حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من المسؤول - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: من المسؤول (/showthread.php?tid=40890) |
من المسؤول - vodka - 12-18-2010 من المسؤول عن انتحار العبدلي؟ حادثة الشاب الانتحاري، البريطاني الإقامة، السويدي الجنسية، العراقي المولد، تيمور عبد الوهاب العبدلي، تستحق التحليل على مستويات تختلف عما اعتدناه من ملاحظات حول الجرائم المشابهة. فالخطر الذي يشكله الإرهاب الأصولي اليوم هو على المسلمين أنفسهم، بأن تصبح الأعراض مرضا مزمنا في العقلية الجماعية للمسلمين. الادعاء بامتلاك الحقيقة المطلقة من سمات الأنظمة الشمولية، كالفاشية والنازية، ومؤخرا يدعي منظرو التنظيمات الإرهابية امتلاكها. وهو مبررهم لرفض «أنسنة» من لا يقبل بـ«حقيقتهم المطلقة»، ونزع آدميتهم مقدمة لتصفيتهم، سواء بقنابل انتحارية أو في عنابر الغاز وأفران حرق الآدميين أو ضربهم بقنابل الغاز الكيماوي. وهناك حقائق بمعنى facts كشروق الشمس، أو حقائق البراهين العلمية كمرض السرطان الذي يبدأ بعضو واحد يستأصله الأطباء لإنقاذ الجسم، أو أشعة الراديوم، أو بنمذجة الدواء designer drugs الذي يستهدف الشريان الذي يغذي الورم فيحرمه من الأكسجين فيذبل ويتلاشى بلا حاجة إلى المبضع. سرطان الإرهاب يصعب استئصاله دون الإضرار بجسم المسلمين (فالورم اليوم بينهم)، ولذا فنمذجة العلاج designer drug تستهدف الشريان الذي يغذي الورم في عقل ضحية كالعبدلي، وهو ورم نريد أن يذبل ويتلاشى دون الإضرار بجسم الضحية وعائلته. السويد قدمت للأمم المتحدة أولى قوات حفظ السلام، كبلد بلا تاريخ استعماري ومجتمع متسامح، يتصدر قائمة العالم المتحضر في حسن معاملة المهاجرين. مبررات العبدلي.. قوات السويد في أفغانستان (481 لم يسمع بهم أحد، لأنهم يقدمون خدمات إنسانية غير عسكرية)، ووجود رسومات كاريكاتير «معادية للإسلام» (ولم يرها أو يسمع بها غالبية السويديين). البروفايل الشخصي (والظروف المعيشية والثقافية) لا يتسق وبروفايل من ارتكبوا أعمالا إرهابية لأسباب تشابه مبررات العبدلي (كقتلة المفكر المصري فرج فودة، أو من طعن الروائي الراحل نجيب محفوظ في رقبته). لم يعش في مخيمات لاجئين بسبب سياسة السويد الخارجية، ولا تبرير لحقده على بلده (السويد لأنه عاش فيها وبريطانيا بعقلية البالغ أكثر مما عاش من سنوات طفولته في العراق، ولذا لم يستطع من عبث بعقله دفعه لارتكاب عمل ضد بريطانيا بحجة غزو العراق). أعلن العبدلي على الإنترنت طلبه زوجة ثانية، وهو متزوج من حسناء شابة مطيعة (بدليل تنفيذها طلبه بتحولها من المسيحية إلى الإسلام). عقليته غير سوية لا تتسق وعقلانية نشأة سويدية - بريطانية؛ وقد يكون إعلان طلب «العروسة» رسالة سرية مشفرة. الحالة الذهنية للعبدلي مضطربة، والأرجح هناك مجرمون حقيقيون عبثوا بعقله وضحوا بحياته رخيصة بهدف بعيد المدى، هو تغير نمط (إفساد) حياة المسلمين في السويد. فأصحاب الآيديولوجية الشريرة، «يكفرون» المسلمين «الخوارج» عن «الحقيقة المطلقة» التي لا ترى في الاسلام غير «الجهاد». ليس بمعناه السامي «الجهاد الأكبر»، أي جهاد النفس لتنضبطself discipline في معادلة التوازن بين العقل والروح، واضعا الأول في خدمة الثانية في التسامي نحو الأفضل (أي التسامح والحب والسلام)؛ وإنما بمعناه المنحرف المريض الضيق في دائرة «القتال». مسلمو السويد عند منظري الجهاد المنحرف «خوارج» عن إطار حقيقتهم المطلقة. ووسيلة عودتهم لإطار الحقيقة المطلقة للجهاديين.. تحويلهم إلى حالة غيتوهات مسلمي بريطانيا. عراك يومي بين شبابهم والعنصريين البيض أو مع البوليس. مناطق أصبح مسلموها موضع اشتباه من الجيران والبوليس وأجهزة الأمن والصحافة إلى أن يثبت العكس (بتكرار أعمال عنف أو مظاهرات استفزازية يقودها الجهاديون). زعماء آيديولوجية الإرهاب يستهدفون السويد لأنها دار سلام تحتضن 457 ألف مسلم يعيشون في رخاء ويتمتعون برعاية صحية واجتماعية ومستوى تعليم عال، مقارنة مثلا بباكستان أو إمارة أفغانستان الإسلامية سابقا، والجمهورية الإسلامية الإيرانية، وغيرها مما يراه الأصوليون نموذجا للدولة الإسلامية. وهم يريدون تحول السويد من دار حب وسلام إلى «دار حرب»، يفتح فيها الجهاديون جبهة أخرى لنشر الإسلام فوق أشلاء ضحايا القنابل. والعبدلي ليس ضحية الجهاديين فقط. فإمام مسجد لوتون (بإنجلترا حيث أقام العبدلي) قال إن العبدلي حضر دروسه في المركز الإسلامي وكانت آراؤه متطرفة، فدحضوه في المناظرات ومنعوه فعليا من الحضور. وبعد تفسير الإمام جريمة العبدلي بالإحباط، وجه اللوم لنفسه بعدم احتضان العبدلي لإصلاح ما فسد في ذهنه! ولم يقدم الإمام تفسيرا مقنعا عن إخفاقه في تحذير أجهزة الأمن، وإلا كان منع العبدلي من قتل نفسه على الأقل وحرمان أطفاله من أبيهم. وهذه الملاحظة بالذات هي ما قصدته من إضرار السرطان بالعضو الأساسي (أي المسلمين) أولا قبل انتشاره في بقية الجسم (أي الإنسانية). فالمسلمون يرفضون التبليغ عن «مسلمين» مثلهم لأجهزة أمن «غير إسلامية»؛ بل «يبررون» انحرافهم بسياسة خارجة للحكومات، بينما الضحايا من المواطنين، وليس العسكر أو الساسة. هذا الاعتقاد الساذج الخاطئ يكلف الأرواح. ألا يتحمل إمام مسجد لوتون ذنب موت الشاب العبدلي (كضحية خدعه الجهاديون)، وكان يمكن أن ينقذ حياته بإخطار أجهزة الأمن؟ هل لو كان العبدلي ابنا للإمام، وعجز عن منعه بالحسنى بالعدول عن الانتحار بـ«غزوة استوكهولم»، أما كان سيخطر المسؤولين لاعتراض طريقه، كما فعل أبو النيجيري عمر الفاروق الذي حاول إشعال فتيل متفجرات في ملابسه الداخلية العام الماضي؟ فلتسأل أي أب عن الخيار، سيفضل أن يرى الابن في قفص الاتهام ويستأجر المحامين للدفاع عنه، على خيار التعرف على جثته الممزقة في المشرحة. بيت القصيد هنا أن القضاء على خلايا سرطان الإرهاب الخبيث هو في يد المسلمين أنفسهم للتعرف على من عبث المجرمون بعقولهم، ومحاولة إنقاذهم بجميع الوسائل، بما فيها الخروج عن الوهم المسمى بالخصوصية الإسلامية، أو إبقاء الأمر بين المسلمين أنفسهم، بتبليغ أجهزة الأمن عنهم؛ فإنقاذ الحياة الإنسانية يجب أن يسبق أي اعتبار، لأن من لا يعطي وزنا لحياة الإنسان، لا يستحق الانتماء إلى السلالة البشرية. وكالعادة أتوقع أن تصل إلينا رسائل «التبرير» الإلكترونية، بإقحام فلسطين والصهيونية، أو الإمبريالية الأميركية وحملتها على المسلمين في الأمر كمبرر للإرهاب (رغم أن العبدلي لم يأت بذكر لفلسطين أو القضايا المعتادة في رسالته الساذجة بإدانة الوطن الذي شب فيه وشمله برعايته الصحية والتعليمية). والسؤال لكاتبي هذه الرسائل، خاصة لمواطني الديمقراطيات الغربية منهم: هل لو كان ثمن الانتقام، مما تحمله رسائلهم من مبررات، من الغرب، هو أن يكون حامل القنبلة الانتحاري ابنا لكاتب الرسالة، أو تكون زوجته وأطفاله بين المتسوقين في الشارع الذي ستنفجر فيه القنبلة؛ هل سيكون من المتحمسين لهذه الحملة العبثية العدمية ضد الآخرين؟ فلماذا ترتضون أن يحل بالآخرين ما تستعيذون بالله من وقوعه بكم وبأهلكم؟ http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=599973&issueno=11708 RE: من المسؤول - observer - 12-18-2010 (12-18-2010, 04:59 AM)vodka كتب: []منsize=x-large المسؤول عن انتحار العبدلي؟[/size] عزيزي فودكا (البارحة اشتريت زجاجة فودكا جورباتشوف و تذكرتك، بالخير طبعا)، على الرغم من اننا نعيش في اوروبا و في القرن الواحد و العشرين، و بالرغم من ان الاسلام كفكر ديني و سياسي يؤثر، بشكل مباشر او غير مباشر، على حياة كل المسكونة حتى من غير المسلمين و على الاخص العرب الغير مسلمين سواء الساكنين منهم داخل الوطن العربي ام خارجه، إلا انه لا يحق لك او لي ان نشير من قريب او من بعيد عمن هو المسؤول عن انتحار العبدلي. فإن ذلك قد يجلب علينا سخط العلمانيين العرب من مدعي الحيادية و النظر للامور بشكل واقعي، قبل ان يجلب ذلك علينا غضب الاسلاميين. لماذا؟ لأنه قبل خمسمائة عام كانت اوروبا تحرق الساحرات، و لأنه قبل الف عام قرر ريتشارد قلب الاسد ان يحرر اورشليم من المسلمين. كما انه يوجد نصوص في العهد القديم يأبى ابناء هذا الشرق إلا ان يفهمها حرفيا كما تملي عليهم ثقافتهم. لذا اياك ثم اياك ثم اياك ان تجرؤ و تنسب ما يفعله الارهابيين اليوم لفكر معيَّن. كغير مسلم، يحق لك بالكثير ان تقول، ان هؤلاء الارهابيين لم يفهموا الاسلام حق الفهم!! او تنسب افعالهم الى جهاز مخابرات خارجي يستغل سذاجة هؤلاء الارهابيين و جهلهم بدينهم ليحشم على القيام بأعمال ارهابية من اجل غايات استعمارية معينة مثل تبرير احتلال افغانستان (مع انو شو فيها افغانستان يا حسرة حتى يطمع الواحد فيها). و لكن ان لم يكن لك مقدرة على حفظ لسانك و اردت ان تشير الى المسؤول بشكل صريح، فعليك حتى تتجنب سعار مدعي الفكر الحيادي على الاقل، ان تفتح عدة مواضيع للنقاش، كلها تصب و تتمحور حول وحشية الفكر المسيحي. و عليك ان تقول ان المسيحية الحقيقية هي مسيحية القرون الوسطى. و عليك ان تتناسى مراجعة الذات المسيحية و ان تقفز عن مسيرة الاصلاح، و المجامع المقدسة التي كرستها ولا سيما المجمعين الفاتيكانيين الاول و الثاني. و عليك الا تشير الى الام تيريزا ولا الى دزموند توتو ولا الى البابا الراحل يوحنا بولس الثاني او غير هؤلاء من كوكبة القديسين الذين يعتبرون من رموز المسيحية و عليك ان لا تنسب قداستهم للمسيحية بل لافكار فلسفية قراؤوها لتنويريين علمانيين، بل عليك ان تبحث في التاريخ و العصر الحديث عن رموز القمع و الاستعمار مثل هتلر و جورج بوش و تنزع عنهم صفة السياسيين و تلصق بهم صفة المسيحيين المخلصين، كيف لا وقد اجبر والدا هتلر على تعميده وهو لم يكد يبلغ الاربعين يوما من العمر؟!!!! الرد على: من المسؤول - بهجت - 12-18-2010 أوبرزرفر . يا صديقي هذا تعميم خاطئ جدا يجانبه الصواب . إنني لم اتوقف من 10 سنوات هي عمري في النادي عن إدانة الأصولية الإسلامية ،و التأكيد على إنتمائي للحضارة الإنسانية المعاصرة ،وتقرير دور اوروبا خاصة الإنجليز و الفرنسيين في تأسيسها ،و لست وحدي في هذا ، أذكر كثيرين مثل وليد و فرعون مصر و اوارفي و ..... . أعتقد ان الخطأ هو تعريفك للعلماني . الأصولي و النصي الذي يتبنى بعض الأفكار المعاصرة ليس علمانيا سواء كان مسلما أو مسيحيا . لا أعتقد ان لدينا كثيرين من العلمانيين ، حتى اني أطلقت توصيفا للبعض كونهم " العلماني الأصولي !" .