حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! (/showthread.php?tid=41366) |
مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - Futurist - 01-21-2011 تتحرك المؤسسة الدينية بخفة الغزال و جرأة الاسد و براعة الثعلب لتحرم قتل النفس بالحرق كي لا تصاب السعودية بالعدوى التونسية : «مفتي المملكة» يحرّم قتل النفس بـ«الإحراق» http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/225894 إمام الحرم: الانتحار والإلقاء بالنفس للهلاك جريمة و اعتداء تجاه الفطرة و الإنسانية و الدين http://www.aleqt.com/2011/01/21/article_494468.html لم نتعود هذالخفة و الجرأة و البراعه ايام النحر و السحل و قطع الرؤوس و القتل العشوائي انتحارا!! اللهم زد و بارك. RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - نسمه عطرة - 01-21-2011 أبدا كل الحكاية أن الحكام شعروا أخيرا بأنهم ظالمون ومجرمون بحق شعوبهم فخافوا بأن تتحول هذه المنطقة من حرائق على مدار الساعة ويشار اليها عالميا بأن هذه هي جهنم التي ذكروها في أساطيرهم RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - أبو نواس - 01-21-2011 (01-21-2011, 05:48 PM)Futurist كتب: ...... "المؤسسة الدينية" العربية كانت، ولا تزال، في خدمة الاستبداد السياسي، وهذا الاستبداد السياسي هو المستفيد، والمحرض، على " النحر و السحل و قطع الرؤوس و القتل العشوائي انتحارا". أما "الانتحار حرقا" فهو، كما رأيناه في تونس، يحرض الشعوب للثورة على ذلك الاستبداد الذي يحتضن المؤسسة الدينية ... فكان لا بد من إدانته. ---------------- خلافا للرأي "الخفيف"، فالحكام كانوا يعرفون "دوما" أنهم ظالمون ومجرمون بحق شعوبهم. الرد على: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - عاشق الكلمه - 01-21-2011 كل تلك التصريحات لم تأتى بجديد , ما احنا عارفين أن الانتحار حرام ! كان عليهم "لو أنصفوا " اصدار فتاوى تقول أن المدفوع دفعا الى الانتحار فهو مغفور له باذن الله , وأن وزر تلك الجريمه بحق النفس يقع على الدافع لها وليس المدفوع اليها . RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - the special one - 01-22-2011 اعتقد ان القرضاوي ذهب لنفس ماقاله عاشق بمامعناه ان المرحوم كان في حالة نفسية صعبه بسبب الظلم الواقع عليه والانسان بهذا الوقت لايسيطر على افعاله اقتباس:وذكّر القرضاوي بقاعدة شرعية مهمة، وهي أن الحكم بعد الابتلاء بالفعل غير الحكم قبل الابتلاء به، وأوضح أنه "قبل الابتلاء بالفعل ينبغي التشديد حتى نمنع من وقوع الفعل، أما بعد الابتلاء بوقوعه فعلا، فهنا نلتمس التخفيف ما أمكن ذلك".وبناء على ذلك ناشد القرضاوي شباب العرب والمسلمين -الذين أرادوا أن يحرقوا أنفسهم سخطا على حاضرهم- الحفاظ على حياتهم "التي هي نعمة من الله يجب أن تشكر"، مؤكدا أن من يجب أن يحرق "إنما هم الطغاة الظالمون".وخلص القرضاوي إلى القول إنه "لدينا من وسائل المقاومة للظلم والطغيان ما يغنينا عن قتل أنفسنا، أو إحراق أجسادنا. وفي الحلال أبدا ما يغني عن الحرام"رغم خلافي مع الرجل الا انه دبلوماسي بحق ولقالها تصريفه افضل من بعض الاخوة السلفية اللذين منعوا حتى الترحم عليه وخلدوه بالنار وكأن مفاتيحها بايديهم ! RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - بسام الخوري - 01-22-2011 الفقراء عند"ماركس"يدخلون الجنة أما فقراء مصر محرومون من الجنة..ومن الجحيم أيضاً! الجمعة, 21-01-2011 - 4:43الجمعة, 2011-01-21 14:31 | عبد المجيد عبد العزيز فقراء مصر محرومون من الجنة.. ومن الجحيم أيضاً! قديما، سعى الحكام الطغاة لخداع شعوبهم وتضليلها للصبر على الظلم والاستبداد عن طريق ما أسماه كارل ماركس بـ"أفيون الشعوب"، وروجوا دون خجل لشعارات دينية كقولهم بأن "الفقراء .. يدخلون الجنة"، وبالفعل انطلت هذه الخدعة على كثير من شعوب العالم وتحملت بسببها وطأة القهر والتجبر لسنوات طويلة، دون أن تعترض أو تسعى لتغيير أحوالها، على أمل أن يجدوا حياة أفضل في عالم آخر، ولكن يبدو أن فقراء المصريين، سيحرمون حتى من دخول