حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) (/showthread.php?tid=40922) |
مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - فلسطيني كنعاني - 12-21-2010 تحياتي للجميع ... الاحظ من خلال مشاركات الاعضاء المؤمنين انهم يهاجمون الملحدين انطلاقا من العقيدة و النصوص الدينية ، و يهاجمون الملحد في هذا المنتدى أو على منتدياتهم انطلاقا من عقيدتهم و يركزون على المسائل العقائدية ... و اركز على كلمة يهاجمون ، فأنا لست ضد النقاش و تبادل اطراف الحديث و لكن ما يحصل هو هجوم مليء بقلة الحياء .... فالنقاش يكون حول الفكرة ، أما الهجوم فيتناول الشخص و محاولة التقليل من قيمة إنسانيته ... سادخل في لب الموضوع ........ مشكلة الملحد مع المؤمن ليست في العقيدة .......... فكل إنسان حر بما يقتنع به ، و لا تستطيع حاليا أي قوة أن تغير قناعات الانسان و افكاره ما لم يغيرها بنفسه.... إذا كنت أيها المؤمن بغض النظر عن دينك مرتاحا به فهنيئا لك ، لا يعنيني إطلاقا كملحد أن اقلق راحتك ، فالإلحاد ليس كالدين (الذي يبحث عن الانتشار برايي كالفيروس) فكل ملحد مستقل بفكره و ذاته ، لكن يحق لي ان اطالبك ايضا ان لا تزعجني و تتركني في راحتي مع فلسفتي و نظرتي للحياة .... أين المشكلة إذا إن لم تكن عقائدية ؟؟ و متى تقع المواجهة بالنسبة لي كملحد ؟؟ المشكلة حين يدخل الدين في النظام ، و هنا اتكلم عن كل الانظمة التي يتعامل معها كل الناس ..... أي حين تصبح المسألة سياسية . مثلا لا يحق لك ايها المتدين ان تفرض قانونا يعاقب المفطر علنا في رمضان لو كان مسلما او على غير الإسلام .. لا يحق لك مثلا أن تضرب من لا يريد ان يصلي من المسلمين. لا يحق لك ان تقتل المرتد . لا يحق لك فرض الحجاب على النساء باسم الدين . لا يحق مصادرة الاراء المخالفة في الثقافة و الإعلام. لا يحق لك منع تدريس نظرية علمية بحجة انها حرام أو تخالف النص الديني !! إذا كان قانون يجب أن يسري فهو قانون ينطلق من المواطنة بناء على مصلحة المواطنين ........... الدين امر شخصي بحت ، لا يحق لأي كان أن يفرضه على المجتمع . أشياء كثيرة نراها تحصل في أنظمة إسلامية مثل إيران و السعودية و حكم طالبان و السودان .... إلخ مقززة من جلد النساء إلى فرض أنماط معينة من الزي على الناس ، دوريات من البلطجة التي تهاجم الناس باسم الدين ، منع النساء من القيادة ، أو منعهم من تخليص معاملات قانونية دون محرم..!! إلخ أوروبا عاشت فترة شبيهة ايام الحكم المتخلف للكنيسة (القرون الوسطى ) ....و لم تخرج اوربا من الظلمات إلا حينما فصلت الدين عن الدولة ، حتى أميركا ما جعلها تحكم العالم هو فصل الدين عن الدولة .. و ما يدمر اميركا هو وصول حفنة من المتعصبين دينيا ( بوش و عصابته و جماعة اللوبي الصهيوني ) للسلطة و تخريبهم الروح العلمانية التي تأسست عليها اميركا. فصل الدين عن الدولة لا يعني أبدا القضاء عليه كما يتوهم البعض ، فما زالت الكنائس موجودة في اوروبا و ما زال هناك مسيحيون... لكن فصل الدين عن الدولة حمى المجتمع من استغلال الدين سياسيا لقمع اتباعه حتى قبل مخالفيه. ما أطالب به هو العلمانية التي تحفظ لي حقي و حق كل مواطن ............ لا أطالب بالقضاء على الإسلام أو غيره من الديانات رغم اني أعتبرها من الخرافات وبقايا الفكر الاسطوري ، لكن فقط أطالب بأن يكون الدين بعيدا عن النظام السياسي. مشلكتي ليست مع المتدين الذي يطبق دينه على نفسه ، مشلكتي مع من يريد ان يجعله جزءا من النظام. ـــــــــــــ اتمنى رؤية مشاركات تركز على الموضوع ... لا أريد أن يشارك حمقى لا هم لهم سوى تحقير الملحدين و لا اريد مشاركة اصحاب الخطاب العاطفي الفارغ البعيد عن الموضوعية . شكرا ... الرد على: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - * OLIM IN ARAB - 12-21-2010 تحيه لك اتمنى ذلك ولكن في ظل هذه الحكومات النته لن يفكر أحد في ذلك أبداً فهي ضد كراسيهم السرمديه! فمشكلتنا في المشكله نفسها الإسلام ومن يتذرع به ويدَعي بتطبيقه ليس حباً به وإنما لمصالح شخصيه فقط وهذا شأن كل البلدان العربيه؟ لن تقوم لنا قائمه حتا نطبق العلمانيه فما يسمى بالدين الإسلامي وتشريعاته الاحفوريه هو ببساطه دكتاتوريه ووحشيه ضد المستضعفين تحت لواء الله الوطن الامير؟؟( البعير ) شكراً وتقبل مروري البسيط يا أمة ضحكت من جهلها الامم الرد على: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - yasser_x - 03-07-2011 كلامك صحيح في كثير منه يا صديقي , , فالمسأله حقوقيه بالاساس وتركز علي احترام حريات الاخرين وعدم التدخل فيها عن طريق فاشيه دينيه او ايديولوجيه , ولذلك العلمانيه والديموقراطيه الليبراليه مرفوضين تماما في العالم العربي لان المجتمعات العربيه مجتمعات فاشيه دينيا ومتطرفه سلوكيا ومستبده سياسيا , لابد ان يجعلوك مسلم وعروبي وموافق علي كل عاداتهم وتقاليدهم مهما اقتضي الامر (الذهنيه البدويه المتخلفه) والا فطبعا مصيرك هيكون اسود من السواد لو كنت عكس ذلك او اصبحت متمردا علي هذه المنظومه المجتمعيه .. RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - على نور الله - 03-07-2011 الزميل فلسطينى كنعانى تحية طيبة تفضلت بطرح وجهة نظرك و اسمح لى باعتبارها خيالية انت تقول : لا يعنينى الدين , و لا يهمنى المتدين , و احترم اعتقاده لانه حر باعتقاده و هنيئا له به و لن اقلق راحته و لن ازعجه و هذا ما اعتبره خيالا فبمجرد نظرة سريعة على رد الملحدين اللذين عقبا على مداخلتك تعلم ان ما تفضلت به خيال لا يوجد على ارض الواقع . كما ان نظرة سريعة الى توقيعك تجده توقيعا داعما لشخصية الحادية فرغت نفسها و جهودها و وقتها للتهجم على الذات الالهية و الطعن بالمؤمنين . ايضا انا شخصيا لا يهمنى الملحد الذى الحاده لنفسه و هو قناعته الشخصية و لكن عندما يهدف الى تحويل الحاده الى نظام يفرضه بالقوة على المؤمنين كما فعل ستالين و لينين و ماوتسى تونغ و غيرهم و كما تفعل الحكومات العلمانية و مدعى العلمانية العرب فى اغلبيتهم الذين يطالبون بالديموقراطية و بمجرد ان تكون الديموقراطية نتيجتها هو النظام الدينى فهم يرفضون الديموقراطية و يؤيدون الديكتاتورية و ينصبون انفسهم اوصياء على الشعب لاعتبارهم الشعب غبى و متخلف لانه لم يختار افكارهم . انتم تعلمون يقينا ان المجتمعات الشرقية و ليس فقط العربية فى اى استفتاء شعبى لنوعية نظام الحكم فانها ستختار النظام الدينى الذى اؤيده و اتمنى ان يسود فى كل بقاع العالم شرط الحفاظ على الانجازات العالمية فى مجال حقوق الانسان التى تحققت فى اوروبا . يعنى اؤيد النظام الدينى مع الاحتفاظ بحقوق الحرية: تعبدية و عقائدية و ثقافية و تقاليدية و وطنية للاقليات الدينية. يعنى مثلا فى اوروبا انا اؤيد وصول احزاب دينية مسيحية للحكم بشرط ان تضمن حقوق الاقليات الدينية الاخرى . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - أندروبوف - 03-07-2011 (03-07-2011, 07:22 PM)على نور الله كتب: انتم تعلمون يقينا ان المجتمعات الشرقية و ليس فقط العربية فى اى استفتاء شعبى لنوعية نظام الحكم فانها ستختار النظام الدينى الذى اؤيده و اتمنى ان يسود فى كل بقاع العالم شرط الحفاظ على الانجازات العالمية فى مجال حقوق الانسان التى تحققت فى اوروبا . النظام الديني ينتهك كل مبادئ و قيم حقوق الإنسان أيما انتهاك ..