و لي شريطا بهذا العنوان تقريبا . يبقى أني أفصل بين الدين كممارسات و بين أصولية تلك الأديان . لن يستفيد أحد من نقد الأديان كعقائد ، و لكن هذا لا يعني ألا نكون حازمين تماما في نقد حتى المكونات العقائدية التي تؤسس للإرهاب و التعصب و التخلف الأصولي . وهذا ما فعلته في شريط غير مسبوق هو " الوعي الزائف ..الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية !. أتمنى ألا تعمم يا صديق ،و ان تقيم جيدآ زملائك في النادي بشكل موضوعي . RE: من المسؤول - observer - 12-18-2010 زميلي العزيز الاستاذ بهجت، قطعا لست انت المقصود من مداخلتي السابقة،فانت عملة نادرة و امثالك لا يتوفر الكثير منهم بالوطن العربي. و لكني اقصد هؤلاء الذين عددهم يفوق عدد فقاعات زبد البحر. اقصد هؤلاء الذين ينسبون انفسهم للعلمانية و يدعون الايمان بحقوق الانسان و الذي من ضمنها حرية التعبير، ليسمحوا لك فقط بالتعبير بعد ان تؤمن بما يؤمنون و تكفر بما يكفرون. انا بالنسبة لي العلمانية تعريفها بسيط، هي فصل الدين عن السياسة و اعتبار حقوق الانسان هو المعيار الاول للتعامل مع الناس، و عليه انا علماني من الطراز الاول. فاني اومن بسلطة الشعب على الارض، واومن طبقا لحرية المعتقد الذي كفله لي حقوق الانسان بما اومن، ولا اسعى لفرض هذا الايمان على احد، و لا اطلب ان يتبنى المجتمع المدني اي شيء مما اومن. RE: من المسؤول - بهجت - 12-18-2010 (12-18-2010, 02:01 PM)observer كتب: زميلي العزيز الاستاذ بهجت،هذا أصدق تعبير عن العلمانية بالطبع أعلم انك لا تقصدني ، و لكني أحببت ان اوضح ما قلته انت تماما . لا اعتقد ان العلمانية هي رفض أن ينتقد المسيحي الإرهاب الإسلامي .و لكن العلمانية لن ترى دين من ينتقد الإرهاب ، بل لن ترى دين الإرهابي نفسه ، مالم يكن هذا الدين ( فلنقل أحد نماذجه السائدة ) باعثا على الجريمة . إني أرى المسيحي المستنير هو حليف طبيعي في معركتنا من أجل التنوير . RE: من المسؤول - vodka - 12-18-2010 http://www.elaph.com/Web/news/2010/12/619120.html?entry=homepagemainmiddle (12-18-2010, 10:34 AM)observer كتب: عزيزي فودكا (البارحة اشتريت زجاجة فودكا جورباتشوف و تذكرتك، بالخير طبعا)، تقتل طفلتها وتمثّل بها وهي تستمع للقرآن صلاح أحمد GMT 10:29:00 2010 السبت 18 ديسمبر اعتقلت الشرطة البريطانية سيدة قتلت إبنتها ومثلت بجثتها بشكل بشع للغاية على صوت القرآن. -------------------------------------------------------------------------------- عاشت بريطانيا السبت لحظات مرعبة، مع الإعلان عن إلقاء شرطة لندن القبض على امرأة بعدما عُثر على جثة طفلتها (4 سنوات) وقد مُثّل بها ونُثرت أعضاؤها في مختلف نواحي شقتها بمنطقة كلابتون في شرق العاصمة. وزُعم ان المرأة، شاينا باروتشي (35 عاما) التي يعتقد ان لديها ابنين آخرين في سني 16 و14 عاما، وجدت جالسة في مطبخها وهي تتلو القرآن بصوت عال محاطة ببعض أعضاء الطفلة واسمها نُسيْبة. وعُثر على قلبها وبقية أعضاء جسدها في أماكن متفرقة بالشقة. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» عن الشرطة قولها إنها تعتقد أن شاينا قتلت طفلتها في ما يشبه «طقسا دينيا» لأن القرآن كان ينبعث عاليا أيضا من مشغّل MP3 ألحق بمكبر صوت في الشقة. ومنذ اعتقالها أدخلت مصحّا بموجب قانون الصحة العقلية وأُنزلت في قسم محصن أمنيا. وكان والد الطفلة القتيلة، جيرومي نيغني (36 عاما) هو الذي اكتشف الجريمة الشنعاء لدى عودته الى الشقة الثلاثاء ليجد شريكته شانيا ممسكة بسكين ملطخة بالدم وبعض أعضاء الطفلة حولها. واتصل نيغني، الذي يعتقد أنه اعتنق الإسلام حديثا، بالطوارئ، ولدى وصول طاقم الإسعاف، أُعلنت الطفلة متوفاة رسميا. وقال أحد الجيران في طابق أسفل شقة المتهمة: «كنت اطعم ابنتي غداءها حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر، وفجأة سمعت صراخا مريعا. يا للصدمة المهولة»! وأضاف أن شاينا ونيغني انتقلا الى شقتهما قبل حوالي السنة. وقالت جارة أخرى إن شانيا كانت لا تخرج من شقتها الا وهي مغطاة بالنقاب. وأضافت قولها: «كانت على عراك دائم مع والدتها وكان عراكهما مسموعا للجميع في الشقق المجاورة». وخضعت الطفلة القتيلة للتشريح السبت. وقال ناطق باسم الشرطة إن وحدة التحقيق الجنائي في إساءة معاملة الأطفال هي التي تتولى التحقيق حاليا في الجريمة. ولكن لا يعتقد أنها تبحث عن اي شخص آخر في ما يتعلق بمقتل الطفلة. تعليقات القراء 8 1. أين العقل؟ waleed - GMT 11:21:02 2010 السبت 18 ديسمبر وفيه شفاء للناس..!!! 2. she is mad ahmad alkhatib - GMT 11:33:07 2010 السبت 18 ديسمبر هذه مجنونة وليس لها علاقة بالاسلام الاسلام أوصى خيراً بسابع جار فما بالك بفلذة الكبد أولادنا بالاسلام مضغة منا 3. لاشك جريمة بشعة !! عراقي - كندا - GMT 11:39:58 2010 السبت 18 ديسمبر جريمة بشعة بل فائقة البشاعة وعلى الآغلب أن الوالدة القاتلة هي مريضة نفسية وليست بوعيها أبدا , إذ لايعقل أن تقدم أم على قتل طفلتها بهذه الوحشية , لآن الآم هي نبع الحنان والمحبة , ولاأدري ماهو الربط بين جريمتها وإستماعها للقرآن بصوت عال !! هل يحاول كاتب الخبر الربط بين الحدثين بشكل أو بأخر !! أعتقد أن هذا الخبر سوف يكون مادة ( دسمة ) للتعليقات الصفراء المليئة بالكراهية والإستهزاء بالإسلام والمسلمين من أمثال ( خوليو ) وغيره من المجندين لهذا الغرض !! 4. عيب بنى ادم - GMT 11:43:28 2010 السبت 18 ديسمبر لا السلام دين الرحمه ولا المسيحيه دين التسامح و اليهوديه دين الحكمه لها علاقه بمريضه نفسيه او مجنونه تحتاج ال علاج ..يرجي عدم الهمز و اللمز فيما يخص الاديان السماويه 5. نتيجة التشدد..... الياس - GMT 11:45:38 2010 السبت 18 ديسمبر ورد بالمقال كثير إشيا بتودينا لمطرح واحد....الزوجة فقدت أعصابها نتيجة تشدد زوجها اللي دخل للإسلام حديثا ويمكن جبرها تلبس النقاب.....وهلق حبت تنتقم منه....المهم لا حول ولا قوة إلا بالله.... 6. ليس غريبا ابدا Faris Iraq - GMT 12:00:52 2010 السبت 18 ديسمبر ما فعلته ليس غريبا لأنها قتلت طفلتها على سنة الله ورسوله!.. يا رب انر عقول وقلوب المخدوعين...! 7. الوهابيه.... صلاح ياسين غني - GMT 12:02:55 2010 السبت 18 ديسمبر ان الوهابيه دمروا الدين الاسلامي بمفاهيم لا اخلاقيه. ما ذنب هذه الطفلة البريئه؟ وانا برايي المتواضع انهم سيخرجون بفتوى قتل الاطفال!!!! 