![]() |
الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح (/showthread.php?tid=41076) |
الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - JOHN DECA - 01-01-2011 قد كانت الفترة المكية فترة تسامح مؤقت مع العدو الكافر .. ولكن الاحداث تحولت إلى الحرب والجهاد بعد الهجرة ، عندما نجح محمد في تكوين عصابة من قطاع الطرق ليقطع طريق القوافل من و إلى الشام ، و تتطورت هذه العصابة إلى جيش صغير ، سرعان ما كبر و فرض الأمر الواقع على بقية القبائل .. وفي بداية الفترة المدنية عانى محمد من عدم وجود متطوعين لعصابته ، فبدأ يؤكد في سورة البقرة (من أوائل السور المدنية) أن الله كان قد كتب على اليهود القتال و لكنهم رفضوا النصياع لأمره ، فوصفهم بالظالمين "أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ" (البقرة 246) و لكن لأن الكثير من أعراب الجاهلية لم يكونوا على مستوى دموية إله الاسلام ، و رفض الكثير منهم الخروج للقتال ، بدأ القرآن يهدد بأن الله أشد تنكيلا و بأسا و أشد هولا من الحرب و من المشركين: "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً" (النساء 84) ولأن محمد و إله الاسلام كانا يريدان جيشا من العبيد يحارب دون خوف ، جاء القرآن ليؤكد لمحمد أنه ينبغي أن يحرض المؤمنين على القتال: "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ" (الانفال 65) و ليؤكد أن إله الاسلام قد اشترى من المؤمنين أنفسهم ،فأصبحوا عبيدا لوقود الحرب و الجهاد "إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" (التوبة 111) ثم يعود القرآن و يخفف التهديد و الوعيد ، و يؤكد أن الإله كتب القتال على المؤمنين ، و أنه يعلم ما لا يعلمونه ، و ان القتال هو خير لهم فليقاتلوا: "كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (البقرة 216) ثم يرسل محمد الرسالة واضحة من القرآن أن الذين يخشون القتال أكثر من إله الاسلام هم الظالمون الذين يفضلون متاع الدنيا عن الآخرة "أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً" (النساء 77) و عندما استتب الأمر بين التهديد و الوعيد و الترغيب في الجنة أو خيرات كسرى و قيصر ، و تمكن محمد من اقناع الاعراب بالقتال بدأ بقتال الكفار و المشركين: "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" (الانفال 39) "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" (التوبة 14) "فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا" (محمد 4) "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ" (التوبة 123) ويتلذذ إله الاسلام بالنتيجة ، فإله الاسلام يحب من يقاتل و يموت قربانا لنشر المزيد من الدمار "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ" (الصف 4) ومع استتباب الأمر ، جاءت الأوامر العليا بتطورات جديدة ، فاستحلت الاشهر الحرام و التي كان الاعراب يحترمونها ، و يرفضون سفك الدماء فيها "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ " (البقرة 217) "فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (التوبة 5) ثم تطور القتال ليصبح متعة و تلذذ سادي بالتعذيب فصار الصلب و تقطيع الأوصال و الاطراف من طبائع الاسلام "السمح" في العصور الأولى. "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ " (المائدة 33). وأخيرا تحول محمد إلى أهل الكتاب فلم يسلموا من يده و سيفه "قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" (التوبة 29). و قد نسخت هذه الآية كل آيات السلم التي قبلها مثل (النحل 125) و (الكافرون 6) ، و قتها كان محمد يمارس التقية و الكذب ، و هو يضمر الشر و الحقد. الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - هاله - 01-01-2011 و المعنى؟ و ما المناسبة ؟ الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - christianbible5 - 01-01-2011 اجل... فمن يقول ان الدعوة الى القتال معناه لدفاع عن النفس... نقول له آسفين يا استاذ لأن القرآن واضح, فدعوة اله الاسلام القتال والقتل... نقرأ: "وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ......." [البقرة:189-190]. مرة ثانية: "فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (التوبة 5) ولا يخفى عنكم أن كلمة اقتلوهم أو اقتلوا فعل امر... فهل من تفسير لهذه الكلمة؟؟؟ تحية... الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - FuryCradle - 01-01-2011 JOHN DECA كتب موضوع طويل ولن أرد عليه لأني أعرف بأنه سبق الرد عليه، لكني سآخذ مشاركة christianbible5 للمثال: استشهد بآيتين: 1. "وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ......." الآية واضحة ومقروءة بسهولة، ما رأيك يا christianbible5 بأن لا نقاتل اللذين يقاتلونا؟ ما المفروض ان نفعل باللذين يهاجموننا؟ نتفرج؟ 2. "فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ". الآية مأخوذة من سياقها، فلنقراء السياق كاملاً "إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (4) فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5) وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ (6)" باختصار لا يجب مقاتلة المشركين اللذين عاهدناهم، القتال على اللذين لم نعاهدهم، واللذين يحاربوننا، ومع ذلك إذا احد استجار بنا نجرهم. سلام على من اتبع الهدى. "وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - الفكر الحر - 01-01-2011 العضو / سائل , العقلانيين العرب ( فيديو + ترجمة ) : بعض الجرائم التي تعرض لها الأحمدين في باكستان , فالأحمدية أكثر من 3 ملاين شخص في باكستان ! محاربين من طرف بعض السلفين القتلة ( هذه حقيقة وليست شتيمة ) , فالشريط يبين بعض الجرائم التي تعرض لها الأحمدين في باكستان حذاري ! يوجد صور قوية في التقرير ( تقرير القناة فرنس 24 ) : http://www.youtube.com/watch?v=EJZKac56zDM ترجمة أقوال ذاك " الإمام " الملتحي الكاره للبشرية القذر الذي يظهر في الفيلم في الدقيقة 03.54 دقيقة " مادامنا لم نقضي على آفة الأحمدين , سنواصل القتال , نصرخ بها عاليا حتى يسمعنا الجميع , ولول أراد أحدهم أن يمنعنا من تحقيق غايتنا المقدسة إذن يجب أن يتذكر هذا الشخص أن الإنسان لا يعيش إلا مرة واحدة ولا ينوت إلا مرة واحدة " RE: الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - christianbible5 - 01-01-2011 (01-01-2011, 07:27 PM)FuryCradle كتب: JOHN DECA كتب موضوع طويل ولن أرد عليه لأني أعرف بأنه سبق الرد عليه، لكني سآخذ مشاركة christianbible5 للمثال:اهلا وسهلا بك... اقتباس:استشهد بآيتين:دع رأيي جانبا فنحن لسنا على منبر حر نعرض به آراؤنا... ما رأيك انت بالذين تصفونهم بالمشركين وشعارهم احبوا اعداؤكم وباركوا لاعنيكم.. من ضربك عل خدك الايسر فاعرض له الآخر... ما رأيك عزيزي... الا ترى رحمة في قلوبهم اكثر من رحمة اله الاسلام؟؟؟ هذا اولا... اقتباس:2. "فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ". السياق لا يبرر او لا يدحض ما قلته انا في مداخلتي السابقة... وسنرى ذلك... اقتباس:باختصار لا يجب مقاتلة المشركين اللذين عاهدناهم، القتال على اللذين لم نعاهدهم، واللذين يحاربوننا، ومع ذلك إذا احد استجار بنا نجرهم. هذا رأيك انت فأنا احترمه لكن لا اقف عنده لأنني امام نصوص تشجب فكرتك تماما... كلا يا عزيزي كلامك خطأ... اقرأ النص التالي: "قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" (التوبة 29). انا واحد ممن لا يؤمن باله الاسلام ولا باليوم الآخر (الاسلامي) اذن دمي حلال لك ولكل مسلم... هذا نص قرآني يا عزيزي... قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر... امر الهي اين انت وكل مسلم من هذا الامر؟؟؟ اذن مقاتلة كل من لا يؤمن بالاله الاسلامي شرع لا بل واجب وعقيدة وسنة على كل مسلم ان يطبقها والا فقد يكون عاص للاوامر الالهية... طبعا في الاسلام من عصى الاله الاسلامي كافر هو... اقتباس:سلام على من اتبع الهدى. "وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" سلام الرب مع الجميع حبيبي... RE: الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - FuryCradle - 01-01-2011 (01-01-2011, 08:18 PM)christianbible5 كتب:(01-01-2011, 07:27 PM)FuryCradle كتب: JOHN DECA كتب موضوع طويل ولن أرد عليه لأني أعرف بأنه سبق الرد عليه، لكني سآخذ مشاركة christianbible5 للمثال:اهلا وسهلا بك... christianbible5 شكراً على ردك المحترم الذي لا اجد الكثير منه في هذا المنتدى، هذا اسلوب الحوار الذي احبه. الآيات لا تتكلم عن هؤلاء الأشخاص، الآيات تتكلم على من يقاتلنا، وبالنسبة لهذه الشعارات فلدينا منها ايضاً واكثر لكن هذا لا يمنع بأننا سندافع عن انفسنا أما بالنسبة لمن يعيش بيننا منهم واللذين يحبوننا فنحن نحبهم أكثر، خذ مثلاً التعايش بين الأديان في فلسطين، خذ مثلاُ العهدة العمرية، ثاني الخلفاء الراشدين لو كان القتال واجب على غير المسلمين لما كانت هناك عهدة عمرية، أما بالنسبة لي شخصياً فأنا احب الجميع مسيحيين وحتى يهود ولا يهمني الخلافات العقائدية وأعدائي هم فقط من يريدون العدوان ولي الكثير من الأصدقاء المسيحيين وأنا اكره المعتدي مهما كان، فرأيي بهم فهم أحبابي أما بالنسبة اهم ارحم ام الهي؟ الهي أرحم والهي والهك واحد مهما اختلفت التسميات، والإله الذي انزل تلك الشعارات عليكم هو نفس الإله الذي انزل آيات القرآن فلا اختلاف، الاختلافات العقائدية بين المسلمين والمسيحين ليست اختلافات في المباديء وانما اختلاف في التفاصيل. الآية 29 من سورة التوبة تقول قاتلوا وليس اقتلوا، الاختلاف كبير وان تشابهت الكلمات، فهناك فرق كبير بين fight و ،kill ، لولا وجود القتال أصلاً من الطرف الآخر لما كان هناك قاتلوا ولكان وجد مكانها اقتلوا، والآية تتحدث عن تحصيل الجزية، عشان اقربها الك خلينا نعطيها اسم آخر هو الضريبة، كل دول العالم مفروض فيها الضريبة واللي ما بدفع ضريبة يذهب الى السجن ولو رفع غير دافعوا الضرائب بوجه الحكومات السلاح لتدخل جيش الحكومات. وحتى المسلمين الذين رفضوا دفع الزكاة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم تم قتالهم، فالأمر يتعلق بأمن دولة وأمن قوانينها. RE: الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - christianbible5 - 01-01-2011 (01-01-2011, 08:51 PM)FuryCradle كتب: [quote='christianbible5' pid='1026761869' dateline='1293902289']الزميل الغالي... ان كنت تحب من هو غير مسلم فهذا يعني انك لست بمسلما... رابط... نقرأ التالي في الاحاديث مثلا: وفي الصحيحين عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لايحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار) ففي قول النبي صلى الله عليه وسلم ( لايحبه إلا لله ) نفي كل سبب للمحبة غير أن تكون لله . وعن البراء بن عازب - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله ) رواه الإمام أحمد في مسنده وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة ح ( 998 ) بغض من؟؟؟ اذن كما انه يوجد حب في الله فكذلك يوجد بغض في الله... لا تستطيع ان تحب كافرا... وعلى حد تعبير الاسلام المسيحيين واليهود وكل من هو غير مسلم كافر!!! تحب اخاك المسلم في الله... تبغض من هو غير مسلم في الله... النصوص واضحة عزيزي... اقتباس:فرأيي بهم فهم أحبابي أما بالنسبة اهم ارحم ام الهي؟كلا يا زميل... من قال: من ضربك على خدك الايمن اعرض له الآخر... من اراد ان يأخذ ثوبك فاعطه ولا تبالي... احبوا اعداؤكم وباركوا لاعنيكم... لا يستطيع قول: قاتلوا الذين لا يؤمنون.... احبوا في الله وابغضوا في الله... من يفعل هذا يكون بحالة انفصام الشخصية... حاشا ان ننسب مثل هذه الصفات لله القدوس الكلي الطهارة... اقتباس: الاختلافات العقائدية بين المسلمين والمسيحين ليست اختلافات في المباديء وانما اختلاف في التفاصيل.