أنت ربما تفترض نظام ديني جديد يحترم حقوق الإنسان الأنظمة الدينية في إيران و السعودية و أفغانستان و الصومال و السودان لا تحترم حقوق الإنسان . لا مشكلة لدي مع أي نظام يحترم حقوق الإنسان . RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - على نور الله - 03-07-2011 اندروبوف: احترام حقوق الانسان مسالة نسبية لا تخضع لطبيعة النظام قد يكون نظام دينى يحترم حقوق الانسان كما فى ايران و قد يكون نظام علمانى لا يحترم حقوق الانسان كما فى كل الدول العربية و اسطع مثال تونس العلمانية RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - أندروبوف - 03-07-2011 (03-07-2011, 08:05 PM)على نور الله كتب: اندروبوف: النظام الإيراني لا يحترم حقوق الإنسان بشهادة المنظمات الحقوقية الدولية .. أرجو أن لا نعيد إختراع العجلة . أنا لا أدعي أن كل نظام علماني يحترم حقوق الإنسان ,لكن أنت من يدعي احترام النظام الإيراني لحقوق الإنسان .! هل لديك مفهوم آخر لحقوق الإنسان (غير المتعارف عليه دولياً) تقيس عليه .؟ RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - على نور الله - 03-07-2011 الحكومة الايرانية تحترم حقوق الانسان و تتعامل مع المواطنين بناء على القانون الذى ارتضاه الشعب الايرانى . منظمات حقوق الانسان الدولية هى منظمات مسيسة فاقدة للمصداقية يتم تسليطها سياسيا اين كانت منظمات حقوق الانسان فى عهد شاه ايران الذى قتل فى قمع مظاهرة واحدة 4000 شهيد؟؟؟؟؟؟ RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - observer - 03-07-2011 (03-07-2011, 08:49 PM)على نور الله كتب: الحكومة الايرانية تحترم حقوق الانسانهل جلد شخص شرب الخمر و هل رجم الزواني من حقوق الانسان؟ اقتباس:و تتعامل مع المواطنين بناء على القانون الذى ارتضاه الشعب الايرانى .قبل ثلاثة الاف سنة كان المعاقون و الضعفاء جسديا ايضا يعاملون وفق القانون الذي ارتضاه الشعب الاسبراطي، اذ انهم كانوا يقتلون وهم صغارا، فهل اذا ما ارتضى شعب قانون اصبح القانون اخلاقيا؟؟!! اقتباس:منظمات حقوق الانسان الدولية هى منظمات مسيسة فاقدة للمصداقية غيابها في ذلك الوقت لا يبرر لزوم سكوتها عن نظام حكم الملالي اليوم. RE: مشكلتنا مع المتدينين سياسية ( موجه لكل القراء على اختلاف اطيافهم) - على نور الله - 03-08-2011 اوبزرفر : نعم جلد شارب الخمر من حقوق الانسان الذى يتغاضى عنها منظمات حقوق الانسان لان مرابحها خيالية و لا يستطيعون مواجهة مروجيها و لا طالبيها . شرب الخمر هو السبب الرئيس للجرائم فى اوروبا و حوادث الطرق الاسلام يحميك و يحمى اطفالك ان يدهسهم لا قدر الله و عافاهم بحفظه رجل سكران وراء مقود القيادة . سكران يقود السيارة لا يختلف عن قرد يحمل قنابل يدوية و يلقيها فى الشارع . من حق الانسان ان يحميه القانون من السكرانين و جرائمهم فى المجتمع . اما الزنا فعواقبه وخيمة و يؤدى الى جرائم و خصامات و ضياع الثقة و رجم الزانى لا يكون لانه زانى بل لانه فاحش داعر يمارس الزنا بحضور اربعة اشخاص يرون كل الواقعة تماما يعنى داعر و ليس مجرد زانى اعمته الشهوة فانقاد لها . تفضلت : ......... قبل ثلاثة الاف سنة كان المعاقون و الضعفاء جسديا ايضا يعاملون وفق القانون الذي ارتضاه الشعب الاسبراطي، اذ انهم كانوا يقتلون وهم صغارا، فهل اذا ما ارتضى شعب قانون اصبح القانون اخلاقيا؟؟!! ......... الجواب: قبل 3000 سنة لم يكن الشعب يرتضى شيئا كان الامبراطور او القيصر يضع القوانين التى يريدها هو لا الشعب الذى لا حول له و لا قوة و لا يوجد شعب رضى بهذا القانون الذى تدعيه . و لكن ما استغربه ان يقول الانجيل : ما لله لله و ما لقيصر لقيصر فجعل قوانين القيصر الظالمة واجبة الطاعة و كان القيصر شريك لله ارجو ان اكون مخطئا فتفضل بالتصحيح ان كان كذلك تفضلت : .......... غيابها في ذلك الوقت لا يبرر لزوم سكوتها عن نظام حكم الملالي اليوم .......... الجواب: لم تكن غائبة فى ذلك الوقت و لكنها ساكتة بالرغم من وجود تقارير فى ذلك الا انها صمتت و لم تثر اى ضجة مما يعنى انها مسيسة فلا مصداقية لها و الرئيس احمدى نجاد يطالب اليوم بتغيير النظام العالمى الى نظام اكثر عدلا , فبالامس كان نظاما عالميا يتحكم به خمس دول هم الاعضاء فى مجلس الامن اليوم تقلص عدد الدول التى تتحكم بالنظام العالمى الى دولتين امريكا و اسرائيل |