حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) (/showthread.php?tid=41220) الصفحات:
1
2
|
الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الفكر الحر - 01-10-2011 بسم الله الرحمن الرحيم الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) http://allh.eu/?p=178 يحتوي القرآن الكريم على نظام حسابي دقيق يفوق قدرة البشر ويعمل على الحفاظ عليه وعلى تأكيد كل عنصر من عناصره .ء فبعد وفاة النبي محمد دس بعض كتبة القرآن الكريم آيتين مزيفتين في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) وهى آخر سورة نزلت في المدينة المنورة .ولسوف تثبت الأدلة التي سنقدمها في هذا الملحق إثباتا قطعيا زور هاتين الآيتين ولسوف تؤكد لزوم إزالة هاتين الآيتين من سورة التوبة ليعود القرآن كما أنزله الله سبحانه وتعالى على نبيه الكريم نقيا وكاملا ولسوف تثبت هنا أهمية المعجزة الحسابية في القرآن في الكشف عن آية محاولة للتلاعب في كتاب الله الذي وعد الله بحفظه كما يذكرنا في سورة الحجر الآية 9 ولقد كشف الإعجاز الحسابي في القرآن عن هذه المحاولة للتلاعب في كلمة الله في سورة التوبة وحقق وعده :ء يقول سبحانه فى سورة الحجر :إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9) فالقرآن الكريم هو آخر الرسالات السماوية من الله سبحانه وتعالى إلي البشر ولذلك كان وعده جل جلاله بأن يحفظه تماما من آية محاولة للتلاعب به وليؤكد لنا سبحانه وتعالى أن القرآن هو كلامه جل جلاله وأنه محفوظ من آية تحريفات أو تلاعب وضع في تكوينه نظاما حسابيا يفوق طاقة وقدرة البشر يحكم حروفه وكلامه وآياته وسوره وأرقامه وأسمائه وكل ما يتعلق به . لذلك فإن آية محاولة للتلاعب في القرآن مهما كان صغرها سوف تظهر بجلاء كاختلاف واضح في التركيب الحسابي ولو كان التلاعب في سورة واحدة أو آية واحدة أو كلمة واحدة أو حتى حرف واحد لأكتشف في الحال .ء فبعد وفاة النبي محمد بتسعة عشر عاما وفى خلال فترة حكم الخليفة عثمان بن عفان تم تكوين جماعة من كتبة القرآن عينوا خصيصا لكتابة عدة نسخ من القرآن الكريم لتوزع على البلاد التي دخلت حديثا في الإسلام .ء فكان الاتفاق هو أن تكتب كل النسخ على نمط المصحف الأصلي الذي كتبه النبي محمد بنفسه بخط يده من الوحي الإلهي . وأشرف على هذه الجماعة من كتبة القرآن كل من عثمان بن عفان ، على بن أبى طالب ، زيد بن ثابت ، أبى بن كعب ، عبد الله بن الزبير ، سعيد بن العاص ، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام .ء وكما نعرف فإن النبي محمد كتب القرآن بالترتيب الذي نزل به عليه , ومعه تعليمات واضحة ومحددة لوضع كل جزء في مكانه المقرر له . وكانت سورة براءة ( التوبة) هي آخر سورة نزلت في المدينة ، أما سورة النصر فقد نزلت في منى وعندما وصل كتبة القرآن إلي سورة براءة ( التوبة) وضعوها في مكانها المقرر لها وهو السورة التاسعة في المصحف ، ولكن أحد الكتبة اقترح إضافة آيتين لتكريم وتشريف النبي محمد . وباستثناء على ابن أبى طالب فقد وافق أعضاء الجماعة المشرفة على كتابة القرآن على هذا الاقتراح . وغضب على بن ابى طالب غضبا شديدا واعترض بشدة على تغيير ما كتبه النبي بنفسه .ء فهذا الغضب والثورة التي أظهرها على بن أبى طالب سجلتها عدة مراجع إسلامية وأشهرها (( الإتقان في علوم القرآن )) لجلال الدين السيوطى ، مطبعة الأزهر ، القاهرة ، مصر سنة 1318 هجرية وعلى صفحة 59 .ء قعد على بن أبي طالب في بيته فقيل ما أقعدك قال رأيت كتاب الله يزاد فيه فحدثت نفسي أن لا ألبس ردائي الا لصلاة حتى اجمعه ولنعلم مدى فداحة الجريمة التي حدثت وجب علينا أن نفهم العواقب الوخيمة لهذه الجريمة :ء