الجنة، بعدما بدأوا في الإقدام على الانتحار تباعا، للتخلص من حياتهم التي أضحت أقسى من أي جحيم ينتظرهم في العالم الآخر. ألا يثير الدهشة، قرار وزارة الأوقاف، بإلزام جميع خطباء المساجد بأن تكون خطبة الجمعة حول حرمة الانتحار وتكفير المنتحر يأساً واعتراضا على قدر الله؟! ويدفعنا ذلك للتساؤل: منذ متى يهتم النظام بحياة المصريين ودنياهم ومعاشهم، حتى تهمه آخرتهم ويدعي أنه يخشى عليهم سوء الخاتمة؟! إن سياسات النظام الحاكم، وفشلها في توفير حياة كريمة، كانت هي الدافع الرئيسي وراء إقدام المصريين على الانتحار، للتخلص مما يلاقوه من فقر وبطالة ومرض وتعذيب، وما دعواه للحديث عن حرمة الانتحار، إلا دليلا على شعور النظام الحاكم "بالرعب" من الحالة التي وصل إليها الشعب، وخوفه من أن تثير حالات الانتحار المتزايدة غضب الجماهير وتلهب مشاعرهم أكثر، فيثوروا، ويخلعوه ويطردوه، كما فعل شرفاء تونس مع الرئيس "الهارب" زين العابدين بن علي. فلماذا لا يطلب النظام الذي يرتدي مسوح الإيمان والتقوى، من خطباء المساجد أن يحدثونا عن حرمة الاعتقال والتعذيب في السجون والأقسام حتى الموت؟ ولماذا لا يطلب منهم أن يحدثونا عن حكم الشرع في المحتكر، والفاسد، والمزور، والناهب لثروات البلد والمتجاهل لأحكام القضاء؟ وعن حكم التعاون مع الأعداء في حصارهم لإخواننا الذين تخلينا عن نصرتهم في غزة؟ لماذا لا يطلب منهم إخبارنا بما قاله الرسول – صلى الله عليه وسلم – في قوم إذا سرق أو قتل أو حرق أو سمم أو أغرق فيهم الشريف تركوه، وإذا أخطأ الفقير مضطرا بسبب الحاجة والعوز أقاموا عليه الحد؟ لماذا يذكر النظام "ربنا" فقط عندما يتعلق الأمر بأمنه وبقائه في السلطة، وينساه عندما يتعلق بحقوق المواطنين وما يرتكبه في حقهم من جرائم؟؟ إن المصريين لا يحتاجون خطباء وشيوخ وقساوسة النظام ليعرفوهم دينهم، بل هم في حاجة إلى لقمة عيش نظيفة، وعمل كريم، وسكن يقيهم حر الصيف وبرد الشتاء، فهل وفر النظام للمصريين بعد ثلاثين عاما مجرد لقمة عيش نظيفة؟ وإن كان الخطباء والشيوخ والقساوسة، يهتمون لأمر المصريين حقا، فعليهم أن يقفزوا من سفينة النظام المتداعية التي أوشكت على الغرق، وأن يعودوا إلى صفوف الجماهير ليقودوا ثورتهم القادمة لا محالة ويوجهونها لما فيه صالح البلاد والعباد، حتى يتسنى بحق الحفاظ على النفس والمال وتتحقق مقاصد جميع الشرائع السماوية. الغريب، أن النظام الذي حرم الفقراء في عهده من الجنة، يبدو أنه سيحرمهم من الجحيم أيضا، بعدما فشل بعض المواطنين في إحراق أنفسهم بسبب تصدي قوات الأمن لهم ومنعهم من الانتحار والتحفظ عليهم!! وكأنه يصر على إبقائنا تحت قبضته أحياء .. وأمواتا، فإلى متى؟؟ RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - Sniper + - 01-22-2011 منهج تسييس الدين حسب رغبة الحاكم الديكتاتور أتى به زكي بدر الدين وزير الداخلية المصري عندما كان مستشاراً في وزارة الداخلية السعودية RE: مؤسسات الدين السعودية تحرم قتل النفس حرقا! - Futurist - 01-22-2011 (01-22-2011, 01:42 AM)Sniper + كتب: منهج تسييس الدين حسب رغبة الحاكم الديكتاتور أتى به زكي بدر الدين وزير الداخلية المصري عندما كان مستشاراً في وزارة الداخلية السعودية عبدالعزيز بن سعود مؤسس المملكة السعودية كان يردد " الدين طير (صقر) من صاده صاد به" ! و كما ترون فقد تمكن من اصطياد الطير و تمكن من الصيد به اكثر مما توقع و يستمر ابناؤه و احفاده و من حولهم من الصيد المستمر! و تسييس الدين بدأ منذ اكثر من 1400 عام و لا زلنا نعاني اثاره. و سنستمر كذلك حتى نقتنع بأن الورع المفروض بقوة الدوله يشوه عقيدة الفرد و بالتالي يحطم الدين و السياسة و الاقتصاد و الحريات الشخصيه و الكرامة الوطنيه ثم نخسر انسانيتنا. و لكن بو عزيزي بانتحاره حرقا ، علمنا ( و حذرهم) بانه قد يكون هناك امل نور كنهاية لعتمة النفق! و هنا مربط الفرس فتحذيرات فقهاء السلاطين من الموت حرقا هي لحماية عروشهم لا لحرصهم على عدم ذهاب (المنتحرين) للنار! و بذلك تبقى شعوبنا في الحظائر تنعم بجهلها و فقرها و بؤسها الى ان يرث الله الارض و من عليها!! |