حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام (/showthread.php?tid=41380) |
إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - Brave Mind - 01-22-2011 بدأت الحرب الإسلامية ضد العالم منذ نشاة هذا الدين, بدأت بالرسائل التي أرسلها محمد إلي هرقل و المقوقس و كسرى قائلا : إسلم تسلم فإن أبيت فإن إثم قومك عليك. وقتها كان محمد حالما واهما يحاول ان يختصر طريق السلطة و ان يخلد نفسه بمحاولة إستمالة ملوك العالم إلي دينه الجديد و لكنه لم يكن محتاجا لإستمالتهم لان المسلمون إجتاحوا العالم كالجراد بعد ذلك ناشرين الرعب و الدمار مثل المغول من بعدهم. الواقع أثبت ان الشحن الديني و الوعد بالمكافآت بعد الموت كانوا كافيين ليصنعوا من بضع قبائل همجية غزاة معظم العالم القديم تقريبا. صحيح أن العالم القديم كان مليئا بالغزاة المتعصبين دينيا و ما الحروب الصليبية إلا تعبير عن ذلك. لكن الآن و في العصر الحديث يبدو أن العالم مقبل على حرب دينية جديدة و أخيرة على أحسن تقدير بسبب كمية الكراهية و العنف الموجودين في العقيدة الإسلامية. بالطبع لا يمكن للأديان أن تتعايش مع بعضها و خصوصا ان كل دين يحتكر الحقيقة تقليديا و يفترض ان الآخرين مخدوعين أو أشرار بسبب غواية الشيطان. و لكن الإسلام خصوصا دونا عن بقية الأديان يسعى للإنتشار مثل الخلايا السرطانية من خلال التناسل الأحمق و العنف القاتل. أعلى نسب المواليد في العالم موجودة عند المسلمين, و مع إرتفاع الفقر و البطالة و سيطرة العقلية النرجسية و جنون العظمة و الشعور بالإضطهاد في المجتمعات ذات الاغلبية المسلمة يتحول المسلم المغالي في دينه او حتى المسلم العادي إلي قنبلة موقوته قد تنفجر في أي لحظة. هناك كم هائل من آيات السيف و القتال و العنف و الكراهية في القرآن اللعين تحرض المسلمين على الجهاد في سبيل الله بقتل الناس و ترويعهم. لا يحتاج الشخص العادي إلي تفسير لتلك الآيات التي تكشف خطة محمد للسيطرة على العالم من قبره بواسطة الإنتحاريين الإسلاميين و عن طريق الإرهاب المقدس. الخطة الإسلامية واضحة و سنة النبي الشنيعة تكشف لنا إنعدام الضمير و ضياع القيم الإنسانية عند محمد و بقية المسلمين من بعده. لهذا نجد غلاة المسلمين ليسوا هم أهل البر و الإحسان و عمل الخير بل إن غلاة الإسلام هم المنفذين لأوامر محمد حرفيا من قتل و ذبح أمام شاشات التلفاز و على الإنترنت فخورين متبجحين بوحشيتهم و همجيتهم. المشكلة ان هذا الإسلام خالي تماما من القيم الإنسانية النبيلة يعني حين يتابع المرء ما الذي يفعله الإسلاميون حين يسيطرون على إحدى البلاد نجد القتل و الترويع للناس جميعا مسلمين و غير مسلمين و بالتالي فهم لو سيطروا على العالم فعلا فسندخل في عصور مظلمة طويلة لا احد يعلم متى ستنتهي. عصور مظلمة مثل التي دخلها الغرب و يرزح تحتها الشرق بسبب الأديان التوحيدية اللعينة و لكن عصر إسلامي يجعل من العالم سعودية كبيرة أو إيران كبير هو نهاية الحضارة المعروفة لنا اليوم. لهذا يجب على كل إنسان حر من أي دين او لا دين ان يقاوم المد الإسلامي و ان يقاتل هذا المسخ الوحشي المسمى إسلام. الحرب العالمية ضد الإسلام قادمة لا محالة و هي لن تترك احدا في حالة, تستطيع أن تكون ملحدا أو مسيحيا او هندوسيا أو يهوديا .. لا فارق, الإسلام لا يفرق بين كافر و ذمي و وثني فالكل كفار بدين الله يجب أن يسلموا فورا أو يقتلوا لكي يكون الدين كله لله على حد قول القرآن اللعين. المسلمين لم يتركوا فئة او جماعة لم يعاركوها و يقاتلوا ضدها بدئا من الجماعات الدينية فنجد المسلمين يقاتلون اليهود و المسيحيين و الهندوس و يقوموا باعمال إرهابية ضدهم جميعا مفجرين أنفسهم او مختطفين ذابحين بكل وحشية. المشكلة أنه في البلاد ذات الأغلبية المسلمة