ولا شك أن الانتصار الظاهري لهذه المجموعة من أعداء الله كان من ضمن التخطيط الإلهي أو إرادة الله سبحانه وتعالى .ء ففي خلال عقدين من الزمان ، عشرين سنة بعد وفاة النبي محمد رجع المشركين الذين هزمهم النبي في مكة سنة 632 ميلادية وعادوا إلي شركهم ولكن شركهم هذه المرة كان مختلفا فلقد أشركوا هذه المرة بالنبي محمد نفسه ، ولا شك أن هؤلاء المشركين بالنبي محمد لم يستحقوا أن يمتلكوا القرآن الكريم النقي الطاهر كما أنزله الله على عبده ونبيه محمد بن عبد الله .ء وأيضا كانت من نتيجة هذا التحريف استشهاد المؤمنين المخلصين لله وحده والذين حاولوا أن يحافظوا على القرآن كما أعطاهم لهم النبي .ء ولقد كان الخليفة مروان بن الحكم ( الذي توفى سنة 65 هجرية 684 ميلادية ) أول حاكم للمسلمين بعد حلول السلام وانتهاء الحرب الطويلة التي اشتعلت لهذا السبب . ولقد كان من أول الأشياء التي فعلها أنه أمر بحرق النسخة الأصلية للقرآن والتي كتبها النبي محمد بنفسه وشرح سبب أمره هذا بأنه خاف أن تكون هذه النسخة سببا لخلافات جديده- انظر كتاب علوم القرآن تأليف أحمد فون دينفر Islamic foundation, Leicester,United Kingdom1983 صفحة 56-ولا شك أن أي إنسان يتمتع بالذكاء سوف يسأل إذا كان القرآن الأصلي يشبه تماما المصاحف التي كانت مستعمله وتوزع على الأقاليم في هذا الوقت فلماذا أمر مروان ابن الحكم بحرقها ؟ ! .ء ولو فحصنا المراجع الإسلامية القديمة لاكتشفنا أن الآيتين المشكوك فيهما من سورة براءة ( سورة التوبة) رقم 128، 129 كانتا دائما محل شك وريبه .ء فعلى سبيل المثال نقرأ في كتاب صحيح البخاري وكتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطى أن كل أية في القرآن الكريم تم التأكد من وجودها مع أكثر من شخص يشهد بها فيما عدا الآيات التي أرقامها 128 ، 129 من سورة براءه .ء فهاتان الآيتين قد وجدتا مع شخص واحد فقط وهو خزيمة ابن ثابت الأنصاري .وعندما اعترض بعض كتبة القرآن على ذلك . ادعى أحد الأشخاص أنه سمع النبي يقول حديثا معناه أن شهادة خزيمة تساوى شهادة رجلين . ولعل من أعجب الأمور أن الآيتين المزيفتين 128 ، 129 من سورة التوبة ( سورة براءه ) قد صنفوا على أنهما آيتين مكيتين في كل المصاحف التقليدية . ء النص المكتوب في الصورة هو : ( 9 ) سورة التوبة مدنية إلا الايتين الأخيرتين فمكيتان فكيف توجد هاتان الآيتان المكيتان مع خزيمة الأنصاري وهو من مسلمي المدينة الذين دخلوا في الإسلام في نهاية أيام النبي في المدينة.ء وكيف يمكن لسورة مدنية أن تحتوى على آيات مكية ؟ فلقد اتفق العرب على تسمية كل ما نزل على محمد بعد هجرته إلي المدينة مدنيا وهذا معناه أن هاتين الآيتين لا يمكن أن يكونا مكيتان بل هما كذب وافتراء ، وبالرغم من هذه التناقضات وغيرها الكثير والتي تحيط بالآيات 128 و 129 من سورة التوبة فإنه لم يجرؤ أحد طوال هذه السنين أن يناقش صحة وأصالة هاتين الآيتين .ء وكان اكتشاف المعجزة الحسابية للقرآن في 1974 هو بداية عصر جديد للتحقق من صحة وسلامة ودقة كل عنصر من عناصر القرآن وكما يتضح لنا الآن فإن محاولة التلاعب في القرآن بإضافة الآيتين 128 و 129 من سورة التوبة ( سورة براءه) أدت إلي :ء
