حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع (/showthread.php?tid=41363) |
أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - نسمه عطرة - 01-21-2011 تونس: شقيق محمد البوعزيزي يرفض بيع عربة شقيقه لخليجيين أقارب البوعزيزي يصلون على قبره في سيدي بوزيد سيدي بوزيد- قال شقيق محمد البوعزيزي الخميس لوكالة فرانس برس انه رفض عرضا من رجلي أعمال خليجيين للتخلي عن عربة شقيقه التي أحرق نفسه عليها في 17 كانون الاول/ ديسمبر الماضي، مقابل 10 آلاف يورو. وأوضح سالم البوعزيزي (30 عاما) "لقد اتصل بي رجلا أعمال أحدهما من السعودية والثاني من اليمن وعرضا علي عشرة آلاف يورو للتخلي عن عربة بيع الفواكه التي كان يعمل عليها المرحوم أخي، لكني أكدت لهما انني لن أبيعها أبدا". واضاف "أريد أن احتفظ بها كذكرى من أخي. ما قد أقبل به في يوم ما هو أن يتم وضعها معلما في أحد الساحات". وكان محمد البوعزيزي (26 عاما) أحرق نفسه في 17 كانون الاول/ ديسمبر على هذه العربة التي كان يعيل بها أسرته، بعد أن رفض المسؤولون المحليون الاستماع الى شكواه اثر مصادرة بضاعته ولطمه وشتمه من عناصر من الشرطة البلدية في مدينة سيدي بوزيد التي تقع على بعد 260 كلم جنوبي العاصمة بداعي بيع بضاعته بدون ترخيص. وقد وضعت أسرة البوعزيزي العربة التي استردتها الأربعاء من الشرطة، في مخزن تابع للعائلة. وكانت لا تزال آثار حرق بادية عليها الخميس في المخزن الذي وضعت فيه، وبقايا فاكهة. وبعد البوعزيزي أقدم ما لا يقل عن أربعة تونسيين على الانتحار احتجاجا على البطالة. كما اقدم شبان في الجزائر ومصر وموريتانيا على الانتحار تعبيرا عن التململ الاجتماعي العميق في هذه البلدان. RE: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - alexlloyd54 - 01-21-2011 قريبا إنشاء الله ح ييجي امير قطر بصحبة مراته الست موزة (Banana) صاحبة الصون والعفاف, ويرفعوا السعر شوية ساعتها مقاومة شقيق البوعزيزي ح يحصل لها إهتزاز خفيف, بس يفضل رافض لمسألة البيع قائلا: أنا مش ممكن ابيع (النورماندي تو) ده أبدا ابدا ولو بكنوز الدنيا تقوم الست موزة رافعة السعر كمان حبتين شوية وهنا تتلالأ عيون شقيق البوعزيزي فرحا وابتهاجا بيد انه يخفي فرحته ويتظاهر بالحزن (*) , ويوافق على عملية البيع على الفور, قائلا: ولو إن العربة ديت غالية علي قوي ومن ريحة المرحوم, بس يا ست موزة زي ما بيقولوا عندنا الحي ابقى من الميت, والمرحوم ساب لي كوم لحم عاوز أربيهم وتتم البيعة. (*) هنا المخرج ولزيادة الحبكة الدرامية يستعين بالدموع الصناعية لزوم التراجيديا RE: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - بسام الخوري - 01-21-2011 لو كنت مكانه لبعتها وعملت قبرأ للشهيد يشبه الاهرامات ولدفنته بالعاصمة تونس بأقرب مقبرة للقصر الجمهوري ....مثاليات خرائية RE: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - نسمه عطرة - 01-21-2011 لو كنت مكانه لبعتها وعملت قبرأ للشهيد يشبه الاهرامات ولدفنته بالعاصمة تونس بأقرب مقبرة للقصر الجمهوري ....مثاليات خرائية ................................. بسااااااااااااااااااااام ماذا جرى لك الأمر ليس مثاليات هذه العربة أصبح لها قيمة معنوية بتاريخ الشعب التونسي اذا لم يكن العربي بالكامل لا تقدر بثمن ... هذه ستوضع بمتحف تونس لا محالة .... كل دول العالم تحتفظ برموزها شامخة بالمتاحف .. ويمكن يعمل له نصب تذكاري وتمثال وهو يحترق ويوضع أمام قصر الرئاسة أما حكاية البيع لأثرياء البترول المحدثون فلا وألف لا .... ليس كل شيء يشترى بالمال يا بساااااااااااااام اعقلها كده ولا تكتب وأنت منزعج ...من شيء ما شاكلك عايز أجازة ................على الثلج يلا روح تزلج هناك تعرف أكثر ما أصاب مكة والمدينة تشويها ,,, هو تغيير جوها وأصبحت كأنك في مول سياحي الآثار الفرعونية حينما تزورها تشعر فعلا بعبق التاريخ وهذا هو الفرق بين من له حضارة ومن له خمارة بترولية RE: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - بسام الخوري - 01-21-2011 طبعا 10,000 يورو مبلغ تافه ....صباط وحذاء الزيدي دفعوا فيه أكثر ...