نجد الإسلاميين يمارسون إرهابهم ضد بعضهم البعض سنة و شيعة. و هذا يدل على ان إن الإسلام إن لم يجد من يختلفون معه لكي يقاتلهم فإنه يجعل المسلمين يقاتلون بعضهم البعض. بالإضافة طبعا لقتال المسلمين للعلمانيين الوطنيين المهتمين بنهضة بلادهم حول العالم لان الأرض أرض الله و الوطنية إنتماء ثانوي بعد الإسلام الذي يعلو و لا يعلا عليه. و هكذا لا نجد فئة من الناس لم يقاتلها الإسلام بسبب أن الإسلام أساسا هو عقيدة عسكرية تدعو للتعبأة العامة بشكل مستمر و الحرب في دار الجهاد حول العالم. و لأن الإسلام يخلو من القيم الإنسانية لا نجد أحدا يتكلم عن قيم الإسلام فهذا الدين ليس إرشاديا و لا يهتم بالوعظ بل بالتهييج, كل دعاة الإسلام تقريبا يمارسون التهييج و الشحن المتواصل ضد إعداء الإسلام الذين هم اكثر من ثلاثة أرباع البشرية. إنها الحرب إذن .. الغرب يمارس النقد الهادئ للإسلام بالكتابات و الرسوم و التصرفات الرمزية الموحية بينما المسلمين يثورون و يرغون و يزبدون و يقتلون و يذبحون و يفجرون أنفسهم في الناس المسالمين. التفجيرات تتوالى و الإحتقانات الطائفية تتوالى و الغضب من و ضد الإسلام يتصاعد. لذا فمن المؤكد أن القرن الواحد و العشرين سيتضمن حربا كونية بين المسلمين و غير المسلمين. المسلمين الأميين كنبيهم الفقراء المهووسين بالحوريات بعد الموت الكارهين لكل الناس و حتى الكارهين لأنفسهم من جهة, و بقية العالم من مسيحيين و يهود و هندوس و علمانيين و غيرهم من جهة .. الكل سيتحد ضد الإسلام و المسلمين لأنها ستكون حرب وجود او فناء. و بالطبع و لان الكثرة تغلب الشجاعة و لان المسلمين يقاتلون على عدة جبهات بكل غباء فالهزيمة ستكون من نصيبهم. لن يهدا العالم أو يتوحد قبل أن ينحسر المد الإسلامي اللعين بحيث يتبقى فقط من هذا الدين مجرد إرشادات طيبة لفعل الخير و مساعدة الناس حتى و إن لم يكن هذا الدين يحتوي على مثل تلك الإرشادات فعلا. بالطبع الحرب ضد الإسلام ستوجع العالم و ستسبب خسائر بشرية و مالية فادحة للطرفين و لا شك أن الطرف المتحضر المسالم صاحب التقدم التقني و العسكري هو الذي سيفوز و ليس دول طفيلية تحيا على المعونات و الصدقات. للأسف يمكن التنبوء بكل هذا بسبب تصاعد وتيرة العنف الإسلامي و الذي لن يقابله هدوء دائم من بقية العالم, فكل الأماني منعقدة على ان ينصلح حال الإسلام و يهتدي إلي القيم الإنسانية و لكن يبدو انها أماني بعيدة عن الواقع. الرد على: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - العلماني - 01-25-2011 ما هذه النظرية الغريبة العجيبة يا صاحبي؟ أنا أومن أن ما تطلق عليه اليوم أنت إسم "الإسلام" ليس إلا تفسيراً أصولياً لجماعات بعينها نعرفها جيداً. وفي المستقبل - كما حدث مع المسيحية في أوائل العصور الحديثة - سوف نحظى بتفسيرات أكثر اندماجاً مع الحضارة الحديثة، بحيث يتم نزع فتيل العنف من الفكر الأصولي واستبقاء الجوانب الإيجابية في الدين. ولعل هذا "التفسير الحضاري" للإسلام سوف يأتي من المسلمين أنفسهم بعد أن يُعاد تأويل النصوص من جديد. فالإسلام، عبر تاريخه، لبس أكثر من وجه وأخذ أكثر من طابع ولا يمكن حصره بفهم أحادي الجانب. فهناك الإسلام الشيعي الذي يعطي مجالاً أكبر للعقل مثلاً، وهناك الإسلام المعتزلي الفلسفي الذي يمكن بعثه من جديد، وهناك الإسلام الصوفي صاحب الشطحات الجميلة في التجلي والاتحاد والاتصال إلخ. في عصرنا اليوم، نجد محاولات من بعض المتعلمين والمتأدبين والمتفقهين في إعادة تفسير النصوص بشكل متوافق مع متطلبات حضارتنا الحديثة. من هذه المحاولات مثلاً تلك التي يعمل عليها "الدكتور محمد شحرور". وأحياناً نجد بعض "الاجتهادات" الجديرة بالنقاش مثلما فعل "الدكتور نصر حامد أبو زيد" عندما طالب بالتعويل على حديث "أنتم أعلم بشؤون دنياكم" في محاولة "علمنة" الإسلام. لا أعتقد أبداً بأن الصورة بمثل هذه القتامة الموجودة في المقال، وأعتقد إذاً بأن "تفسيراً" آخر للإسلام سوف يأخذ أبعاداً "حضارية" تجفف ينابيع الفكر المتطرف الذي نراه حتى اليوم في اجتهادات الإخوان والوهابيين. وكما قال الرسول الكريم: "تفاءلوا بالخير تجدوه" .... أو كما يقول "أبو ماضي": "كن جميلاً ترى الوجود جميلا" ... واسلم لي العلماني الرد على: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - neutral - 01-26-2011 بسبب الهوجة الحادثة الأن فالإسلام يبدو كخطر كونى لكن حقيقة الأمر أن الإسلام خطر شرق أوسطى وخطره مقصور علينا نحن ممن شاء لنا الحظ العاثر أن نولد فى تلك البقعة المباركة مهد الرسالات السماوية والأنبياء وكل أفاقى التاريخ البشرى. لن يأتى اليوم الذى تتحول فيه أمريكا أو أوروبا إلى إمارات إسلامية فدون ذلك خرط القتاد وكل مايستطيع فعله الإسلام عمليات خربشة طفولية هنا أو هناك ليس لها أى أثر سوى زيادة التصميم على مكافحته أما بالنسبة لنا نحن فالمسألة مسألة حياة أو موت ومن الوارد جدا أن نستيقظ لنرى مصر وقد تحولت إلى أفغانستان أخرى. الرهان على إسلام معتدل ومتسامح رهان خاسر من وجهة نظرى وكل ماسينتج عنه هو إطالة أمد المعاناة لحين وقوع الكارثة الكبرى ولهذا فالحل يجب أن يكون جذريا. RE: الرد على: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - أسامة مطر - 01-26-2011 (01-26-2011, 12:11 PM)neutral كتب: الرهان على إسلام معتدل ومتسامح رهان خاسر من وجهة نظرى وكل ماسينتج عنه هو إطالة أمد المعاناة لحين وقوع الكارثة الكبرى ولهذا فالحل يجب أن يكون جذريا.أفهم من كلامك أنك مع تقصير أمد المعاناة ... لكي تحل الكارثة الكبرى اليوم قبل غدا ..... RE: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - neutral - 01-26-2011 اقتباس:أفهم من كلامك أنك مع تقصير أمد المعاناة ... لكي تحل الكارثة الكبرى اليوم قبل غدا .....لأ, تفهم من كلامى أن المسكنات لم تعد تجدى ولابديل عن مواجهة صريحة ومكشوفة لحل المشكلة من جذورها وليس ذلك من أجل عيون أمريكا أو الغرب فليذهبوا للجحيم ولكن من أجلنا نحن حتى لانصحو يوما وقد أصبحت مصر أفغانستان أخرى. واحد زى سيد القمنى عامل فيها مفكر علمانى كبير ثم يخرج على الناس ليقول لهم إن مسألة كقضية ناقة صالح التى خرجت من صخرة مسألة غيبية ينبغى التسليم بها! الحلول التلفيقية لم تعد تجدى ولابد من مواجهة مع الدين نفسه وليس مع تيار أو حركة أو جماعة وعدم الركون إلى أن الشعب متدين بطبعه. بدون تحريض وفتاوى إستحلال وإهدار دم الشعب ممكن يستمع لكل الأراء والإتجاهات حتى تلك التى يعتقد البعض أنها صادمة ولهذا يجب القضاء على المحرضين ورؤوس الفتنة وإغلاق القنوات الدينية كانت خطوة فى الإتجاه الصحيح ولكن ليست كافية ويجب تصفيتهم حتى لايخرجوا علينا من جدبد من خلال قنوات أخرى. بدون حتى الدخول فى مواجهات, تاريخ مصر وكل شبر فى أرضها يكذب كل كلمة وحرف جاءت فى القرأن والإنجيل ولو تم تدريسه بشكل منهجى سليم لن تجد بمصر مسلم أو مسيحى واحد فى خلال جيل أو جيلين والمعترض يورينا أثار إبراهيم ويوسف وأسطورة الخروج المزعومة. RE: إسلم او تقتل .. او كافح ضد الإسلام - أسامة مطر - 01-26-2011 (01-26-2011, 03:12 PM)neutral كتب:تريدنا أن نعبد طريق المستقبل بالجثث؟اقتباس:أفهم من كلامك أنك مع تقصير أمد المعاناة ... لكي تحل الكارثة الكبرى اليوم قبل غدا .....لأ, تفهم من كلامى أن المسكنات لم تعد تجدى ولابديل عن مواجهة صريحة ومكشوفة لحل المشكلة من جذورها وليس ذلك من أجل عيون أمريكا أو الغرب فليذهبوا للجحيم ولكن من أجلنا نحن حتى لانصحو يوما وقد أصبحت مصر أفغانستان أخرى. |