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128)ء فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (129) RE: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - handy - 01-10-2011 القراءة الصحيحة هى : ورب المؤمنين رءوف رحيم RE: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - zaidgalal - 01-10-2011 الزميل لم يكلف نفسه عناء البحث للتأكد قبل أن يكتب. فمثلًا المصحف الصادر عن الأزهر الشريف والذي تقوم وزارة التربية والتعليم بتوزيعه على طلاب المرحلة الثانوية في مصر العربية جاء فيه : وفي كتاب : "المكي والمدني" المؤلف : محمد شفاعت رباني مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف http://www.qurancomplex.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ، والصفحات مذيلة بالحواشي ] جاء فيه : ثم لم يوضح لنا الزميل كيف لزيد بن ثابت أن يبحث عن آيتين لا توجدان إلا عند صحابي؟! بمعنى كيف عرفهما ثم شرع في البحث عنهما مع أنهما غير موجودين إلا عند صحابي واحد؟! أليس الذي يبحث عن شيئ لابد أنه يعرفه؟! الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الحوت الأبيض - 01-11-2011 يعني بغض النظر عن صحة الادعاء من عدمه، لا أرى في هاتين الآيتين أي تأثير لنفرض لو حذفتا فهل سيتغير شيء من مضمون الدين... الجواب هو لا فليس فيها تشريع أو محتوى جدلي. RE: الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - vodka - 01-11-2011 (01-11-2011, 11:28 AM)الحوت الأبيض كتب: يعني بغض النظر عن صحة الادعاء من عدمه، لا أرى في هاتين الآيتين أي تأثير لنفرض لو حذفتا فهل سيتغير شيء من مضمون الدين... الجواب هو لا فليس فيها تشريع أو محتوى جدلي. اذا كان كذلك يمكن حذف كافة الايات المتكررة وهي تمثل ثلث القران على ما اعتقد ولن يتغير شيئ من مضمون الدين وبالعكس تخف حجم الايات التي يتوجب على المسلم حفظها الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الفكر الحر - 01-12-2011 شكرا لكم ... ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) الاية واضحة فالذكر ليس القران , فـ ( نزلنا ) فعل ماضي . معنى الذكر: فليس بعد كتاب الله من موضح ومفسر وهي القاعدة الأولى في تفسير القرآن وهى تفسير القرآن بالقرآن , فالآية التالية واضحة وجلية : ( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ ...),فالاية تؤكد أن الذكر يسبق الزبور!, ولكن بعض علماء الإسلام بسبب تعصبهم المذهبى قلبوا الحقائق وحرفوا في معاني آيات القرآن كما فعل من قبلهم , فهل القرآن نزل قبل الزبور ؟ فالذكر ليس إسم للقران وحده فقط , فهو إسم لكل ما أنزل الله على البشرية عبر التاريخ ليخرجها من الظلمات إلى النور وهذا واضح وصريح في الآية التالية : ( وأتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا ) وكما ترى هنا بإن كلمة ذكرا ليست صفة للفرقان , والسبب هو وجود حرف الواو الذي يفصل بين كلمة الفرقان وكلمة ذكرا , فحرف الواو يؤكد على التعداد والإختلاف . - منقول بتصرف من الفكر البهائي - RE: الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الحوت الأبيض - 01-12-2011 (01-11-2011, 05:37 PM)vodka كتب:(01-11-2011, 11:28 AM)الحوت الأبيض كتب: يعني بغض النظر عن صحة الادعاء من عدمه، لا أرى في هاتين الآيتين أي تأثير لنفرض لو حذفتا فهل سيتغير شيء من مضمون الدين... الجواب هو لا فليس فيها تشريع أو محتوى جدلي. لا مانع عندي وإن كان همي تخفيض كلفة الطبع الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الفكر الحر - 01-17-2011 11 ) الأمر