8. الفكر المتطرف مسلم - GMT 12:09:45 2010 السبت 18 ديسمبر تقتل ابنتها و هي تسمع القران و تلبس النقاب و في فمها سواك و ربما فستانها قصير و لحيتها مطلقه كل هذا تكفير لابنتها الطفله ذات الاربعه اعوام حيث انها لم تلبس النقاب و لم تضع السواك بالها من مجزره بشعه ترتكبها تلك الام التكفيريه التي تهتف الله و اكبر و تقتل البرائه مثلها مثل ابناء عمومتها الذين يقتلون الابرياء في افغانستان و العراق و مازال زعمائهم التكفيريين في جبال افغانستان و في بلاد الحرمين http://www.elaph.com/Web/news/2010/12/619120.html?entry=homepagemainmiddle RE: من المسؤول - vodka - 12-18-2010 أدانته بإهانة جاره المسلم والاستخفاف بمعتقده الديني محكمة نمساوية تغرّم مواطناً بسبب غنائه "المسيء للإسلام" السبت 12 محرم 1432هـ - 18 ديسمبر 2010م •محكمة نمساوية تغرّم مواطناً بسبب غنائه "المسيء للإسلام" النمساوي اتُهم بتقليد صوت الآذان دبي- العربية.نت غرّمت محكمة نمساوية مواطناً ستينياً بتهمة إهانة جاره المسلم، من خلال تقليد صوت الآذان، خلال غنائه أحد الأغاني النمساوية الفلكلورية المحلية. وكان هلمت ج.، البالغ من العمر 63 عاماً، يجز العشب في حديقة منزله، حيث بدأ يصدح بغناء "اليودل" المحلية، وهي اغنية تقليدية، تغنى بنوتة ممتدة، تليها تغيرات سريعة في النغمة. ثم تتقلب بين النغمات العالية و المنخفضة. ولسوء حظ هلمت، كان جاره المسلم يؤدي الصلاة عندما بدأ بالغناء، بحسب ما نقلت صحيفة "The Kronen Zeitung" المحلية، السبت 18-12-2010. وبعدما شكاه جاره أمام القضاء، حكمت المحكمة بتغريمه 800 يورو، بعد إدانته بـ"الإساءة لجاره والإستخفاف باعتقاده الديني". إلا هلمت نفى ذلك قائلاً "لم يكن في نيتي بان اقلد صوت الاذان او اعيب عليه. كنت ببساطة قد بدأت بالغناء ببعض من اليودلات لاني كنت في مزاج جيد". واستخدم "اليودل" في اوساط الالب الوسطى كوسيلة اتصال بين الجبليين والقرويين من سكان الالب والذي اصبح بعد ذلك من تقاليد و التعبير المنطقة الموسيقي. وينتشر هذا النوع من الغناء في الكثير من ثقافات العالم، الا ان النمسا من اشهر في التغني به. RE: من المسؤول - observer - 12-18-2010 (12-18-2010, 07:27 PM)vodka كتب: أدانته بإهانة جاره المسلم والاستخفاف بمعتقده الديني محكمة نمساوية تغرّم مواطناً بسبب لا حول الله يا ربي، ما علاقة التراث الالماني البافاري و النمساوي و السويسري بمعتقدات المسلمين؟؟!! فهل يستطيع احد ان يدعي شيئا عند سماع هذا الفلكلور الشعبي الاصيل من حنجرة فرانز لانغ: http://www.youtube.com/watch?v=oat0pXJfgJ8&feature=related RE: من المسؤول - vodka - 12-19-2010 (12-18-2010, 07:47 PM)observer كتب: لا حول الله يا ربي، ما علاقة التراث الالماني البافاري و النمساوي و السويسري بمعتقدات المسلمين؟؟!! فهل يستطيع احد ان يدعي شيئا عند سماع هذا الفلكلور الشعبي الاصيل من حنجرة فرانز لانغ: تبلي وتلقيح جتت الا تذكر تلك المحجبة التي رفعت دعوى وكسبتها ضد صاحبة صالون حلاقة نسائي ورجالي بدعوى رفض تعيينها وهي محجبة وقالت صاحبة الصالون كيف اعينها لتتعامل مع شعر الزبائن وهي تحجب شعرها وتخفيه والغريب ان المحكمة حكمت لصالحها بمبلغ تسبب في افلاس صاحبة الصالون RE: من المسؤول - observer - 12-20-2010 (12-19-2010, 03:54 PM)vodka كتب: تبلي وتلقيح جتت و يتسائلون كيف يفوز احيانا اليمين المتطرف في اوروبا؟؟!!! |