اعتذر منك لا اشاطرك الرأي... مية بالمية تناقض... الزواج... الحياة الابدية... الملكوت السماوي... كل شيء متناقض... بعكس التيار تماما... كما يبتعد المشرق عن المغرب هكذا يبتعد الاسلام عن المسيحية... وفي كل شيء... اقتباس:الآية 29 من سورة التوبة تقول قاتلوا وليس اقتلوا، الاختلاف كبير وان تشابهت الكلمات، فهناك فرق كبير بين fight و ،kill ، لولا وجود القتال أصلاً من الطرف الآخر لما كان هناك قاتلوا ولكان وجد مكانها اقتلوا، والآية تتحدث عن تحصيل الجزية، عشان اقربها الك خلينا نعطيها اسم آخر هو الضريبة، كل دول العالم مفروض فيها الضريبة واللي ما بدفع ضريبة يذهب الى السجن ولو رفع غير دافعوا الضرائب بوجه الحكومات السلاح لتدخل جيش الحكومات. مثلك رائع... ان لم تدفع الصريبة تدخل السجن... ان لم تؤمن بالله وتحلل ما احله مصيرك القتال... Fight or Kill... انا انسان مسالم عندما لا اؤمن ستأتي لمقاتلتي وطبعا اعجز عن قتلك لأن مبادئي لا تسمح لي... اذن حتم عليك سفك دمي ودم كل من لا يؤمن... كما انه حتم على كل من لا يدفع الضريبة دخول السجن... شكرا لك حبيبي... الرب يكون معكم... RE: الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - FuryCradle - 01-04-2011 اقتباس:الزميل الغالي... ان كنت تحب من هو غير مسلم فهذا يعني انك لست بمسلما... مع احترامي الك، بس مين انت تتقول اني مسلم او مش مسلم؟ اقتباس:رابط... أي واضحة؟ انا ابغض الكثير من الناس في الله أمثال زكريا بطرس، لأنه يكذب على الإسلام والله ويكذب، هذا لا يعني ان ابغض اصدقائي المسيحيين المسالمين اللذين لا يعتدون وإذا كنت ابغض فيهم شيئاً فهو عدم ايمانهم بالإسلام، لكن هذا لا يعني بغضهم لذاتهم أو أي شيء آخر، اقربها اكثر الك، انت وبقية غير المسلمين، هل تحبون انني مسلم؟ بغض النظر عن حبك لي أو لا. اقتباس:من قال: حبيبي الله يخليك، أنا حتى الآن لم آتيك باقتباسات كثيرة من العهد القديم والجديد وأمثلة تاريخية تؤكد أن دينك ليس دين اللي بضربك على خدك اليمين ديرله الشمال لأنه هذا مش النقاش، والأمثلة على المحبة والرحمة في الإسلام كثيرة مع ذلك تتجاهلها، أنا هنا فقط للرد على أن الإسلام دين إرهاب، الإسلام ليس دين إرهاب بل دين حق، وكل الآيات التي اقتبستموها بينا أنها مفسرة خطأ ومقتطعة وكلها تأتي في حالات الدفاع عن النفس وإرساء القانون وليس تعطشاً للدماء كما تحاول ان تصوره. اقتباس:اعتذر منك لا اشاطرك الرأي... هذه تفاصيل وليس مباديء، نحن نتفق على مبدأ قدسية الزواج، نختلف في التفاصيل، وكذلك على مبدأ الحياة الأبدية ولكن تفاصيلها مختلفة، الخ. اقتباس:مثلك رائع... لأ ليس مصيرك القتال مصيرك إذا كنت ترغب في العيش في الدولة الإسلامية هو دفع الضريبة وذلك لكي تؤمن لك الدولة ما تريده من خدمات مثله مثل الضريبة في الدول العلمانية وغير الإسلامية ومقدار الجزية أقل بكثير من تلك الضرائب، وفي تلك الدول إذا كنت تتهرب من الضرائب تدخل السجن، ولكن في تلك الدول إذا رفضت الدفع وجندت الجند لمحاربة الحكومات فلا تتوقع من اي حكومة اسلامية او غير اسلامية بأن لا تحاربك، القتال في هذه الحالة يحدث فقط في حالة أنك اردت القتال أما في غيرها من الحالات فهناك عقوبات أخرى قد تبدأ بالنصح وتنتهي بالسجن الا إذا كنت غير قادر فعند ذلك تسامحك الدولة الإسلامية، القتال للمقاتلين وليس للمسالمين. الرد على: الدين الاسلامي دين الارهاب والذبح - back_to_mine - 01-13-2011 كل الديانات تدعو للقتل والتخريب والتفرقه,لذلك اثبتت فشلها.من المؤسف ان يتحول النقاش اللاديني الى ساحه مقارعه بين اصوليين مسيحيين ومسلمين.فالاثنين عملتين مختلفتين لنفس الوجه! |