القرآني ( قل ) يتكرر في القرآن 322 مرة . وكذلك كلمة ( قالوا ) تكرر في القرآن 322 مرة أيضا . ولكن الآية 129 من سورة التوبة تحتوى على كلمة ( قل) فإن عدها مع كلمات القرآن يحطم هذه الظاهرة القرآنية . الرد على: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الفكر الحر - 01-19-2011 ابن مسعود وابن عباس : ( والشمس تجري لا مستقر لها ) وليس ( لمستقر لها ) ويمكن إرجاع جذور هذا الاختلاف في الفهم إلى زعم كثير من المفسرين أنه لا مكان لظهور رسالة أخرى بعد رسالة سيدنا محمد، ولا مجال لنزول أحكام جديدة بعد الأحكام التي أتى بها القرآن الكريم. ويتمسك المسلمون بهذا الفهم مع وضوح مناقضته لسنّة الله. وهذه أراء لا جديد فيها فقد قال بمثلها أتباع كل الأديان السابقة على الإسلام. فذهبت كل أمّة من الأمم السابقة في تفسير آيات كتابهم على النمط نفسه وانتهوا جميعاً - بدوافع الحب والولاء لدينهم - إلى أن شريعة كل منهم هي أكمل الشرائع ومنتهاها، وأن بمجيء رسولهم خُتِمَت الرسالات السماوية، ثم اعترضوا على رسل الله الذين جاءوا من بعد مستندين إلى آراء مطابقة لما يقول به المسلمون اليوم. سواء عن انتهاء الفيض الإلهي، أو عن دوام أحكام الشريعة الإسلامية وصلاحها لكل زمان مهما تغيّرت الظروف والأحوال. فيرتكبون بذلك - من حيث لا يعلمون - الخطأ الذي وقعت فيه الأمم السابقة. أولاً: تعسف المفسرين : من المسلّم به أن فهم النصوص المباركة لا يقتصر على ما تدلّ عليه ألفاظها أو يؤدي إليه سياقها، بل يجب أيضاً أن تأتي معانيها وفقاً لما يتّفق مع العقل. فلا يتصوّر من الله أن يطالب الناس بأن يؤمنوا بما لا تقبله عقولهم وهو الذي أكثر من لوم الذين لا يعقلون ولا يفقهون. ولا مناص من التسليم بأن تفسيرالآيات الإلهية عمل بشري لا عاصم له من الخطأ، ويتوقف في جلائه ومدى قربه من الصواب على علم المتصدين للتفسير، وعلم هؤلاء يختلف باختلاف أشخاصهم واختلاف زمانهم، ويزداد ويرقى مع جهود العلماء ومثابرتهم على البحث والتنقيب على مدى الأيام. فلا وجه للإفاضة في خلع حلل التقديس على هذه الجهود البشرية، خاصة وأن لدينا اليوم الكثير من الأدلة القاطعة على خطئها. ومن الأمثلة على هذا الخطأ ما زعمه قديماً بعض المفسرين أن الشمس تدور حول الأرض الساكنة ومن حركتها تعاقب الليل والنهار. وكان ذلك تفسيراً لآيات القرآن التي ورد فيها ذكر هذه الظواهر، ومنها: "وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا" , وتمسكوا بهذه التفاسير مع أن نص هذه الآيات الكريمة وأمثالها يفيد أن الشمس تجري مع استقرارها فهي لا تدور حول الأرض بل تدور حول محورها. والذي أوقع المفسرين في الخطأ أنهم أرادوا التوفيق بين ما جاء في القرآن وبين النظريات العلمية السائدة في زمانهم مما قال به بطليموس الروماني مثلاً عن دوران الشمس حول الأرض، فأوّلوا الآيات ليتفق معناها مع تلك النظريات، فقالوا أنَّ "لمستقر لها" هي في الأصل لا مستقر لها. كما ذكر ابن كثير: "وقرأ ابن مسعود وابن عباس : ( والشمس تجري لا مستقر لها ) أي لا قرار لها ولا سكون، بل هي سائرة ليلاً ونهاراً لا تفتر ولا تقف".مختصر تفسير ابن كثير، المجلد الثالث، ص ١٦٣ http://www.nabaazeem.com/naba3.htm RE: الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) - الفكر الحر - 05-02-2011 كل واحد يفتح القران عنده في البيت على سورة الاعراف اية 69 وستجد كلمة ( بصطة ) عليها حرف (س) ! , بينما في سورة البقرة اية 274 ستجدها ( بسطة ) ! وشكرا ..., |