبريائك طالما الهدف من أجل أطفالك ... نحن نبيع أنفسنا من أجل أبناءنا ، وإذا كنت مستعد للتخلي عن قلبك لطفلك (وأنت تفهم ما أعني) فليس مشكلة أن تستدين إذا وجدت أناس جيدة (أو حتى مقبولة) تدينك بضع آلاف من الليرات لأجل بسيط ... هناك مثل لطالما انحفر في ذهني (الناس بالناس والكل على "الله") ... دعك من الشق الثاني من المثل ودقق بالشق الأول ... أنت تساعد الآخرين وعلى الآخرين أن يساعدوك في المواقف الصعبة ، هذه هي الحياة فلا تستصعب المسألة . تحياتي لك الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - الحكيم الرائى - 11-15-2010 موقف مؤلم للغاية أظن كلام هولى مان هو الأصوب استدن المبلغ ممن تظن فيه الكرامة والنخوة والدين لاجل قصير يعنى المدين لن ينتظر طويلا وأفهمه هذا وفرح بنتك وامها وروق ليلة العيد وخللى حيطان السقف تقع,ماتشلش ليها هم موش مستهلة. الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - علي هلال - 11-15-2010 اتفق مع الزملاء في حالة استطاعتك السلفة والسداد يا مسلم. الرد على: المواقف السخيفة في الحياة - K a M a L - 11-15-2010 عزيزي مسلم في مثل هذه المواقف أتالم لشعور الأب او الأم أكثر من شعور الطفل شعور الأب بالقهر و أنه غير قادر على تلبية إحتياجات أبناؤه شعور بشع و لا يقارن بشعور الطفل بالحاجة إلى لعبة أو إلى قميص بعض الأبناء الغير مدركين لظروف أهلهم يطلبون منهم أشياء فوق طاقتهم و يلحون أنها ضرورية متخيلين أنه مهما كان الأمر فالأهل قادرين على التصرف الأهل يشعرون بالقهر لأنهم لا يريدوا أن يجرحوا مشاعر أبناؤهم |