أم تريدين عرض الحذاء بالمتحف كذلك .... الرد على: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - بسام الخوري - 01-22-2011 عربة البوعزيزي «ليست للبيع» شقيق مفجر «الثورة»: قد أقبل بوضعها كمعلم تونس: «الشرق الأوسط» قال سالم البوعزيزي إن عربة أخيه محمد، التي أضرم النار في جسده فوقها في ديسمبر (كانون الأول) الماضي مشعلا «ثورة الياسمين» التي أطاحت بنظام بن علي، «ليست للبيع». وأكد سالم (30 عاما)، وهو يعمل نجارا، لوكالة الصحافة الفرنسية، أنه رفض عرضا من رجلي أعمال خليجيين للتخلي عن عربة شقيقه التي أضرم النار في جسده عليها في 17 ديسمبر الماضي، مقابل مبلغ يساوي قيمتها عشرات المرات. وأوضح قائلا أول من أمس «لقد اتصل بي رجلا أعمال أحدهما من السعودية والثاني من اليمن. عرض علي اليمني عشرة آلاف يورو للتخلي عن عربة بيع الفواكه التي كان يعمل عليها أخي، لكني لن أبيعها أبدا». ثم عاد سالم البوعزيزي ليوضح أمس أنه تلقى عرضا من شخص يمني آخر للتخلي عن العربة لقاء 20 ألف دولار، مشيرا إلى أنه لا يفقه شيئا في تحويل العملات الأجنبية. وقال «ظننت أن 20 ألف دولار تساوي 10 آلاف يورو، أنا لا أعرف إلا الدينار التونسي». وعن العرض السعودي قال سالم «لم أترك لصاحبه الفرصة لعرض أي مبلغ، وحال ما قال إنه يريد شراء العربة، أغلقت الخط في وجهه من شدة الغضب». وأضاف «مستحيل أن أبيع العربة، ليفهم الجميع أنها ليست للبيع، أريد أن احتفظ بها كذكرى من أخي». بيد أنه أشار إلى أن ما قد يقبل به في يوم ما «هو أن يتم وضعها في إحدى الساحات كمعلم» في المدينة التي تقع في منطقة الوسط الغربي الفقيرة على بعد 260 كم جنوب غربي العاصمة التونسية. وكان محمد البوعزيزي (26 عاما) أحرق نفسه في 17 ديسمبر الماضي على هذه العربة التي كان يعول بها أسرته، بعد أن رفض المسؤولون المحليون الاستماع إلى شكواه إثر مصادرة بضاعته ولطمه وشتمه من عناصر من الشرطة البلدية، بداعي بيع بضاعته من دون ترخيص. ووضعت أسرة البوعزيزي العربة التي استردتها يوم الأربعاء الماضي من الشرطة، في مخزن تابع للعائلة. ولا تزال آثار الحرق بادية عليها في المخزن الذي وضعت فيه، وتناثرت بقايا قشور برتقال كان يبيعه صاحبها. وبدت آثار الحرق جلية خصوصا على صندوق فاكهة أحمر من البلاستيك كان بجانب البوعزيزي حين وقف على العربة وسكب قارورة بنزين على رأسه وجسده وأضرم النار مستخدما ولاعته. وبدت آخر علبة سجائر دخنها البوعزيزي مرمية فارغة على العربة ذات العجلات الثلاث التي كان يدفعها بقوة جسده، في حين رصت صناديق فارغة عديدة في المخزن الذي كان يستخدمه لعمله في حي النور الغربي بمدينة سيدي بوزيد. وقالت والدته منوبية (49 عاما) «كان يذهب كل يوم في الساعة الواحدة صباحا لإحضار الفواكه من سوق الجملة، ثم يجهزها ليبيعها في اليوم التالي، ثم يعود ليدفع ثمن البضاعة لمزوديه، ويعود بربحه ليسهم به في إعالة أسرته». وأكد زياد الغربي (26 عاما)، الذي قال إنه عمل مع البوعزيزي خمس سنوات في السوق «لم يكن لديه رأس مال، لكنه كان صاحب كلمة، ويزوده التجار بالبضاعة من دون أن يدفع، وحين يبيع بضاعته يأتي ليدفع لهم». وأشارت خالته راضية (34 عاما)، التي بدت شديدة الانتقاد للسلطات المحلية التي لم يأت أحد منها للتعزية في وفاة محمد، إلى أنه كان يكدح بأمل أن يقتني سيارة للتخلص من عناء دفع العربة. وصبت جام غضبها على قنوات التلفزيون المحلية التي قالت إن أحدا منها «لم يكلف نفسه عناء القدوم إلينا لتصوير معاناتنا»، وكذلك «على المثقفين والسياسيين خصوصا الذين يطلون عبر الفضائيات، هؤلاء الذين وجدوا المال للسفر والعيش في الخارج». وتساءلت «لماذا لم يفعلوا مثل البوعزيزي الذي أقدم وحده على حرق نفسه دفاعا عن كرامته حين أهين هو الذي لم يكن ينتمي إلى أي حزب سياسي ولا أي تنظيم»، مفجرا بذلك انتفاضة شعبية أنهت في شهر استبدادا استمر 23 عاما في تونس؟ RE: أيها الأغبياء الأثرياء , عربة خضار البوعزيزي ليست للبيع - نسمه عطرة - 01-22-2011 طبعا 10,000 يورو مبلغ تافه ....صباط وحذاء الزيدي دفعوا فيه أكثر ...أم تريدين عرض الحذاء بالمتحف كذلك .... ........................ يا صباح يا عليم يا رزاق يا كريم وهل لديك شك بأن حذاء الزيدي لم يدخل التاريخ العراقي بل العربي ؟؟؟ حينما تتحسن الظروف وترجع العراق الى حضن أهلها قطعا سيعمل لهذا الحذاء تمثال كتمثال الحرية صاحبك بلير الآن هناك من يطالب بمحاكمته كمجرم حرب ... |